Forwarded from رامي جمال
● كتاب البرهان في علوم القرآن للإمام الزركشي طبعة دار المعرفة
● وكتاب الإتقان في علوم القرآن للإمام السيوطي طبعة مجمع الملك فهد
بجمع مجلدات كل منهما في PDF واحد مع الفهرسة الكاملة للكتابين وبعض الترتيب
نفعكم الله بهما
● وكتاب الإتقان في علوم القرآن للإمام السيوطي طبعة مجمع الملك فهد
بجمع مجلدات كل منهما في PDF واحد مع الفهرسة الكاملة للكتابين وبعض الترتيب
نفعكم الله بهما
Forwarded from رامي جمال
البرهان للزركشي - دار المعرفة.pdf
36.3 MB
Forwarded from رامي جمال
الإتقان للسيوطي - طبعة المجمع.pdf
45.1 MB
Forwarded from قناة || فارس بن عامر العجمي
ابن تيمية والكلام مع العامة في مسائل الصفات وإدخالهم في مسائل الخلاف||
لم يكن ابن تيمية تـ728هـ/1328م يرى مفاتحة الجمهور من الناس في أمر الصفات، حتى إنه لما طلب منه ألا يتعرض لآيات وأحاديث الصفات عند العامة قال: «ما فاتحت عاميًا في ذلك قط»، ولما تكلم على حديث الصورة (خلق الله آدم على صورته) ذكر أن من «السلف من يترك روايته؛ فإن مالكا رحمة الله عليه روي عنه أنه لما بلغه أن محمد بن عجلان حدث به كره ذلك، وقال: "إنما هو صاحب أمراء". والمقتصدون يقولون: إنما كره مالك ذلك لأن العلم الذي قد يكون فتنة للمستمع لا ينبغي للعالم أن يحدثه به؛ لأنه مضرة بل فتنة، وأن يكون بلغه لمن لا يفتتن به؛ لوجوب تبليغ العلم، ولئلا يكتم ما أنزل الله من البينات والهدى».
بل ابن تيمية يرى أن هذه المسألة مما لا نزاع بين العلماء فيها، فذكر أن «الإمام أحمد وغيره من الأئمة إذا خشوا فتنة بعض المستمعين بسماع الحديث لم يحدثوه به، وهذا الأدب مما لا يتنازع فيه العلماء؛ فإن كثيرا من العلم يضر أكثر الخلق، ولا ينتفعون به، فمخاطبتهم به مضرة بلا منفعة».
بل يرى أن ما أخبر به النبي -صلى الله عليه وسلم- «عن الله بما هو متصف به من الصفات، وعن ملائكته، وعن ملكوته، وعن ما أعده الله في الجنة لأوليائه، وفي النار لأعدائه، أمر لا يحتمل عقول كثير من الناس معرفته على التفصيل».
ويحتج على قوله هذا بأمور منها:
- أن هذا مما لم يتنازع فيه العلماء وهو طريقة السلف.
- قول علي: «حدثوا الناس بما يعرفون، ودعوا ما ينكرون، أتريدون أن يكذب الله ورسوله».
- قول ابن مسعود: «ما من رجل يحدث قوما بحديث لا يبلغه عقولهم إلا كان فتنة لبعضهم».
- قول ابن عباس لما سأله رجل عن تفسير آية: «ما يؤمنك أن لو أخبرتك بتفسيرها لكفرت؟ وكفرك بها تكذيبك بها».
والحاصل أن مذهبه في ذلك: «المسائل الخبرية العلمية قد تكون واجبة الاعتقاد وقد تجب في حال دون حال وعلى قوم دون قوم؛ وقد تكون مستحبة غير واجبة وقد تستحب لطائفة أو في حال كالأعمال سواء. وقد تكون معرفتها مضرة لبعض الناس فلا يجوز تعريفه بها».
خاتمة:
بعضهم يعترض على هذا بكلام ابن تيمية في التسعينية في الحكم بكفر منع تلاوة الآيات والأحاديث في الصفات ونحو ذلك، وهؤلاء لا يفرقون بين الكتمان المطلق حتى لا تقرأ في الصلاة الذي لا يختلف أهل الإسلام أن الله ورسوله توعدوا فاعله، وبين ترك البحث فيها مع من لا علم ولا خبرة له بذلك مع البحث من لا يضره ذلك، فلا كتمان هاهنا، بل الأمر كما قيل: طعام الكبار سم الصغار.
وهذا نصه فتأمله لترى فساد فهم هؤلاء:
«إن قول القائل: لا يتعرض لأحاديث الصفات وآياتها عند العوام، ولا يكتب بها إلى البلاد ولا في الفتاوى المتعلقة بها:
- إما أن يريد بذلك أنه ((لا تتلى)) هذه الآيات وهذه الأحاديث عند عوام المؤمنين، فهذا مما يعلم بطلانه بالاضطرار من دين المسلمين، بل هذا القول إذا أخذ على إطلاقه فهو كفر صريح، فإن الأمة مجمعة على ما علموه بالاضطرار من تلاوة هذه الآيات ((في الصلوات فرضها ونفلها))، واستماع جميع المؤمنين لذلك، وكذلك تلاوتها وإقرائها واستماعها خارج الصلاة هو من الدين الذي لا نزاع فيه بين المسلمين، وكذلك تبليغ الأحاديث ((في الجملة)) هو مما اتفق عليه المسلمون، وهو معلوم بالاضطرار من دين المسلمين، إذ ما من طائفة من السلف والخلف إلّا ولا بد أن تروي عن النبي - صلى الله عليه وسلم - شيئًا من صفات الإثبات أو النفي، فإن الله يوصف بالإثبات وهو إثبات محامده بالثناء عليه وتمجيده، ويوصف بالنفي، وهو نفي العيوب والنقائص عنه سبحانه وتعالى عما يقولون علوًا كبيرًا.
- وإما أن يريد أنه لا يقال: حكمها كذا وكذا إما إقرار أو تأويل أو غير ذلك، ((فإن أراد هذا فينبغي لقائل ذلك أن يلتزم ما ألزم به غيره فلا ينطق في حكم هذه الآيات والأحاديث بشيء))، ولا يقول: الظاهر مراد أو غير مراد، ولا التأويل سائغ، ولا هذه النصوص لها معان أخر ونحو ذلك، إذ هذا تعرض لآيات الصفات وأحاديثها على هذا التقدير، وإذا التزم هو ذلك وقال لغيره: التزم ما التزمته ولا تزد عليها ولا تنقص منها، ((فإن هذا عدل))، بخلاف ما إذا نهى غيره عن الكلام عليها مع تكلمه هو عليها» انتهى.
فانظر كيف حكم على القسم الثاني بأنه عدل إذا قام به الآمر بذلك كما طلبه من المأمور، وهذا القسم هو محل الكلام مع من يفتح البث ويجمع الجمهور من غير أهل النظر ليفاتحهم في ذلك.
@ https://www.tg-me.com/IFALajmi/3132
لم يكن ابن تيمية تـ728هـ/1328م يرى مفاتحة الجمهور من الناس في أمر الصفات، حتى إنه لما طلب منه ألا يتعرض لآيات وأحاديث الصفات عند العامة قال: «ما فاتحت عاميًا في ذلك قط»، ولما تكلم على حديث الصورة (خلق الله آدم على صورته) ذكر أن من «السلف من يترك روايته؛ فإن مالكا رحمة الله عليه روي عنه أنه لما بلغه أن محمد بن عجلان حدث به كره ذلك، وقال: "إنما هو صاحب أمراء". والمقتصدون يقولون: إنما كره مالك ذلك لأن العلم الذي قد يكون فتنة للمستمع لا ينبغي للعالم أن يحدثه به؛ لأنه مضرة بل فتنة، وأن يكون بلغه لمن لا يفتتن به؛ لوجوب تبليغ العلم، ولئلا يكتم ما أنزل الله من البينات والهدى».
بل ابن تيمية يرى أن هذه المسألة مما لا نزاع بين العلماء فيها، فذكر أن «الإمام أحمد وغيره من الأئمة إذا خشوا فتنة بعض المستمعين بسماع الحديث لم يحدثوه به، وهذا الأدب مما لا يتنازع فيه العلماء؛ فإن كثيرا من العلم يضر أكثر الخلق، ولا ينتفعون به، فمخاطبتهم به مضرة بلا منفعة».
بل يرى أن ما أخبر به النبي -صلى الله عليه وسلم- «عن الله بما هو متصف به من الصفات، وعن ملائكته، وعن ملكوته، وعن ما أعده الله في الجنة لأوليائه، وفي النار لأعدائه، أمر لا يحتمل عقول كثير من الناس معرفته على التفصيل».
ويحتج على قوله هذا بأمور منها:
- أن هذا مما لم يتنازع فيه العلماء وهو طريقة السلف.
- قول علي: «حدثوا الناس بما يعرفون، ودعوا ما ينكرون، أتريدون أن يكذب الله ورسوله».
- قول ابن مسعود: «ما من رجل يحدث قوما بحديث لا يبلغه عقولهم إلا كان فتنة لبعضهم».
- قول ابن عباس لما سأله رجل عن تفسير آية: «ما يؤمنك أن لو أخبرتك بتفسيرها لكفرت؟ وكفرك بها تكذيبك بها».
والحاصل أن مذهبه في ذلك: «المسائل الخبرية العلمية قد تكون واجبة الاعتقاد وقد تجب في حال دون حال وعلى قوم دون قوم؛ وقد تكون مستحبة غير واجبة وقد تستحب لطائفة أو في حال كالأعمال سواء. وقد تكون معرفتها مضرة لبعض الناس فلا يجوز تعريفه بها».
خاتمة:
بعضهم يعترض على هذا بكلام ابن تيمية في التسعينية في الحكم بكفر منع تلاوة الآيات والأحاديث في الصفات ونحو ذلك، وهؤلاء لا يفرقون بين الكتمان المطلق حتى لا تقرأ في الصلاة الذي لا يختلف أهل الإسلام أن الله ورسوله توعدوا فاعله، وبين ترك البحث فيها مع من لا علم ولا خبرة له بذلك مع البحث من لا يضره ذلك، فلا كتمان هاهنا، بل الأمر كما قيل: طعام الكبار سم الصغار.
وهذا نصه فتأمله لترى فساد فهم هؤلاء:
«إن قول القائل: لا يتعرض لأحاديث الصفات وآياتها عند العوام، ولا يكتب بها إلى البلاد ولا في الفتاوى المتعلقة بها:
- إما أن يريد بذلك أنه ((لا تتلى)) هذه الآيات وهذه الأحاديث عند عوام المؤمنين، فهذا مما يعلم بطلانه بالاضطرار من دين المسلمين، بل هذا القول إذا أخذ على إطلاقه فهو كفر صريح، فإن الأمة مجمعة على ما علموه بالاضطرار من تلاوة هذه الآيات ((في الصلوات فرضها ونفلها))، واستماع جميع المؤمنين لذلك، وكذلك تلاوتها وإقرائها واستماعها خارج الصلاة هو من الدين الذي لا نزاع فيه بين المسلمين، وكذلك تبليغ الأحاديث ((في الجملة)) هو مما اتفق عليه المسلمون، وهو معلوم بالاضطرار من دين المسلمين، إذ ما من طائفة من السلف والخلف إلّا ولا بد أن تروي عن النبي - صلى الله عليه وسلم - شيئًا من صفات الإثبات أو النفي، فإن الله يوصف بالإثبات وهو إثبات محامده بالثناء عليه وتمجيده، ويوصف بالنفي، وهو نفي العيوب والنقائص عنه سبحانه وتعالى عما يقولون علوًا كبيرًا.
- وإما أن يريد أنه لا يقال: حكمها كذا وكذا إما إقرار أو تأويل أو غير ذلك، ((فإن أراد هذا فينبغي لقائل ذلك أن يلتزم ما ألزم به غيره فلا ينطق في حكم هذه الآيات والأحاديث بشيء))، ولا يقول: الظاهر مراد أو غير مراد، ولا التأويل سائغ، ولا هذه النصوص لها معان أخر ونحو ذلك، إذ هذا تعرض لآيات الصفات وأحاديثها على هذا التقدير، وإذا التزم هو ذلك وقال لغيره: التزم ما التزمته ولا تزد عليها ولا تنقص منها، ((فإن هذا عدل))، بخلاف ما إذا نهى غيره عن الكلام عليها مع تكلمه هو عليها» انتهى.
فانظر كيف حكم على القسم الثاني بأنه عدل إذا قام به الآمر بذلك كما طلبه من المأمور، وهذا القسم هو محل الكلام مع من يفتح البث ويجمع الجمهور من غير أهل النظر ليفاتحهم في ذلك.
@ https://www.tg-me.com/IFALajmi/3132
Forwarded from قناة فايز الزهراني
من محمد الحربي؟
من هناء الماضي؟
من باسل مؤنس؟
من مشرف الشهري؟
أشخاص عاديون، ليسوا من ذوي المناصب والهيئات، وليسوا من المعروفين بالثراء والمال، وليسوا معدودين في قائمة العلماء الذين يقصدهم الناس للفتيا، وايسوا منن تلاحقهم أضواء الكاميرات..
أشخاص عاديون، غير أنهم أدركوا أن عليهم واجبات تجاه دينهم ومجتمعاتهم، وفطنوا لمقصود الحياة، وسخروا قدراتهم لخدمة الإسلام. والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: "من دل على هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه".
أشخاص عاديون، لكن استفاد منهم الكثير، الرجال والنساء، العوام وطلبة العلم، الأفراد والأسر. والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: "أحب الناس إلى الله تعالى أنفعهم للناس".
أشخاص عاديون، لكنهم ماتوا وخلفوا وراءهم إرثاً مباركاً وأثراً طيباً، والكريم يقول: "سنكتب ما قدموا وآثارهم".
ألا ما أحسن الميتة التي تأتيك وأنت قائم على ثغر من ثغور الإسلام، تذود عنه وتحفظه، وتدعو الناس إلى تنميته. ألا ما أطيبها من خاتمة!
هؤلاء من عرفناهم، وهناك غيرهم ممن لا نعرفهم، لكن الله يعلمهم. ولا نزكي على الله أحداً..
رحم الله محمداً وهناء ومشرفاً وباسلاً وغيرهم من الساعين في مدنهم الباذلين لدينهم ومجتمعاتهم، وأجرى الله عليهم الأجر بما قدموه في آخرتهم. آمين.
من هناء الماضي؟
من باسل مؤنس؟
من مشرف الشهري؟
أشخاص عاديون، ليسوا من ذوي المناصب والهيئات، وليسوا من المعروفين بالثراء والمال، وليسوا معدودين في قائمة العلماء الذين يقصدهم الناس للفتيا، وايسوا منن تلاحقهم أضواء الكاميرات..
أشخاص عاديون، غير أنهم أدركوا أن عليهم واجبات تجاه دينهم ومجتمعاتهم، وفطنوا لمقصود الحياة، وسخروا قدراتهم لخدمة الإسلام. والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: "من دل على هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه".
أشخاص عاديون، لكن استفاد منهم الكثير، الرجال والنساء، العوام وطلبة العلم، الأفراد والأسر. والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: "أحب الناس إلى الله تعالى أنفعهم للناس".
أشخاص عاديون، لكنهم ماتوا وخلفوا وراءهم إرثاً مباركاً وأثراً طيباً، والكريم يقول: "سنكتب ما قدموا وآثارهم".
ألا ما أحسن الميتة التي تأتيك وأنت قائم على ثغر من ثغور الإسلام، تذود عنه وتحفظه، وتدعو الناس إلى تنميته. ألا ما أطيبها من خاتمة!
هؤلاء من عرفناهم، وهناك غيرهم ممن لا نعرفهم، لكن الله يعلمهم. ولا نزكي على الله أحداً..
رحم الله محمداً وهناء ومشرفاً وباسلاً وغيرهم من الساعين في مدنهم الباذلين لدينهم ومجتمعاتهم، وأجرى الله عليهم الأجر بما قدموه في آخرتهم. آمين.
أهمية الجمع بين العلم والعبادة والتجربة!
«القلوبُ في صلاحها وفسادها كالأبدان في سُقمها وصحتها، لا يكفي في مدواتها العلم عن التجربة، ولا التجربة عن العلم، بل لا بدَّ منهما؛ لأنَّ من لم يعرف أعيان الأعشاب بالمزاولة ومنافعها، ربما قصد المداواة بما يقع به الهلاك، ومن لم يتم علمه بالمرض علمًا أصليًّا ومزاواة في الفرع ربما ظن العلَّة على خلاف ما هي به فأهلك العليل عند مداواته».
الفصول الجلية، زروق (ت: 899): (63).
وقال (59): «ومن لم يجد في القرآن كلَّ ما يشفيه فهو ناقصٌ في سلوكه، والله أعلم».
«القلوبُ في صلاحها وفسادها كالأبدان في سُقمها وصحتها، لا يكفي في مدواتها العلم عن التجربة، ولا التجربة عن العلم، بل لا بدَّ منهما؛ لأنَّ من لم يعرف أعيان الأعشاب بالمزاولة ومنافعها، ربما قصد المداواة بما يقع به الهلاك، ومن لم يتم علمه بالمرض علمًا أصليًّا ومزاواة في الفرع ربما ظن العلَّة على خلاف ما هي به فأهلك العليل عند مداواته».
الفصول الجلية، زروق (ت: 899): (63).
وقال (59): «ومن لم يجد في القرآن كلَّ ما يشفيه فهو ناقصٌ في سلوكه، والله أعلم».
Forwarded from إنه القرآن ( القناة الرسمية )
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from قناة محمد القحطاني العلمية (محمد جابر القحطاني)
#مختارات
لقاء جميل ومفيد مع أخينا الشيخ عمرو الشرقاوي، فيه حديث تاريخي عن ملتقى أهل التفسير لمّا كان له صدى واسع وتأثير كبير على طلاب العلم، ذكر فيه أسماء كان له أثر على مسيرته في دراسة التفسير وأصوله وعلوم القرآن:
https://www.youtube.com/watch?v=40k81W50J0U
ومن لطائف هذا اللقاء أن صاحبه من أصحاب "حزب الشاي"، مما جعلني أحرص على الاستماع إلى حديثه العذب، كما هي عادة "محبي الشاي"!
لقاء جميل ومفيد مع أخينا الشيخ عمرو الشرقاوي، فيه حديث تاريخي عن ملتقى أهل التفسير لمّا كان له صدى واسع وتأثير كبير على طلاب العلم، ذكر فيه أسماء كان له أثر على مسيرته في دراسة التفسير وأصوله وعلوم القرآن:
https://www.youtube.com/watch?v=40k81W50J0U
ومن لطائف هذا اللقاء أن صاحبه من أصحاب "حزب الشاي"، مما جعلني أحرص على الاستماع إلى حديثه العذب، كما هي عادة "محبي الشاي"!
YouTube
منارات بودكاست | المُشوِّق إلى القرآن | 04 الشيخ عمرو الشرقاوي مع م شريف علي
اشترك الآن ليصلك كل جديد : https://bit.ly/46ahm32
المشوق إلى القرآن - رحلة إلى كتاب الله | حلقة مميزة من منارات بودكاست
الشيخ عمر الشرقاوي مع م شريف علي
تابعونا على :
فيسبوك : https://www.facebook.com/ManaratPlatform
يوتيوب : https://www.youtube.com/@ManaratPlatform…
المشوق إلى القرآن - رحلة إلى كتاب الله | حلقة مميزة من منارات بودكاست
الشيخ عمر الشرقاوي مع م شريف علي
تابعونا على :
فيسبوك : https://www.facebook.com/ManaratPlatform
يوتيوب : https://www.youtube.com/@ManaratPlatform…
Forwarded from تيسير الذِكْر
يَسُرُّنا أن نُعلِن عن إطلاق النسخة
الموافق ١٦-٧-٢٠٢٤م
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from مشكاة
يسرنا أن نعلن عن بدء التسجيل في دورة "مفاتيح العلوم" #online 🖥️
🟩- لكل من يرغب في فهم أساسيات العلوم الشرعية، من تفسير القرآن الكريم، والحديث النبوي الشريف، والفقه، والعقيدة، والسيرة النبوية واللغة العربية.🌾
🟩مميزات الدورة:
🔹️️- دروس مسجلة عبر قناة التليجرام.
🔹️- اختبارات دورية.
🔹️- تفريغات ومشجرات للدروس
🔹️- شهادات معتمدة عند إتمام الدورة
🟩تفاصيل الدورة:
🔹️- الدورة مجانية
🔹️- عبر التليجرام
🔹️- البدء : يوم الخميس ٢٠٢٤/٧/١٨
🔹️- مدة الدورة: ٣ أشهر
🟩 طريقة التسجيل:
🔹️للتسجيل في الدورة من خلال الرابط :
https://forms.gle/xaDxMYbauXSFxuXX9
رابط قناة تليجرام :
https://www.tg-me.com/+b5xT0vb_6bQ3MjI0
ولمتابعة بقية أنشطة مشكاة يرجى متابعة القناة
https://www.tg-me.com/mishkah_channel
لا تفوتوا هذه الفرصة الثمينة لتوسيع معرفتكم بالعلوم الشرعية!🌱
نتطلع لرؤيتكم في الدورة! 🌿
🟩- لكل من يرغب في فهم أساسيات العلوم الشرعية، من تفسير القرآن الكريم، والحديث النبوي الشريف، والفقه، والعقيدة، والسيرة النبوية واللغة العربية.🌾
🟩مميزات الدورة:
🔹️️- دروس مسجلة عبر قناة التليجرام.
🔹️- اختبارات دورية.
🔹️- تفريغات ومشجرات للدروس
🔹️- شهادات معتمدة عند إتمام الدورة
🟩تفاصيل الدورة:
🔹️- الدورة مجانية
🔹️- عبر التليجرام
🔹️- البدء : يوم الخميس ٢٠٢٤/٧/١٨
🔹️- مدة الدورة: ٣ أشهر
🟩 طريقة التسجيل:
🔹️للتسجيل في الدورة من خلال الرابط :
https://forms.gle/xaDxMYbauXSFxuXX9
رابط قناة تليجرام :
https://www.tg-me.com/+b5xT0vb_6bQ3MjI0
ولمتابعة بقية أنشطة مشكاة يرجى متابعة القناة
https://www.tg-me.com/mishkah_channel
لا تفوتوا هذه الفرصة الثمينة لتوسيع معرفتكم بالعلوم الشرعية!🌱
نتطلع لرؤيتكم في الدورة! 🌿
قال الشافعي (ت: 204) رضي الله عنه: «قَد أخَذَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم الجِزيَةَ مِن أُكَيدِرَ الغَسّانِيِّ، ويَروونَ أنَّه صالَحَ رِجالًا مِنَ العَرَبِ على الجِزيَة، فأَما عمرُ بن الخطابِ رضي الله عنه ومَن بَعدَه مِنَ الخُلَفاءِ إلَى اليَومِ فقَد أخَذوا الجِزيَةَ مِن بَنِي تَغلِبَ وتَنُوخَ وبَهراءَ وخِلطٍ مِن خِلطِ العَرَب، وهُم إلَى الساعَةِ مُقيمونَ على النَّصرانيَّةِ يُضاعَفُ عَلَيهِمُ الصَّدَقَةُ وذَلِكَ جِزيَةٌ، وإِنَّما الجِزيَةُ على الأديانِ لا على الأنساب، ولَولا أن نأثَمَ بتَمَنِّي باطِلٍ ودِدنا أن الَّذِي قال أبو يوسُفَ كما قال، وألَّا يُجرَى صَغارٌ على عَرَبِيٍّ، ولَكِنَّ اللَّهَ أجَلُّ في أعيُنِنا مِن أن نُحِبَّ غَيرَ ما قَضَى بهِ»، [السنن الكبير للبيهقي (19/ 20)].
الله أكبر!
هكذا كان الدين في نفوسهم عظيمًا.
الله أكبر!
هكذا كان الدين في نفوسهم عظيمًا.
من أعظم صور برِّ الطالب بشيخه أن يعتني بإحياء علمه، ونشره، فيدرِّس كتبه إن كانت له كتب، وينشر أقواله، وشواهد ذلك أكثر من أن تحصى.
ومن هذا الباب: البرُّ بمن ظلموا من أهل العلم وغيِّبوا، وأوذوا في سبيل الله، وصبروا، فمن حقهم علينا: نشر علمهم، وتقرير كتبهم، والذبِّ عنهم؛ لأنهم قاموا لله ولرسوله، والله حسيبهم.
ومن هذا الباب: البرُّ بمن ظلموا من أهل العلم وغيِّبوا، وأوذوا في سبيل الله، وصبروا، فمن حقهم علينا: نشر علمهم، وتقرير كتبهم، والذبِّ عنهم؛ لأنهم قاموا لله ولرسوله، والله حسيبهم.
من مقاصد القرح الذي يصاب به أهل الإيمان ما ذكره الله بقوله: ﴿وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ﴾ [آل عمران: 140]، أي: «وليعلم الله الذين آمنوا منكم، أيها القوم، من الذين نافقوا منكم، نداول بين الناس»، [تفسير الطبري: (6/ 86)].
ومن مقاصده أن: «يُكَرِّم اللهُ أولياءَه بالشهادةِ بأيدي عدوِّهم، ثُمَّ تصيرُ حواصِلُ الأمورِ وعواقبُها لأهل طاعة الله»، [موسوعة التفسير المأثور: (5/ 561)]، كما قال غير واحد من السلف.
رحم الله أبا العبد!
وألحقه بإخوانه من الشهداء، وجمعنا وإياه مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، وحسن أولئك رفيقًا.
ومن مقاصده أن: «يُكَرِّم اللهُ أولياءَه بالشهادةِ بأيدي عدوِّهم، ثُمَّ تصيرُ حواصِلُ الأمورِ وعواقبُها لأهل طاعة الله»، [موسوعة التفسير المأثور: (5/ 561)]، كما قال غير واحد من السلف.
رحم الله أبا العبد!
وألحقه بإخوانه من الشهداء، وجمعنا وإياه مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، وحسن أولئك رفيقًا.
Forwarded from تيسير الذِكْر
لقاء إثرائي من لقاءات : تيسير الذِّكر.
📚 بعنوان:الاهتداء بالقرآن وأثره في السير إلى الله
🎙 الشيخ: عمرو الشرقاوي
https://youtu.be/OHKPfJPbax0?si=vqRaB0nqu4iohb_D
🤬 | لقاء مُسَجَّل
https://youtu.be/OHKPfJPbax0?si=vqRaB0nqu4iohb_D
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
كان الشيخ أبو محمد الجويني (ت: 483)، يقول في دُعَاء قنوت الصُّبح: «اللَّهُمَّ لَا تعقنا عَن العلم بعائق، وَلَا تَمنعنَا عَنهُ بمانع»، [طبقات الشافعية الكبرى: (5/ 74)]، وعرض لبعض العلماء عارض منعه من التفقه والتعلم، فنصحه بعض الصالحين أن يقول: اللهم «لا تَعُقنا عن العلم بعَائق، ولا تمنعنا بمانع، واختم لنا بخير، واجعل عَواقب أمورنا كلها إلى خير، واكفنا هموم الدُّنيا وأحزان الآخرة»، [التدوين في أخبار قزوين: (3/ 348)].