الدعاء لأخر لحظة هو فعل يبرزُ إيمان الناس بالله.

أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ

خادم الرضا (عليه السلام) ورفاقه

إلى جوار محمد وآل محمد عليهم السلام

اللهم إليك أفضت القلوب، ومدت الأعناق، وشخصت الابصار، ونقلت الاقدام، وأنضيت الأبدان. اللهم قد صرح مكنون الشنآن، وجاشت مراجل الأضغان. اللهم إنا نشكو إليك غيبة نبينا، وكثرة عدونا، وتشتت أهوائنا. ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين.

فلسطين المحتلة: حماس: الشهداء هم ثلة من خيرة القيادات الإيرانية التي كانت لها مواقف مشرّفة في دعم قضيّتنا الفلسطينية ومساندة نضال شعبنا

فلسطين المحتلة: حماس: نشهد للشهداء دعمهم للمقاومة الفلسطينية وجهودهم الحثيثة في التضامن والإسناد في كافة المحافل والمجالات لأهلنا في قطاع غزة

لم يكن «رئيسي» العزيز يعرف معنى للتعب. لقد فقد شعب إيران في هذا الحادث المرير خادماً صادقاً ومخلصاً وذا قيمة. لقد كان صلاح ورضا النّاس الذي يحاكي الرّضا الإلهي مقدّماً على كلّ شيء بالنسبة إليه، وهذا ما جعل تألّمه لنكران الجميل والإهانات من بعض المغرضين لا يُشكّل عائقاً أمام جهوده في الليل والنهار من أجل تحقيق التقدّم وإصلاح الأمور.

من نص بيان تعزية الإمام الخامنئي (اراوحنا فداه)

اذا لم يكن هناك شامتين، اذا لم تفرح أمريكا اذا لم تسخر ادواتهم العملية،اذا لم تفرح اسرائيل، اذا لم يفرح الجهلة والحمقى ممن لا يفرقون الناقة من الجمل، اذا لم يفرح العرب،فهذا يعني أن ايران تركت المقاومة و المظلومين وأتجهت الى مصالحها..

على الرغم من ألم المصاب
لكن في مثل هذه المواقف تتألف القلوب ويزيد التعاطف والتكاتف وتزول الشوائب والخلافات بين الأخوة في الدين والمذهب وفعلا هذا ما رأيناه في كمية التعاطف والتضامن بين شيعة أمير المؤمنين في كل مكان حول العالم وخصوصا في العراق ولعل هذه الوحدة تعجل في فرج مولانا صاحب العصر والزمان

إما من لم يجد في قلبه شيء من التعاطف والحزن لما مر به إخوتنا في المذهب فعليه ان يراجع نفسه ولا أقول له إلا ماقاله الإمام الباقر عليه السلام
حيث روي عنه أنه قال :
«إذا أردت أن تعلم أنّ فيك خيرًا فانظر إلى قلبك، فإن كان يحب أهل طاعة الله ويبغض أهل معصيته ففيك خير، والله يحبك، وإن كان يبغض أهل طاعة الله ويحب أهل معصيته فليس فيك خير، والله يبغضك، والمرء مع من أحب».

حتّى في موتنا ننتصر ونلحق بكم هزائم تودّون حينها لو انّنا أحياء ولا ترون شموخ وولاء ما يحدثه الموت فينا

لم يكن وزير خارجية ايران بل كان وزير خارجية فلسطين، يذكرها ويدافع عنها في كل المحافل الدولية، وهذا سبب فرح اليهود بشهادته وتوزيعهم للحلوى.

هؤلاء الناس عزيزونَ عند الله …!

- هذا الفيديو لكي لا نستغرب لماذا شيّع ملايين الناس الشهيد السيد ابراهيم رئيسي ورفاقه.

الكلام في هذا الفديو يحتاج لجم كبير للنفس والأنا
خادم الرضا (ع)

منذ عام 1931
وقبل التقسيم والنكبة
كانت قلوب الشيعة مع فلسطين والقدس.
مرجع الشيعة الاعظم محمد حسين كاشف الغطاء مع الشيخ أمين الحسيني مفتي القدس ورئيس مجلس الاسلامي الأعلى.

أحياناً تظنُّ أنك جبلٌ في هذه الحياة،
ثمَّ تمرُّ أمامكَ مرآةٌ بالصدفةِ، لتجد نفسكَ صخرةً عنيدةً غبيةً تسدُّ باب نبعٍ في صحراءَ يابسةٍ، يحتاجه العابرون على ظلال الموت!

كجك

لو ادري تمر منا رشيت الدرب ريحان