عن الألفة وحق المعرفة للمحبوب تقول لانج لييف :

« لو جئتني بصوتٍ لم أسمعه من قبل ووجهٍ لم أرهُ أبداً، سأعرفك أيضاً♥️»
١١:١١
كلنا ياربّ، كلنا بلا إستثناء، أن يُصاحبنا الجبر كرفيق عزيز، لا يغادرنا الدَّهر كله.
في بعض الأحيان أبحث عنكِ فـ أشخاص جُدد ولكن لا أجدك.

_مُحَمَّد يوسِف | ميم
الادب العالمي
في بعض الأحيان أبحث عنكِ فـ أشخاص جُدد ولكن لا أجدك. _مُحَمَّد يوسِف | ميم
في الحقيقة كنت اكذب ، لم اكن ابحث احيانًا بل دائمًا ولم اجدك .
وماذا لو تلاقينا،
بحُبٍّ بعدَ أنْ كانَت، قبائِلُهم تُفرِّقنا؟
وتُبعِدُنا .. بِكُرهٍ كَي تُمَزِقنا ♥️!.
عزيزي يا صاحب القلب العنيد ..
مضى وقتٌ طويل على اخر بريد كتبتهُ لك، كنتُ مشغولةً في التحضير للاختبارات النهائية لهذا العام،لن اقول اني افتقدك لكنكَ لم تغب عن بالي أيضًا ، خلال الفترة الماضية حاول الكثير غيرك طرق بابي لكني لم افتح ليس لاني لازلت أحبك بل لانهُ لم يهن عليّ استبدالك ، لم يرزقني ربي صلافة قلبك، كيف ؟ كيف استبدل قريب روحي بغريب؟كانت هذه الفكرة الشيء الوحيد الذي يجول في خاطري طوال هذه المدة، اتمنى لو اعرف كيف هنتُ عليك، اتخذت قراري مع بداية الشهر القادم ان احذف كل ذكرى تخصك ، ف دائمًا اقول لنفسي استحالة ان أقبل بك لو عدت لي، كيف سأتكلم مع شخص هان عليه رحيلي ولم يتمسك بي؟ كيف ابادر لشخص هان عليه كل هذا الحب الذي أحملهُ بفؤادي له؟ لا أعرف ربُما لن اكتبَ لكَ مرةً أخرى ،
أكتب لك في الثلاثون من أبريل يا من كنت اعز من روحي..
١١:١١
‏- يارب بكل ما تحمله هذه الكلمة من رحمة ، لا تترك أمري في يدي ، ولا تجعلني أقف بحيرةٍ بين أمرين لا أعرف أيهما الصواب .
باچَر "
- يخُونك جَديدك
وتحلمَ برجعة لقديمِك .
الادب العالمي
باچَر " - يخُونك جَديدك وتحلمَ برجعة لقديمِك .
عَزيز اليَوچعك مَا تگدر تحَاجي
يَدبچ بالگلب وتصِيحلة مدَلل .
- ‏هل ماتت ليلى؟
- ليلى لاتموت ، ليلى في قلبي ، أَنا ليلى.

_قيس بن الملوح
الادب العالمي
الكسرته بداخلي يجرحك اذا رديت .
ضُم السَالفه وخلي الحجي مِستر
وخَلي ببالك انه انخَسر ما اخسَر🤎 .
لا أُحبُّكَ.
مَنْ أَنت حتَّى أَحبَّك
هل أَنت بعضُ أَنايَ
وموعدُ شاي
وبُحَّة ناي
و أُغنيّة كي أُحبَّك؟

_محمود درويش
_
١١:١١
‏ربي خذ بيدي من التيه ، من عبء الوجود الحزين ، من بين أنياب القلق ، إلى رحابة حنانك وأمانك..
عزيزي يا صاحب القلب العنيد..
ربما هذه المرة الثانية التي اعدك فيها اني لم اكتب لك مرةً اخرى، وأعود وتهزمني نفسي كالعادة، كنت قد قلت اني سأحذف كل شيء فدخلت محادثتنا حينها ، وقفت طويلاً وقرأت كل كلمة بقلبي لا بعيني فهاجمني سيل من الذكريات، من الحنين، احاطتني كل المشاعر التي كنت أهرب منها طيلة هذه الفترة، كأن كل الذين احبهم طعنوني معاً بوقت واحد وهنا أدركت اني لم اتخطى كنت أكابر لا أكثر، وعادت الي جميع أفكاري، صحيح ! هل تذكر عندما كنت أخبرك انك تسبب لي الكثير من التفكير الزائد؟ واني انسان ادقق بالتفاصيل لدرجة تجعلني اكتب مقالات عن نظرة لم تستمر لدقيقة ؟، كنت تقول إنك معي وستواجه هذه الأفكار، ستحاربها معي قدر المستطاع وكلما أشكو لك عن صداعي النصفي تقول انا هنا انتِ تملكين شخصًا مثلي هل نسيتي؟ ههه يبدو أنها كانت مزحة حينها لأنك لم تواجه معي حتى فكرة واحدة ! منذ ذلك الحين وانا انظر لك من بعيد ، انت جالس تراقب وانا دماغي ينزف..
اتمنى ان يصلك هذا المكتوب الذي اكتبهُ في الثالث من أيار.
يا من اراقبهُ والوصلُ منقطعٌ ، يا من كان الاعز..
Forwarded from ﮼لـ،علـي،مهـدي (﮼علي،مهدي)
وهَبتهُ رُوحي فَمِا أدري بهِ
مَا فعلهُ أسلمتهُ في يَدي
عيّشهُ أم قَتلا
قَلبي به في شُغُلٍ
لا مِل ذاك الشُغلا .
الادب العالمي pinned «عزيزي يا صاحب القلب العنيد.. اكتب لكَ في الواحد من أبريل، سيكون هذا بريدي الأول، وربما يكون الأخير . قد تكون لا تستحق هذه المشاعر واعرف إنها ثمينة لكنها اختارت ان تكون لك، ليس بيدي. رغم انك ابتعدت في أصعب الفترات وانا اخوض أشد المعارك النفسية اخترت ان تكون…»
وكم تلمستُ عذرًا كي أواصلهُ !
ماذا اقول ؟ قد استنفذت اعذاري
" الأقدارُ بيننا لا تجتمع وكأننا نارًا وجنة."

_مُحَمَّد يوسِف | ميم
2024/05/04 17:25:25
Back to Top
HTML Embed Code: