Telegram Web Link
‹ ﺎھٓملوک | . pinned «‏إنسانٌ أقصىٰ أملَه أن يطمئِن.»
الحُبُّ عطاءٌ بلا حِساب، لا يُوزَنُ بالمثل ولا يُقاس!
في زمنٍ يُباع فيه كلّ شيء
أُحبكِ
هم يفاوضون على الأرواح
وأنا أكتب اسمكِ على قلبي بلا ثمن.
أهِيمُ في شَعركِ الأسود وضحكتكِ النقية وإبتسامَتُكِ العَذبة.
أنا صنيعُ ذاتي، أنا الجذرُ والظلُّ والثمر،
وأنا كلُّ ما أصبحتُ عليه الآن.
أحبّ أن ألمَس الأشياء
بالطريقة الدافئة التي تشبهني
أن أهبَها ذلك المعنىٰ
الذي يُشار إلىٰ مصدره
و يُقال ذلِك مَن فَعِله .
يَعلم أن نظراتي لهُ فَريدة ، يَعلم أنَني لا أنظر إلى أحدٍ آخر مثلما أنظر إليه .
لم أُخبره بعد،
لكنَني أُحب لحظاته العشوائية
حينَ يَتحدث بحماس عن أشياء
يحبها لم أُخبره أيضًا أنّي لا أمل
حديثه بإمكاني أن أُنصت له اليوم،
غدًا و إلى الأبَد .
لا يُمكنك أن تُبهر بالمديح شخصًا مُنبهرًا في نفسهِ .
نظرتها أدفأ من كلامها...
هي تجرح، ونظرتها تداوي.
أُحاربُ الزمنَ بالأملِ والصبرِ
وفي قلبكِ أجدُ الحياةَ وتَبْنيني .
أحبها بصمت،
لكن صدى ضحكتها
ظل يهمس له كل ليلة.
يَا أَسَفِي عَلَى الَّذِي لَم يُدرَى عَنِّي.
يَنقُصُهُ كُلُّ شَيءٍ مَنْ كَانَ يَنقُصُهُ الرِضَا.
وكُل الحِسن فيكِ إذا ابتسمتِ .
ألا تَسمعين النَّسيم يَهتف، والأَطيار تُغرِّد،
ألا تَشعرِين بارتباك روحي كُلَّما لَمسَتْكَ نظراتي؟
احفظِ قلبي جيدًا، فأنتِ تسكنيه.
لَن تَستطِيع أن تَمحِي دُورِي مِن ذَاكِرتِك!
‏كل ما يدفَعك لأن تُحب نفسك ، هو اختيار
صَحيح .
لا ألوم أحدًا على تخييب ظني، إنها مسؤوليتي، أنا صاحب الظن الذّي صنعته بمقاسٍ غيرِ مُناسب.
2025/07/08 00:27:24
Back to Top
HTML Embed Code: