قائد الثورة الاسلامية في منشور على منصة X:

أرى من الضروري أن أقدم بعض التهاني للأمة الإيرانية العظيمة: أولاً، أهنئكم على النصر على الكيان الصهيوني المزيف.

مع كل هذا الضجيج، ومع كل هذه الادعاءات، كاد الكيان الصهيوني أن ينهار ويسحق تحت ضربات الجمهورية الإسلامية.

سماحة القائد : الكيان الصهيوني المصطنع ترنح تحت ضربات الجمهورية الإسلامية التي لم يكن يتوقعها

سماحة القائد

ترهات الرئيس الأميركي تعكس حقيقة نواياهم للشعب الإيراني واستغلالهم للذرائع بهدف إخضاعه.

سماحة القائد

الولايات المتحدة تدخلت مباشرة في الحرب لإنقاذ الكيان الصهيوني لكنها لم تحقق أي إنجاز

سماحة القائد

أميركا لم تتمكن من تعطيل المواقع النووية وترامب كان يضخم الأمور

سماحة القائد

الجمهورية الإسلامية وجهت صفعة قوية للقوات الأميركية باستهدافها قاعدة العديد

سماحة القائد أي اعتداء علينا سنواجهه بتكرار استهداف القواعد الأمريكية

سماحة القائد

التقليل من شأن الضربة الإيرانية على قاعدة العديد هدفه إخفاء الحقيقة والأيام ستكشف عن حجم خسائر الأعداء

سماحة القائد

إيران الكبيرة ذات التاريخ والثقافة العريقة لا تقبل أبدا أن تخاطب بتعبير استسلام غير مشروط

سماحة القائد
الامام علي خامنئي

دعوة ترمب إيران إلى استسلام غير مشروط أكبر من حجمه.

سماحة القائد

الامام الخامنئي

قادرون على اعادة بناء المنشآت المتضررة.

سماحة القائد
الامام الخامنئي

الرئيس الأمريكي كشف الحقيقة وهي أن أمريكا لن ترضى إلا باستسلام إيران

الامام الخامنئي

الأعداء يسوقون مبررات مثل الصواريخ أو البرنامج النووي لكنهم في الواقع يريدون استسلامنا

الامام الخامنئي

الرئيس الأمريكي كان بحاجة إلى القيام باستعراض

الكلمة الكاملة والمتلفزة لسماحة الامام القائد السيد المفدى علي الخامنئي دام نصره تبريكاً بانتصار الامة الايرانية على العدوين الصهيوني والامريكي.

ابرز ما جاء في بيان حرس الثورة الاسلامية

-تم تنفيذ 22 موجة عنيفة ومستمرة من عمليات “الوعد الصادق 3”.

-استُهدِف بنك أهداف عسكرية معقدة ومتعددة في الأراضي المحتلة.

-تمت العملية ردًا على عدوان صهيوني على أجواء إيران وبتوجيه من القائد الأعلى.

•- نفذنا عملية صاروخية إضافية على قاعدة “العديد” الأمريكية في قطر، تحت اسم “بشارة الفتح”

"كان مجرّد فرّاش !!!

كانت تظنّ أنه لا يحمل في جيبه سوى مفاتيح المبنى، ولا يوقّع من أوراق الدنيا إلا دفتر الحضور والانصراف.
عشرون عامًا وهو يخرج فجراً بثيابه البسيطة، يعود مغبرًّا متعبًا، يشكو من وجع الظهر ، لا حديث له عن السياسة ولا الحرب.

كان يُصلّي على سجادته بصمتٍ، يطعم قطط الزقاق، يهمس لصغاره بالدعاء كلّما ناموا.

لكن في ليلةٍ صيفيّةٍ مزلزلة، مزّق الصاروخُ جدارَ الصمت...
سقط المبنى على مَن فيه، وظنّت الأرملةُ أن الأمر خطأ في الإحداثيات،
قالت بحرقة:

"زوجي؟! فرّاش... فرّاشٌ بسيط، لا شأنَ له بالقادة ولا بالصواريخ!"

لكنها صُعقت حين رأت صورته في كل شارع، وفي كل زاوية، تتوسّطه عبارة:

"الشهيد القائد... مهندس الظل، صانع الرعب، كاتم السرّ، عملاق الصواريخ الباليستية."

انهالت عليها دموعُ الأمّهات، ووقف القادة على عتبة بيتها، يقولون بصوتٍ مهيب:

"كان صامتًا لأنه كان أمينًا، وكان بسيطًا لأنه كان عظيمًا."

تذكّرت فجأةً كيف كان يطيل الغياب دون تفسير... كيف كانت تلمّح أحيانًا حزنه العميق وهو يتابع نشرات الأخبار...

إنه الشهيد اللواء جواد بوررجبى

المتحدث باسم حرس الثورة الاسلامية في ايران: على ترمب ان يفتح عينيه ويكف عن الكلام الفارغ والسلوك غير المنضبط.