المركز الإعلامي التعبوي الحديدة
Photo
تدشين الجولة الثانية من دورات "طوفان الأقصى" بمديرية المراوعة في الحديدة
السبت، 10 محرم 1447هـ الموافق 05 يوليو 2025
#المركز_الإعلامي_التعبوي_الحديدة | #سبأ_نت
دشنت السلطة المحلية والتعبئة العامة بمديرية المراوعة محافظة الحديدة، اليوم، الجولة الثانية من دورات "طوفان الأقصى" للعام 1447هـ.
وفي التدشين، أكد مدير المديرية عبدالله المروني، أن هذه الدورات تأتي استجابة للمرحلة المفصلية التي تمر بها الأمة، وتعزيز لحالة الاستنفار الشعبي في مواجهة العدوان الصهيوني الأمريكي، وتأكيدا على مركزية القضية الفلسطينية في وجدان الشعب اليمني.
وأشار إلى أن أبناء المراوعة يقدمون نموذجا في الالتزام الثقافي والجهادي، عبر الإقبال الواسع على دورات التعبئة المعنوية والفكرية، بما يسهم في تعزيز الهوية الإيمانية والجهوزية المستمرة.
من جانبه، أوضح الشيخ راجحي زليل أن إقامة هذه الدورات في مديرية المراوعة يمثل امتدادا طبيعيًا لحالة التفاعل الشعبي الكبير مع معركة "طوفان الأقصى"، في مواجهة الغطرسة الصهيونية.
ولفت إلى أن المشاركة الواسعة في هذه الدورات تعبر عن وعي متقدم لدى المجتمع، وارتباط وثيق بالمسؤولية الدينية والوطنية تجاه قضايا الأمة، وفي مقدمتها قضية فلسطين.
بدوره أكد الناشط الثقافي محمد الأهدل أن هذه الدورات ليست مجرد فعاليات مؤقتة، بل هي ركيزة أساسية في مشروع الوعي والبناء الثقافي الذي تنتهجه القيادة، وصولًا إلى تحصين المجتمع من حملات التضليل والحرب الناعمة.
وأوضح أن الجولة الثانية من الدورات تتضمن برامج مكثفة في المفاهيم القرآنية والقضية الفلسطينية، وتستهدف مختلف فئات المجتمع من أجل ترسيخ الموقف العملي في مواجهة العدوان.
من جهته، عبر شيخ ضمان المديرية عبدالسلام قاصرة، عن اعتزازه بتفاعل أبناء المراوعة مع أنشطة التعبئة، وحضورهم الفاعل في تدشين هذه الجولة الجديدة.
وبين أن القبائل والمجتمع المحلي يؤكدون، بمواقفهم الصادقة ومشاركتهم المستمرة، وقوفهم الثابت إلى جانب الشعب الفلسطيني، واستعدادهم الدائم للانخراط في كل ما يعزز من الصمود والموقف الشعبي.
حضر التدشين قيادات تنفيذية ومحلية ومشايخ وعقال وشخصيات اجتماعية.
https://www.tg-me.com/ALHodeidahMC/166696
السبت، 10 محرم 1447هـ الموافق 05 يوليو 2025
#المركز_الإعلامي_التعبوي_الحديدة | #سبأ_نت
دشنت السلطة المحلية والتعبئة العامة بمديرية المراوعة محافظة الحديدة، اليوم، الجولة الثانية من دورات "طوفان الأقصى" للعام 1447هـ.
وفي التدشين، أكد مدير المديرية عبدالله المروني، أن هذه الدورات تأتي استجابة للمرحلة المفصلية التي تمر بها الأمة، وتعزيز لحالة الاستنفار الشعبي في مواجهة العدوان الصهيوني الأمريكي، وتأكيدا على مركزية القضية الفلسطينية في وجدان الشعب اليمني.
وأشار إلى أن أبناء المراوعة يقدمون نموذجا في الالتزام الثقافي والجهادي، عبر الإقبال الواسع على دورات التعبئة المعنوية والفكرية، بما يسهم في تعزيز الهوية الإيمانية والجهوزية المستمرة.
من جانبه، أوضح الشيخ راجحي زليل أن إقامة هذه الدورات في مديرية المراوعة يمثل امتدادا طبيعيًا لحالة التفاعل الشعبي الكبير مع معركة "طوفان الأقصى"، في مواجهة الغطرسة الصهيونية.
ولفت إلى أن المشاركة الواسعة في هذه الدورات تعبر عن وعي متقدم لدى المجتمع، وارتباط وثيق بالمسؤولية الدينية والوطنية تجاه قضايا الأمة، وفي مقدمتها قضية فلسطين.
بدوره أكد الناشط الثقافي محمد الأهدل أن هذه الدورات ليست مجرد فعاليات مؤقتة، بل هي ركيزة أساسية في مشروع الوعي والبناء الثقافي الذي تنتهجه القيادة، وصولًا إلى تحصين المجتمع من حملات التضليل والحرب الناعمة.
وأوضح أن الجولة الثانية من الدورات تتضمن برامج مكثفة في المفاهيم القرآنية والقضية الفلسطينية، وتستهدف مختلف فئات المجتمع من أجل ترسيخ الموقف العملي في مواجهة العدوان.
من جهته، عبر شيخ ضمان المديرية عبدالسلام قاصرة، عن اعتزازه بتفاعل أبناء المراوعة مع أنشطة التعبئة، وحضورهم الفاعل في تدشين هذه الجولة الجديدة.
وبين أن القبائل والمجتمع المحلي يؤكدون، بمواقفهم الصادقة ومشاركتهم المستمرة، وقوفهم الثابت إلى جانب الشعب الفلسطيني، واستعدادهم الدائم للانخراط في كل ما يعزز من الصمود والموقف الشعبي.
حضر التدشين قيادات تنفيذية ومحلية ومشايخ وعقال وشخصيات اجتماعية.
https://www.tg-me.com/ALHodeidahMC/166696
Telegram
المركز الإعلامي التعبوي الحديدة
المركز الإعلامي التعبوي الحديدة
Photo
تدشين مشروع الحقيبة المدرسية لأبناء الشهداء والمفقودين بمحافظة الحديدة
السبت، 10 محرم 1447هـ الموافق 05 يوليو 2025 #المركز_الإعلامي_التعبوي_الحديدة | #سبأ_نت
دشّن فرع الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء بمحافظة الحديدة، اليوم، مشروع الحقيبة المدرسية لأبناء الشهداء والمفقودين للعام 1447هـ.
يستهدف المشروع ألف و40 طالباً وطالبة من أبناء الشهداء والمفقودين في مختلف مديريات المحافظة، ضمن خطة سنوية تتبناها الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء، بهدف التخفيف من أعباء العام الدراسي على أسر الشهداء، وتوفير بيئة تعليمية مستقرة ومساندة.
وفي التدشين، أشاد المحافظ عبدالله عطيفي، بالمشروع الذي يأتي في إطار الاهتمام المستمر بأبناء الشهداء الذين يمثلون الامتداد الحقيقي لتضحيات آبائهم في سبيل الوطن، مشيراً إلى أن رعاية هذه الفئة مسؤولية أخلاقية ووطنية لا تنفصل عن واجبات الدولة تجاه المجتمع.
ونوّه عطيفي إلى أهمية تكامل الجهود بين الهيئة والسلطة المحلية والمؤسسات التربوية من أجل تنفيذ المزيد من المشاريع التي تعزز استقرار الأسر وتسهم في تنشئة جيل واثق ومتعلم يحمل قيم الوفاء والانتماء.
من جانبه، أوضح وكيل أول المحافظة أحمد البشري، أن مشروع الحقيبة المدرسية يعد من المبادرات الحيوية التي تُجسد التقدير العملي لتضحيات الشهداء، مؤكداً أن هذه البرامج لا تقتصر على الجوانب الرمزية، بل تلامس حياة الأسر وتعكس حرص القيادة على توفير الاحتياجات الأساسية لأبنائهم.
وأكد، حرص السلطة المحلية على دعم البرامج التعليمية والاجتماعية الخاصة بأسر الشهداء والمفقودين، بما يواكب التحديات ويحقق استقراراً حقيقياً للأسرة والمجتمع.
وفي فعالية التدشين بحضور وكيل المحافظة لشؤون الخدمات محمد حليصي، أوضح مدير فرع الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء بالمحافظة علي الشعثمي، أن مشروع الحقيبة المدرسية يمثل إحدى المحطات المهمة في إطار برنامج متكامل يستهدف رعاية أبناء الشهداء على المستويين التربوي والاجتماعي، مؤكداً أن الهيئة ستواصل جهودها وفق خطة تشمل مختلف المجالات الخدمية.
ولفت، الى أن تدشين المشروع بشكل سنوي يترجم التزام الهيئة بتوسيع مظلة الدعم، ويعكس التفاعل المجتمعي الكبير مع مشاريع الرعاية، مثمناً دور كل الجهات التي ساهمت في إنجاح هذه المبادرة.
تخلل الفعالية التي حضرها مسؤول القطاع التربوي عمر بحر، وشخصيات تربوية واجتماعية، فقرة شعرية، وتوزيع الحقائب المدرسية على الطلاب المستفيدين.
https://www.tg-me.com/ALHodeidahMC/166707
السبت، 10 محرم 1447هـ الموافق 05 يوليو 2025 #المركز_الإعلامي_التعبوي_الحديدة | #سبأ_نت
دشّن فرع الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء بمحافظة الحديدة، اليوم، مشروع الحقيبة المدرسية لأبناء الشهداء والمفقودين للعام 1447هـ.
يستهدف المشروع ألف و40 طالباً وطالبة من أبناء الشهداء والمفقودين في مختلف مديريات المحافظة، ضمن خطة سنوية تتبناها الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء، بهدف التخفيف من أعباء العام الدراسي على أسر الشهداء، وتوفير بيئة تعليمية مستقرة ومساندة.
وفي التدشين، أشاد المحافظ عبدالله عطيفي، بالمشروع الذي يأتي في إطار الاهتمام المستمر بأبناء الشهداء الذين يمثلون الامتداد الحقيقي لتضحيات آبائهم في سبيل الوطن، مشيراً إلى أن رعاية هذه الفئة مسؤولية أخلاقية ووطنية لا تنفصل عن واجبات الدولة تجاه المجتمع.
ونوّه عطيفي إلى أهمية تكامل الجهود بين الهيئة والسلطة المحلية والمؤسسات التربوية من أجل تنفيذ المزيد من المشاريع التي تعزز استقرار الأسر وتسهم في تنشئة جيل واثق ومتعلم يحمل قيم الوفاء والانتماء.
من جانبه، أوضح وكيل أول المحافظة أحمد البشري، أن مشروع الحقيبة المدرسية يعد من المبادرات الحيوية التي تُجسد التقدير العملي لتضحيات الشهداء، مؤكداً أن هذه البرامج لا تقتصر على الجوانب الرمزية، بل تلامس حياة الأسر وتعكس حرص القيادة على توفير الاحتياجات الأساسية لأبنائهم.
وأكد، حرص السلطة المحلية على دعم البرامج التعليمية والاجتماعية الخاصة بأسر الشهداء والمفقودين، بما يواكب التحديات ويحقق استقراراً حقيقياً للأسرة والمجتمع.
وفي فعالية التدشين بحضور وكيل المحافظة لشؤون الخدمات محمد حليصي، أوضح مدير فرع الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء بالمحافظة علي الشعثمي، أن مشروع الحقيبة المدرسية يمثل إحدى المحطات المهمة في إطار برنامج متكامل يستهدف رعاية أبناء الشهداء على المستويين التربوي والاجتماعي، مؤكداً أن الهيئة ستواصل جهودها وفق خطة تشمل مختلف المجالات الخدمية.
ولفت، الى أن تدشين المشروع بشكل سنوي يترجم التزام الهيئة بتوسيع مظلة الدعم، ويعكس التفاعل المجتمعي الكبير مع مشاريع الرعاية، مثمناً دور كل الجهات التي ساهمت في إنجاح هذه المبادرة.
تخلل الفعالية التي حضرها مسؤول القطاع التربوي عمر بحر، وشخصيات تربوية واجتماعية، فقرة شعرية، وتوزيع الحقائب المدرسية على الطلاب المستفيدين.
https://www.tg-me.com/ALHodeidahMC/166707
Telegram
المركز الإعلامي التعبوي الحديدة