Telegram Web Link
فقط اطلب ..
🍂💛
وإذا دخلتُم القلوب فأحسنوا سُكناها، فإنّ خرابها ليس بهيّن.
🍂💛
أكثروا من قول " لا حولَ ولا قوةَ إلا بالله "
.
فهي نافعةٌ ، رافعةٌ ، دافعةٌ ، كنزٌ من كنوزِ الجنّة !
🍂💛
حسبي أنك ربي ولا يخفى عليك مافي قلبي، فأللهم طمأنينة منك وغنى بك.
🍂💛
‏"يُؤتِكُم خيرًا مما أُخِذَ منكُم"
لطالما جاء عوَض الله غزيرًا، كريمًا، يُنسِيك كل مرارة تذوّقتها، يأتيك كمكافأة على صبرك وتجلّدك، هو لا ينسى أمنياتك التي سكنت فؤادك، قد يؤجّلها قليلاً لتنمو بصورة أكمَل وأجمَل، حتى إذا جاءتك جاءت مُبهرة، تغمرك بالسرور والحبور.💙
ولنآ في القرآن حيآة .
🍂💛
صلِ وسلِم على سيدنا محمد وزِد .
🍂💛
۞ *وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى*۞

لا شيء يضيع عند ربك، فعندما يرى من نفسك إقبالاً على الخير لا يحفظ لك عملك فقط، بل يزيدك ويسهل لك خيراً آخر
🍂💛
لو أن الواحد قضى عمره يحاول تجسيد القدرة الهائلة للقرآن على انتشاله من زحمة المشكلات النفسية والأفكار الفاسدة وكدر العيش وضيق الحياة وضلال الطريق، والله ما كفاه العمر كله
🍂💛
الوفاء ليّسَ أن تُجيدّ الحُضورّ بل أن تتفقد نبضاً منحتهُ عهدَاً موثُوقاً بالشَمع الأحمَر لا تمحُوه سنيّن العُمرّ كامِلة🌿
‏قد تُبحرّ بنا سفينَةُ الحيَاة الى شواطِئ لا نرّغَب أن نُرسيّ فيها و لكِن قدّ تكُون تلكَ الشواطِئ قدَرُنا المحتُوم🌿🌸
‏فكرة واحدة قد لا تكون كافية لإحداث تغيير في هذا العالم كله، ولكنها كافية أن تُحدِث تغييرًا فيك تجاه هذا العالم كله!
بعـض الكُتـب غلافهـا بسيـط ؛ و لكـن المُحتوى كنزٌ ثمين ، كالبشر تماماً فلا تحكـم بالظاهـر فالبعض لا يُعوَّض !
والروح تميل لمن يتقبلُها كما هي بحُزنها وقلة حيلتِها وانطفائِها"🌿💛.
مادمت تفعل الأمور التي تجعل ضميرك مرتاحًا.. فلا قيمة لآراء الناس طالما انك لا تخالف تعاليم دينك .
#‏اللهمَّ سماحة في الشُعور وسِعه في القلب ودرب لا نضلّ فيه يا #ربّي ولا نشقَى 💜
شعورنا بالحنين للأماكن لا يزول بمجرد العودة إليها؛ فهو ليس حنينًا للأماكن وحسب، بل هو حنين للأشخاص والظّروف و الأشياء التي اجتمعت في تلك الأماكن .
"أنت جميل لأنك لم تحاول أن تكون شخصاً آخر، في عالم الزيف والنسخ المكررة، في عصر الكذب والاصطناع، كانت رغبتكَ الوحيدة أن تكونَ طبيعياً وصادقاً في كل شيء، أنتَ جميل لأنك لم تكن يوماً إلا أنت"
‏و نستعينُ بك اللهُم على مَشاق الحياة وشدائدها، استعانةً نَلفِظ بها كل مخاوفنا جانبًا و نمضي مُطمئنين.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2025/07/04 23:00:24
Back to Top
HTML Embed Code: