"اللهم إني أسألُك العافيةَ في الدنيا والآخرةِ، اللهم إني أسألُك العفوَ والعافيةَ في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استرْ عورتي وآمنْ روعاتي، اللهم احفظْني مِن بين يديَّ ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي ، وأعوذُ بعظمتِك أن أُغتالَ مِن تحتي."

‏"اللهم اغفر لي ذنوبي وخطاياي.
‏ اللهم أنعِشْني واجبرني.
‏ واهدني لصالح الأعمال والأخلاق،
فإنه لا يهدي لصالحها، ولا يصرف سيئها إلا أنت".

«اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً، وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً ، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ».

اللهم ..
إن كان رزقي في السماء فأنزله
وإن كان في الأرض فأخرجه
وإن كان بعيداً فقربه
وإن كان قريباً فيسره
وإن كان قليلاً فكثره
وإن كان كثيرًا فبارك لي فيه يالله.

اللَّهمَّ يسِّر أمرَ كُلّ مَن تعسَّرت عليه حاجة، فضاقَتْ عليهِ الدُّنْيا ولجأ لرِحابِكَ وبابِكَ يسألُكَ من فضلِك وعظيمِ كرمِك؛ فرِّج عنهُ، واقضِ حاجتَه.

يا ربّ في هذا الوقت المُبارك نسألكَ

أن تعتق رقابَنا ورقَاب آبائِنا وأُمهاتنا من النَّار.

«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِحِينَا، وَمَيِّتِنَا، وَصَغِيرنا، وَكَبِيرِنا، وَذَكَرِنا وَأَنْثانا، وَشَاهِدِنا وَغائِبِنَا اللَّهُمَّ مَنْ أَحْيَيْتَهُ مِنَّا فَأَحْيِهِ عَلَى الإيمانِ، وَمَنْ تَوَفَّيْتَهُ مِنَّا فَتَوَفَّهُ عَلَى الإسلام».

اللهم إني أسألك لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات زيادة في الدين وبركة في العمر وصحة في الجسد وسعة في الرزق وتوبة قبل الموت وشهادة عند الموت وعفوًا عند الحساب وأمانًا من العذاب وأسألك الجنة ورؤية وجهك الكريم.

‏" فيَا رَحمـٰن جُد بالعَفوِ إنّي
قَليلُ الزَّادِ تملؤنِي العيوبُ"

ادعُوا لنا..

لعلَّ منكُم مَن لو أقْسَم على اللهِ لأَبَرَّه!

اللَّهمَّ مُنزِلَ الكتابِ سريعَ الحسابِ اهزِمْهم وزلزِلْهم
اللهمَّ آمِنّا في بيوتِنا وحركاتِنا وسكناتِنا ..
اللهمَّ احفظنا بعَينِكَ التي لاتَنام وسندِكَ الذي لايُضام..
ياملجأَ من لامَلجأ لَه..

صَلاةُ الفَجرِ أساسُ العَملِ وأوَّلُه.

- ابن القيّم

تخيّل أنك تقول الآن (سبحان الله) .. فتُغرس لك شجرة في جنّات عدن ؟!

وتخيّل أنك تدل صديقاً أو قريباً على فضل ( سبحان الله، والحمدلله، ولا إله إلا الله، والله أكبر).. فكلّما قالها هذا الصديق أو القريب، غُرِسَت له شجرة في الجنة، وغُرِسَت لك مثلها!، كما في صحيح مسلم (مَن دلَّ على خيرٍ فلَهُ مثل أجر فاعله).

فربّما كنت نائِماً أو تتناول طعامك أو مُنهمِكاً في عمل..
والله يغرس لك في الجنة بسبب أقوامٍ دلَلتهم وذكّرتهم فتفطّنوا للذكر!

اللهُمَّ دبِّر لي فإنِّي لا أُحسنُ التَّدبير.

﴿إِنَّ الله اشتَرى مِنَ المُؤمِنينَ أَنفُسَهُم وَأَموالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقاتِلونَ في سَبيلِ الله فَيَقتُلونَ وَيُقتَلونَ وَعدًا عَلَيهِ حَقًّا فِي التَّوراةِ وَالإِنجيلِ وَالقُرآنِ وَمَن أَوفى بِعَهدِهِ مِنَ الله فَاستَبشِروا بِبَيعِكُمُ الَّذي بايَعتُم بِهِ وَذلِكَ هُوَ الفَوزُ العَظيم﴾

[التوبة: ١١١].

«تَعَرَّف إلى الله»

قيل: اجعلهُ يعرفكَ بطاعتهِ، والعمل فيما أولاكَ من نعمتِه.🤍

ﻗﺎﻝ ﺍﺑﻦ ﺣﺒﺎﻥ البستي ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ:

ﻭﺍﻹﺧﻮﺍﻥُ ﻳﻌﺮَﻓﻮﻥ ﻋﻨﺪ اﻟﺤﻮﺍﺋﺞ، ﻷﻥَّ ﻛﻞ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﻲ ﺍﻟﺮَّﺧﺎﺀ ﺃﺻﺪﻗﺎﺀ، ﻭﺷﺮُّ ﺍﻹﺧﻮﺍﻥِ ﺍﻟﺨﺎﺫﻝُ ﻹﺧﻮﺍﻧﻪ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺸِّﺪَّﺓ ﻭﺍﻟﺤﺎﺟﺔ.

‏ﺭﻭﺿﺔ ﺍﻟﻌﻘﻼﺀ صـ 221.

استَغفر الله العَظيم الذِي لا إلَه إلّا هو الحَيّ القَيّوم وأتوبُ إلَيه.

‏شيخ الإسلام ابن تيمية كان يجلسُ بعد صلاة الصُّبح يقرأ الأذكار ثم يقول:

هذه غدوتي، إن تركتُها = ضاعت قوَّتي.