" أحيانا تجد الظروف تعصرك من جهة والكل من جهة أخرى ، تفقد الصبر تفقد التحمل تفقد الطمأنينة التي كانت لك قبلا ، وتصبح مجرد تائه في دوامة غضب لامتناهية ، لأنه لا من يفهم ولا من يسمع ولا من يحس .
"تهرب إلى النوم من تلك الأفكار المزعجة وتستيقظ بعد ساعه لتجد أن الشعور تضاعف إلى درجة كبيرة .
" أن تكون أقرب إلى الله يعني أن لا يخالجك القلق من مضجرات الدنيا ، اللهم ارزقنا قربك .
- وإني كنت دوما حذر حتى لا أكسرك، حتى لا تبقى يديك باردة، حتى لا تسهر لوهلة مع حزن قلبك ، كنت دوما هنـا لأجلك ولكن ماذا عنك "
- كان الأمر قاسيا على قلبي، أن أحتاجك بهذه الكثرة دون أن أجدك جانبي، دون أن أستطيع الوصول إليك ، دون أن تحاول الوصول إلي "