وكانت زينب عليها السلام لا تمر على تربة الحسين الا بكت ونادت: وا حسيناه وا عليّاه وا عباساه
زيارة فاطمة العليلة بنت الإمام الحسين (عليهم السلام)
اللهمَّ صَلِ على محمد وآل محمد
اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ فاطِمَةَ و خَديجَةَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ وَلِيِّ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا أُخْتَ وَلِيِّ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا عَمَّةَ وَلِيِّ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ الحسين الشهيد وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ عَرَّفَ اللهُ بَيْنَنا وَبَيْنَكُمْ فِي الْجَنَّةِ، وَحَشَرَنا فِي زُمْرَتِكُمْ وَأَوْرَدَنا حَوْضَ نَبِيِّكُمْ، وَسَقَانا بِكَأسِ جَدِّكُمْ مِنْ يَدِ عَلِيِّ بْنِ أَبي طالِبٍ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكُمْ أَسْأَلُ اللهَ أَنْ يُرِيَنا فِيكُمُ السُّرُورَ وَالْفَرَجَ، وَأَنْ يَجْمَعَنا وِإِيَّاكُمْ فِي زُمْرَةِ جَدِّكُمْ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَأَنْ لا يَسْلُبَنا مَعْرِفَتَكُمْ إِنَّهُ وِلِيٌّ قَدِيرٌ، أَتَقَرَّبُ إِلَى اللهِ بِحُبِّكُمْ وَالْبَراءَةِ مِنْ أَعْدائِكُمْ، وَالتَّسْلِيمِ إِلَى اللهِ راضِياً بِهِ غَيْرَ مُنْكِرٍ وَلا مُسْتَكْبِرٍ وَعَلى يَقِينِ ما أَتَى بِهِ مُحَمَّدٌ وَبِهِ رَاضٍ، نَطْلُبُ بِذلِكَ وَجْهَكَ يا سَيِّدِي اَللّـهُمَّ وَ رِضاكَ وَالدّارَ الآخِرَةَ، يا فاطِمَةُ اشْفَعِي لِي فِي الْجَنَّةِ فَإِنَّ لَكِ عِنْدَ اللهِ شَأْناً مِنَ الشَّأْنِ، اَللّـهُمَّ إِنّي أَسْأَلُكَ أَنْ تَخْتِمَ لي بِالسَّعادَةِ فَلا تَسْلُبْ مِنِّي ما أَنـَا فِيهِ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ، اَللّـهُمَّ اسْتَجِبْ لَنا وَتَقَبَّلْهُ بِكَرَمِكَ وَعِزَّتِكَ وَبِرَحْمَتِكَ وَعافِيَتِكَ، وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ أَجْمَعِينَ وَسَلَّمَ تَسْلِيماً يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
اللهمَّ صَلِ على محمد وآل محمد
اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ فاطِمَةَ و خَديجَةَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ وَلِيِّ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا أُخْتَ وَلِيِّ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا عَمَّةَ وَلِيِّ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ الحسين الشهيد وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ عَرَّفَ اللهُ بَيْنَنا وَبَيْنَكُمْ فِي الْجَنَّةِ، وَحَشَرَنا فِي زُمْرَتِكُمْ وَأَوْرَدَنا حَوْضَ نَبِيِّكُمْ، وَسَقَانا بِكَأسِ جَدِّكُمْ مِنْ يَدِ عَلِيِّ بْنِ أَبي طالِبٍ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكُمْ أَسْأَلُ اللهَ أَنْ يُرِيَنا فِيكُمُ السُّرُورَ وَالْفَرَجَ، وَأَنْ يَجْمَعَنا وِإِيَّاكُمْ فِي زُمْرَةِ جَدِّكُمْ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَأَنْ لا يَسْلُبَنا مَعْرِفَتَكُمْ إِنَّهُ وِلِيٌّ قَدِيرٌ، أَتَقَرَّبُ إِلَى اللهِ بِحُبِّكُمْ وَالْبَراءَةِ مِنْ أَعْدائِكُمْ، وَالتَّسْلِيمِ إِلَى اللهِ راضِياً بِهِ غَيْرَ مُنْكِرٍ وَلا مُسْتَكْبِرٍ وَعَلى يَقِينِ ما أَتَى بِهِ مُحَمَّدٌ وَبِهِ رَاضٍ، نَطْلُبُ بِذلِكَ وَجْهَكَ يا سَيِّدِي اَللّـهُمَّ وَ رِضاكَ وَالدّارَ الآخِرَةَ، يا فاطِمَةُ اشْفَعِي لِي فِي الْجَنَّةِ فَإِنَّ لَكِ عِنْدَ اللهِ شَأْناً مِنَ الشَّأْنِ، اَللّـهُمَّ إِنّي أَسْأَلُكَ أَنْ تَخْتِمَ لي بِالسَّعادَةِ فَلا تَسْلُبْ مِنِّي ما أَنـَا فِيهِ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ، اَللّـهُمَّ اسْتَجِبْ لَنا وَتَقَبَّلْهُ بِكَرَمِكَ وَعِزَّتِكَ وَبِرَحْمَتِكَ وَعافِيَتِكَ، وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ أَجْمَعِينَ وَسَلَّمَ تَسْلِيماً يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
محمّد (صلى الله عليه وآله) يبكي الحسين (عليه السلام)
وتدخل أمُّ الفضل على خاتم الأنبياء محمّد (صلى الله عليه وآله) بعد ولادة الحسين (عليه السلام) فتجده فتقول له: ممّ بكاؤك يا رسول الله؟! فقال (صلى الله عليه وآله): «إنّ جبرئيل أتاني وأخبرني أنّ أمّتي تقتل ولدي هذا»8.
وتدخل أمُّ الفضل على خاتم الأنبياء محمّد (صلى الله عليه وآله) بعد ولادة الحسين (عليه السلام) فتجده فتقول له: ممّ بكاؤك يا رسول الله؟! فقال (صلى الله عليه وآله): «إنّ جبرئيل أتاني وأخبرني أنّ أمّتي تقتل ولدي هذا»8.
• الملائكة تتلقى الدموع المصبوبة على الحُسين عليهِ السّلام :
عَنْ رَسُولُ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِه) :
إِنَّ اللَّهَ لَيَأْمُرُ مَلَائِكَتَهُ الْمُقَرَّبِينَ أَنْ يَتَلَقَّوْا دُمُوعَهُمُ الْمَصْبُوبَةَ لِقَتْلِ الْحُسَيْنِ إِلَى الْخُزَّانِ فِي الْجِنَانِ فَيَمْزُجُوهَا بِمَاءِ الْحَيَوَانِ فَتَزِيدُ عُذُوبَتُهَا وَ طِيبُهَا أَلْفَ ضِعْفِهَا.
وَ إِنَّ الْمَلَائِكَةَ لَيَتَلَقَّوْنَ دُمُوعَ الْفَرِحِينَ الضَّاحِكِينَ لِقَتْلِ الْحُسَيْنِ يَتَلَقَّوْنَهَا فِي الْهَاوِيَةِ وَ يَمْزُجُونَهَا بِحَمِيمِهَا وَ صَدِيدِهَا وَ غَسَّاقِهَا وَ غِسْلِينِهَا فَيَزِيدُ فِي شِدَّةِ حَرَارَتِهَا وَ عَظِيمِ عَذَابِهَا أَلْفَ ضِعْفِهَا يُشَدِّدُ بِهَا عَلَى الْمَنْقُولِينَ إِلَيْهَا مِنْ أَعْدَاءِ آلِ مُحَمَّدٍ عَذَابَهُمْ.
- بحار الأنوار، ج٤٤، ص٣٠٤.
عَنْ رَسُولُ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِه) :
إِنَّ اللَّهَ لَيَأْمُرُ مَلَائِكَتَهُ الْمُقَرَّبِينَ أَنْ يَتَلَقَّوْا دُمُوعَهُمُ الْمَصْبُوبَةَ لِقَتْلِ الْحُسَيْنِ إِلَى الْخُزَّانِ فِي الْجِنَانِ فَيَمْزُجُوهَا بِمَاءِ الْحَيَوَانِ فَتَزِيدُ عُذُوبَتُهَا وَ طِيبُهَا أَلْفَ ضِعْفِهَا.
وَ إِنَّ الْمَلَائِكَةَ لَيَتَلَقَّوْنَ دُمُوعَ الْفَرِحِينَ الضَّاحِكِينَ لِقَتْلِ الْحُسَيْنِ يَتَلَقَّوْنَهَا فِي الْهَاوِيَةِ وَ يَمْزُجُونَهَا بِحَمِيمِهَا وَ صَدِيدِهَا وَ غَسَّاقِهَا وَ غِسْلِينِهَا فَيَزِيدُ فِي شِدَّةِ حَرَارَتِهَا وَ عَظِيمِ عَذَابِهَا أَلْفَ ضِعْفِهَا يُشَدِّدُ بِهَا عَلَى الْمَنْقُولِينَ إِلَيْهَا مِنْ أَعْدَاءِ آلِ مُحَمَّدٍ عَذَابَهُمْ.
- بحار الأنوار، ج٤٤، ص٣٠٤.
كـ فاطِمة العليلة أحتَاج أَن تمسح على رأسي بيدك الحانية مولاي لـِ يسكُن أنين الفُرَاق 💔..
كـ فاطِمة العليلة أحتَاج أَن تمسح على رأسي بيدك الحانية مولاي لـِ يسكُن أنين الفُرَاق 💔..
"عَلَى حُبِّ أُمِّ البَنِين صلوا عَلَى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد".
“أُحِبُّ أَبِي لِأَنَّهُ دَائِمًا يَقُولُ لِي: «لَا تُفَارِقْي أَحِبَّتَكَ يَا بُنَيَّةُ»، وَلَمْ يُعَلِّمْنِي يَوْمًا عَلَى الْفِرَاقِ،
وَلَكِنَّهُ هٰذِهِ الْمَرَّةَ هُوَ مَنْ فَارَقَنِي…”
فاطمة العليلة 💔
#ايه_الكناني
وَلَكِنَّهُ هٰذِهِ الْمَرَّةَ هُوَ مَنْ فَارَقَنِي…”
فاطمة العليلة 💔
#ايه_الكناني
أجمعُ حوائجي طوالَ العام
و أدعو بها في ليلة ام البنين
لِأنها حَتمًا سَتُقضى 💔 !
و أدعو بها في ليلة ام البنين
لِأنها حَتمًا سَتُقضى 💔 !
🗓️٤ مُحرّم الحَرام
"وقد كرمكِ الله وعوضكِ الكرامة والشرف بعد أن فقدتِ أعْزّ الأبناءَ فداءٍ لسيدِ الشُهداء فما خابَ من نادىٰ بـاسمكِ وأنتخىٰ و توسلَ بكِ عند الله وشكىٰ لهُ حاجتهُ
مُنادياً يا أم البنين يا أم البنين يا أم البنين " .
"وقد كرمكِ الله وعوضكِ الكرامة والشرف بعد أن فقدتِ أعْزّ الأبناءَ فداءٍ لسيدِ الشُهداء فما خابَ من نادىٰ بـاسمكِ وأنتخىٰ و توسلَ بكِ عند الله وشكىٰ لهُ حاجتهُ
مُنادياً يا أم البنين يا أم البنين يا أم البنين " .
للشبه صح أربعين
بهل مثل عندي يقين
دورت بس ما لكيت
وحدة مثل ام البنين 🤍
بهل مثل عندي يقين
دورت بس ما لكيت
وحدة مثل ام البنين 🤍
هُناكَ أمٍ في البَقيع عطوفٌ ڪفها فاطِمٌ هي ڪفاطِم بِحنانها "♥️
أُم البنين (عليّها السَّلامُ) لم تحضر الطف ، ولم ترَ ما رأت زينب ، لكن أصبح لها ذِكر خاص في هذهِ الأيام حتى خُصصت لها ليلة كامِلة لذكرها ، لماذا؟ ، لانها ربطت حياتها بالحُسين ، لانّ الحُسين كان محور حياتها ، انتِ كذلك إن ربطت حياتك بالحُسين سيكون لكِ ذِكر خاص في كل مكان.