bootg.com »
United States »
عيد الحب ، رسائل عيد الحب ، تهنئه عيد الحب ، عيد الفلنتاين ، حالات عيد الحب » Telegram Web
*”افرحوا بالعيد ولا تُلقوا السمع لمن يقول : عيد ميّت، ما في حماس، ما كأنه عيد، تذكّروا قول الله سُبحانه وتعالى: "ومن يُعظّم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب" لُنعظم شعائرنا واعيادنا ونعتزّ بديننا، انشروا السعادة.”*
كل عام وانتو بخير وصحة وسلامة وسعادة دائمة يارب
كل عام وانتو بخير وصحة وسلامة وسعادة دائمة يارب
❤2👍1
عيد سعيد للمشتتين في العالم، لمن أضاعوا بوصله الحياة , للمشردين على ضفاف الأرض, وفي سواحل البحار، لفاقدي السند، لضحايا الحروب، لللاجئين، للجائعين، للمنفيين، للمغتربين، للمرضى والمعاقين. عيد سعيد لكل المنسيين، في هذا العالم البائس."
❤1👍1
كبِّروا ..
أحيوا سُنة المصطفى ﷺ
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
لا إله إلا الله .. الله أكبر
الله أكبر ولله الحمد
أحيوا سُنة المصطفى ﷺ
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
لا إله إلا الله .. الله أكبر
الله أكبر ولله الحمد
ثياب العيد الجديدة، هوس النظافة الذي يأتي فجأة، التكبيرات، رؤية الأطفال بوجوهم المليئة بِمُسكنات للسعادة، والدعوات التي لا تنتهي عندما نرى أحدهم بمُسدس خرز، المسرحيات القديمة خاصةً " العيال كبرت" ، الكعك الذي أتمنى لو أكله سبعين مرة ثم أنسى العد وأبدأ من جديد، المهام المؤجلة بحجة العيد، أشياء تأتي كهدنة، وتلملم بعثرتنا حتى لو اختلف مذاقها لأننا كبرنا.
👍3
انا متأكد أنكم جيدا تذكرون ليالي العيد في طفولتنا...
كنا نقضيها بترقب وشوق، لدرجة أننا كنا نتسائل بل نريد ان نفهم كيف ينام الكبار بهذه السهولة ليلة العيد فثيابنا الجديدة أمامنا نلمها بين احضاننا ،و نرتبها مرارا، نعد الساعات ساعة بعد أخرى حتى الفجر، وكأن الفرح كان لا يطيق الانتظار حتى الصباح من كثافته
ها نحن قد كبرنا الآن، وعرفنا سرّ الكبار، كيف ينامون مطمئنين، لكن في أعماق كل واحد منا ، ما زالت ذكريات الأعياد القديمة تسكنه ، لدرجة تجعل منه يبتسم حين يرى الأطفال يركضون فرحًا، وكأن قلبه يكبر معهم، لكنه لا يكبر عن العيد أبدا...
انا متأكد أن داخل كل شخص منا طفل صغير مهما كبر يظل ذلك الطفل داخله يشده بكل لهفة إلى مشاعر فرحة الطفولة تلك... 🤍
كنا نقضيها بترقب وشوق، لدرجة أننا كنا نتسائل بل نريد ان نفهم كيف ينام الكبار بهذه السهولة ليلة العيد فثيابنا الجديدة أمامنا نلمها بين احضاننا ،و نرتبها مرارا، نعد الساعات ساعة بعد أخرى حتى الفجر، وكأن الفرح كان لا يطيق الانتظار حتى الصباح من كثافته
ها نحن قد كبرنا الآن، وعرفنا سرّ الكبار، كيف ينامون مطمئنين، لكن في أعماق كل واحد منا ، ما زالت ذكريات الأعياد القديمة تسكنه ، لدرجة تجعل منه يبتسم حين يرى الأطفال يركضون فرحًا، وكأن قلبه يكبر معهم، لكنه لا يكبر عن العيد أبدا...
انا متأكد أن داخل كل شخص منا طفل صغير مهما كبر يظل ذلك الطفل داخله يشده بكل لهفة إلى مشاعر فرحة الطفولة تلك... 🤍
👍3❤2
"لا بأس أن يغشاك العيد وأنت حزين، لا بأس أن تشعر بالوحدة، أو يرهقك الاغتراب، أو تبكي على أحبابك الغائبين ..
لا بأس أن تلح عليك رغبات الهروب والعزلة والانطواء، ترفق بنفسك في كل الأحوال، واسمح لبهجة طارئة أن تتسلل إلى قلبك، وامتن للنعم التي تظل تحيطك كل عام" .
لا بأس أن تلح عليك رغبات الهروب والعزلة والانطواء، ترفق بنفسك في كل الأحوال، واسمح لبهجة طارئة أن تتسلل إلى قلبك، وامتن للنعم التي تظل تحيطك كل عام" .
❤2🥰1
بحر الأكوان في مأساة الكعك والأحزان
قد دنت أفراح العيد، وحلّت مواسم التهاني والتجديد، فزينت البيوت بالمبخر والبخور، وتعطّرت الأركان بماء الورد والعطور، لكني، يا قارئ الأسى، لم أذُق من بهجة العيد إلا مرارة الكعك، ولم أسمع من أناشيد الفرح إلا صوت المضغ والقرقعة!
ففي دارنا، إذا جُعتَ، فالكعك هو الرد، وإن اشتهيتَ الحلو، فالكعك هو الحل، وإن أصابك الهم والغم، فقيل لك: "زد حبّة كعك، فالكعك للداء دواء وللهم شفاء!"
آهٍ من الكعك وأهله، صرتُ أنا وكبدي نعدّ الساعات حتى ينقضي العيد، فلا نراه ولا يرانا، فقد ضقنا به ذرعًا حتى كدنا نكتب فيه ديوانًا..
حجز الناس إلى الجزر والبحور، ونحن حجزنا ثلاثة صناديق كعك، نعدّها صباحًا، ونحصيها مساءً، نخاف أن تفنى ونحن في أول المشوار..
حتى في وجعي، لم أجد رحمة، أتيتُ أبي شاكياً مغصًا كاد يصرعني، فقال: "يا بني، خذ حبتين كعك، فبالكعك يُدفع البلاء، ويرتفع العناء!"
أقسمتُ برب العيد، لو كان للكعك روح لشكاني، ولو كان للكعك لسان لبكاني، ولكن ماذا أفعل، وأنا بين قوم يرون في الكعك عزًّا وجاهًا، وصحة وشفاءً؟
فلا ملاذ إلا الصبر، ولا نجاة إلا بالدعاء، اللهم اجعلني ممن يُرزق بالفواكه والحلويات، ويُصرف عنه ما زاد من الكعك والمأكولات!
خاتمة القول ومسك الختام
إن كنتَ في بلاءٍ غير الكعك، فاحمد الله، وإن كنتَ مثلي، فارفع يديك بالدعاء، عسى أن ينزل الله لنا من السماء مائدة بلا كعك، فإني قد مللت، وكلت، وبلغ السيل الزبى!
قد دنت أفراح العيد، وحلّت مواسم التهاني والتجديد، فزينت البيوت بالمبخر والبخور، وتعطّرت الأركان بماء الورد والعطور، لكني، يا قارئ الأسى، لم أذُق من بهجة العيد إلا مرارة الكعك، ولم أسمع من أناشيد الفرح إلا صوت المضغ والقرقعة!
ففي دارنا، إذا جُعتَ، فالكعك هو الرد، وإن اشتهيتَ الحلو، فالكعك هو الحل، وإن أصابك الهم والغم، فقيل لك: "زد حبّة كعك، فالكعك للداء دواء وللهم شفاء!"
آهٍ من الكعك وأهله، صرتُ أنا وكبدي نعدّ الساعات حتى ينقضي العيد، فلا نراه ولا يرانا، فقد ضقنا به ذرعًا حتى كدنا نكتب فيه ديوانًا..
حجز الناس إلى الجزر والبحور، ونحن حجزنا ثلاثة صناديق كعك، نعدّها صباحًا، ونحصيها مساءً، نخاف أن تفنى ونحن في أول المشوار..
حتى في وجعي، لم أجد رحمة، أتيتُ أبي شاكياً مغصًا كاد يصرعني، فقال: "يا بني، خذ حبتين كعك، فبالكعك يُدفع البلاء، ويرتفع العناء!"
أقسمتُ برب العيد، لو كان للكعك روح لشكاني، ولو كان للكعك لسان لبكاني، ولكن ماذا أفعل، وأنا بين قوم يرون في الكعك عزًّا وجاهًا، وصحة وشفاءً؟
فلا ملاذ إلا الصبر، ولا نجاة إلا بالدعاء، اللهم اجعلني ممن يُرزق بالفواكه والحلويات، ويُصرف عنه ما زاد من الكعك والمأكولات!
خاتمة القول ومسك الختام
إن كنتَ في بلاءٍ غير الكعك، فاحمد الله، وإن كنتَ مثلي، فارفع يديك بالدعاء، عسى أن ينزل الله لنا من السماء مائدة بلا كعك، فإني قد مللت، وكلت، وبلغ السيل الزبى!
👍1
العيد لا يشيخ
العيد مستمر، العيد يبقى، والأطفال فقط يتبدلون…
كل عام، تتجدد البهجة في العيون، وتُرسم الضحكات على الوجوه، لكن الأيدي الصغيرة التي تمتد لتلتقط الفرح ليست ذاتها. أطفال الأمس صاروا شبابًا، وشباب الأمس صاروا آباءً، وأحلام الطفولة تلبس وجوهًا جديدة كل عام.
في الشوارع، تتكرر المشاهد كما لو أن الزمن يعيد نفسه: طفل يركض بحماس، وآخر يتباهى بملابسه الجديدة، وفتاة تلوّن يديها بالحناء، غير مدركة أن هذا العيد سيصبح بعد سنوات مجرد ذكرى دافئة في قلبها.
تتغير الأسماء، تكبر الوجوه، لكن العيد يظل كما هو—ضوءٌ يشرق في القلوب، وأمل يتجدد في كل ابتسامة. إنه العيد الذي لا يشيخ، بل نحن من نكبر، ونترك الفرح لأجيال تأتي بعدنا، تردّد الضحكات ذاتها، وتعيش الدهشة نفسها، وكأن الزمن لم يمضِ أبدًا.
كل عام وأنتم بألف خير
العيد مستمر، العيد يبقى، والأطفال فقط يتبدلون…
كل عام، تتجدد البهجة في العيون، وتُرسم الضحكات على الوجوه، لكن الأيدي الصغيرة التي تمتد لتلتقط الفرح ليست ذاتها. أطفال الأمس صاروا شبابًا، وشباب الأمس صاروا آباءً، وأحلام الطفولة تلبس وجوهًا جديدة كل عام.
في الشوارع، تتكرر المشاهد كما لو أن الزمن يعيد نفسه: طفل يركض بحماس، وآخر يتباهى بملابسه الجديدة، وفتاة تلوّن يديها بالحناء، غير مدركة أن هذا العيد سيصبح بعد سنوات مجرد ذكرى دافئة في قلبها.
تتغير الأسماء، تكبر الوجوه، لكن العيد يظل كما هو—ضوءٌ يشرق في القلوب، وأمل يتجدد في كل ابتسامة. إنه العيد الذي لا يشيخ، بل نحن من نكبر، ونترك الفرح لأجيال تأتي بعدنا، تردّد الضحكات ذاتها، وتعيش الدهشة نفسها، وكأن الزمن لم يمضِ أبدًا.
كل عام وأنتم بألف خير
❤2👍1
اغرِسُوا أشجَار الْخير، ولا تنتظروا ثِمَارها، فإنَّ أجركُم جَزاء غرْسِكُم، ولَن يُضيع عِندَ الله، قال تعالى:
﴿إِنَّ ٱللَّهَ لَا یُضِیعُ أَجۡرَ ٱلۡمُحۡسِنِینَ﴾!"
﴿إِنَّ ٱللَّهَ لَا یُضِیعُ أَجۡرَ ٱلۡمُحۡسِنِینَ﴾!"
"أن المرء منا ليشعر بالألفة حتى مع شجرة جلس تحتها أكثر من مرة، فَكيف يُنسى من ألفتهُ الروح" .
للمرة الأولى لا أتحَمّس للعيد..لم أنتظرهُ كالعادة، الجميع منشغل فيه إلا أنا أتساءل:هل يُعقَل أن يأتي العيد وأنا أحمل في قلبي كل هذا الحزن؟؟!
في العلاقات الإنسانية مش شرط تكون كامل !
كفاية تكون انسان مريح ، مش انسان مؤذي..🤎
كفاية تكون انسان مريح ، مش انسان مؤذي..🤎
النسخة الأخيرة التي تراها من الأشخاص حينما تنهي علاقتك بهم، كانت حقيقتهم منذ البداية ..💔