*شكراً لمن قام بهذا التوثيق القيم جعله الله بميزان حسناته ووالدينا ووالديكم.*
.............................
أسماء شهداء كربلاء مع
الحسين بن علي عليهما السلام
1-علي الاكبر
2_عبد الله بن الحسين (الرضيع)
3_عبد الله بن امير المؤمنين
4_العباس بن امير المؤمنين
5_جعفر بن امير المؤمنين
6_عثمان بن امير المؤمنين
7_محمد بن امير المؤمنين
8_ابي بكر بن الحسن الزكي
9_عبد الله بن الحسن بن علي الزكي
10_القاسم بن الحسن بن علي
11_عون بن عبد الله بن جعفر الطيار
12_محمد بن عبد الله بن جعفر الطيار
13_جعفر بن عقيل
14_عبد الرحمن بن عقيل
15_عبد الله بن مسلم بن عقيل
16_ابي عبد الله بن مسلم بن عقيل
17_محمد بن ابي سعيد بن عقيل
18_سليمان مولى الحسين ابن امير المؤمنين
19_قارب مولى الحسين ابن امير المؤمنين
20_منجح مولى الحسين ابن امير المؤمنين
21_مسلم بن عوسجة
22_سعد بن عبد الله الحنفي
23_بشر بن عمر الحضرمي
24_يزيد بن حصين الهمداني المشرقي
25_عمران بن كعب الانصاري
26_نعيم ابن عجلان الانصاري
27_زهير بن القين البجلي
28_عمرو بن قرطة الانصاري
29_حبيب بن مظاهر الاسدي
30_الحر بن يزيد الرياحي
31_عبد الله بن عمير الكلبي
32_نافع بن هلال البجلي المرادي
33_انس بن كاهل الاسدي
34_قيس بن مسهر الصيداوي
35_36_عبد الله وعبد الرحمن ابني عروة بن حراق الغفاريين
37_جون مولى ابي ذر الغفاري
38_شبيب بن عبد الله النهشلي
39_الحجاج بن يزيد السعدي
40_41_قاسط وكرش ابني زهير التغلبيين
42_كنانة بن عتيق
43_ضرغامة بن مالك
44_جوين بن مالك الضبعي
45_عمرو بن ضبيعة الضبعي
46_زيد بن ثبيت القيسي
47_48_عبد الله وعبيد الله ابني يزيد بن ثبيت
القيسي
49_عامر بن مسلم
50_سيف بن مالك
51_زهير بن بشر الخثعمي
52_بدر بن معقل الجعفي
53_الحجاج بن مسروق الجعفي
54_55_مسعود بن الحجاج وابنه
56_مجمع ابن عبد الله العائدي
57_عمار بن حسان بن شريح الطائي
58_حيان بن الحارث السلماني الازدي
59_جندب بن حجر الخولاني
60_عمر بن خالد الصيداوي
61_سعيد مولاه
62_يزيد بن زياد بن المظاهر الكندي
63_زاهر مولى عمرو ابن حمق الخزاعي
64_جبلة بن علي الشيباني
65_سالم مولى بني المدينة الكلبي
66_اسلم بن كثير الازدي
67_قاسم بن حبيب الازدي
68_عمر بن الاحدوث الحضرمي
69_ابي تمامة عمر بن عبد الله الصائدي
70_حنضلة بن اسعد الشامي
71_عبد الرحمن بن عبد الله بن الكدن الارحبي
72_عمار بن ابي سلامة الهمداني
73_عابس بن شبيب الشاكري
74_شوذب مولى شاكر
75_شبيب بن الحارث بن سريع
76_مالك بن عبد الله بن سريع
77_سوار ابن ابي حمير
نرجو من الأخوة الأعزاء نشر هذه الأسماء الخالدة التي سجلت أسمائها بأحرف من نور مع الحسين (ع)لنعرف من هؤلاء ولماذا خلدو ونسألكم الدعاء
⚫معلومات عن رحلة الامام الحسين عليه السلام
🐪المسافة البرية التي قطعها الإمام الحسين
من مكة المكرمة الى كربلاء المقدسة 1470 كيلومتر

🐪خرج الإمام الحسين من مكة المكرمة يوم الثلاثاء الموافق 8ذي الحجة سنة 60 هجرية

🐪وصل الإمام الحسين كربلاء يوم الخميس الثاني من شهر محرم سنة 61 هجرية

🐪عدد المناطق التي مر بها الإمام الحسين 38 منطقة

🐪عدد المناطق التي مر بها الإمام الحسين و لم يبت فيها 14 منطقة

🐪عدد المناطق التي مر بها و بات فيها مع عائلته و أصحابه 24 منطقة

🐪عدد الأيام التي قطعها الإمام الحسين 23 يوما - 21 يومًا من شهر ذي الحجة و يومين من محرم

🐪سار في الحجاز 14 يوما

🐪سار في العراق 9 أيام

🐪معدل سرعة الإمام الحسين باليوم الواحد بلغت 63.91 كيلومتر في اليوم

🚩إستشهد يوم العاشر من شهر محرم الحرام في كربلاء🚩
مواصفات الجبهة الحربية لأبي عبدالله الحسين عليه السلام :
١- إسم المعركة : هيهات منا الذلة.
٢- سنة المعركة : عام ٦١ للهجرة.
٣- شهر المعركة : محرم الحرام.
٤- يوم المعركة : الجمعة العاشر من المحرم .
٥- طبيعة القتال : الجهاد الإبتدائي .
٦- الهدف من التحرك والهجوم : فضح وجوه النفاق والكفر وتشكيل الحكومة الإلهية .
٧- الموقف الحربي : دفاعي.
٨-طول الجبهة الدفاعية : ( قطر الحذوة) : ١٨٠ مترًا
٩- طول محور العمليات : ٣٦٠متر
١٠- الفواصل بين الخيام : ٢متر
١١-عدد الخيام : ٦٠ خيمة.
١٢- تشكيلة القوات : بنو هاشم ، الأنصار ، النساء ، الاطفال.
١٣- الحالة الروحية والنفسية للقوات : السعادة للحفاظ على المبادىء.
١٤- عدد الفرسان : ٣٢فارسا
١٥- عدد الرَجاله: ٤٠ راجلا.
١٦- عدد القوات المقاتلة : ٧٢ مقاتلاً
١٧- القائد العام : أبو عبدالله الحسين عليه السلام.
١٨- حامل اللواء : أبو الفضل العباس بن علي عليهما السلام.

أوَ تشتكي العطشَ الفواطمُ عنده
وبصدرِ صعدِته الفراتُ المفعم

السلام عليك يا ساقي عطاشى كربلاء
#ابا_الفضل_العباس
#وفاء_للحسين
#عاجل_61
#محرم
#العتبة_الحسينية_المقدسة

حملُ الدمعِ والفراق.. قاسمٌ بينَ أحضانِ الحُسين (عليه السلام)

كانتْ خطاهُ ثقيلةً كأحزانِ التاريخ، وهو يحملُ جسدَ "القاسم" الطاهرَ بين ذراعيه، صغيرُ السنّ، كبيرُ الشهادة، كلُّ خطوةٍ نحو الخيمةِ كانتْ تروي قصّةَ دمٍ يَسيلُ، وقلبٍ يذوبُ، وفراقٍ لا يُحتمل.

الحُسينُ يضمُّ ابنَ أخيه إلى صدره كأنه يحاولُ إرجاعَ الدفءَ إلى جسدٍ فارقتهُ الروح، لكنّ البردَ كانَ أقسى، البردُ الذي سبقَهُ سيفٌ غادر، عيناهُ تفيضانُ بدموعٍ صامتةٍ، كلُّ دمعةٍ فيها ألفُ كلمةٍ لم تُنطَق.

والخيمةُ هناك.. تنتظرُ كقلبِ الأمِّ الحزين، ستتحوّلُ إلى بحرٍ من العويلِ حينَ ترى الحُسينَ يدخلُ وعيناهُ تملؤها الدموع، سيسقطُ الجسدُ الطاهرُ بينَ أيدي النسوةِ، وسيُولدُ الحزنُ من جديد.

هذه اللحظةُ ليستْ مجرّدَ مشهدٍ تاريخيّ، إنها قصيدةٌ إنسانيّةٍ تُكتبُ بالدمّ، الحُسينُ لم يحملْ قاسماً فقط، بل حملَ كلَّ معاني التضحيةِ، والفداءِ، والألمِ الذي لا ينتهي.

"سلامٌ عليكَ يا قاسم.. سلامٌ على روحٍ ذابتْ في كربلاء، فصارتْ شمعةً تُنيرُ دربَ الأحرارِ إلى الأبد".

#القاسم
#وفاء_للحسين
#محرم
#عاجل_61
#العتبة_الحسينية_المقدسة

تقضي هذه السيدة الكبيرة #السيدة_رقية جميع الحوائج، ولذلك، فليطلب كلّ محتاج حاجته منها من دون الرجوع إلى أبيها أو جدّها أو جدّتها عليهم السلام إذ بإمكانها أن تحلّ مشكلته بشكل مباشر .. ولكن لم أقل من دون الرجوع إلى الله حتى لا يتم تكفيرنا

#حضرت_السيد_الكربلائي_احمد_نجفي

📗 كربلاء الشهود ص 130.

العشر الأوائل من شهر محرم :
كان الامام الرضا عليه السلام كئيباً حزيناً
يعقد مجلسا للعزاء ، ونساؤه من وراء الستر ، فإذا دخل عليه أحد : أمر عليه السلام بالإنشاد في الحسين عليه السلام كما في قضية دعبل الخزاعي ، والإ ذكر بنفسه مصائب الحسين عليه السلام ، كما في رواية الريّان بن شبيب حين دخل عليه أوّل يوم محرم فقال يابن شبيب ان كنت باكياً لشيء فابك الحسين فإنه ذبح كما يذبح الكبش ، وقتل معه ثمانية عشر رجلاً من أهل بيته (١) .

المصدر : الخصائص الحسينية للشيخ آية الله جعفر التستري قدس سره . صفحه ١٥.
١/ بحار الانوار، ٤٤: ٢٨٦.

لماذا وقف الامام القاسم عليه السلام في معركة ليشد نعله ؟

وقوف القاسم ليشد نعله، ورفضه ان يمشي محتفياً في المعركة، يدل على فقهه.. لأنه من الأخبار الواردة عن أهل بيت النبوة (عليهم السلام) بكراهة المشي حافيا.. فأبى سبط الحسن أن يقوم بأمر مكروه حتى في خوضه النزال في ساحة الطف.
ورحم الله الشاعر السيد علي مير إذ قال:
أهْـوى يَـشُـدُّ حـذاءهُ * والحربُ مُشـرَعةٌ لأجْلِهْ
لِيَـسومَها مـا إن غَلَتْ * هيجاؤُهـا بِشِـراكِ نَعْلِهْ
مُتَقلِّـداً صَمْـصـامَـهُ * مُتَفيِّئـاً بِظِـلال نَصْـلِهْ
لا تَعْـجَـبـنَّ لفـعـلِهِ * فالفَـرعُ مُـرتَهَنٌ بأصلِهْ
السُّـحْبُ يَخْلفُـها الحيـا * واللّيثُ مَنظورٌ بشِنْلِهْ

كربلاء مدرسةُ في صلابة الإيمان، وقوة العزيمة، وصناعة الرجال الذي تكون قلوبهم في التحديات المصيرية "كزبر الحديد"، اولئك الذين يقفون صامدين في أصعب الظروف واشدها.

فما أجمل الوصف الذي اطلقه احد الشعراء على المؤمنين الصامدين: (زلم عاشور)!

بالفعل فإن عاشوراء يربّي الرجال الأشداء، اولئك الذين اخذوا الدرس من سيد الشهداء، حيث وقف بأبي وامي وحيداً امام القوم، وكان شعاره:
(أنا الحسين بن علي، آليت أن لا أنثني)

#تاملات_السيد_محسن_المدرسي

علي الأكبر عليه السلام.

هويته الشخصية
هو علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم عليهم السلام، وأمّه ليلى بنت أبي مرّة.[١]

التسمية
قال صاحب معالي السبطين إنمّا سمّاه أبوه الحسينعليه السلام علياً ردّا على من أراد طمس ذكر علي عليه السلام وإخفاء سيرته، ولم يقتصر الامام الحسينعليه السلام على ذلك، بل سمّى أولاده الثلاثة علياً.[٢]

لقبه وكنيته
ذكرت بعض المصادر التاريخية التي ترجمت له أنّه لقب بالأكبر، وكني بأبي الحسن.[٣] ولكن البعض من العلماء الإمامية لقّبه بالأصغر، واعتبر بأن الإمام السجاد هو علي الأكبر.[٤] إلا أن الشيخ التستري انتقد هذا الرأي، وسجل مجموعة من الاعتراضات عليه.[٥]

ولادته وشهادته
ولد علي بن الحسين في 11 شعبان سنة 33 هجرية في المدينة المنورة، وكانت شهادته مع أبيه الحسين عليه السلام وجمع من الشباب الهاشميين في العاشر من المحرّم سنة 61 هجرية،[٦] ودفن بجوار أبيه الحسين في حرم الامام الحسين بمدينة كربلاء، وقد ترجم له علماء الأنساب تحت عنوان علي الأكبر.[٧]

الأصغر
علي الأوسط
الهوامش
أبو الفرج الأصفهاني، مقاتل الطالبين، ص 86؛ أبو مخنف، وقعة الطف، ص276؛ اليعقوبي، تاريخ اليعقوبي، ج 2، ص 184.
الحائري، معالي السبطين، ج 1، ص 206.
أبو الفرج الأصفهاني، مقاتل الطالبين، ص 86.
المفيد، الإرشاد، ج 2، صص 114 و135.؛ الطوسي، رجال الكشي، ص 76.
التستري، قاموس الرجال، ج 7، صص 420 – 419.
السماوي، فرسان الهيجاء، ص61.
ابن سعد، الطبقات الكبرى، ج 5، ص 211.؛ الطبري، تاريخ الأمم والملوك، ج 5، ص 446.؛ البلاذري، أنساب الأشراف، ج 3، ص 361.

شبيه الرسول صلى الله عليه وآله وسلم

وهذا ما يؤكده كلام أبيه الحسين عليه السلام في وصفه عندما برز للقتال يوم عاشوراء: اللهم أشهد فقد برز إليهم غلام أشبه الناس خلقا وخلقا ومنطقا برسولك صلى الله عليه وآله وسلم وكنا إذا اشتقنا إلى نبيك نظرنا إليه

هو أوّل شهيد– حسب بعض المصادر التاريخية- سقط من بني هاشم يوم عاشوراء.وقد جاء في متن زيارة الشهداء المعروفة: السَّلامُ عليكَ يا أوّل قتيل مِن نَسل خَير سليل.
السلام عليك يا مولاي ياعلي الأكبر .

يا أبا عبد الله.😭

#العلامة_الاميني كان من عادته أن في ليلتي التاسع والعاشر من شهر محرم الحرام يخرج صدقة باسم #صاحب_الزمان عجل الله فرجه وكان يقول أن في هذه الليالي يكون قلب الحجة معتصراً بالألم والحزن ..

لقد حضرَ مولانا القاسم بن الحسن عليهما السلام جنازةَ أبيه المجتبى. وكان للإمامِ الحسن عليه السلام أبناءٌ كثر إلا أنّه اختارَ القاسمَ عليه السلام من بين الجميع ، ليتحدثَ إليه ويطلعَه على أسرارِه قبل رحيلِه . والسّببُ في ذلك أنّ القاسمَ كان كربلائيًّا تفوحُ منه رائحةُ كربلاء، وكان الإمام الحسن عليه السلام يعلمُ بما سيؤولُ إليه مصيرُه.

#آية_الله_السيد_أحمد_النجفي

📗 كربلاء الشهود ص١٧٧.

بالأمس "يمّة ذكريني"
والليلة "علىٰ الدنيا بعدك العفا"

قُربانُ الطف… حين ارتقى الرضيعُ على كفّ الحسين

في لحظة من أشد لحظات الطف ألماً ووجعاً، وقف الحسين (عليه السلام)، ذلك القلب المذبوح صبراً، يحمل فلذة كبده، عبد الله الرضيع، بين يديه، ورفعه نحو السماء، كأنّه يناجي بها ربّه، ويقدّم قرباناً آخر من أجل الحق والوفاء.

هذا الطفل، لم يعرف من الحياة سوى حرارة الرمال، وظمأ الساعات الأخيرة، فكان بكاؤه صدىً لظمأ الطفولة المظلومة في كربلاء، فما إن طلب له الحسين قطرة ماء، حتى سبقه السهمُ المثلث إلى نحره الطري، فذبحه وهو بين يدي أبيه، لا يعرف للعداوة وجهاً، ولا للذنب أثراً.

غاص السهم في النحر الطاهر، واندفعت الدماء الزكية، فبللت الأكفّ الطاهرة، وامتزجت بألم الأبوة وعظمة الرسالة، لم يكن رفعُ الحسين لرضيعه شكوى، بل شهادةً أخرى بأن الدم أبلغ من كل بيان.

سلامٌ على الطفل الشهيد، وسلامٌ على يديك يا أبا عبد الله، وأنت ترفعه إلى السماء قُرباناً مقدسًا، لتبقى كربلاء مشعلاً ينير درب الأحرار إلى قيام الساعة.

#وفاء_للحسين
#العتبة_الحسينية_المقدسة

باجر حرب ....