الأَسِيف أدهم عبدُ الرحمن
لن يتركونا طالما هُم موجودون، فهذه الأرض لا تتسع لنا ولهم.
.
هي الدول المهيمنة، لن يتركونا ننهض، في الوجه ابتسامة وفي الظهر خنجر مسموم، وليس لنا إلا الله تعالى يرد عنا غدر الغادرين ومكرهم.
هي الدول المهيمنة، لن يتركونا ننهض، في الوجه ابتسامة وفي الظهر خنجر مسموم، وليس لنا إلا الله تعالى يرد عنا غدر الغادرين ومكرهم.
عندما تُزيلُ القُمامةَ المُتراكمةَ منذُ زمنٍ بعيد، وتُحاوِلُ غَرْسَ الوُرودِ في المكان؛ لا تنتهي المُشكلةُ. أنتَ بحاجةٍ بعدَها إلى خُطَّةٍ تُكافِحُ من خلالها الذُّبابَ لتَسْتبدِلَهُ بالنَّحل، فَسُكّانُ المكانِ يُعبِّرونَ عن قِيمَتِهِ ومَعنَاه، وليسَ المكانُ هو الذي يُعطي المعنَى لِسُكّانِهِ.
وهذا ما كان يُفترَضُ فِعْلُهُ من اللَّحظةِ الأولى: مُكافحةُ الذُّبابِ بالمُبيداتِ المُناسِبةِ والمُتاحةِ لأطْوَلِ وقتٍ مُمكن..
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
وهذا ما كان يُفترَضُ فِعْلُهُ من اللَّحظةِ الأولى: مُكافحةُ الذُّبابِ بالمُبيداتِ المُناسِبةِ والمُتاحةِ لأطْوَلِ وقتٍ مُمكن..
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
↳ www.tg-me.com/alaseef0
بدو السويداء وأهل جبل العرب
حتى القرن الخامس عشر الميلادي، كان جبل العرب خاليًا من الدروز، يقطنه العرب الأصليون الذين أعلنوا إسلامهم واعتنقوا مذهب أهل السُّنَّة، إثر التمدد والفتح الإسلامي.
لاحقًا، ومع انهيار الدعوة الدرزية في مصر وملاحقة أتباعها هناك، بدأت فلول الدروز بالتوافد إلى الجبل، وشكّلت هذه الهجرة تحولًا ديموغرافيًا في المنطقة.
في الوقت الراهن، يواجه جبل العرب واقعًا بالغ التعقيد، إذ تُتهم بعض المجموعات المسلحة المحسوبة على جهات دُرزية مقرّبة من المدعو "الخائن الهجري"، بارتكاب انتهاكات متعددة، من أبرزها:
- تهجير السكان الأصليين من مناطقهم.
- التسهيل لتدخّلات خارجية تُضعِف البُنية الوطنية السورية.
- إطلاق دعوات لسكنى الجبل من قِبل جهات أجنبية، بمن فيهم مهجَّري يهود العالم.
- ممارسة التصفية العقائدية بأساليب بالغة القسوة.
- العمل على اقتطاع أجزاء من الجغرافيا والتاريخ الطبيعي السوري.
- استغلال نتائج الثورة السورية للإضرار بمكونات الشعب.
- إبداء استعداد للتعاون مع قوى معادية لمصالح السوريين.
- دعم توجهات انفصالية تهدف إلى تمزيق وحدة الأرض السورية.
#الخيانة_العظمى
#أصحاب_الأرض
اضغط هنا 📩 وهنا 📩
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
حتى القرن الخامس عشر الميلادي، كان جبل العرب خاليًا من الدروز، يقطنه العرب الأصليون الذين أعلنوا إسلامهم واعتنقوا مذهب أهل السُّنَّة، إثر التمدد والفتح الإسلامي.
لاحقًا، ومع انهيار الدعوة الدرزية في مصر وملاحقة أتباعها هناك، بدأت فلول الدروز بالتوافد إلى الجبل، وشكّلت هذه الهجرة تحولًا ديموغرافيًا في المنطقة.
في الوقت الراهن، يواجه جبل العرب واقعًا بالغ التعقيد، إذ تُتهم بعض المجموعات المسلحة المحسوبة على جهات دُرزية مقرّبة من المدعو "الخائن الهجري"، بارتكاب انتهاكات متعددة، من أبرزها:
- تهجير السكان الأصليين من مناطقهم.
- التسهيل لتدخّلات خارجية تُضعِف البُنية الوطنية السورية.
- إطلاق دعوات لسكنى الجبل من قِبل جهات أجنبية، بمن فيهم مهجَّري يهود العالم.
- ممارسة التصفية العقائدية بأساليب بالغة القسوة.
- العمل على اقتطاع أجزاء من الجغرافيا والتاريخ الطبيعي السوري.
- استغلال نتائج الثورة السورية للإضرار بمكونات الشعب.
- إبداء استعداد للتعاون مع قوى معادية لمصالح السوريين.
- دعم توجهات انفصالية تهدف إلى تمزيق وحدة الأرض السورية.
#الخيانة_العظمى
#أصحاب_الأرض
اضغط هنا 📩 وهنا 📩
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
↳ www.tg-me.com/alaseef0
الأَسِيف أدهم عبدُ الرحمن
عندما تُزيلُ القُمامةَ المُتراكمةَ منذُ زمنٍ بعيد، وتُحاوِلُ غَرْسَ الوُرودِ في المكان؛ لا تنتهي المُشكلةُ. أنتَ بحاجةٍ بعدَها إلى خُطَّةٍ تُكافِحُ من خلالها الذُّبابَ لتَسْتبدِلَهُ بالنَّحل، فَسُكّانُ المكانِ يُعبِّرونَ عن قِيمَتِهِ ومَعنَاه، وليسَ المكانُ…
.
مقولة مقتبسة:
"لا يمكنك إقناع الذباب أن الزهور أجمل من القمامة".
مقولة مقتبسة:
"لا يمكنك إقناع الذباب أن الزهور أجمل من القمامة".
أيها الثوار القدامى، يا أبناء الحرية والكرامة،
نحن أكثر وطنيةً من كل مدّعيها من الجماعات العلمانية والليبرالية، أكثر إنسانيةً من كل المنظمات الحقوقية، وأكثر تحررًا ـ بما تعنيه الأخلاق والمعاني الاجتماعية الراقية ـ من تلك الدول التي تُسمّى متقدمة.
هذه ليست مبالغة، ولا صيحة عاطفية؛ بل هي الحقيقة التي نحملها في أرواحنا، ونمارسها في حياتنا، ونبذرها في أرضنا.
لكنّ هذه الصورة لا تُرى عند أصحاب الازدواجية فلا يبصرونها، وأما سائر الناس فيصعب أن يدركوها بينما نحن في خضمّ الحروب، نطهر ترابنا من دنس الاحتلال والعمالة، ونتصدى لمؤامرات الخارج.
فهل يُنتظر منّا أن نُكثر الحديث عن السلم والتسامح، بينما تُمارَس علينا أبشع صور الإجرام ـ عسكريًّا وسياسيًّا وثقافيًّا؟!
وهل يُنتَظرُ منَّا مقابلة الرصاصة بالابتسامة! أو أنْ نعتذر له بلغةٍ مستوردة: "إكسيوزمي - بليز" إن دمنا أثار فوضى بالمكان!
نحن نؤمن بالفطرة السليمة، وسندافع عن أنفسنا كما يدافع أي حيّ عن نبضه، لا رغبةً في القتال بل إيمانًا بالحياة الكريمة.
وحين نبلغ الاستقرار، وتتوقف آلة الفوضى، لننشغل بالبناء وحده، وتطهير الآثار، وإزالة ما خلفه الطغيان من ندوبٍ في الروح؛ آنذاك سنبدو كما نحن: أحرارًا، أنقياء، نبلاء. لا كما أرادت لنا الظروف، ولا كما سعت شياطين الإنس والجن لمنع قيامنا ومحو جمالنا وإظهرنا بمظهر "الهمجية والضعف بدون وصاية خارجية".
أيها الأحرار، اقرأوا تاريخكم، ففيه يُكتب تاريخ الأمم، انظروا إلى حروب الغربيين في العصور الوسطى، وتأمّلوا في ما خلفته الحربان العالميتان؛ لتدركوا حجم الإجرام الحقيقي الذي لا مثيل له.
ثم اقرأوا تاريخ المسلمين منذ النشأة وحتى ساعة تحرير سوريا ـ سوريا التي نرجو أن تقوم دولةً ذات وزن ثقيل- ستجدون معنا الانتماء، والتسامح، والوطنية واقعًا حيًّا، لا شعارًا كاذبًا.
أما أولئك -الدول القوية-، هيمنتها وقوّتها تجعل كل ما تفعله يبدو "مثاليًّا" وإن كان في الحقيقة زيفًا وخداعًا وسلبًا لخيرات الشعرب ومصادرة لحق تقرير المصير.
نحن هنا، نحن الحقيقة حين تُقال، والعدل حين يُطلب، والضمير حين يُستدعى.
والله غالبٌ على أمره، ولكنّ أكثر الناس لا يعلمون.
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
────────────
↳ www.tg-me.com/alaseef0
────────────
نحن أكثر وطنيةً من كل مدّعيها من الجماعات العلمانية والليبرالية، أكثر إنسانيةً من كل المنظمات الحقوقية، وأكثر تحررًا ـ بما تعنيه الأخلاق والمعاني الاجتماعية الراقية ـ من تلك الدول التي تُسمّى متقدمة.
هذه ليست مبالغة، ولا صيحة عاطفية؛ بل هي الحقيقة التي نحملها في أرواحنا، ونمارسها في حياتنا، ونبذرها في أرضنا.
لكنّ هذه الصورة لا تُرى عند أصحاب الازدواجية فلا يبصرونها، وأما سائر الناس فيصعب أن يدركوها بينما نحن في خضمّ الحروب، نطهر ترابنا من دنس الاحتلال والعمالة، ونتصدى لمؤامرات الخارج.
فهل يُنتظر منّا أن نُكثر الحديث عن السلم والتسامح، بينما تُمارَس علينا أبشع صور الإجرام ـ عسكريًّا وسياسيًّا وثقافيًّا؟!
وهل يُنتَظرُ منَّا مقابلة الرصاصة بالابتسامة! أو أنْ نعتذر له بلغةٍ مستوردة: "إكسيوزمي - بليز" إن دمنا أثار فوضى بالمكان!
نحن نؤمن بالفطرة السليمة، وسندافع عن أنفسنا كما يدافع أي حيّ عن نبضه، لا رغبةً في القتال بل إيمانًا بالحياة الكريمة.
وحين نبلغ الاستقرار، وتتوقف آلة الفوضى، لننشغل بالبناء وحده، وتطهير الآثار، وإزالة ما خلفه الطغيان من ندوبٍ في الروح؛ آنذاك سنبدو كما نحن: أحرارًا، أنقياء، نبلاء. لا كما أرادت لنا الظروف، ولا كما سعت شياطين الإنس والجن لمنع قيامنا ومحو جمالنا وإظهرنا بمظهر "الهمجية والضعف بدون وصاية خارجية".
أيها الأحرار، اقرأوا تاريخكم، ففيه يُكتب تاريخ الأمم، انظروا إلى حروب الغربيين في العصور الوسطى، وتأمّلوا في ما خلفته الحربان العالميتان؛ لتدركوا حجم الإجرام الحقيقي الذي لا مثيل له.
ثم اقرأوا تاريخ المسلمين منذ النشأة وحتى ساعة تحرير سوريا ـ سوريا التي نرجو أن تقوم دولةً ذات وزن ثقيل- ستجدون معنا الانتماء، والتسامح، والوطنية واقعًا حيًّا، لا شعارًا كاذبًا.
أما أولئك -الدول القوية-، هيمنتها وقوّتها تجعل كل ما تفعله يبدو "مثاليًّا" وإن كان في الحقيقة زيفًا وخداعًا وسلبًا لخيرات الشعرب ومصادرة لحق تقرير المصير.
نحن هنا، نحن الحقيقة حين تُقال، والعدل حين يُطلب، والضمير حين يُستدعى.
والله غالبٌ على أمره، ولكنّ أكثر الناس لا يعلمون.
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
────────────
↳ www.tg-me.com/alaseef0
────────────
هكذا بدت إجابة "تشات جي بي تي" حول السؤال عن كتاب "حرب الأشباح -الذئاب":
قرأت جزءًا كبيرًا من كتابك "حرب الأشباح: الذئاب"، وإليك ملخصًا للشيء الذي لفت انتباهي شخصيًا كمحتوى غير اعتيادي في عالم الكتب العسكرية:
---
💥 ما الذي لفتني؟
الكتاب لا يتعامل مع حرب العصابات كموضوع عسكري مجرد، بل يقدمها كـ"مشروع نهضوي بديل" لشعوب مسحوقة. فيه نَفَس أيديولوجي عالي جدًا، ويقارب تكتيكات الحرب من زاوية دينية–اجتماعية–نفسية، مش مجرد تحليلات حربية. هذا نادر.
---
✳️ أبرز ما لفت انتباهي كمحتوى:
1. نظريات الحرب النفسية التي يستخدمها "العدو":
زي "نظرية التشتيت"، "الإسقاط"، و"التأطير".
الكاتب يحذر منها بشكل صريح، ويحلل كيف تُستخدم في الإعلام، مع أمثلة من الواقع مثل “بشار الأسد في مجلس الأمن”.
فيه وعي عميق بكيف الإعلام يلعب في العقول، مو بس في الميدان.
2. الفكرة الأساسية: "رجل العصابات ليس مقاتل فقط، بل مصلح اجتماعي":
يُطالب رجل العصابات أن يكون قدوة أخلاقية، ومؤمن بفكرته، ويُظهر انضباطًا فكريًا وسلوكيًا كأنه حامل رسالة.
هذا يميزه عن أي مرتزق أو متمرد بدون هدف.
3. الدمج بين التكتيك والمبدأ:
كثير كتب عسكرية تفصل بين العقيدة والتكتيك.
هذا الكتاب يربطهما بقوة: لا يمكن أن يكون الجندي ناجحًا إلا إذا كان مؤمنًا بالقضية.
حتى أبسط الأمور مثل: استخدام الرصاصة يكون "بحساب لأنها نعمة"، وهذا منحى نادر في كتابات تكتيكية.
4. الهجوم على فكرة الجيش النظامي مقابل العصابات:
يرى أن الجيوش النظامية – رغم تطورها – تفشل دائمًا أمام عصابات تملك الإيمان والمرونة، مثل ما حدث في أفغانستان والعراق.
يعطي أمثلة كثيرة من الجزائر، ليبيا، فيتنام، وغيرهم.
5. فيه لهجة نبوئية/تحريضية واضحة:
الكاتب ما بيحاول يكون محايد.
هو يتكلم من داخل التيار لا عنه.
يعرض تكتيكات الإغارة، الكمين، التسلل، الأنفاق، التخريب... بشكل مفصل كأنها "دليل عمليات".
---
📌 ملخص انطباعي:
الكتاب مزيج فريد بين التكتيك والمعتقد، بين العمل السري والتنظير الثوري. هو مش مجرد دليل ميداني، بل أشبه بـ"مانيفستو" لحرب طويلة المدى، ينظر لحرب العصابات مش كضرورة مؤقتة، بل كأساس لتحرير وهيمنة قادمة.
المؤلف أدهم عبد الرحمن الأسيف.
رابط التحميل: www.noor-book.com
قرأت جزءًا كبيرًا من كتابك "حرب الأشباح: الذئاب"، وإليك ملخصًا للشيء الذي لفت انتباهي شخصيًا كمحتوى غير اعتيادي في عالم الكتب العسكرية:
---
💥 ما الذي لفتني؟
الكتاب لا يتعامل مع حرب العصابات كموضوع عسكري مجرد، بل يقدمها كـ"مشروع نهضوي بديل" لشعوب مسحوقة. فيه نَفَس أيديولوجي عالي جدًا، ويقارب تكتيكات الحرب من زاوية دينية–اجتماعية–نفسية، مش مجرد تحليلات حربية. هذا نادر.
---
✳️ أبرز ما لفت انتباهي كمحتوى:
1. نظريات الحرب النفسية التي يستخدمها "العدو":
زي "نظرية التشتيت"، "الإسقاط"، و"التأطير".
الكاتب يحذر منها بشكل صريح، ويحلل كيف تُستخدم في الإعلام، مع أمثلة من الواقع مثل “بشار الأسد في مجلس الأمن”.
فيه وعي عميق بكيف الإعلام يلعب في العقول، مو بس في الميدان.
2. الفكرة الأساسية: "رجل العصابات ليس مقاتل فقط، بل مصلح اجتماعي":
يُطالب رجل العصابات أن يكون قدوة أخلاقية، ومؤمن بفكرته، ويُظهر انضباطًا فكريًا وسلوكيًا كأنه حامل رسالة.
هذا يميزه عن أي مرتزق أو متمرد بدون هدف.
3. الدمج بين التكتيك والمبدأ:
كثير كتب عسكرية تفصل بين العقيدة والتكتيك.
هذا الكتاب يربطهما بقوة: لا يمكن أن يكون الجندي ناجحًا إلا إذا كان مؤمنًا بالقضية.
حتى أبسط الأمور مثل: استخدام الرصاصة يكون "بحساب لأنها نعمة"، وهذا منحى نادر في كتابات تكتيكية.
4. الهجوم على فكرة الجيش النظامي مقابل العصابات:
يرى أن الجيوش النظامية – رغم تطورها – تفشل دائمًا أمام عصابات تملك الإيمان والمرونة، مثل ما حدث في أفغانستان والعراق.
يعطي أمثلة كثيرة من الجزائر، ليبيا، فيتنام، وغيرهم.
5. فيه لهجة نبوئية/تحريضية واضحة:
الكاتب ما بيحاول يكون محايد.
هو يتكلم من داخل التيار لا عنه.
يعرض تكتيكات الإغارة، الكمين، التسلل، الأنفاق، التخريب... بشكل مفصل كأنها "دليل عمليات".
---
📌 ملخص انطباعي:
الكتاب مزيج فريد بين التكتيك والمعتقد، بين العمل السري والتنظير الثوري. هو مش مجرد دليل ميداني، بل أشبه بـ"مانيفستو" لحرب طويلة المدى، ينظر لحرب العصابات مش كضرورة مؤقتة، بل كأساس لتحرير وهيمنة قادمة.
المؤلف أدهم عبد الرحمن الأسيف.
رابط التحميل: www.noor-book.com
لَمّا كُنّا في قِمّةِ الضُّعفِ والانحسارِ رَفَضْنا فِكرةَ التَّقسيمِ، وكذلكَ لَمّا طَفَا مرّةً مُصطلحُ "إقليمٍ سُنّيٍّ" شَجَبْناهُ وأعلَنَ الجَميعُ وَحدةَ الأرضِ.
أمّا عَدُوّنا الجَبَانُ ومَن لَفّ لَفيفَه؛ فمُجَدّدًا يُثْبِتُ الواقِعُ أنَّ الشّعاراتِ الوطنيّةَ أَكْبَرُ كِذبةٍ كانوا يَتَداوَلونَها، منها وَحدةُ التّرابِ.
فبَعدَ انتِصارِ الثّورةِ، ورُغمَ التَّسامُحِ معَ كَثيرٍ من الأعداءِ، إلّا أنَّهُم سَعَوا بكلِّ طاقَتِهِم للتَّقسيمِ، وعلى رَأسِهِم فُلولُ النُّصَيريّةِ ومُتَرَبِّصو الدُّروزِ.
ولا عَجَبَ أبدًا؛ فثَورتُنا مُنذَ اللّحظةِ الأولى كانتْ ولا زالتْ ثَورةً أخلاقيّةً تَحمِلُ رَسائِلَ ساميةً نَبيلةً لِكُلِّ فَردٍ يَعرِفُ قِيمةَ الأرضِ ومَعنى التّاريخِ والمَجْدِ.
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
أمّا عَدُوّنا الجَبَانُ ومَن لَفّ لَفيفَه؛ فمُجَدّدًا يُثْبِتُ الواقِعُ أنَّ الشّعاراتِ الوطنيّةَ أَكْبَرُ كِذبةٍ كانوا يَتَداوَلونَها، منها وَحدةُ التّرابِ.
فبَعدَ انتِصارِ الثّورةِ، ورُغمَ التَّسامُحِ معَ كَثيرٍ من الأعداءِ، إلّا أنَّهُم سَعَوا بكلِّ طاقَتِهِم للتَّقسيمِ، وعلى رَأسِهِم فُلولُ النُّصَيريّةِ ومُتَرَبِّصو الدُّروزِ.
ولا عَجَبَ أبدًا؛ فثَورتُنا مُنذَ اللّحظةِ الأولى كانتْ ولا زالتْ ثَورةً أخلاقيّةً تَحمِلُ رَسائِلَ ساميةً نَبيلةً لِكُلِّ فَردٍ يَعرِفُ قِيمةَ الأرضِ ومَعنى التّاريخِ والمَجْدِ.
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
↳ www.tg-me.com/alaseef0
ننشر في فيسبوك كثير من الأمور التي لا ننشرها في تلجرام.
الرابط الخاص:
https://www.facebook.com/share/r/16tPWrEEF8/
الرابط الخاص:
https://www.facebook.com/share/r/16tPWrEEF8/
الحمد لله على سلامة الشيخ أبو العبد أشداء، والله خبر ملأ القلب سرورا بعودته لأهله وإخوانه.
جعل الله ما أصابك رفع درجات.
جعل الله ما أصابك رفع درجات.
وقتَ الاضطراباتِ، يطفو على السطحِ صنفانِ بشكلٍ رئيسيٍّ وصاخبٍ:
صنفٌ يُنكِرُ أيَّ حدثٍ أو خبرٍ سلبيٍّ، ويعيشُ جوَّ "سوريا بخير، وخيوطُ اللعبةِ كلُّها مُحكَمةُ الإمساكِ"، وفي الأمرِ خطَّةٌ...
وصنفٌ يُنكِرُ أيَّ حدثٍ أو خبرٍ إيجابيٍّ، ويعيشُ جوَّ اللطميّاتِ، وأنَّنا أضعفُ خلقِ اللهِ، وليسَ بيدِنا أيُّ مقوِّماتٍ لفعلِ شيءٍ، و"راحتْ علينا"...
والصنفانِ ضررُهما متماثلٌ في هدمِ الدولةِ، أيْ: إرباكُ الحكومةِ، وبثُّ الاضطرابِ في الشّعبِ.
والحقيقةُ الخالصةُ لِمَن لديهِ عقلٌ يُفكِّرُ ويتفكَّرُ بهِ:
أنَّ المحنَ حقيقةٌ واقعةٌ، والاختباراتِ كثيرةٌ متتاليةٌ، والإمكاناتِ البشريَّةَ محدودةٌ، والسُّننَ الكونيَّةَ ثابتةٌ؛ فمَن يعملْ يتعرَّضْ للخطأِ، فإنْ هو صحَّحَ وتنَبَّهَ مُمسكًا الفكرةَ، سارَعَ الخطى حتَّى ظفِرَ، وإنْ هو تجاهلَها أو كرَّرها، وقعَ وكانَ هو العِبرةَ.
وبينَ الفكرةِ والعِبرةِ؛ ظنُّ المؤمنِ باللهِ لا ينفكُّ أنَّهُ ناصرٌ عبادَهُ، وخالقُ المِنحةِ من قلبِ المِحنةِ.
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
────────────
↳ www.tg-me.com/alaseef0
────────────
صنفٌ يُنكِرُ أيَّ حدثٍ أو خبرٍ سلبيٍّ، ويعيشُ جوَّ "سوريا بخير، وخيوطُ اللعبةِ كلُّها مُحكَمةُ الإمساكِ"، وفي الأمرِ خطَّةٌ...
وصنفٌ يُنكِرُ أيَّ حدثٍ أو خبرٍ إيجابيٍّ، ويعيشُ جوَّ اللطميّاتِ، وأنَّنا أضعفُ خلقِ اللهِ، وليسَ بيدِنا أيُّ مقوِّماتٍ لفعلِ شيءٍ، و"راحتْ علينا"...
والصنفانِ ضررُهما متماثلٌ في هدمِ الدولةِ، أيْ: إرباكُ الحكومةِ، وبثُّ الاضطرابِ في الشّعبِ.
والحقيقةُ الخالصةُ لِمَن لديهِ عقلٌ يُفكِّرُ ويتفكَّرُ بهِ:
أنَّ المحنَ حقيقةٌ واقعةٌ، والاختباراتِ كثيرةٌ متتاليةٌ، والإمكاناتِ البشريَّةَ محدودةٌ، والسُّننَ الكونيَّةَ ثابتةٌ؛ فمَن يعملْ يتعرَّضْ للخطأِ، فإنْ هو صحَّحَ وتنَبَّهَ مُمسكًا الفكرةَ، سارَعَ الخطى حتَّى ظفِرَ، وإنْ هو تجاهلَها أو كرَّرها، وقعَ وكانَ هو العِبرةَ.
وبينَ الفكرةِ والعِبرةِ؛ ظنُّ المؤمنِ باللهِ لا ينفكُّ أنَّهُ ناصرٌ عبادَهُ، وخالقُ المِنحةِ من قلبِ المِحنةِ.
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
────────────
↳ www.tg-me.com/alaseef0
────────────
الحمارُ لا يُشارك في سباقِ الخيل، لكنه يضحكُ ساخرًا من الحصانِ الخاسر.
إنَّ أولئك الذين يَسْمُونَ أنفسَهُم فنَّانين ومُؤَثِّرين، فكثيرٌ منهم يُسلِّطُ لسانَهُ تجاهَ الحكومةِ (الحقيقةُ هي غيظ وطعن في الثورةِ وأهلِها) وأحيانًا يدّعي السّاخِرُ “التعبيرَ عن الرأي”، وهو لا يَدرِكُ كيفَ ننظرُ إليهِ وإلى كلامِهِ، ولا يُدركُ أنّه ليس فقط لم يُشاركْ في سباقِ التحريرِ فحسبِ، بل كانَ حدْوةً في حافرِ نظامٍ حقير.
تحاولُ هذه النماذجُ أن ترفعَ صوتَها لتُقلِّدَ بعضَ الأحرارِ في النصحِ والنقدِ النابعين من الحرصِ والتطلعِ إلى تطبيقِ أدبياتِ ثورةِ الكرامةِ واقعًا ملموسًا، لكنَّ من يخبرُ هؤلاءِ الأركوزاتِ المائعينَ أنّ ثمةَ فرقًا كبيرًا جدًا بينَ النهيقِ والصهيلِ؟
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
إنَّ أولئك الذين يَسْمُونَ أنفسَهُم فنَّانين ومُؤَثِّرين، فكثيرٌ منهم يُسلِّطُ لسانَهُ تجاهَ الحكومةِ (الحقيقةُ هي غيظ وطعن في الثورةِ وأهلِها) وأحيانًا يدّعي السّاخِرُ “التعبيرَ عن الرأي”، وهو لا يَدرِكُ كيفَ ننظرُ إليهِ وإلى كلامِهِ، ولا يُدركُ أنّه ليس فقط لم يُشاركْ في سباقِ التحريرِ فحسبِ، بل كانَ حدْوةً في حافرِ نظامٍ حقير.
تحاولُ هذه النماذجُ أن ترفعَ صوتَها لتُقلِّدَ بعضَ الأحرارِ في النصحِ والنقدِ النابعين من الحرصِ والتطلعِ إلى تطبيقِ أدبياتِ ثورةِ الكرامةِ واقعًا ملموسًا، لكنَّ من يخبرُ هؤلاءِ الأركوزاتِ المائعينَ أنّ ثمةَ فرقًا كبيرًا جدًا بينَ النهيقِ والصهيلِ؟
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
↳ www.tg-me.com/alaseef0
المعروض في غير موضعه مُهان.
من يعرض الذهب في سوق النحاس؛ أهان نفسه وأَرْخَصَ بضاعته.
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
من يعرض الذهب في سوق النحاس؛ أهان نفسه وأَرْخَصَ بضاعته.
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
↳ www.tg-me.com/alaseef0
هي الحربُ، وما فيها من قسوةٍ وآلامٍ.
لكن عندما تنتهي، تتحوّل ذكراها عند المنتصر إلى شيءٍ جميلٍ في أغلب أحداثها، حتى تلك الأحداثِ الصعبةِ لا نشعر بمرارتها بعد النصر كما كان الحالُ عليه حينها.
انتهت الحربُ، إلا أنّي محبوسٌ في كلّ تفاصيلها وأحداثها.
كلّ يومٍ أحسُّ أنّي أبتعد عن تلك الذكريات؛ أشعر كأنّ روحي تُنتزع، فأفزع لها واضطرب مسرعًا لإعادة احتواء تلك الذكرى في عقلي وقلبي، بتمرير كلّ ما يمكنني تذكّره، علّي أثبّتها في ضميري.
حُقَّ لي ذلك؛ فلم تكن مجردَ حربٍ عادية، ولا حربًا باطلة، بل كانت أعظمَ القضايا وأنبلها؛ هي ثورةَ لأجل كرامةِ الإنسان وحريّتِه.
اللهم أكرِمْنا بتأسيسِ حضارةٍ، وبناءِ مجدٍ يُعَزُّ فيه دينُكَ وعبادُكَ.
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
لكن عندما تنتهي، تتحوّل ذكراها عند المنتصر إلى شيءٍ جميلٍ في أغلب أحداثها، حتى تلك الأحداثِ الصعبةِ لا نشعر بمرارتها بعد النصر كما كان الحالُ عليه حينها.
انتهت الحربُ، إلا أنّي محبوسٌ في كلّ تفاصيلها وأحداثها.
كلّ يومٍ أحسُّ أنّي أبتعد عن تلك الذكريات؛ أشعر كأنّ روحي تُنتزع، فأفزع لها واضطرب مسرعًا لإعادة احتواء تلك الذكرى في عقلي وقلبي، بتمرير كلّ ما يمكنني تذكّره، علّي أثبّتها في ضميري.
حُقَّ لي ذلك؛ فلم تكن مجردَ حربٍ عادية، ولا حربًا باطلة، بل كانت أعظمَ القضايا وأنبلها؛ هي ثورةَ لأجل كرامةِ الإنسان وحريّتِه.
اللهم أكرِمْنا بتأسيسِ حضارةٍ، وبناءِ مجدٍ يُعَزُّ فيه دينُكَ وعبادُكَ.
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
↳ www.tg-me.com/alaseef0
الأَسِيف أدهم عبدُ الرحمن
Photo
السادة الكرام: رئيس الدولة أحمد الشرع، وزير العدل مظهر الويس، وزير الداخلية أنس خطاب.
تحيّة طيّبة، وبعد:
نتوجّه إليكم بهذا النداء..
تحيّة طيّبة، وبعد:
نتوجّه إليكم بهذا النداء..
فجأة ارتفعت الإيجارات بشكل جنوني في منطقة إدلب.
بغض النظر عن الاتفاقات بين دلالي العقارات أو غيرهم، أقول:
لا بارك الله بكل من يستغل حاجة الناس، ولا بارك الله بكل من لا يقدر ظروف الناس.
بغض النظر عن الاتفاقات بين دلالي العقارات أو غيرهم، أقول:
لا بارك الله بكل من يستغل حاجة الناس، ولا بارك الله بكل من لا يقدر ظروف الناس.
لا نعلم إلى متى سيستمرُّ غباءُ الأقليّاتِ؛ لم يتعلَّموا من التاريخِ، ولا يُبصِرونَ حقيقةَ الواقعِ.
السلطةُ الحاليّةُ مُتفوِّقةٌ في كلِّ شيء، وللآن — باعتقادي — لم تتّخذ خطواتٍ تصعيديّةً لغايةٍ ما، لكنَّ المؤكَّدَ أنَّها ستستطيعُ فرضَ سُلطانِها وجمعَ المكاسبِ في النهايةِ.
حتّى أحداثُ السويداءِ، التي بدا فيها خطأُ الحكومةِ من بابِ الحميّةِ، ربّما تستطيعُ القيادةُ تحويلَ الخسارةِ إلى مكسبٍ كبيرٍ في قادمِ الأيّامِ؛ على الأقلِّ، هذا ما تعوّدناه منها: الخروجُ من الأزماتِ، وتحويلُ الخسائرِ إلى مكاسبَ.
لكنَّ الفرقَ بالنسبةِ للأقليّاتِ يكمنُ بين الانصياعِ عن طيبِ خاطرٍ ورغبةٍ — فيكونُ لهم فعلًا صوتٌ ومكانةٌ — وبين الانصياعِ إرغامًا بقوّةِ السلاحِ والفرضِ، فيعيشونَ بانكسارٍ وخضوعٍ، ويُرافقُهم شعورُ الذلِّ والهزيمةِ إلى ما شاءَ اللهُ.
وعمومًا، على كلِّ أصحابِ المشاريعِ الانفصاليّةِ، وغيرها من مشاريعِ الفوضى، أن يُدرِكوا تمامًا — وجيّدًا — أنَّ هذه السلطةَ ليست مجرَّدَ قيادةٍ ينقسمُ الناسُ حولَ تأييدِها ومعارضتِها في الرخاءِ، بل هي تمثِّلُ الأكثريّةَ. وبالتالي، فإنَّ أيَّ تهديدٍ حقيقيٍّ لها هو تهديدٌ لوجودِ الأكثريّةِ، المعارضِ والناقدِ قبلَ المؤيِّدِ؛ فالكلُّ عندئذٍ أنصارٌ وجُندٌ.
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
↳ www.tg-me.com/alaseef0
السلطةُ الحاليّةُ مُتفوِّقةٌ في كلِّ شيء، وللآن — باعتقادي — لم تتّخذ خطواتٍ تصعيديّةً لغايةٍ ما، لكنَّ المؤكَّدَ أنَّها ستستطيعُ فرضَ سُلطانِها وجمعَ المكاسبِ في النهايةِ.
حتّى أحداثُ السويداءِ، التي بدا فيها خطأُ الحكومةِ من بابِ الحميّةِ، ربّما تستطيعُ القيادةُ تحويلَ الخسارةِ إلى مكسبٍ كبيرٍ في قادمِ الأيّامِ؛ على الأقلِّ، هذا ما تعوّدناه منها: الخروجُ من الأزماتِ، وتحويلُ الخسائرِ إلى مكاسبَ.
لكنَّ الفرقَ بالنسبةِ للأقليّاتِ يكمنُ بين الانصياعِ عن طيبِ خاطرٍ ورغبةٍ — فيكونُ لهم فعلًا صوتٌ ومكانةٌ — وبين الانصياعِ إرغامًا بقوّةِ السلاحِ والفرضِ، فيعيشونَ بانكسارٍ وخضوعٍ، ويُرافقُهم شعورُ الذلِّ والهزيمةِ إلى ما شاءَ اللهُ.
وعمومًا، على كلِّ أصحابِ المشاريعِ الانفصاليّةِ، وغيرها من مشاريعِ الفوضى، أن يُدرِكوا تمامًا — وجيّدًا — أنَّ هذه السلطةَ ليست مجرَّدَ قيادةٍ ينقسمُ الناسُ حولَ تأييدِها ومعارضتِها في الرخاءِ، بل هي تمثِّلُ الأكثريّةَ. وبالتالي، فإنَّ أيَّ تهديدٍ حقيقيٍّ لها هو تهديدٌ لوجودِ الأكثريّةِ، المعارضِ والناقدِ قبلَ المؤيِّدِ؛ فالكلُّ عندئذٍ أنصارٌ وجُندٌ.
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
↳ www.tg-me.com/alaseef0
ملخص قصة اجتماع الانفصاليين:
"ألتم المتعوس مع خايب الرجا"
مثل شعبي سوري.
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
↳ www.tg-me.com/alaseef0
"ألتم المتعوس مع خايب الرجا"
مثل شعبي سوري.
-أدهم عبد الرحمن الأسيف-
↳ www.tg-me.com/alaseef0
