سنلتقي و سأقُبلك وكأنيّ انتقم مِن تلك المسافة

انتِ لستِ فتاة عاديه انتِ السيف الذي احارب به انتِ الدواء حين امرض انتِ الراحه حين اتعب انتِ اكثر من ان تكوني إنسان عادي انتِ قد تكونين من الجنة ونزلتي رحمة للارض انتِ المجرات والسماوات وحته البحار انتِ اعظم من ان تكوني انثى فقط انتِ الحياة

قاسية.. تلك السمراء ذات الكحل الأسود!

عند رؤيه غلاف الكاتب قرئت كلمه أحبك
ولاكن عند تقليب الصفحات قرئت كلمات كانت ما عكس الغلاف
كان يقول أنا لا أحبك اريدك ان تتعلق بي وعندها اتركك وحيداً هائم في خيالك الواسع

لو يفيد الحجي جان كتبت الف سطر انت ما جابك الحنين يجيبك بيت شعر

للتوضيح
اني ما حاضر أحد بس كل حساباتي سادها و قليل كلش افتح تلي

تره باجر عيد الميلادي ١٠/١

كل عام و اني بخير

الانسان مو إثر ولا نكرة
الانسان هوه بصمة كل أنسان يترك بصمة جميلة ب حياة و تكون بصمة حلوه او لا و يروح

ماكو مبرر لتحرش من تتحرش و تجي تكول هيه هيج و غرتني و لبسها حيكون العذر اقبح من الفعل لان تحرش قله تربية و كثرة شهوة او قله خوف من الله

الداعي الوحيد للحياة هوه الشغف و اني ماعندي شغف

هاي قناتي الاساسية شتركو بيها

_

كل من حدثكم عن الدين و الحرام عليك إن تعرف ما الذي يخبئه من فساد و فشل و نفاق تحت لسانه و قلبه و يستغل الدين غطاء

الخوف فكرة داخل العقل أم شعور لماذا يخاف الإنسان من الموت ؟
لو كان الإنسان موجود فا الموت ليس له وجود ولو كان الموت الموجود فليس للإنسان وجود اذا وجد شيئ اختفى الآخر ف لماذا الخوف ؟

لا أريد من رجل الدين أن يعلمني كيفية قيام ليلة القدر ولا أريد ان يحدثني عن رمضان أو الصيام أو الصلاة لا أريد نصاح للزكاة و الحج و العمرة و الصدقة
أريد من رجل الدين أن يفتي و يعلمني كيف أقوم ضد الحاكم الفاسد كيف أسقط من جعلني في حيرة من أمري أريد أن يعلمني كيف اصفع الوضيع على وجهه الذي لا يعطني حقي
لا أكره رجل الدين لاكن كل منا يحب أن ياخذ من شخص ما ينقصه

عندما تحدث المصيبة لا ينفع نفع لينفع

يا ابو لحية تعلمني الوضوء شلون و شوكت الهلال يصير هذني اعرفلهن
خواتي و أمي جوعانات كلي شلون اشبعهن
علمني اثور على ضلم و الجور
صلاتك و صومك هذني اعرفلهن
بلادي تسوى الخليج و ايران
علمني شلون احصل دينار مو اطبللهن

الوطن أم الدين
الكثير من الناس يرون الدين أولى من الوطن لكونة الغاية المطلقة من الوجود وارتباطة الجوهري في الحياة الآخرة لكن الواقع السياسي يخالف مع هذه الأفكار الدينية . فالوطن هو الحيز الجغرافي الذي يولد به ويحمل هويتة القومية والثقافية وقيمتة تكمن أنه يوفر للإنسان الأمان والهوية والقيم المادية والمعنوية على سبيل المثال أن كنت مسلم وذهبت الى دولة مسلمة سيتم التعامل معك كعرق ادنئ ولن يتم منحك نفس حقوق وصلاحيات المواطن الأصلي لأن هذه المشكلة الدين نفسه لن يستطيع حلها لان العالم ينظر لك على أساس الموطن وليس أساس
الديانة