Forwarded from القلوب الرحيمة غزة - Merciful Hearts Gaza
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
💧 سقيناهم اليوم… فارتوت القلوب قبل الأجساد 💧
بفضل عطائكم، وصلت صهاريج الماء اليوم للنازحين
تسابقت الأيدي، وامتلأت الدلاء، وعمّت الدعوات.
لكن ماذا عن الغد؟
إن لم نؤمّن الدعم اليوم… سيعود العطش أقسى من قبل.
باب المساهمة مفتوح لمشاريع غدا
متوفر فودافون من هنا https://www.tg-me.com/MercifulHeartsOfficial/1805
، كليك ، CIH ، ومض ، راجحي ، QNB ، اليمن كل الشبكات للتواصل @mercifulheartsgaza
📩 للتبرع:
🔹 https://www.paypal.com/donate?campaign_id=6KECSZHP6FDNA
🔹 أو عبر نجوم تيليجرام
📱 واتساب: 00970567092465
📲 تيليجرام: https://www.tg-me.com/MercifulHeartsOfficial
بفضل عطائكم، وصلت صهاريج الماء اليوم للنازحين
تسابقت الأيدي، وامتلأت الدلاء، وعمّت الدعوات.
لكن ماذا عن الغد؟
إن لم نؤمّن الدعم اليوم… سيعود العطش أقسى من قبل.
باب المساهمة مفتوح لمشاريع غدا
متوفر فودافون من هنا https://www.tg-me.com/MercifulHeartsOfficial/1805
، كليك ، CIH ، ومض ، راجحي ، QNB ، اليمن كل الشبكات للتواصل @mercifulheartsgaza
📩 للتبرع:
🔹 https://www.paypal.com/donate?campaign_id=6KECSZHP6FDNA
🔹 أو عبر نجوم تيليجرام
📱 واتساب: 00970567092465
📲 تيليجرام: https://www.tg-me.com/MercifulHeartsOfficial
أشرف... صوت لا يُنسى"
الليلة الماضية، وفي ثاني مناوبة لي في المستشفى، بينما كنتُ مع زملائي من أطباء الامتياز في قسم طوارئ الباطنة نستقبل الحالات التي تستدعي الدخول، دوّى ذلك الصوت الذي اعتدنا سماعه كثيرًا.
في كل مرة لم يكن يُحرّك فينا ساكنًا، لكن هذه المرة كان مختلفًا تمامًا.
فلم تمضِ لحظات حتى اكتظّ المستشفى بالمصابين.
حالة تتبعها أخرى، وقطرات الدم تحوّل أرضية المشفى إلى بساط أحمر.
الأهالي بين خوف الفقدان ورجاء البقاء، والهتافات تتعالى من كل جانب.
تجمّع الأطباء والممرضون من مختلف الأقسام.
لم يكن المشهد في مستشفى المعمداني أو كمال عدوان، بل من قلب مستشفى الثورة – صنعاء.
كان الجميع يتدافع نحو الحالات، كلٌ حسب خطورتها.
وفي خضم هذا الزحام، لفتني طفلٌ منهك الجسد، لم يتجاوز الخامسة عشرة من عمره، يحمل أخاه الأصغر منه بعامين بين ذراعيه.
أُعجبت ببسالة الأخ المُسعف، وبقوته التي لم تكن تبدو عليه،
فلو رأيته لحسبتَ أنه لا يقوى على حمل جسده، لكنه حمل "أشرف" الذي أُصيب بتلك الضربة الطائشة.
تعلّق الطفل المصاب بمعطفي، صائحًا بصوتٍ مبحوح:
"يا منعاه، يا دكتور!"
يداه مغسولتان بالدماء، ولونه يبهت وضربات قلبه تتسارع، وجسده يرتجف، وفي عينيه فزع طفلٍ شهد أكثر مما تحتمله سنوات عمره.
لم يكن بجانبه سوى أخيه المُسعف وأخيهما الأصغر، الذي لم يملك إلا البكاء، وهو يصرخ:
"أشرف يموت... أشرف يموت!"
فوالله...
ما كان أشرف قائدًا في الجبهات، ولا زعيمًا سياسيًا، ولا مهندسًا يصنع الصواريخ.
كان طفلًا، يلهو بدراجته الهوائية، كغيره من أبناء حارته.
أدخلته الغرفة، ولم يكن هناك سرير فارغ،
فكل سرير كان يشغله مريض.
فرقدت أشرف على سرير شاب يعاني من فقر الدم المنجلي، لكنه كان مستقرًا.
أقنعته أن يترك السرير لأشرف، فتفهّم الأمر.
ظل أشرف متشبثًا بمعطفي، يهمس بكلمته:
"دكتور... يا منعاه"
حتى خف صوته، ثم اختفى... ولم يعد قادرًا على التنفس.
ذهبت لأعطيه الأكسجين، فلم أجد قناعًا (mask)،
وكان الجميع منشغلين بحالات أخرى.
أسرعت إلى الطبيب المشرف، وأحضرته ليقيّم حالته.
قرر تركيب أنبوب صدري (Chest Tube)، فقد كان يعاني منtension pneumothorax (استرواح صدري ضاغط).
بدأ الأطباء بالإجراءات اللازمة...
فعاد أشرف إلى الحياة، وتماثلت حالته للشفاء.
لكنني...
لا أستطيع نسيان صوته، ولا نظرته، ولا يديه المرتجفتين، ولا ارتجاف الطفل الأصغر الذي لم يملك سوى البكاء.
فكم من "أشرف" في هذه الأمة المتخاذلة لم نستطع إنقاذه؟
وكم من "أشرف" لا نزال عاجزين عن انتشاله من تحت الركام؟
وكم من "أشرف" يُقتل بلا ذنب، لا ناقة له في الحرب ولا جمل؟
يموتون بحججٍ واهية، وأكاذيب لم تجرّ علينا سوى مزيدٍ من التخلف، والحقد، والفرقة بين أبناء الدين الواحد، والنبي الواحد، والكتاب الواحد.
العدوان الأمريكي لا يُفرّق بين فئة وأخرى، ولا يعبأ بالمسميات التي اصطنعناها نحن.
لديه قانون واحد:
"كرامة المسلمين يجب أن تُداس، ودماؤهم يجب أن تُراق."
ومن يعترض؟
تُختلق له ألف حجة، وتُصنع له ألف ذريعة، للنيل منه ومن حوله...
دون أن يرفّ لهم جفن.
بقلم/إياد البكيري
الليلة الماضية، وفي ثاني مناوبة لي في المستشفى، بينما كنتُ مع زملائي من أطباء الامتياز في قسم طوارئ الباطنة نستقبل الحالات التي تستدعي الدخول، دوّى ذلك الصوت الذي اعتدنا سماعه كثيرًا.
في كل مرة لم يكن يُحرّك فينا ساكنًا، لكن هذه المرة كان مختلفًا تمامًا.
فلم تمضِ لحظات حتى اكتظّ المستشفى بالمصابين.
حالة تتبعها أخرى، وقطرات الدم تحوّل أرضية المشفى إلى بساط أحمر.
الأهالي بين خوف الفقدان ورجاء البقاء، والهتافات تتعالى من كل جانب.
تجمّع الأطباء والممرضون من مختلف الأقسام.
لم يكن المشهد في مستشفى المعمداني أو كمال عدوان، بل من قلب مستشفى الثورة – صنعاء.
كان الجميع يتدافع نحو الحالات، كلٌ حسب خطورتها.
وفي خضم هذا الزحام، لفتني طفلٌ منهك الجسد، لم يتجاوز الخامسة عشرة من عمره، يحمل أخاه الأصغر منه بعامين بين ذراعيه.
أُعجبت ببسالة الأخ المُسعف، وبقوته التي لم تكن تبدو عليه،
فلو رأيته لحسبتَ أنه لا يقوى على حمل جسده، لكنه حمل "أشرف" الذي أُصيب بتلك الضربة الطائشة.
تعلّق الطفل المصاب بمعطفي، صائحًا بصوتٍ مبحوح:
"يا منعاه، يا دكتور!"
يداه مغسولتان بالدماء، ولونه يبهت وضربات قلبه تتسارع، وجسده يرتجف، وفي عينيه فزع طفلٍ شهد أكثر مما تحتمله سنوات عمره.
لم يكن بجانبه سوى أخيه المُسعف وأخيهما الأصغر، الذي لم يملك إلا البكاء، وهو يصرخ:
"أشرف يموت... أشرف يموت!"
فوالله...
ما كان أشرف قائدًا في الجبهات، ولا زعيمًا سياسيًا، ولا مهندسًا يصنع الصواريخ.
كان طفلًا، يلهو بدراجته الهوائية، كغيره من أبناء حارته.
أدخلته الغرفة، ولم يكن هناك سرير فارغ،
فكل سرير كان يشغله مريض.
فرقدت أشرف على سرير شاب يعاني من فقر الدم المنجلي، لكنه كان مستقرًا.
أقنعته أن يترك السرير لأشرف، فتفهّم الأمر.
ظل أشرف متشبثًا بمعطفي، يهمس بكلمته:
"دكتور... يا منعاه"
حتى خف صوته، ثم اختفى... ولم يعد قادرًا على التنفس.
ذهبت لأعطيه الأكسجين، فلم أجد قناعًا (mask)،
وكان الجميع منشغلين بحالات أخرى.
أسرعت إلى الطبيب المشرف، وأحضرته ليقيّم حالته.
قرر تركيب أنبوب صدري (Chest Tube)، فقد كان يعاني منtension pneumothorax (استرواح صدري ضاغط).
بدأ الأطباء بالإجراءات اللازمة...
فعاد أشرف إلى الحياة، وتماثلت حالته للشفاء.
لكنني...
لا أستطيع نسيان صوته، ولا نظرته، ولا يديه المرتجفتين، ولا ارتجاف الطفل الأصغر الذي لم يملك سوى البكاء.
فكم من "أشرف" في هذه الأمة المتخاذلة لم نستطع إنقاذه؟
وكم من "أشرف" لا نزال عاجزين عن انتشاله من تحت الركام؟
وكم من "أشرف" يُقتل بلا ذنب، لا ناقة له في الحرب ولا جمل؟
يموتون بحججٍ واهية، وأكاذيب لم تجرّ علينا سوى مزيدٍ من التخلف، والحقد، والفرقة بين أبناء الدين الواحد، والنبي الواحد، والكتاب الواحد.
العدوان الأمريكي لا يُفرّق بين فئة وأخرى، ولا يعبأ بالمسميات التي اصطنعناها نحن.
لديه قانون واحد:
"كرامة المسلمين يجب أن تُداس، ودماؤهم يجب أن تُراق."
ومن يعترض؟
تُختلق له ألف حجة، وتُصنع له ألف ذريعة، للنيل منه ومن حوله...
دون أن يرفّ لهم جفن.
بقلم/إياد البكيري
"أن أكون محترماً".
فذلك لا يعني أنني سأتركك تتجاوز حدودك معي..
وأن أكون طيباً ، لا يعني أنني بلا عقل..
وأن أكون على خلق ، لا يعني أنني سأصمت متى استهزأت بي..
وأن أكون كريماُ ، لا يعني أنني سأسمح لك أن تستغفلني..
كل هذا يعني أنني وجدت من يربيني بطريقة صحيحة ..
ليس ضعفاً في شخصيتي ولا مروءتي..
فلا تعتقد أن الأخلاق العالية للغير نقطة ضعف فيهم تسمح لك بإهانتهم ، بل هي قمة القوة التي ستفاجئك..
فذلك لا يعني أنني سأتركك تتجاوز حدودك معي..
وأن أكون طيباً ، لا يعني أنني بلا عقل..
وأن أكون على خلق ، لا يعني أنني سأصمت متى استهزأت بي..
وأن أكون كريماُ ، لا يعني أنني سأسمح لك أن تستغفلني..
كل هذا يعني أنني وجدت من يربيني بطريقة صحيحة ..
ليس ضعفاً في شخصيتي ولا مروءتي..
فلا تعتقد أن الأخلاق العالية للغير نقطة ضعف فيهم تسمح لك بإهانتهم ، بل هي قمة القوة التي ستفاجئك..
- There are memories that the human rejects to admit them even to his own self.
- هنالك ذكرياتٌ يرفضُ الإنسانُ أن يعترف بها لنفسهِ حتى 🖤.
- هنالك ذكرياتٌ يرفضُ الإنسانُ أن يعترف بها لنفسهِ حتى 🖤.
كتابات شغف | passion | ᥫ᭡
كاغريب ألقى التحية ومضى! ما أقسى أن يصبح الأحبة غرباااااااء! !! --- مرت 40 يووووووماً 40 يوماً ولم تعد…. لقد أخذت عزاءك🖤•
دائماً بين عيني هذا الأقتباس:
"عز نفســك تجـدهـا"
أعز نفسي عن الناس التي لاتناسب روحي عن المكان الذي لايحتويني ولايقدرني، عن إشباه العلاقـات التي تفتقر للأمـان عن اي محيط يشعرني بالتوتـر دائماً في الخيبات، إحاول ان اكتشف نفسي واقترب منها وافهمها أكثر لأغادر عن كُل شي لا أنتمي لهَ ولاينتمي لـ لي 🖤.
"عز نفســك تجـدهـا"
أعز نفسي عن الناس التي لاتناسب روحي عن المكان الذي لايحتويني ولايقدرني، عن إشباه العلاقـات التي تفتقر للأمـان عن اي محيط يشعرني بالتوتـر دائماً في الخيبات، إحاول ان اكتشف نفسي واقترب منها وافهمها أكثر لأغادر عن كُل شي لا أنتمي لهَ ولاينتمي لـ لي 🖤.
عوضني يالله عن كل شيء أحببته فخسرته
طابت له نفسي فذهب
صدقته فكذب، استأمّنته فغدر 🦋.
طابت له نفسي فذهب
صدقته فكذب، استأمّنته فغدر 🦋.
هناك اشخاص بهت لونهم في عيني ..
وهناك اشخاص لم اعد اراهم مطلقا ..
وهناك اشخاص تزداد عيني بريقا حين اراهم ..
انا لم اتغير
وحدها المواقف تترك اثرها في النفوس ..
وتترجمها العيون ..
وهناك اشخاص لم اعد اراهم مطلقا ..
وهناك اشخاص تزداد عيني بريقا حين اراهم ..
انا لم اتغير
وحدها المواقف تترك اثرها في النفوس ..
وتترجمها العيون ..
Forwarded from مدينة السلام✨ (Dr.Amira)
-
• إحداهن جاءت تمشي على استحياء فتزوجت نبياً فلا داعي للتبرج
• إحداهن جاءت تمشي على استحياء فتزوجت نبياً فلا داعي للتبرج
Forwarded from مدينة السلام✨ (Dr.Amira)
الجاذبية ليست في الملامح وحدها ، بل في العقول التي تضئ الحوارات، وفي الكلمات التى تنسج بدقة، وفي الفهم العميق الذي يجعل الحديث رحلة لاتمل، فالعقل المتقد القادر على سبر اغوار الافكار، وشرح ماكان غامضا، ومناقشه وشرح ماكان مهملا، هو سحر لايبهت وجاذبيه لاتخفت.
والصّادقون في الحُب لايملون
حتى وإن سادَ الصمت بينهُم🤍 .
حتى وإن سادَ الصمت بينهُم🤍 .
عندما يتجاهلني شخص كيف أتصرف ؟
تجاهله و لا تنتظر شيء من أحد فكل ما تحتاجه يوجد في قـراءة الـمـزيـد
تجاهله و لا تنتظر شيء من أحد فكل ما تحتاجه يوجد في قـراءة الـمـزيـد
انت تجاوزت أيامًا كالجبال
أتحتاج الآن الى من يخبرك بأنك قوي ؟
أتحتاج الآن الى من يخبرك بأنك قوي ؟
Forwarded from مدينة السلام✨ (Dr.Amira)
-
سبحان الله!!
عندما تكون نقي النوايا طريقك مستقيم للغاية، وتتماشى في حياتك كلها على هذا الأساس، حينها تتساقط كل الأقنعة من حولك بدون أي تكلف منك أو مجهود، يتغربل البشر من حياتك وأنت تقف محدقًا في الفراغ ليس أكثر.
يتجرد كل شخص ماكر وخبيث من رداء المثالية واللطف الشكلي ليبدو قبيحًا وأحمقًا أمام ناظريك، حينها يجدر بك النظر إليه بشفقة كمريض وتتمنى له الشفاء العاجل.
صحيح أنك تتألم قليلًا لكن بقلب بارد وشعور جميل جدًا بأنك المنتصر في هذه المعركة في النهاية.
سبحان الله!!
عندما تكون نقي النوايا طريقك مستقيم للغاية، وتتماشى في حياتك كلها على هذا الأساس، حينها تتساقط كل الأقنعة من حولك بدون أي تكلف منك أو مجهود، يتغربل البشر من حياتك وأنت تقف محدقًا في الفراغ ليس أكثر.
يتجرد كل شخص ماكر وخبيث من رداء المثالية واللطف الشكلي ليبدو قبيحًا وأحمقًا أمام ناظريك، حينها يجدر بك النظر إليه بشفقة كمريض وتتمنى له الشفاء العاجل.
صحيح أنك تتألم قليلًا لكن بقلب بارد وشعور جميل جدًا بأنك المنتصر في هذه المعركة في النهاية.
- ونمضي مطمئنين لأن الله معنا يرانا ، يشعر بنا، يعلم مافي قلوبنا ، فلا خوف على أمانينا المنتظرة 🤎"
أحبتتكَ رُغم انـي ، لا أحتضنكَ
ولا اراكَ دوماً ..
احببتكَ لأني كتبت بكَ ، وقرأت لكَ ،
وَضحكت من اجلكَ ،
وَ تغيـرت لأجلكَ ، احببتكَ وانـتَ - بعيـد💜
ولا اراكَ دوماً ..
احببتكَ لأني كتبت بكَ ، وقرأت لكَ ،
وَضحكت من اجلكَ ،
وَ تغيـرت لأجلكَ ، احببتكَ وانـتَ - بعيـد💜
وتبقى أفضل الأمنيات هي أن يجد كل منا من يستطيع أن يسكن إليه وبه ، من نبدأ معه وننتهي معه ، أن لا نعاني من الفقد ، أن نجد من يهوّن علينا مُرّ العيش ، من يبقى كما عرفناه أول مرة ، أن لا نقطع طريقًا كاملاً مع شخص ، ثم نكتشف أن عمرنا تناثر هباءً ، أن لا نُخدع، أن لا نفقد..!
°°
"رغم كل هذهِ الخُدوش الداخلية فيك
ما زلتَ تضحكُ ..
تُواسي..
تسألُ ..
تهتمُ
تصنعُ الكثير والكثير لأجلهم
تُراعي مشاعر الجميع حَولك
تحذرُ طيلة الوقت بأن لا ينتبه أحدهُم
لحقيقة ما يجري بداخلك
أما زلتَ تظن بأنّك مُجرد إنسان عادي؟"
"رغم كل هذهِ الخُدوش الداخلية فيك
ما زلتَ تضحكُ ..
تُواسي..
تسألُ ..
تهتمُ
تصنعُ الكثير والكثير لأجلهم
تُراعي مشاعر الجميع حَولك
تحذرُ طيلة الوقت بأن لا ينتبه أحدهُم
لحقيقة ما يجري بداخلك
أما زلتَ تظن بأنّك مُجرد إنسان عادي؟"
"ابتعد عن أولئك الذّين يستهينون بطموحك، الصغار يفعلون ذلك دائماً، لكنَّ العظيم يجعلك تشعر أنَّ بإمكانك أن تصبح عظيماً أيضًا"
.
- مارك توين
.
- مارك توين