من أقوال الامام علي عليه السلام.
#اللهم_صل_على_محمد_وآل_محمد .

لنقرأ سوية سورة (النصر) بنية نصرة اخواننا في إيران ضد الصهاينة

بسم الله الرحمن الرحيم
{ إِذَا جَاۤءَ نَصۡرُ ٱللَّهِ وَٱلۡفَتۡحُ (١) وَرَأَیۡتَ ٱلنَّاسَ یَدۡخُلُونَ فِی دِینِ ٱللَّهِ أَفۡوَاجࣰا (٢) فَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ وَٱسۡتَغۡفِرۡهُۚ إِنَّهُۥ كَانَ تَوَّابَۢا (٣) }

آكل الحرام مطرود من ساحة القرب الإلهي ..

ينقل المرحوم الشيخ عباس القمي في سفينـة البحار عبارات رائعة على لسان أحد العارفين فيكتب :

حكي عن #بعض_العارفين أنه قال : آكل الحرام والشـبهة مطرود عن الباب بغير شبهة آلا ترئ أن الجنب منوع عن دخول بيته والمحدث محرم عليه مس كتابه مع أن الجنابة والحدث أمران مباحان فكيف بمن هو منغـمس في قذر الحرام وخبث الشبهات لا جَرَم أنه أيضاً مطرود عن ساحة القرب غير مأذون له في دخول الحرم ..

هل يُعقل أن يرتبط أحدنا بالله تعالى وبأوليائه، ثمّ يُخذل في ساعة الشدّة ، ولا يرى سبيلاً لنجاته ؟ ، إذ من المعلوم أنّه لا سبيل للنجاة في المحن، إلا بالإلتجاء إلى الله تعالى في كل آن

#اية_الله_الشيخ_محمد_تقي_بهجة

-ما بين غمضة عين وانتباهتها يغـير اللّه مـن حـالٍ إلى حَــالِ .

سَهرُكَ ، تَعَبُكَ ، عُزلَتُكَ ، إرهَاقُ جَسَدُكَ ، وَكَثرَة تَفكِيرُكَ ، جدّك واجتهادُكَ كلّ هَذا لن يذهب سُداً .. سَتَرى ثَمَرَةُ أفعالك أمَامَكَ قريباً 🤍.

https://youtu.be/SbpQhFV92a8?si=2H70-wPAUcjh9YX_


قصص جميله تحكي
قصص الأنبياء
ومن خلق آدم إلى يوم الغدير /برؤية الذكاء الاصطناعي .
عربي .

إن نفس زيارة عاشوراء تدلنا على هذا المطلب وهو أن الإنسان وبواسطة الإرتباط بالأمام الحسين علـيه السلام والتوسل به يـمكن له أن يصل إلى أعلى وأشرف المقامات المعنوية ..

#سماحة_الشيخ_جعفر_الناصري

قال الإمام الباقر عليه السلام:إن الغلظة في الكبد و الحياء في الريح و العقل مسكنه القلب.
المصدر : بحار الأنوار

يا رب أدعوك متضرعا وراكعا متقربا إليك بالذلة خاشعا فلست بأول منطق من حشمة متذللا أنت أحب إلي مولاي أنت أحب إلي

أُوْلئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِما صَبَرُوا وَ يُلَقَّوْنَ فِيها تَحِيَّةً وَ سَلاماً

خالِدِينَ فِيها حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَ مُقاماً

أوحى الله تبارك و تعالى إلى داود ع ذكر عبادي من آلائي و نعمائي فإنهم لم يروا مني إلا الحسن الجميل لئلا يظنوا في الباقي إلا مثل الذي سلف مني إليهم و حسن الظن يدعو إلى حسن العبادة و المغرور يتمادى في المعصية و يتمنى المغفرة و لا يكون محسن الظن في خلق الله إلا المطيع له يرجو ثوابه و يخاف عقابه

روى القطب الراوندي في دعواته عن الرضا صلوات اللهِ وسلامه عليه أنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: من أحبّ أن يعلو ثناؤه على ثناء المجاهدين في الملأ الأعلى، فليقل هذا القول في كل يوم فإن كانت له حاجة قضيت أو عدو كبت أو دين قضي أو كرب كشف وخرق كلامه السَّماوات السبع حتى يكتب في اللوح المحفوظ وهو هذا:



سُبْحانَ اللَّهِ كَما يَنْبَغِي للَّهِ،

وَالْحَمْدُ للَّهِ كَما يَنْبَغِي للَّهِ،

وَلا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ كَما يَنْبَغِي للَّهِ،

وَاللَّهُ أَكْبَرُ كَما يَنْبَغِي للَّهِ،

وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ،

وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ،

وَجَمِيعِ الْمُرْسَلِينَ وَالنَّبِيِّينَ،

حَتَّى يَرْضَى اللَّهُ.

المصدر : الباقيات الصالحات