Telegram Web Link
إنتهاء العلاقة مو يعني العداوه
إنضج يا أنـسَان ....
‏ربما أنا في هذه القارة كي أمشي وحدي لعدة أيام أو سنوات، وكأن لا أحد هناك يحتاجني، ينتظرني، يطالبني، يحبني، يستوحشني، يخاف عليّ.
غير مُرحب بالأشياء المتأخره ، مهما كانت ...
ألم تعديني يا كات أن تسهري على سعادتي ؟ وتحرسيها كما تحرس الملائكة سعادة البشر و هناءهم ؟
فها أنا ذا أشقى الناس جميعاً
وأعظمهم بـؤساً وبـلاءاً ، فأين ما وعدتني به ..!
💔21
اخيراً مطر ..🔥🌧😍
اللهُمَّ مهلكَ فرعون صبيحة العاشر من شهرك المحرَّم، أهْلِكْ الطُّغاة الذين يقتلون أهل غزَّة، والطُّغاة الذي يتآمرون معهم!
‏واللهُمَّ مُنجيَ موسى عليه السّلام أنجِ أهل غزَّة من فراعنتهم!
‏واللهُمَّ كاتب الحُسين رضي الله عنه وأخيه في سادة شُهداء أهل الجنَّة، اجعلْ أهل غزَّة معهم، ففي كلِّ بقعة من غزَّة كربلاء!
👏1
أولئك الذين لا نستطيع الوصول بالحديث إليهم  يصبحون مضمون حديثنا مع الله في هيئة دعوات..
   
1
"اعتادت جدتي أن تقول لنا بأن
الإنسان يَستريح بقدر تعبه ، فإن نمْت
قليلاً هذا يعني بأن تعبك قصير ،
توفي ذات يوم جارنا فقالوا "ارتاح"
قفز أخي الصغير قائلاً :
لابد مِن أنهُ قد تعب كل عمره"
وتَبقين بقلبِي وبينَ دعوَاتي يـا فقِيدَتـي 🫀
اللهُم ثبّت أقدَام المُقاوِمين وامدِدهُم بِجُنودٍ من عندِك.


اللهُم تَمّم ودَبِر لَهُم ومَكِنهُم ..
‏ـ الذي يتمهّل في الرحيل ‏هو نفسه الذي لا يعود..
اللّٰهُمّ استَودَعنَاكَ غَزة و جِنِينَ وطِولكرمَ  اللّٰهُمّ اِستودَعناكَ رِجَالَهم وَ سَماءَهم ، هَواءَهم وَ مَاءَهم ، شَبَابَهَم وشِيبَانَهم ، أَطفَالَهَم و نِسَاءَهَم ، أودَعنَاكَ إيّاهُم فاحفَظهُم بِعَينِكَ التِي لَا تَنَام🤲🏻❤️‍🩹  .
يقولون إنّ الأسلوب المُهذب يلين الحديد ويُروض كل شيء؟ فهل أقلعُ عقلي من رأسي وأجلس أُقبّله متوسّلًا به أن يهدأ ويسكت… ولولساعةأو حتى لنصف ساعة؟أريد أن أنام… أن أرقد ولو لمرةٍ دون تفكير دون ألم...أن أنام كالأطفال لا أستيقظ إلا على جوعٍ…أو على رائحةِ أمي تضمني إلى صدرها.تعبت من كون رأسي… أكثر الأماكن ضجيجًا.
أنتَ ممُيز طالما أردت أنا ذلك ، لاتفسد الأمر .
إتسعت المسافة بيننا، أنتَ لا تفهم، وأنا لم أعد أطيق الحديث
ما خُلقنا لنفشل : ما خُلقنا لنسقط ،
خلقنا لنكون عظماء ، لنكون أسياد أحلامنا ،
لنراها واقعاً يفرحنا.
لستَ عاديًا بالنسبة لي
دائمًا أراك كمَا لو أنك
الشيء الوحيد الذيّ
يجبُ علي أنّ أهدْر
الأيام معه ولا أبالي .
ﺎللۿُم صَـــلِ وسلَـم وبٱرِك وترحَـم وتحّنن عَلـى سيَـدي وحبيــبي وشفيعيَ وقُــــرة ععّــيٰني مُحمــــــدٌ ۈ عَلـى آلـﮫہِ وصُحبـﮫہ أجمعييييَن، مَـنٖ ﭑليـوم الى يَومِ ﭑلـديّن 💛ء
ناكر الجميل ليس فقط من ينكر الزاد والملح بل من يُنكر حضنًا آواه وثقةً مُنحت له بلا شرط..وحبًا خُلق من الصدق لأجله…ثم ينسحب كما ينسحب الجاحد من صلاةٍ لم يؤمن بها يومًا…وأنتِ كنتِ أحدهم.
لا أحد يعلم كيف كنتُ أحبكِ…
لا أحد رأى ضعفي حين كنتِ الدواء والعلّة معًا.
كنتِ وجعي، وراحتي،
صمتي، وكلمتي،
مرضًا سكن القلب،
وابتسامة أُداوي بها انكساراتي.

لقد كنتُ أحبكِ بطريقةٍ لا يتحمّلها بشر،
بطريقةٍ لا يعرفها سوى من تمرّضوا بأرواحهم…
وأنا تمرّضت بكِ.
كنتُ أتعالج بعطركِ، بصوتكِ،
بقبلةٍ واحدة، بلمسةٍ من يدكِ،
بشهقة تُشبه أنفاسكِ،
برمشة من عينيكِ،
بذكرى لا تموت.

لن أنساكِ،
ولو عبرتُ مليار سنة،
ولو عشت ألف عمر لا يشبهكِ فيه أحد.
أنا لا أعرف كيف أنجو من حبكِ…
ولا كيف أعيش دونكِ.

حتى الشوق لم يعُد كافيًا،
لأن اللقاء الذي يشفي غيري،
يزيدني ألمًا…
فأنا أشتاق إليكِ، حتى وأنتِ في حضني.
كما كنتِ تقولين:
حتى الساعات التي قضيناها معًا كانت قصيرة،
لا تكفي لأتأمل رمشًا من رموشكِ.

فكيف تريدينني أن أنساكِ بعد هذا كله؟
وكيف يُشفى من اعتاد أن يراكِ وطنًا؟
الطبيب النفسي يقول لي:
“أقلع عن التفكير بها، لا تراسلها،
لا تذكر اسمها، لا تنظر إلى صورتها.”
فعلتُ كل ما بوسعي…
قلت: سأحذف البرامج،
لعلّني أقدر على كبح قلبي،
لكنني وجدت نفسي أفكّر بإرسال رسالة
عبر شريحة الاتصال!

فأغلقت هاتفي، خشية من ضعفي،
لكن الشوق ساقني إلى التلفاز،
فتحت حسابي هناك،
وجلست أكتب لكِ رسالة،
رسالة طويلة كأنها جريدة،
كأن قلبي هو الحبر، وأنتِ الورق.

وفي كل جلسة، يسألني الطبيب:
“كيف حالك؟”
فأقول:
“ينقصني حضن منها… وأكون بخير.”
يسألني:
“ما الذي يؤلمك؟”
فأردّ:
“الاشتياق… فقط الاشتياق.”
حتى هو ملّ من حديثي عنكِ،
ولولا ثمن الجلسة، لما استمع إليّ.
لا أستطيع أن أقبل بحياة لا تشبهك،
رغم أنني أعلم… أنكِ نسيتِ،
وواصلتِ طريقكِ،
وأكملتِ حياتكِ.
ربما لم تحبيني أبدًا،
لأن من يحب… لا يستطيع أن يمر شهرًا دون أن يسمع صوت من يحب.ذلك الصوت… الذي كنتِ لا تنامين إلا عليه.
ومع ذلك،أنا لا أترك هذا الحب،
لا لأنني لا أؤمن بالكرامة،
بل لأن الحب الحقيقي… لا يملك كرامة.
أنا فقط… لا أستطيع أن أصدّق أنكِ رحلتِ،
لأنني أحببتكِ من أعماقي،
والظاهر أن هذه الدنيا لا تريدنا معًا.
وعلى هذه النفس…
التي لم تتقبّل يومًا سواكِ،
يبدو أنني، كفيلم Nekro،
سأتقبّل جثتكِ بكل امتنان،
وأراها أعظم ما خلق الله،
لا جسدًا هامدًا،
بل حياةً صامتة… لم تكتمل إلا بالموت.
سأفعل معكِ ما عجزتُ عنه في الحياة الأولى…
سأكمل الحب، ولو كنتِ ميتة.
لأن الموت،
ربما كان الطريقة الوحيدة
لأحبكِ دون أن أخسركِ.
2025/07/12 03:05:04
Back to Top
HTML Embed Code: