لا تقتربوا،
لا شيء غريب
هذه الجروح
أوسمة
الزمن؛
لا أحد يستحقها غيري
هكذا تقول لي نفسي
وأنا أبتعد،
محاولاً
عبور
طريق الالم..

حتى الأنهار الباردة، بداخلي تشتعل.

بعد يومٍ طويل وضحكاتٍ مُزيفه ها أنا اعود لِوسادتي بوجهي البائس وعيوني الغارقه وكلماتٍ تَخرج مِن فمي على هيئة تناهيد.

لقد بلغتُ من حياتي ختامها، أنني الان هادئ اكثر من اي وقتٍ مضى و هذا ليس الهدوء الذي يأتي قبل العاصفة لقد انتابني الهدوء بعد الصدمه الفضيعة بعد أدراكي بأنني خَسرت اخر ما أملكهُ و لم يَعد اي شيءً هُنا يدفعني الى العيشِ بِحُب و اخيراً..  تَغلبت على نفسي او بطريقةٍ ما.. لقد قتلتها.

السَاعة الرابعه فجرًا
الكُل نائِم
إلا انـا أفكُر بِكِ
لـا أعلم لِماذا لـا أستطيع إخراجُكِ
مَن قلبيّ وعقلي
كُلاهما يُريدانكِ كُلاهما .

"‏لو بيدِي لإستوطنت حُضنك للأبد."♥️🫂

*لبيييك روحااا متعبببةة تجثثو إليييك.. لبيييك قلببا منهههكا ..لبييييك کسسرا وجرحاااا لا يلتئم إلا بكك.. لبيييك والعيين غارقة في بحر أدمعها تشكو اليييك .. لبييييك والأحزاااان ملأت صدورنااااا ولا حل إلا منك..لبيييك ضحكاتنا المزيفة أجسادنا المرهقة والهالات السوداء حول أعيننا.. لبيك أحلامنا المشتتة خطانا المتثاقلة من أجل تحقيقها.. لبييييك نحن قادمون والوهن بلغ الروح والشييب بان على أصواتناااا. لبيييك نطمع في لطفك وعوضك القريييب.. لبيييك ودعواتنا في جنح الليييل بإسمك .. لبيييك إنا خائفون وكل الأمان منك..لبيييك رغم العواصف حولنا صامدون ، لبييك والنبض يهتز.. لبيك والحمد لله على كل شئ يأتي منك.. لبيييك ربي وغيث الفرح قريبا سينزل من سمائك لبيييك اللهم لبيك 🤎

هُناك لَحظّات تكُون فيها النّفس جاثيّة على ركبَتيهّا مهمّا كانّ وضعٌ الجَسْد ❤️‍🩹

‏أمشي ثقيلًا ثقيلًا
كأني على موعدٍ
مع إحدى الخسارات.

” في البداية سَتعتقد أنها الطعنة الحاسمة، لكن بعد 48 ساعة ستُدرك أنها مُجرد خدش آخر“

وإنيَ أتمناكَ عمراً فلاَ ترخيَ يداكَ 🤎

كُل الرسائل التي لم أستطع أرسالها لك
أصبحت منشورات يراها الجميع …..

الكلام الجميل قد يُغير مسار يوم أحدهم بأكمله أو حتى قد يُغير شيئاً في نفسه إلى الأبد

في هذه الأيّام المُباركة، أقول لكم من قلبٍ أثقلته الهموم : إن سجدتُم، دثِّروني في دعائكم، فإنّني أُكابد ما لا يُقال، وما عدت أملك سوى رجاءٍ أن يرفع الله عنّي ما لا يراه سواي.

سَلُوا الله أن يُطفئ لهيب هذا القلب، أن يُنزل عليه سكينة تُخفّف عنه، ويُلهمني صبرًا جميلًا.

إلى تلك الملتصقه بذاكرتي،الذي لا يفصلها عنها شيء…
أما بعد:
أعلم أن كُلًّا منّا قد سلك دربه
وأن الحكاية انتهت وليس هناك أمل في رجعة تُعيد ما كان…لكن واللهِ لم أكذب حين قلت: كلّ شيء فيّ ما زال يشتاق إليكِ...ولا شيء قادر على محو تفصيلةٍ واحدةٍ منكِ.
كلّ يومٍ أراكِ…في الوجوه، في الأماكن في الأغاني، في صور العاشقين وأفشل في نسيانكِ، كأنني أُعاقب على محاولتي.
أحيانًا أقرّر الاعتناء بمظهري لعلّي أُشتّت فكري أرتّب ملامحي كما لو أنني أرتّب نفسي من داخلي لكن ما إن أفتح خزانتي حتى يفاجئني عطركِ…يضربني كشرارة من ذاكرة لا ترحم ويُسقطني في فخّ ذكراكِ ..وإن لم يكن عطركِ فهو عطري… تلك التي كنت امتزج بكِ حين أحتضنكِ.
قُولي لي ..ما الذي يجب عليّ فعله كي أنسى وجهكِ النائم بجانبي؟
أو على الأقل…كيف أمحو ملامحكِ من أمام عيني؟ما الذي فاتني أن أفعله… لأبقى؟ما الذي أوصلني إلى هذا الحدّ من حبٍّ لا نهاية له؟
أُحبكِ إلى الحدّ الذي لو مُتُّ يومًا…
أُريد أن أموت بين ذراعيكِ
قريبًا من وجهكِ… وزفير أنفاسكِ.
ولكن  رغم هذا الحُب العظيم
لن أعود ولن أطرق بابكِ مجددًا.
ليس لأن قلبي نسي ولا لأنكِ لم تَعُد تعني شيئًا بل لأنني أدركت أخيرًا…أن حبًا بلا لقاء وذكرياتٍ بلا حضور هو موتٌ بطيء لا بد أن أهرب منه.فلتبْقَي أنتِ في ذاكرتي والجرح في قلبي والصمت بيننا…هذا هو كل ما بقي.

تعالي، فقد ضاقت بي الأرض…
ما عدتُ أجد للفرحِ بابًا،
ولا للضحكةِ سُبلاً تمضي إليّ.
كلُّ شيءٍ في غيابكِ
باهتٌ
كأنّ الحياةَ خُذلت من لونها.

تعالي،
ولو على هيئةِ حلمٍ سريع،
أو رائحةٍ تلوّح من ثوبٍ قديم…
تعالي،
واقطفي من قلبي ما تبقّى من رُقيّة.

أعدكِ،
لن أسأل كيف، ولا متى، ولا لماذا.
كلّ ما أريده
أن أراكِ،
لثانيةٍ فقط،
كي أصدّق أن النبض ما زال في صدري حيًّا…
ثم تعالي،
لكي يتحقق قول الشاعر:
" الورد يطلع بالجماجم لو تجيني "