يعوضك الله ويُعطيك الله ويُغنيك الله ويجبر قلبك الله ولا يعلم ضعفك وحاجتك وقلة حيلتك إلا الله..فالتجئ في كل أحوالك لله..

♥️

الاهتمام لا يُطلب، فحين تضطر لطلبه، تفقد شيئًا من كرامتك دون أن تشعر."

الحب يخلق بعد الاهتمام
عندما تجد من يهتم بااصغر تفاصيلك ويهتم لاامرك تنجذب له
اهتمام أساس الحب

‏"أجاهد نفسي بالصبر؛ لكن الكربَ عَسير، وأجاهد عقلي بالسَّكينة؛ لكن القلقَ مُرهِق، وأجاهد قلبي بالرضا؛ لكن الفتنَ متسلِّطة، وأجاهد جوارحي بالاستقامة؛ لكن الدربَ مُوحِش".

في حياتنا يا صديقيِ ، لا شيء أغلى من العلاقات الطيبة. لا شيء أغلى وأجمل من الصدق ، من البساطة ، من الحقيقة التي تملكها في تعاملاتك. إنها العطف الحقيقي. كن قريبًا من الناس دون أن تفرض نفسك عليهم. اجعل حد يثك خفيفًا ولكن ذو معنى ، حاول أن تترك أثرًا في قلوب من حولك. فيوم من الأيام ، سيكون الناطق الوحيد عنك!.
لا تسعى لاهتمام الآخرين ، بل اجعلهم يشعرون بقيمتك بطرق بسيطة وصادقة ، من خلال حبك الصادق للخير ، تصرفاتك وكلماتك التي تنبع من قلبك.
لا تكن ثقيلًا في وجودك حتى تصبح عبئًا ، ولكن كن حاضراً بحيث يصبح مكانك فارغًا عندما تغادر. هذا هو أجمل الحضور.

وفي النهاية يا رفيقي ، الحياة قصيرة ، قصيرة جدًا ، فاحرص على أن تترك خلفك أثرًا طيبًا يجعل الناس يتذكرك بابتسامة كلما مرّت الأيام....

لم أختبر شعورًا أكثر حريةً من شعور التعافي.

أن تمرّ بأزمة،
تُلدغ من صداقة،
أو يُكسر قلبك في علاقة،
فتُقيَّد بمشاعر شديدة السوء تجاه نفسك أولًا، لا تجاه الذين اقترفوا الجُرم في حقك.

يحاصرك هذا الشعور حتى تظنَّ أن لا مفرّ،
تعتقد أنَّك ستظل في هذا السجن،
تتعايش مع هذه الرجفة،
وتحتمي دومًا بالهرب من كل تجربة جديدة تطرق بابك.

تتألم، وتحاول،
تجرب، وتتعلم،
تسير في رحلتك..
حتى تستيقظ يومًا، فتجد نفسك قد عادت إليك؛
عادت أكثر وعيًا، وأكثر انفتاحًا.

ما عدتُ تغضب من نفسك، ولا منهم،
لا تمانع من رؤيتهم أمامك.

تلمس قلبك،
ولا تجد تلك الغصّة القديمة.

توجد ندبة،
نعم..
لن تؤلمك الآن، لكنها ستظل تشهد على رحلة تعافيك.

- سمر إسماعيل

تخيّل أن إنسانًا ما يتذكَّر كلمات أثنَيت بها عليه؛ فيُقاوم انهياره أمام زهد الآخرين به ورفضهم له!

تخيل أن إنسانًا ما مرَّت عليه ساعة ضاقت به الدنيا، فيذكرك ويهرع إليك وهو يعلم أنه سيعود من عندك بغير الوجه الذي ذهب به إليك، تخيّل أن يضعك أحدهم فوق جُرحه ... فيطيب!

- محمود توفيق

حتى و انّ افترقنا
و رمَت بنا الاقدار بطرُق
مُختلفة
إجعلني حاضر في قلبك
فأنا لا اتحمل فِكرة نسيانك
-لي-
لن أتحمل فكرة نسيانك لِروح
انت تسكُنها.

﴿ قَدْ جَعَلَهَا رَبَّي حَقَّا ﴾
اللهُمّ شـعور هـذهِ الآيـه ❣

' #متخذلنـي_فيك '
الجملة تـيـه ما بنقـولـهـا من فراغ هذه الكلـمه مـايقوها الـى شخـص شبـع خـذلان ف حياتـه لدرجة إنه بيتشقلب ف حد ميكسرش بخاطره ؛ حد يحـس بالمُعاناه اللي داخـله ؛ حد يكون قد الثقـه اللـي بيعطيـه ؛ شـخـص باقـي علـيه ومسـتحمله فـي كـل حـالاتـه وظروفـه؛ حد يبقي فاهم إنـه بـيتـعامل مـع شخـص مابـش فـيه حـيل لأي حاجـة

‎سأختارك مهما كان حالك الذي أنت عليه، سأختار طريقنا الذي مشيناه سوياً، سأختار الألم معك لا الأمل مع غيرك، سأختار تلك الليالي التي غفينا بها معاً، سأختار إنطفاءك، تعبك، ألمك..سأختار الوقت الذي أنتظرك به، سأختار الساعات التي تنشغل بها عني، سأختارك دائماً💍💜

سأحبك بلا تواصل بلا رسائل ٫ هكذا من بعيد وإن غبت عن عيني ٫ لك في خيالي لقاء…💜💍

-

مرات يعيش الانسان اشياء واماكن ويكون متاكد انها ماهي له بس هو حابب ها المكان وها الشعور ومنتظر اللحظه يلي يترك فيها كل شيء يحبه ويروح😔💔

مكتوبٌ عليّ أن أعيش وجع الفقد، أن أودّع صحبات القلب الواحدة تلو الأخرى…
ودّعت خوله، وظننت أن الحزن قد بلغ أقصاه، فإذا بالسماء تنادي حنين.
حنين…
كانت تتألّم منذ الطفولة، وقلبها الصغير يعرف الوجع أكثر مما ينبغي.
لكنها لم تستسلم، لم تُغلق على نفسها بابًا، بل فتحت أبواب الأمل، وقرّرت أن تبني مستقبلًا يكون فيه شفاءٌ للآخرين.
درست الطب لا لترف أو مكانة، بل لأنها أرادت أن تُداوي كل من يتألّم، كما كانت تتألّم .
كانت تقول بعينيها: لن أسمح لأحد أن يعيش الوجع وحده.
فكانت الداعمة، والمُلهمة، والمجتهدة الأولى على دفعتها.
كانت مرجعًا ومأوى… لا تبخل بعلم، ولا تبخل بحنان.
كانت دكتورة قبل أن تحمل اللقب… دكتورة في الأخلاق، في النُبل، في الإحساس.
لكن القلب الذي أحب، وتحمّل، وعاش ليُحبّ غيره… تعب.
توقّف فجأة، في أول الطريق، عند عتبة الحلم.
ورحلت حنين، وتركَت فينا حنينًا لا يُحتمل.
اللهم ارحمها كما رحمت الخلق، واشفِ كسر قلوبنا على فراقها، وقرّ أعيننا بلقائها في جنتك، حيث لا وجع ولا رحيل
خوله وحنين…
كنتما أكثر من صديقتين، كنتما وطنًا للروح، ودفئًا للحياة.
رحلتما مبكرًا، لكنكما باقيتان فينا، في كل دعاء، وكل ذكرى، وكل وجع لا يُقال.
سلامٌ عليكما حتى نلقاكما، وسلامٌ على قلوبنا التي لن تُشفى من بعدكما."

حنين....
لم نكن نعلم أن الله استعجلكِ إليه،
وأن الرداء الأبيض الذي حلمتِ به طويلاً، لم يكن معطف الطبيب كما تمنيّتِ،
بل كان كفنك الطاهر.
وأن الرائحة الزكية التي اعتدناها منك
فاحت للمرة الأخيرة من كفنك
كأن الطيب الذي ألفناه منكِ قرر أن يودّعنا نيابةً عنك.
الدعاء الذي طلبتِه قبل رحيلك،
ما زال عالقًا في السماء…
لم يُستجب كما تمنّينا، بل استُجيب كما شاء الله ورضينا بقدره.
وأنا
سأظل أؤمن…
أن بعض الأرواح خُلقت لا لتُعمّر،بل لتترك أثرًا لا يُمحى ولأن الله أحبك نقلك لجواره لتنامي مطمئه قريرة العين .
كل شيء داخلي أضعف من أن يشرح حجم الغصة،
وجعي عليكِ أكبر من الكلمات،
لكن ياحنين وجودك حتى في الغياب…
خلّاني أتأكد أن هذه الدنيا مجرد عبور ،
وأن ما سيبقى بعدنا… هو الأثر الطيب فقط.
....
أحبّوا الناس اللي حولكم،
سامحوا، واصفحوا،
أعطوا الناس حقوقهم حتى لو كانت مقدار ذرة،
فالدنيا لا تستحق أن نغادرها ونحن مديونون بابتسامة، أو حق، أو كلمه أو حضن مؤجَّل او حتى تضحيه لأجل من نحب
اشبعوا من أحبابكم،
فستأتي لحظة… نكون فيها مجرد ذكرى.
رحمكِ الله يا حنين،
وعوضك عن شبابك بجناتٍ لا تعب فيها ولا فراق.