أنتِ الوطن
الذي أنتمي إليه
المكان الذي أجد فيه راحتي
وطمأنينتي
حضنكِ يشبه الأمان
بعد خوفٍ طويل
وصوتكِ
يعيد ترتيب الفوضى في قلبي.
الذي أنتمي إليه
المكان الذي أجد فيه راحتي
وطمأنينتي
حضنكِ يشبه الأمان
بعد خوفٍ طويل
وصوتكِ
يعيد ترتيب الفوضى في قلبي.
في غيابكِ
إنطفأتْ كُل قناديل روحي
لم يضيئُها أحد ..
كنتِ تبتسمين فيشتعل قنديلًا
تضحكين ..
أضيءُ بالكامل ..
إنطفأتْ كُل قناديل روحي
لم يضيئُها أحد ..
كنتِ تبتسمين فيشتعل قنديلًا
تضحكين ..
أضيءُ بالكامل ..
- رِيفَان -
أترفّق بالحديث عنكِ دائمًا، بالرّغم من الغضب الذي يخلقه غيابكِ بداخلي. لقد أوقعني الحنان في صفّكِ وكأنّ قلبكِ في يدي، وضحكاتكِ بجواري. وأصبحتِ تنمو في روحي نديمًا شقيقًا لا تَرْتحِلِ عنها. وتبيتِ في العين أمام ملح الأحاديث، وقسوة الأغنيات ، وكل هذا لا يؤتى إلا من قلبٍ حزين، ومُحب.
أترفّق بالحديث عنكِ دائمًا، بالرّغم من الغضب الذي يخلقه غيابكِ بداخلي. لقد أوقعني الحنان في صفّكِ وكأنّ قلبكِ في يدي، وضحكاتكِ بجواري. وأصبحتِ تنمو في روحي نديمًا شقيقًا لا تَرْتحِلِ عنها. وتبيتِ في العين أمام ملح الأحاديث، وقسوة الأغنيات ، وكل هذا لا يؤتى إلا من قلبٍ حزين، ومُحب.
أهديتيني غِيَابكِ دون ودَاع
أكتب لكِ فزعًا وحِداد ..
لا لقاء لا عِناق ولا قُبلةً مسروقة تحت
السماء، واللّيلُ يالّيلي شّدِيد السَّواد يقضَمُ
قلبي بعِيداً عن الأبصَار.
أكتب لكِ فزعًا وحِداد ..
لا لقاء لا عِناق ولا قُبلةً مسروقة تحت
السماء، واللّيلُ يالّيلي شّدِيد السَّواد يقضَمُ
قلبي بعِيداً عن الأبصَار.
إلى تلك الّتي تسكُن بالجُزء الأيسر من
صدري ، الّتي فاضت بها الحياة إلى أن
اصبحتِ في جميع الأشياء موجودة ،
أقولُ لكِ : لا شيء على قيد الحياة في
غيابكِ إلا غيابكِ.
صدري ، الّتي فاضت بها الحياة إلى أن
اصبحتِ في جميع الأشياء موجودة ،
أقولُ لكِ : لا شيء على قيد الحياة في
غيابكِ إلا غيابكِ.
لن أخبركِ بأنني مهتم بكِ، ولكن سأحفظ موعد نومك، واستيقاظكِ، أحفظ الأشياء التي تحبيها والأخرى التي تزعجكِ، لن أخبرك بأنني أحبك، ولكنني سأفعل المستحيل لإسعادكِ، أقدم الهدايا اللطيفة لكِ، أدعو لكِ في غيابك، أفعل كل مايعجبك وأتجنب كل مايزعجك، أنا لن أخبرك، أنا سأفعل لأجلكِ.
أنتِ جميلة جدًا بطريقتك الخاصة، بضحكاتك العالية، بإيماءاتك التي لا أجدها على أي وجهٍ آخر، بالكلمات اللي تدخلينها في كل جملة دون أن تعي، بعينيك التي تبتسم قبل أن تصل الضحكة إلى شفتيك، بالطريقة التي تلمسين فيها شعرك لتدارين خجلك، أنتِ جميلة جدًا ولا أحد يشبهك أبدًا.