قسمًا لو لم يكن رأس هذا النظام الإسلامي
فقيهًا ورعًا تقيًّا شجاعًا،
مستجمعًا لشرائط المرجعية الدينية وقيادة الأمة،
لملأ الشوارع والملاجئ بدماء وأشلاء الصهاينة نساءً وأطفالًا،
ولكنه حفيد علي ووارث أخلاقه في الحروب.

النموذج الذي تقدمه ايران الاسلام بقيادة الولي الفقيه،
استثنائي بكل ما للكلمة من معنى،
لن تجد نظاما واحدا في هذا العالم المليء بالاجرام والعطش للسلطة والنفوذ والقتل، يحارب بهذا المستوى من الأخلاق والالتزام بالضوابط الشرعية!
وكل ذلك بعض من بركات حكم الفقيه.
.
.
@ali_maneea

🔻المتحدث باسم الحرس الثوري: انطلقت قبل لحظات الموجة التاسعة من عملية " الوعد الصادق 3" وستستمر حتى الفجر

(سَلَـٰمٌ هِیَ حَتَّىٰ مَطۡلَعِ ٱلفَجۡرِ )😁🚀✌️

حدّثنا الخميني العظيم:

نحن سنهينكم حتى النهاية

اللهم سدد رميهم وانصرهم واشف بهم صدور قوم مؤمنين

ترمب: نعرف تماما أين يختبئ المرشد الأعلى في إيران.
ترمب: المرشد الأعلى هدف سهل ولن نقضي عليه على الأقل في الوقت الحالي.

ماكول تعالوا نخاف من تصريحات هذا الخسيس،

لكن الكلام هل مانفعله اليوم كافٍ
لإسقاط ما بذمتنا من مسؤولية شرعية في دفع هذا الضرر المحتمل?!
خصوصا وانهم هددوا سابقا باغتيال الحاج والسيد الأقدس! وفعلوها.
هذا الخسيس لديه أكبر سفارة في العراق،
مع عدد مجهول من القوات المنتشرة في قواعد عسكرية تدنس العديد من أراضينا،
ولديه مصالح كثيرة في هذا البلد!
وعلى حد علمي لم تنجبنا أمهاتنا عبيدًا له!
.
.
@ali_maneea

حقيقة لا افهم لماذا علماء المسلمين سنتهم وشيعتهم يسكتون عن تهديد فقيه من فقهاء الشيعة الامامية وقائد من قادة الجهاد اية الله العظمى علي الخامنئي "حفظه لله" ؟!

فإن حدث له شيء - لا سمح الله - فانتم بعده امام خيارين لا ثالث لهم ، اما الخضوع واما القتل ..!

خسرنا نصر الله ولا نريد ان نخسر السيّد الخامنئي .. قفوا يا علماء الامة واستنكروا وتحركوا ايها المسلمين ولو بالمظاهرات المنددة وذلك اضعف الايمان ..


يُقال ان النظام البعثي عندما اتخذ قرار اعدام الشهيد محمد باقر الصدر -رض - سرب الخبر للاعلام قبل اعدامه لكي يرى ردة فعل الامة ، وعندما رأى الامة سكتت قام باعدامه .

افلا نتعلم من دروس التاريخ ؟! ام نرغب بتكرار المشهد ؟!

مجتبى عقيل

أينَ مُعز الأولياء ومذلّ الأعداء؟
أينَ جامعُ الكلمةِ على التقوى؟ 💔

٢٣ صفحه
اعمال يوم المباهلة

ارتقى الحاج أبو علي شهيدًا على درب القدس، ذلك الدرب الذي اختاره بإيمان وعهد قطعه مع قائده السيد حسن نصرالله، لكنه لم يصعد وحده، بل اصطحب معه نجله الشهيد، ليكتبوا معًا سطرًا نقيًّا في ملحمة الوفاء، حيث يقدّم رجال السيد أرواحهم وأرواح أبنائهم فداءً لهذا الطريق المقدس ، في مشهد لا يصنعه إلا من تربّى على يد القادة العظام، فكان استشهادهما معًا رسالة بأن هذا النهج لا يُسلك نصفًا، بل يُكمل حتى الشهادة.

هنيئا لكم

🟢ايران ليست وحدها

جانب من الوقفة الداعمة للجمهورية الاسلامية الايرانية في حربها ضد الكيان الصهيوني المؤقت.