Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🔴شهيدنا الاقدس السيد حسن نصر الله:
ومن يريد ان ينزع سلاح المقاومة بالقوة نحن سنقطع يده ونقطع راسه وننزع روحه.

سلاح الشيعة ليس سهل
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
وفاة الفنان الإيراني محمود فرشجيان ، صاحب التصميم الخالد لشباك ضريح الامام الحسين (ع) الذي نصب عام ٢٠١٢، وقبلها قام بتصميم شباك ضريح العتبة الرضوية في مشهد.
الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام نفس رسول الله صلّى الله عليه وآله: {فَمَنۡ حَاۤجَّكَ فِیهِ مِنۢ بَعۡدِ مَا جَاۤءَكَ مِنَ ٱلۡعِلۡمِ فَقُلۡ تَعَالَوۡا۟ نَدۡعُ... وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمۡ...}
[سُورَةُ آلِ عِمۡرَانَ: ٦١]
____
لوحة غدير خم بريشة الفنان الإيراني محمود فرشجيان
‌‏وصية الشهيد المجاهد أنس الشريف:

هذه وصيّتي، ورسالتي الأخيرة.

‏إن وصلَتكم كلماتي هذه، فاعلموا أن إسرائيل قد نجحت في قتلي وإسكات صوتي.
‏بداية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

‏يعلم الله أنني بذلت كل ما أملك من جهدٍ وقوة، لأكون سندًا وصوتًا لأبناء شعبي، مذ فتحت عيني على الحياة في أزقّة وحارات مخيّم جباليا للاجئين، وكان أملي أن يمدّ الله في عمري حتى أعود مع أهلي وأحبّتي إلى بلدتنا الأصلية عسقلان المحتلة "المجدل" لكن مشيئة الله كانت أسبق، وحكمه نافذ.
‏عشتُ الألم بكل تفاصيله، وذُقت الوجع والفقد مرارًا، ورغم ذلك لم أتوانَ يومًا عن نقل الحقيقة كما هي، بلا تزوير أو تحريف، عسى أن يكون الله شاهدًا على من سكتوا ومن قبلوا بقتلنا، ومن حاصروا أنفاسنا ولم تُحرّك أشلاء أطفالنا ونسائنا في قلوبهم ساكنًا ولم يُوقِفوا المذبحة التي يتعرّض لها شعبنا منذ أكثر من عام ونصف.

‏أوصيكم بفلسطين، درةَ تاجِ المسلمين، ونبضَ قلبِ كلِّ حرٍّ في هذا العالم.
‏أوصيكم بأهلها، وبأطفالها المظلومين الصغار، الذين لم يُمهلهم العُمرُ ليحلموا ويعيشوا في أمانٍ وسلام،
‏فقد سُحِقَت أجسادهم الطاهرة بآلاف الأطنان من القنابل والصواريخ الإسرائيلية، فتمزّقت، وتبعثرت أشلاؤهم على الجدران.

‏أوصيكم ألّا تُسكتكم القيود، ولا تُقعِدكم الحدود، وكونوا جسورًا نحو تحرير البلاد والعباد، حتى تشرق شمسُ الكرامة والحرية على بلادنا السليبة.
‏أُوصيكم بأهلي خيرًا،
‏أوصيكم بقُرّة عيني، ابنتي الحبيبة شام، التي لم تسعفني الأيّام لأراها تكبر كما كنتُ أحلم.

‏وأوصيكم بابني الغالي صلاح، الذي تمنيت أن أكون له عونًا ورفيق دربٍ حتى يشتدّ عوده، فيحمل عني الهمّ، ويُكمل الرسالة.

‏أوصيكم بوالدتي الحبيبة، التي ببركة دعائها وصلتُ لما وصلت إليه، وكانت دعواتها حصني، ونورها طريقي.
‏أدعو الله أن يُربط على قلبها، ويجزيها عنّي خير الجزاء.

‏وأوصيكم كذلك برفيقة العمر، زوجتي الحبيبة أم صلاح بيان، التي فرّقتنا الحرب لأيامٍ وشهورٍ طويلة، لكنها بقيت على العهد، ثابتة كجذع زيتونة لا ينحني، صابرة محتسبة.‌‌‏
Forwarded from صفي الدين
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كان يمشي الى الحسين في أربعينه، لا كأي زائرٍ يعبر الأرض الى الضريح، بل كمبعوث مرحلة، حاملًا إرث مشروعٍ عابرٍ للحدود والجبهات. هو مسؤول الملف الفلسطيني في فيلق القدس، العقل الذي يقف خلف كل قطعة سلاح وصلت الى غزة، وكل شريانٍ مالي أبقى قلب المقاومة نابضًا تحت الحصار. هو من هندس التدريب، وأشرف على التهيئة، وامتدّ عمله من خنادق القتال الى بيوت الشهداء، حيث لا تنتهي المعركة عند حدود الجبهات، بل تبدأ من هناك.
الموحد للصوت الفلسطيني المقاوم، الرابط الذي لم يتآكل رغم الضغوط، رغم الانقسامات، رغم السنوات. هو الجسر بين غزة ومحورها، بين الساحات ومركز القرار. اسمه لم يكن يُعلن في العلن، لكنه كان يتكرر في أنفاق غزة، في بيانات التنسيق، في رسائل القيادة.

من السنوار الى حاج رمضان، من الضيف الى حاج رمضان، دائمًا ما يأتي بعد كل "الى" في افتتاحية الرسائل. كان هو ما بعد الـ "الى" كان الخط الذي يلي الاسم، واليد التي تُقرأ بين السطور، الصوت الذي لا يُسجّل لكنه يُسمع، في كل عملية، في كل توقيت محسوب، في كل لحظة تقرر فيها غزة أن تنهض لا أن تُهزم.

الشهيد العظيم محمد سعيد إيزدي، "حاج رمضان"، لم يصل الى كربلاء فقط… بل صار فيها شاهدًا وشهيدًا، رُكنًا من أركان السردية التي تكتب بدمٍ لا يجف، وإيمان لا ينكسر.
‏"إِنَ الحُسَين مصبَاح الهدى وَ سَفينةُ النَّجَاة".
•رسولُ اللهِ مُحمد صلى اللهُ عليهِ وَآلهِ وَسَلم
فارحم تلك الوجوه التي غيرتها الشمس، وارحم تلك الخدود التي تقلب على قبر أبي عبد الله عليه السلام وارحم تلك الأعين التي جرت دموعها رحمة لنا، وارحم تلك القلوب التي جزعت واحترقت لنا وارحم تلك الصرخة التي كانت لنا.

الصادق عليه السلام في زائري جده الحسين عليه السلام

كامل الزيارات
Forwarded from Aidea Lebanone
أداة ذكاء صناعي مطورة تحاكي الحوار مع الشيخ بناهيان

تفضلو هيدا الرابط بيفتحها عحسابكن

https://chatgpt.com/g/g-68711d08c4e88191a6097ecbbffbea1e-hwr-m-lshykh-bnhyn

بانتظار ملاحظاتكم لتطوير الأداة بعد الاستخدام
وبتمنى تشاركوها مع المهتمين

تابعونا للمزيد 👍🏻
في السنوات الأخيرة، بدأت تظهر دعوات رافضة لكل ممارسة تعنى بالقضايا العامة للأمة الإسلامية خلال زيارة الأربعين... دعوات ترفض شعارات دعم المظلومين في غزة، او رفع صور القادة الشهداء، او حتى صور المراجع العظام.

ويطرح أصحاب هذه الدعوات مجموعة من التبريرات، لدعواتهم، متناسين انهم كانوا من دعاة عدم تحديد ممارسات الزيارة وتركها للذائقة الشعبية للحفاظ على شعبيتها وعفويتها، رافضين ان تفرض اي جهة وصايتها على الشعائر الحسينية...

أما اليوم، فهم يضعون شروطاً، يريدون من الآخرين الالتزام بها. ومن هذه الشروط او المبررات لدعواتهم اعلاه، ان زيارة الأربعين ينبغي أن تقتصر على الحسين عليه السلام، ولا مكان لأي شيء آخر سواه.

أقول، ما أشبه هذه الدعوى بدعوى من يرفض ذكر اهل البيت عليهم السلام اثناء العبادات لان العبادة يجب أن تخلو من ذكر غير الله؟ وهو يظن في مبرره هذا انه نجح في إخفاء بغضه لأهل البيت عليهم السلام.

هل تجهلون حقاً أن موقف الإمام الحسين عليه السلام كان موقفاً نموذجياً للاقتداء به في رفض الظلم وطلب الإصلاح، وان لمنهجه مصداق في كل زمان؟ وان التهرب والخوف من ذكر المصاديق مخالف تماماً لمنهج الإمام؟

هل تزعمون أن ذكر المراجع الاعلام والقادة العظام والشهداء الكرام، هو ذكر لغير الحسين عليه السلام؟ وأن رفض اعدائهم والبراءة منهم لا يعد رفضاً لاعداء الحسين عليه السلام والبراءة منهم؟ ما لكم كيف تحكمون؟

هل تزعمون حقاً، أن الإمام الحسين عليه السلام يريد أن نتنكر لخيرة اتباعه في زماننا وينزعج من رفع صورهم؟ هل تزعمون انه يرفض دعواتنا لنصرة المظلومين ولعن الظالمين في زماننا؟

أم لعلكم لا ترون في أمريكا وإسرائيل ظلماً يستحق أن نرفضه رفضاً حسينياً؟ ولا تجدونهم اعداءً حقيقيين للإسلام ونبيه وأهل بيته؟

أم تزعمون ان ذكر المراجع الأعلام، والقادة العظام، ونصرة المظلومين، ورفض الظلم والظالمين... سينسينا وينسيكم ذكر الحسين عليه السلام؟ اذن فارجعوا واقرؤوا الحسين من جديد، فأنتم لا تعرفون منه إلا اسمه.
_محمد جعفر الشماع
💎 جواهر عَلَويَّةٌ
📢 رُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: "مَنْ أَحَبَّنا بِقَلْبِه، وَأَعانَنا بِلِسانِه، وَقاتَلَ عَدُوَّنا بِسَيْفِه، فَهُوَ مَعَنا فِي الْجنَّةِ فِي دَرَجَتِنا، ومَنْ أَحَبَّنا بِقَلْبِه وَأَعانَنَا بِلِسانِه، وَلَمْ يُقاتِلْ مَعَنا، وَلَمْ يَكُنْ عَلَينا، فَهُوَ مَعَنا فِي الْجَنَّةِ دُونَ دَرَجَتِنا"

تُقَدِّم لنا هذه الجوهرة العلوية الكريمة مبدأً عاماً في كيفية نُصرة أولياء الله والصالحين من عباده في كل زمان ومكان، وهو: أن المودَّة والمحبَّة لهم لا تكفي إن لم تترجم في الواقع الخارجي إلى قول صادق، وعمل فاعل، ودفاع عنهم وعن رسالتهم وقضيتهم.

فكل مؤمن صادق في ولائه، سواء لأئمة الهدى المعصومين (ع) أو لقادة الدين والدعاة إلى الحق في زمنه، مدعو إلى أن يتحرَّك على هذا المسار الثلاثي: حُبٌّ لهم، وإعانتهم بلسانه تبييناً لمدرستهم، وقتالاً لعدوهم تحت ولايتهم، فمن لم يقدر على القتال، فليأخذ بج.ه.اد التبيين، فمن لم يستطع ذلك فليثبُت على التولِّي لهم ومحبتهم، ومودتهم وله في ذلك درجات عند الله في الدنيا وفي جنان الخلد.

**"مَن أحبّنا بقلبه..."*،* هكذا يبدأ الإمام حديثه، فاتحاً الباب أمام أوسع دوائر الانتماء، ألا وهي المحبة، المحبة الخالصة لهم، والمحبَّة من منظور القرآن الكريم ليست مجرَّد عاطفة، أو هوى شخصي، بل هي ارتباط قلبي وعملي ينبع من معرفة مقامهم ومنزلتهم عند الله، ومرتبتهم التي رتَّبهم الله بها، ويتجلَّى أثره في نفس المُحِبِّ وسلوكه في الحياة، فمحبة أهل البيت المعصومين (ع) ومن دونهم في الرُتبة من أولياء الله ليست ادعاءً شعورياً منفصلاً عن الأخلاق والمواقف، بل هي أصل ينبثق عنه الفعل الصادق والانتماء الصلب الوثيق المتين.

ثم يُصعِّد الإمام درجة الالتزام: "وأعانَنا بلسانه"، ليكشف عن أهمية ج.ه.ا.د التبيين، كأداة نُصرَة لهم وللحق الذي ينادون به، فاللسان جبهة قائمة بذاتها، الكلمة الصادقة، والدفاع عن الحق، وفضح الباطل، وتفنيد مقالة الأعداء، وإبطال حججهم، وقول الحق عند السلطان الجائر، كل هذا يدخل في ساحة المعركة الفكرية والثقافية والإعلامية والسياسية، وهنا يظهر أن من أحبّ أهل البيت حقاً، لا يمكنه أن يسكت حين يُساء إليهم أو يُشوَّه نهجهم.

ثم تأتي أعلى مراتب الولاء: "وقاتل عدوّنا بسيفه"، فهنا نبلغ ذروة التجلّي العملي للحب، فالمحبّ إذا امتلك الشجاعة، وكان الموقف يقتضي القتال، لا يتأخّر عن بذل أغلى ما يملك: نفسه وسلاحه. ولكن الإمام لم يجعل هذا هو المعيار الوحيد لدخول الجنة، بل لبلوغ "درجتهم فيها"، أي المرتبة العليا منها، في مقعد صِدقٍ عند مَليكٍ مُقتَدِرٍ، أما من قصّر عن القتال لظرف أو عذر، ولكنه لم يكن خصماً ولا متخاذلاً، فما دام قلبه ولسانه في موقع الولاء والنصرة لهم، فلا يُحرَمُ الجنة، بل يكون من أهلها، ولكن درجته تكون دون درجتهم (ع) فيها.

ما نلاحظه في هذه الجوهرة العلوية الكريمة فلسفة التفاوت في درجات الجنة، بين الدرجات العليا، والدرجات الوسيطة، والدرجات الدنيا، فهي تتأتّى من عمل الإنسان في الدنيا وتقواه، وعلاقته بأولياء الله تعالى، فالجنة ليست منزلة واحدة، بل مراتب متعدّدة، بحسب ما يبذله الإنسان من جهد وإخلاص، والمؤمن هو الذي يختار درجته في الجنة وهو في الدنيا، هذا من جهة، ونلحظ من جهة أخرى، عدالة الإمام (ع) ووعيه بطبائع الناس واختلاف ظروفهم، فالإمام يُقدِّر المحبة الصادقة والعمل بقدر الطاقة، ولا يُسقِط من الحساب من لم تسعفه الظروف للمواجهة بالسيف، شريطة ألّا يكون في صَفِّ العدو.
السيد بلال وهبي
فجر يوم الأربعاء الواقع في: 13/8/2025 الساعة (04:39)
"أبلِغْ خَيراً وقُل خَيراً ولا تكُن إِمّعة".

| الإِمام موسى الكاظِم ع.

- الإمّعة: الذي لا رأي له ولا عِزم فهو يُتابع كلّ الآخرين على رأيهم ولا يثبُت على شيء.
عن أمیرالمومنین علیه السلام - قَالَ أَمِیرُالْمُؤْمِنِینَ فِی وَصِیَّتِهِ لِابْنِهِ مُحَمَّدِ‌بْنِ‌الْحَنَفِیَّةِ عَنْهُ یَا بُنَیَّ لَا تَقُلْ مَا لَا تَعْلَمُ بَلْ لَا تَقُلْ کُلَّ مَا تَعْلَمُ فَإِنَّ اللَّـهَ تَبَارَکَ وَ تَعَالَی قَدْ فَرَضَ عَلَی جَوَارِحِکَ کُلِّهَا فَرَائِضَ یَحْتَجُّ بِهَا عَلَیْکَ یَوْمَ الْقِیَامَةِ وَ یَسْأَلُکَ عَنْهَا وَ ذَکَّرَهَا وَ وَعَظَهَا وَ حَذَّرَهَا وَ أَدَّبَهَا وَ لَمْ یَتْرُکْهَا سُدًی فَقَالَ اللَّـهُ عزّوجلّ:( وَلاتَقْفُ ما لَیْسَ لَکَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَ الْبَصَرَ وَ الْفُؤادَ کُلُّ أُولئِکَ کانَ عَنْهُ مَسْؤُلا).‌

[تفسير اهل البيت عليهم السلام ج٨، ص١٧٤ - من لایحضره الفقیه، ج٢، ص٦٢٦/ وسایل الشیعة، ج١٥، ص١٦٨]
"اللهُمَّ إنَّا نَشكو إلَيكَ فَقدَ نبينّا صَلَواتُكَ عَلَيهِ وَآلِهِ وَغَيبَةَ وَليِّنا وَكَثرَةَ عَدوِّنا وَقِلَّةَ عَدَدِنا وَشِدَّةَ الفِتَنِ بِنا وَتَظاهُرَ الزَّمانِ عَلَينا، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَأعِنّا عَلى ذلِكَ بِفَتحٍ مِنكَ تُعَجِّلُهُ وَبِضُرٍّ تَكشِفُهُ وَنَصرٍ تُعِزُّهُ وَسُلطانِ حَقٍّ تُظهِرُهُ وَرَحمَةٍ مِنكَ تُجَلِّلُناها وَعافيَةٍ مِنكَ تُلبِسُناها بِرَحمَتِكَ يا أرحَمَ الرَّاحِمينَ."
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🟢موقع الامام الخامنئي(دام ظله) ينشر:
النبي محمد (ص) يتألّم لمعاناة غزة


كلام الإمام الخامنئي الذي يتحدّث فيه عن أحد الدروس الاجتماعيّة في شخصيّة النبي الأكرم (ص) ويقول أنّه معاناة الفلسطينيّين تؤلم الروح المطهّرة للنبي (ص) وتشقّ عليها.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
"لا یکفي أن یحبّ المسلمون رسول ا‌لله‌ (صلّی ا‌لله‌ علیه وآله وسلّم) ويؤمنوا برسالته فحسب، بل إنّ علیهم أن یتّبعوه ویسیروا بسیرته تماماً نحو الهدف الّذي استهدفه، فهو الّذي یفتح سبیل الجهاد أمام هذه الأمّة ویوضّح لها مسؤولیّاتها وهنا نقول: إنّ الأمّة یجب أن لا تتّبع إلّا من انسجم مع هذا الهدف، أمّا من عدا ذلك ولم ینسجم معه فهو إمّا في زمرة الغافلین أو في حضیض الشّیاطین." 

الإمام الخامنئي (دام ظلّه) | ١٩٨٩/١٠/٢٠م
Forwarded from السَمآت|SAMAT
إن من اليقين ألّا تُرضيَ أحداً بسخط الله ، ولا تحمد أحداً على ما آتاك الله ، ولا تذمّ أحداً على ما لم يؤتك الله ، فإن الرزق لا بجرّه حَرْصُ حريص ، ولا يصرِفُهُ كراهة كارهٍ ، إن الله بحكمته وفضله حعل الرّوْحَ والفرح في اليقين والرضى ، وجعل الهَمَّ والحزن في الشّك والسخط.
- رسول الله محمد
2025/10/27 11:03:10
Back to Top
HTML Embed Code: