قال الإمام علي بن أبي طالب(ع):
عِنْدَ تَظَاهُرِ النِّعَمِ يَكْثُرُ [تكره‏] الْحُسَّادُ
المصدر : غرر الحكم ودرر الكلم

كلام /الامام علي☘ عليه السلام 🌷

في وصف الدنيا:

إِنَّ الدُّنْيا حُلْوَةٌ خَضِرَةٌ حُفَّتْ بِالشَّهَواتِ وَ راقَتْ بِالْقَليلِ وَ تَحَلَّتْ بِالْامالِ وَ تَزَيَّنَتْ بِالْغُرُورِ لا يَدُومُ نَعيمُها وَ لا يُؤْمَنُ فَجيعُها غَرّارَةٌ ضَرّارَةٌ حائِلَةٌ زائِلَةٌ نافِذَةٌ بائِدَةٌ أَكّالَةٌ غَوّالَةٌ.


المصدر : عيون الحكم والمواعظ

- ينقل السيد محمد علي الحكيم : لم تكن لي علاقة خاصة بالسيد علي القاضي ذلك لأنه كان أكبر مني بكثير حيث كان رجلاً مسنا وأنا شاب لكنه كان معروفاً بطهره وقدسيته وخلقه كما كان تلامذته يعرفون بورعهم وتقواهم وكثرة صلواتهم وكان السيد يوسف الحكيم وبناءاً على وصية السيد هاشم النجف آبادي على ارتباط بالسيد القاضي ٠ ونقل السيد يوسف أن القاضي كان يحذرني من بعض الأمور ويعلمني بعض الأوراد حتى حدثت لي حالة حين كنت واقفاً عند الخباز وكأني أرى وضعا بشأن المعاد ويوم القيامة لتفيض عيني بالدمع وشعرت بعدها أنها من الأمور التي لا يسعني تحملها فتركتها ولم يعد لدي من ارتباط ٠٠

قال الإمام علي بن أبي طالب(ع):
أَبَرُّكُمْ أَتْقَاكُمْ
المصدر : غرر الحكم ودرر الكلم

ياعلي بن موسى الرضا.

الصدقة تؤخر الموت ❗️

سمعت من السيد محمد الرضوي ، قوله : إن مرض مستعصياً عرض لخاله الميرزا #إبراهيم_المحلاتي المتوفي سنة ١٩١١ ، حتى يئس الأطباء من علاجه ، نقل خبر مرضه إلى العالم الرباني و الشيخ محمد جواد البيدآبادي ، الذي كان من أصدقائه ، فأرسلنا له برقية إلى أصفهان وأخبرناه بمرضه المستعصي .

فأجابنا : على الفور تصدقوا . بمبلغ مائتي تومان ليشفيه الله بعنايته .
ومع أن هذا المبلغ آنذاك يعدّ كبيراً إلا أننا جهزناه ووزعناه على الفقراء فشفي الميرزا ، بعدها مباشرة ..

#السيد_الشهيد_عبد_الحسين_دستغيب

-
عن رسول الله ﷺ وآلــه : تصدقوا وداووا مرضاكم بالصدقة، فإن الصدقة تدفع عن الأعراض والأمراض، وهي زيادة في أعماركم

[ياالله] يا حبيب من لا حبيب له يا طبيب من لا طبيب له يا مجيب من لا مجيب له يا شفيق من لا شفيق له يا رفيق من لا رفيق له

قال الإمام الباقر(ع): صلاح شأن المعاش والتعاشر ملء مكيال : ثلثان فطنة ، وثلث تغافل.
المصدر : بحار الأنوار

ما كانَ لِلَّـهِ أَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ سُبْحانَهُ إِذا قَضى‏ أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ

إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا

عن رسول الله(ص): رحم الله عبدا قال خيرا فغنم أو سكت على سوء فسلم.
المصدر : المحاسن

إلهي! أحب طاعتك و إن قصرت عنها، و اكره معصيتك و إن ركبتها. فتفضل علي بالجنة و إن لم أكن أهلها. و خلصني من النار و إن كنت استوجبتها.

مكاشفات غريبة .

ومنها : أنْى كنت ذات ليلة من الجمعه عند قبر مولانا الحسين عليه السلام مستغيثاً به وبمولاى صاحب الزمان صلوات الله عليه إلى وقت السّحر . فصلَّيت نافلة الليل وسجدت سجدة طويلة حتّى أخذت في نفسه . فسمت قائلاً يقول : قم يا عبدالله! فقد #قضيت_حاجتك . فرفعت رأسي . فإذاً برجل أعطاني تفاحة وتربة حسينيّة . فلمًا رجعت من المشاهد المشرّفة .. أبتليت بالوباء الشّدِيد حتّى صرت محتضراً وعاينت عالم البرزخ من الثُواب والرّوض والنيران. وعرفت حالى فيما بين الرّجاء والخوف والخشية من ربٌ العالمين وأيقنت بالموت ؛ إذاً أعطاني صديقى الذى كان معي شيئاً من تلك التّربة المقدّسة؛ فصرت حيّاً بإذن الله .

وأما التفاحة ، فكانت عندي فربما أشمها وتفوح منها رائحة المسك ؛ ثم إن يوماً سئلني بعض من لا يسعني مخالفته عن ذلك ، فأخبرته بمسألة التفاحة ، فغابت عني وما رأيت بعد ذلك ، وفطنت أن ذلك كان من جهة إعلاني إياه بذلك السر ٠٠

📖 إشـــارات إيـــمانـــية صـ ٣٣٧
✍️ الشيخ محمد تقي آقا نجفــي

تسميته: وسماه جده رسول الله صلى ‌الله‌ عليه‌ وآله‌ وسلم بمحمد، ولقّبه بالباقر قبل أن يولد بعشرات السنين، وكان ذلك من أعلام نبوته، وقد استشف صلى ‌الله‌ عليه‌ وآله‌ وسلم من وراء الغيب ما يقوم به سبطه من نشر العلم وإذاعته بين الناس فبشّر به أمته، كما حمل له تحياته على يد الصحابي الجليل جابر بن عبد الله الأنصاري.

كنيته: (أبو جعفر) ولا كنية له غيرها.

ويكاد يجمع المؤرخون والمترجمون للإمام على أنه إنّما لقب بالباقر لأنه بقر العلم أي شقه، وتوسع فيه فعرف أصله وعلم خفيه.

وقيل: إنما لقّب به لكثرة سجوده فقد بقر جبهته أي فتحها ووسعها