Telegram Web Link
وَحدُها رؤيتهَا صَباح.
- يُزهِر مُجددًا،
  معَ كُل وجعٍ يَحتلُ روحُه .
هيَ
تعلم وأنا أعلم
انهُ لا يوجد
في روحي و روحها
أعَز علينا منّا.
اعدُكِ أنّ أحتضنكِ وأسكنكِ وأُقبّلكِ وأُدللكِ وأخضعُ لكِ ‏بكُل قلبي خضوع المُحب لا المُذَل .
إذًا تعثّرتِ
سأرفعكِ مرة أخرى
إنّ لَم..
أستطع، سأتمدّد جواركِ .
لدّي حُلمٌ صغير يفيقُ كل نهَار باحثًا عنكِ .
أُحب جانبي الطفولي ‏الّذي يخرُج
معكِ فقط .
مِن نَاحِية التجاهُل،
بَخلِيك تشُك بوجودَك .
أُحِب صَوت العصَآفِير ونَبرتكِ.
يَرتَوي الماءُ ،
حِينَ تَشرَبِينَه.
تُمسكِينَ بِالكوبِ فيشهَق.
بسيط للحدّ اللي ترتاح معاه وعميق للحدّ اللي تخاف منه.
مُلتَاع قَلبي فِي كُل الأمَاكِن
وَعندكِ يَسترِيح .
‏- يَتَوَاجَد الإنسَان حَيثُ يَستَرِيح .
لا يَلِيقُ بِيّ سِواهَا.
و آهٍ مِنهَا، كانتَ تُهدِىُ أعصابَه بـِ مُجرد النَظرِ إليهِ.
وحدُكِ تَغنيني عَن مهالِك الحُب.
لا أحَد سَيأتي من بعدي
أنا خاتمة كُل الأشياء الجميلة!
مَشَى على ماءِ اليَقينِ وحَذاؤُهُ من ثَلجِ الشَّك.
لا أُقارَن بشيءٍ أنا المُنتصِر قبل أن تتم المُقآرنة .
2025/07/04 12:32:56
Back to Top
HTML Embed Code: