الحزن يلتف حولي كالضباب، يحجب الرؤية ويملأ الهواء باليأس."

لقد تجاوزنا الأَلف ميّل لن تهزِمُنا الخُطوة المُتبقية.

أشعر بأنني أعيش في فيلم متكرر من الألم.""الأمل يتلاشى ببطء، تاركاً وراءه ظلاماً دامساً.""أحتاج إلى ضوء في هذا النفق المظلم الذي أعيش فيه."

"‏لا أحد ينتحر لأنه يريد الموت بل لأنه يريد ايقاف الألم".

- أنا لا أبرر للمنتحرين, لكن تمر على المرء بعض الأوقات التي يتمنى بها لو لم يكن موجودًا ,لأن وجوده أصبح حِملاً على الجميع وبالأخص نفسه.

هذا التعب يتعدى حدود قوتي ، عيناي باتت تفقد لونها

اعلم اننا لن نستمر للنهايه لكن ارجوك مهما فعلت امرا خاطئا تمسك بي جيدا وكأنني امنيتك الاخيره

ماذا لو كان يقصد شخصا اخر حين كنت تضن انه يقصدك

‏أكره أن أقضي يومي بمزاج رمادي. لا أبيض ولا أسود ، هكذا في المنتصف ، لا أعرف ماذا أريد ولا ماذا أنتظر. يتخبط قلبي و رأسي بإستمرار ، و أشعر بأني لا أنتمي لأي شيء هنا

‏لا شيء من الأمس سيعود، صلوا لأجل بدايات أخرى رائعة وسعيدة •

‏أنا مصنوع من غرف صغيرة مليئة بالأفكار والعواطف والذكريات لايمكنك أن تعرفني بالإِستماع لي مرة واحدة أنا معقد جداً
لقائلها

‏"عندما أشعر بأنني يجب أن أقول شيئًا، فسأقوله حتى لو أمسكني العالم كله من رَقْبتي وطلب مني أن أصمت."
- إليف شافاق

بمُفردي ومُفرداتي واجهتُ كلَّ هذا الخراب كنتُ شَجرةً وكانَ العالَمُ فأسًا.
لقائلها

هُنالك الكثير مِن الفوضى بداخلي وكأنني أمتلك العديد مِن الاشخاص في جسد واحد.

أنا متعبه جدا، ظننت أنني فقط بحاجة للنوم و لكن الأمر أكبر من ذلك.

لا أُريدُ شيئًا هذهِ الأيامُ سِوى النَجَاةَ مِن
نَفسي؛ إنني في أحزنِ نُسخةٍ مِنِّي."

الكثير من اللوم يُبعث مني ويَعود إليّ ، أصبحت كمشفى مجانين يحوي بداخله الآلاف من المشاعر المُرتجفة والمجنونة ، لكنه بنهاية المطاف مشفى يُشفي الجميع وداخله حطام.!
لقائلها

‏«هناك طرق يجب أن تسلكها بمفردك، لا صديق ولا عائلة ولا حتى شريك. أنتَ فقط».

كيف تتجاوَز الأمر بهذة السُهولة وكأنك لم تتحَطم؟! .. لا أملك رَفاهية الإنهيار ؛ أنا مُجبر على تَجاوز كلّ شَيء.

اتمنى فقط ان ينتهي هذه الايام وان ينتهي كل هذا الحزن معه