‏بلدة " مونتيموريلوس " تقع شمال شرق المكسيك، تساقط عليها ثلوج على شكل فايروس كورونا، فاعتقدوا أن هذه رسالة تحذيرية من الله حتى يلزموا منازلهم، فلم يخرج أحد من بيته.

علماء في ناسا يكتشفون دليل على وجود أكوان متوازية؟

‏بدأت القصة عندما كان يحاول بعض العلماء في القارة القطبية الجنوبية فهم ظاهرة جديدة غامضة

حيث رصدوا بعض الجسيمات التي فسروها بأنها دليل على عالم موازٍ تشكل في فترة الانفجار الكبير التي بدأ معها الكون
‏كان بيتر جورهام وزملاؤه يجرون تجربة علمية، حيث يشاهدون بالونًا عملاقًا (ANITA) والذي يمسح أكثر من مليون كيلومتر مربع من الأراضي المتجمدة بحثًا عن أدلة على وصول جسيمات عالية الطاقة من الفضاء.

‏هؤلاء العلماء كانوا يبحثون عن جزيئات الأشعة الكونية، التي تأتي من أعمق أعماق الكون، ويُقصف بها كوكب الأرض باستمرار، حيث لا يوجد ضجيج لاسلكي ضئيل أو معدوم لتشويه نتائجها
وبالفعل كانت النتائج مرضية.

‏كانت النتائج في اول تجربتين غير ملحوظة لكن في التجربة الثالثة ظهرت لهم نتيجة بدت مستحيلة الحدوث !

فبدلًا من انحدار الجسيم من الأعلى (لأنه قادم من الفضاء)، كان هذا الجسيم ينفجر من تحت الأرض.

‏أي عندما تكون الجسيمات منخفضة الطاقة يمكن أن تمر بالكامل عبر الأرض، لكن الأجسام ذات الطاقة العالية تتوقف بسبب المواد الصلبة الأرضية

وهذا يعني أن الجسيمات عالية الطاقة لا يمكن اكتشافها إلا وهي تنزل من الفضاء الخارجي فكيف ظهرت من باطن الارض ؟

‏وأكد بيتر جورهام (فيزيائي جسيمات) أن الطريقة الوحيدة التي يمكن أن تفسر فيها هذه الظاهرة هي
إذا تغير الجسيم إلى نوع مختلف آخر قبل المرور عبر الأرض ثم العودة مرة أخرى

‏وأشار إلى أن هذا يتكرر مرة واحدة كل مليار مرة ، لكن فريق (ANITA) شهد العديد من هذه الأحداث "الشديدة الندرة" خلال فترة قصيرة

مما يعني ان هنالك سر آخر لم يكتشف بعد

‏ثم قال جورهام ان هناك فرضية ربما تفسر الظاهرة لكنها مخيفة للبعض وهي:

"بأنه في لحظة الانفجار العظيم تم تشكيل عالمين ، عالمنا وآخر يسير في الاتجاه المعاكس ، بالطبع إذا كان هناك أي سكان لهذا الكون المفترض، فإنهم سيرون كوننا كالعكس"

في عام 2015، حقق Shabani، وهو غوريلا ذكر يعيش في حديقة حيوانات يابانية، شهرة عالمية بسبب مظهره الوسيم وعضلاته المفتولة وكيفية تعامله مع زوار الحديقة، مما جعل النساء يتسابقن لرؤيته.