تتعمدين الظهور كصبارة ‏فـ يخذلك وجهُكِ ، وجهكِ الذي يشرحُ للفلاحين ‏وجهة نظر الورد الكاملة.

أنام مُلتفً بغطاء
كُل الكَلمات
الرقيقة
التِي قُلتِيها لِي.

بِكَامِل غُرورِي أعتَرِف مَحدٍ يسَاوِينِي.

وبكِ أغمضت قلبي قبل
عيني عن الجميع.

رقة يداكِ
نُور وجهك تفاصيل
جسَدك
شعرك الطويل
الذي يُشابه ظُلمة الليل
عيناكِ التي
بها لمعة سرور
جميعها
تُجذبني إليكِ
بالرغم
من أنك في حياتي مُنذ
مدة طويلة
إلا أني أنجذب إليك
في كل يوم.

‏"أشد ما اتمناه ، أن لا افقد شعور القوّة والمقاومة والدهشة المشاعر التي تبقينا على قيد الإحساس والنجاة ، وما دون ذلك لا يهُم."

" يعجبني شعور التجاوز ،
التجاوز ببطء لكن بشكله الحقيقي ، لا مواقف تأثر بك ولا الأيام تعيدك ، ولا التفاته تعيق خطواتك ببطء لكن إلى الأبد.

أنتِ الكُل وهُم لا أحَد.

أنتِ مُجددًا ودائِمًا وألىٰ الأبد.

لا تهُمني مَشاعِرك التي تَذهب وتجيء تَبعًا، للمَوقـّف،أنا أحتاج الثَبات وأنتَ لا تَملكه.

أَضفتُكِ مُنذ أول نظرَة الىٰ قائِمة أُمنياتي.

- لا تطلبين الحَل وأنتِ الإجابات.

" لا أعتقد أن هناك أكثر جماليّة من
لحظة مسالمة يعيشها المرء مع نفسه،
دون أن يرتبط بأي شيء ."

"كأنهَا مَكتبة مُتنِقلة ومَصنَع للأحَلامِ والأمَل.

كرّم نفسك، لست خيارًا بديلا، أو خطة احتياطية، أو فائض وقت، أو تكملة عدد. وجودك في هذه الحياة ليس صدفة، أو خطأ جيني. أنت هنا لسبب، وحدك من يحدد أهميته. فانتقِ ما تزرع في عقلك من أفكار، وفي يومك من مشاعر، وفي دائرتك من أشخاص، وفي عمرك من لحظات، تحيي بداخلك الحياة وتثير فيك الدهشة.

لازلت أتعلم ‏ان أُحب تلك الأجزاء
منّي ‏التي لم يُصفّق لأجلها ‏أحد.

لدي أصابع حَنونة سأستطيع بهم
أن أخلُق بيتًا لا ينقصه أي ضَمة.

‏لطالما كنتِ تستنكرين عيوبكِ الذاتية
نظرًا لأنكِ سيدةٌ فاتنة
أما أنا فكنتُ أتعجب
كيف لشخصٍ أن يمتلك عيوبًا بهذا الجمال !