تلك الليله، رغبت أن تكون تلك المحادثه التي أرغمتني على أن تكون الأخيره مريحه لك، لم أجادلك، ولم أستطع الألحاح بل وافقتك عكس رغبتي تماماً، لم أكن النوع الذي لا يحترم الكلمات والوعود، في تلك الليله بينما كنت أكتب أخر رساله لك، كانت الدموع تجعل من رؤيتي ضبابيه، أطلت في الرد بسبب رجفان أصابعي، شكرتك لوجودك الذي كل قطره من دمي تمنت بقائه، تزعزع قلبي عند كتابتي السطر الأخير وكأن الجحيم ينتظرني وربما لم أكن مخطأً، أرسلتها لك مع باقي السلام في قلبي
"يومًا ما سأنجبُ طِفلةً أغمرُ قلبها بالحبِّ، ترثُ حناني ونظرتي الدافئة للأشياء، ترسمُ وتلعبُ وتقرأ وِتدسُّ مخاوفها بين ذراعيَّ فتأمن وتشاركني أحاديثها وأفكارها، ولا أشعرها أبدًا بثقلها عليّ.. سأحبُّها ولا أُبكيها أبدًا."
كل شِي بيدَك
حتى هاي الضحكة
تگدر انتَ ترسمها اعلى شفتي،
حتى حزني بچلمة منَّك
ينچفي وتصغر دمعتي .
حتى هاي الضحكة
تگدر انتَ ترسمها اعلى شفتي،
حتى حزني بچلمة منَّك
ينچفي وتصغر دمعتي .
- هوا اي يعني الحُب؟
=شايف لما تقعد تعيط عَشان بس شتقت لصوتو او عيونو!
- هوا في كدا؟
=اه هوا دا بيبقى الحُب..
=شايف لما تقعد تعيط عَشان بس شتقت لصوتو او عيونو!
- هوا في كدا؟
=اه هوا دا بيبقى الحُب..