🔸 بوت خدمي
يقدم معلومات مهدوية بشكل أسئلة
وأجوبة وفقرات جميلة توضيحية وشروح وقصص مهدوية وتصاميم.

للاشتراك 👈  @BB_AY255bot

*
الاستخارة المجربة 🌿

اضغط هنا 👇

@MM_AA255bot

*
الاستخارة المجربة 🌿

اضغط هنا 👇

@MM_AA255bot

*
الاستخارة المجربة 🌿

اضغط هنا 👇

@MM_AA255bot

*
الاستخارة المجربة 🌿

اضغط هنا 👇

@MM_AA255bot

*
الاستخارة المجربة 🌿

اضغط هنا 👇

@MM_AA255bot

*
الاستخارة المجربة 🌿

اضغط هنا 👇

@MM_AA255bot

اللهم صل على محمد وآل محمد

الشاعر أبو اسحاق الغزي نظم بيتاً من الشعر جاء بشكل سؤال وهو :

" مالي أرى الشمع يبكي في مواقده
من حرقة النار أم من فرقة العسلِ؟ "

فأعلنت إحدى الصحف عن جائزة لمن يستطيع الإجابة على هذا السؤال ؟؟

وقد أجاب بعض الشعراء :
بأن السبب هو حرقة النار
وآخرون بأن السبب هو فرقة العسل

ولكن أحداً لم يحصل على الجائزة .!!

الشاعر صالح طه ما إن بلغه الخبر
فأجاب على الفور بهذا البيت :

" من لم تجانسْه فاحذر أن تجالسَه
ماضر بالشمع إلا صحبة الفتلِ "

فأخذ الجائزة
وهي عبارة عن مجموعة من الكتب الأدبية القيمة.

وبالرجوع لتفسير إجابته نجد :
إنما ذاب الشمع لوجود شيء في الشمع ليس من جنسه وهو الفتيلة
التي ستحترق وتحرقه معها ..

#مكتبة_بينان 💡

"لا علاقة لي بنواياك الحسنة حين تكون أفعالك سيئة، ولا شأن لي بجميل روحك ما دام لسانك مؤذياً."

‏" أنت لا تعرف كيف سيغير الله المشهد لأجلك .. وكيف سيعيد ترتيب الأقدار لأجل ندائك ورجائك !
"فاستجبنا له" هذه لوحدها كفيلة أن تجعل من المستحيل ممكناً، ومن الصعب سهلاً، ومن البعيد قريباً ..
فأبشر يا من لجأت لمن إذا أراد شيئاً قال له كن فيكون "

‏" يُدبر الأمر "
ألم تُدهشك أمور حدثت لك بغير تخطيط منك! ولو استعملت لها كل عقلك ما حدثت بهذه الروعة !
إذاً توكل على الله، وثق بعطاياه، وأرِح قلبك "

اخبار سعيدة 🤩

من الرأفة والرحمة الإلهية ما ينقله شهيد المحراب السيد عبد الحسين دستغيب :

بعد أن دعا نوح (على نبينا وآله السلام) على الكفار من قومه وأخذهم الطوفان،  ظهر له ملك.
وكان النبي نوح يعمل في صناعة الجرار ؛ فكان يصنع الجرة من الطين، وبعد أن تجف يبيعها.. فكان الملك يشتري منه الجرار واحدة فواحدة، ويكسرها أمامه.. فغضب نوح وسأله عن سبب فعله هذا،
فقال له :
الأمر لا يعنيك فأنا قد اشتريتها، وأمرها إليّ!
فقال له نوح - عليه السلام - :
صحيح، ولكن أنا الذي صنعتها، وهي من صنعي.. قال له الملك : أنت صنعتها ولم تخلقها، ومع هذا فقد غضبت على كسرها،
فكيف دعوت على كل عباد الله فهلكوا، مع أن الله خلقهم ويحبهم!.. فبقي من بعد هذه القضية يبكي وينوح، حتّى سمي ّنوحا لكثرة نياحه ٠

الراجل دا كان وقف في المترو في نيويورك يعزف، وكان عزفه جميل جدًا، بس عادي يعني محدش ركز معاه، الناس رايحة جاية، اللي بيقول دا متسول، واللي بيقول موهوب، واللي بيقول هو دا مكان يعزف فيه، واللي يبص له بانبهار، واللي يبص له باحتقار ،فيه اتنين عجبهم أوي العزف ووقفوا سقفوا بس كدة .
محدش كان عارف إن اللي واقف بيعزف دا Joshua Bell واحد من أشهر العازفين، وبيعزف بكمان سعره 3.5 million dollars.
ومن يومين بس كان عامل حفل ضخم في مسرح Boston سعر التذكرة في المتوسط ١٠٠ دولار
التجربة دي أثبتت إن وجود شخص مميز في بيئة غير مناسبة بيدفنوا بالحياة حرفيا، حتى مع استخدام أفضل الأدوات، وتوفر الخبرة والموهبة.

لو انت انسان مميز، دور على البيئة المناسبة اللي تساعدك تكبر، اوعى تستسلم لوضع غير مناسب، لخوفك من الخسارة، ثق في نفسك، قدر نفسك، واسمع للصوت اللي جواك ماتتجاهلوش أبدًا، وكن حيث يكن لك قدر ...

فقط حركتُ الوتد!!

هي ﺗﻤﺎﺭﺱ ﺍﻟﺰﻧﺎ ﻷﻥ ﺃﻣّﻬﺎ ﻣﺮﻳﻀﺔ ﺃﻭ ﻷﻥ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﺩﻓﻌﺘﻬﺎ ﻟﺬﻟﻚ ((مسلسل))
▪ﻫﻲ ﺗﺨﻮﻥ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻷﻧﻪ ﺃﻛﺒﺮ ﺳﻨﺎً ﻣﻨﻬﺎ ﺃﻭ ﻷﻧﻬﺎ ﺗﺰﻭﺟﺖ ﻣﻨﻪ ﻏﺼﺒﺎً ((مسلسل)).
▪ﻫﻲ ﺗﻌﺼﻲ ﻭﺍﻟﺪﻳﻬﺎ ﻭﺗﻬﺮﺏ ﻣﻊ ﻋﺸﻴﻘﻬﺎ ﻷﻥ ﺍﻟﺤﺐ ﺃﻗﻮﻯ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ((مسلسل))
▪ﻫﻲ ﺗﺨﺘﻠﻲ ﺑﺤﺒﻴﺒﻬﺎ ﺩﻭﻥ ﻋﻠﻢ ﺃﻫﻠﻬﺎ ﻭﺗﺴﻠﻤﻪ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻟﻪ ﺑﺪﻭﻥ ﺯﻭﺍﺝ ﻷﻧﻬﺎ ﺗﺜﻖ ﺑﻪ ((مسلسل))
▪ﻫﻮ ﻋﺎﻕ ﻷﺑﻴﻪ ﻷﻥ ﺃﺑﺎﻩ ﻟﻢ ﻳﻬﺘﻢ ﺑﻪ ﻓﻲ ﺻﻐﺮﻩ ((مسلسل))
...
ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺎﺕ ﺗﺘﻜﺮﺭ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﻓﻲ المسلسلات ﻭﺍﻟﻬﺪﻑ ﻣﻨﻬﺎ ﺇﺣﻼﻝ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ﻭﺍﻟﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﻣﺒﺮﺭﺍﺕ له ...ﻓﻴﺠﻌﻠﻮﻥ ﺍﻟﻤُﺸﺎﻫِﺪ ﻳﺘﻌﺎﻃﻒ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺠﺮﻡ ﻭﺍﻟﺴﺎﺭﻕ ﻭﺍﻟﺰﺍﻧﻴﺔ ﻭﺍﻟﻌﺎﻕ ﻟﻮﺍﻟﺪﻳﻪ ﻷﻥ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﻭﺍﻷﺳﺒﺎﺏ ﺩﻓﻌﺘﻬﻢ ﻟﺬﻟﻚ
ﻓﻼ ﻏﺮﺍﺑﺔ ﺃﻥ ﺗﻬﺪﻡ ﺍﻟﺒﻴﻮﺕ ﻭﺗﻀﻴﻊ ﺍﻷﺧﻼﻕ ﻭﻳﺤﻞّ ﺍﻟﻨﺪﻡ والسبب متابعة مثل هذه المسلسلات
...
(( إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ))
...
الـمسلسلات المحلية والمستوردة والمترجمة والمدبلجة تركية كانت أم هندية أو مكسيكية أو حتى مصرية أو شغل بلدنا ...لا تمثل قيم ديننا ...وتصنع الدياثة في بيوتنا فاحذروها واحرسوا بيوتكم منها.
اعجبتنى
انتبهوا يرحمكم الله

‏" ﻻ ﺗﺼﺎحبي ﻣﻦ ﻛﺎﻥ ﺃﻣﺮها ﻓﺮﻃﺎ ‏"
ﺗﻘﻮﻝ احدى الأخوات
ﺟﻠﺴﺖُ ﻣﻌﻬﺎ ﻃﻮﺍﻝ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻼﺑﺲ ، ﻭﺍﻟﺬﻫﺐ، ﻭﺍﻷﺛﺎﺙ، ﻭﺍﻟﺴﻔﺮﺍﺕ،ﻭﺍﻟﻤﺸﺘﺮﻳﺎﺕ،
ﺣﺘﻰ ﺷﻌﺮﺕُ ﻣﻌﻬﺎ ﺃﻧّﻲ ﻻ ﺃﻣﻠﻚُ ﺷﻴﺌﺎ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ، ﺃﻣﺎ ﻫﻲ ﻓﻌﻨﺪﻫﺎ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ..
ﻭﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺘﻘﻴﺖ ﺑﻬﺎ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ، ﻓﺤﻜﺖ ﻟﻲ ﻋﻦ ﻗﻮﺍﺋﻢ ﻣﺸﺘﺮﻳﺎﺗﻬﺎ ﻟﻤﻮﺍﺩ ﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻒ، ﻭﺗﻐﻴﻴﺮﻫﺎ ﻟﻠﺴﺘﺎﺋﺮ ﻭﻭﻭ. ولا تذكر اي شي اخر من امور الاخرة
ﻭﺑﻌﺪ ﺗﻔﻜﻴﺮ ﺍﻛﺘﺸﻔﺖ ﺍﻛﺘﺸﺎﻓﺎ ﺧﻄﻴﺮﺍ، ﺍﻛﺘﺸﻔﺖ ﺃﻧّﻲ ﺑﺮﻓﻘﺘﻬﺎ ﺃﺷﻌﺮ ﺑﻨﻘﺺ، ﻭﺑﺪﻭﻧﻬﺎ ﺃﺷﻌﺮ ﺑاﻣﺘﻼﺀ، ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ،
ﻓﻘﺮﺭﺕُ ﺃﻥ ﺃﺑﺘﻌﺪ ﻋﻨﻬﺎ.
ﻛﻨﺖ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ ﺍﻗﺮﺃ ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﻜﻬﻒ ﻓﻘﺮﺃﺕ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ :
{ ﻭﻻ ﺗﻄﻊ ﻣﻦ ﺃﻏﻔﻠﻨﺎ ﻗﻠﺒﻪ ﻋﻦ ﺫﻛﺮﻧﺎ ﻭﺍﺗﺒﻊ ﻫﻮﺍﻩ ﻭﻛﺎﻥ ﺃﻣﺮﻩ ﻓﺮﻃﺎ }
ﺃﺳﺮﻋﺖ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﺘﻔﺴﻴﺮ
ﻣﺎ ﻣﻌﻨﻰ ﻓﺮﻃﺎ
ﻓﺈﺫﺍ ﻫﻮ ﻣﻦ ﺿﻴﻊ ﺃﻣﺮ ﺩﻳﻨﻪ، ﻭﺗﻬﺎﻭﻥ ﻓﻴﻪ، ﻭﺍﻧﺸﻐﻞ ﺑﺪﻧﻴﺎﻩ، ﺣﺘﻰ ﺃﺻﺒﺢ ﻛﺎﻟﻌﻘﺪ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﻧﻘﻄﻊ ﻭﺗﻔﺮﻁ
ﻓﺄﻳﻘﻨﺖ ﺑﺼﺤﺔ ﻗﺮﺍﺭﻱ ﻭﻫﻮ ﺍﻻﺑﺘﻌﺎﺩ ﻋﻨﻬﺎ
ﻣﻦ ﺍﻵﻥ ﻓﻜﺮي ﻓﻲ ﺃﺻﺤﺎﺑﻚ !
ثقي ﺃﻧﻚ ﺳﺘﺄﺧﺬين ﻣﻨﻬﻢ ﺷيئا ﻣﺎ
صاحبيﺍﻟﺤﻔّﺎﻅ ستحفظين ﻣﺜﻠﻬﻢ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ
صاحبي ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻌﻠﻢ ستصبحين ﻣﺜﻠﻬﻢ
صاحبي ﺍﻟﻤﺒﺪﻋﻴﻦ ﺳﺘﺒﺪعين ﻛﺤﺎﻟﻬﻢ
صاحبي ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﺍﻟﻨﻔﻊ ستصبحين ﻣﺜﻠﻬﻢ
ان جالستِ فجالسي الصالحة
وان شاورتِ فشاوري عاقلة
وإياك ومن سفهت نفسها ولم تقم لآخرتها وزنا
ان ترخي لها سمعا.