- لأنك تؤمن باختيار الطرق الصحيحة لا السهلة، الصحيحة لا المحبوبة، تختار الطريق الصحيح وأنت تبكي، لا كرها ولا سخطا، ولكنه ألم المجاهدة.
- حتى لو أثبتت المواقِف أن الطيِّبَ لا يعيش، إيّاك أن تبحث لك عن مكانٍ شاغرٍ بين الأوغاد.
- وَمَا أغتِرارِي بأهلِ الأرضِ لو مَدحوا،
وَفِي السمواتِ ذِكرِي لستُ أدريهِ؟
وَفِي السمواتِ ذِكرِي لستُ أدريهِ؟
- هاجَر التي كانت تسعى نزولاً وصعودًا وغاية آمالها قِربة ماء، جاءها نبعٌ لم ينضب تدفّقهُ حتى هذه الساعة.
لكِنني مُتعبة
وأريدُ أن أقول الآن
أن هذا يكفي
وأن الغنائِم لم تكُن بمقدّار تلك الحرُوب
وقدماي لا تريدان أن تحملاني
إلا لمكانٍ أضعُ رأسي فيه ولا أُفكر .
وأريدُ أن أقول الآن
أن هذا يكفي
وأن الغنائِم لم تكُن بمقدّار تلك الحرُوب
وقدماي لا تريدان أن تحملاني
إلا لمكانٍ أضعُ رأسي فيه ولا أُفكر .
قناة لـ عُـمَـرْ 🤍🍃
أنصح الجميع بمتابعتها .. لعلك تجد ما يلامس قلبك أو يصف حالك 🤍.
https://www.tg-me.com/i_om4r
أنصح الجميع بمتابعتها .. لعلك تجد ما يلامس قلبك أو يصف حالك 🤍.
https://www.tg-me.com/i_om4r
- تخِفُّ خُطى المرءِ نحوَ الوِجهةِ التي يألفُها ويستريحُ فيها، كأنَّه يُحلِّقُ إليها لا يمشي، وتَثقُلُ في الوِجهةِ التي يُنكِرُها وتُنكِرُه، كأنَّما يُساقُ إليها سَوقًا، فالقلبُ لا يرى مشقَّةً في طريقٍ يرغبُها، أمّا في الطريقِ التي لا يرغبُها، فكلُّ خُطوةٍ فيها تبدو عِبئًا ثقيلاً عليه.
- مَنْ يَفتقِر إلى السَّلام الدَّاخِلي، ينشرُ الفوضى في حياةِ الآخرين.
تأملها بعمقٍ يا صاحبي،
من يصلحُ للتدمير لا يصلحُ للبناء!
خذها قاعدة يا فتى!
من جرحكَ ليس هو الذي سيداويك،
لا تبحث عن دوائك حيث كان داؤك!
خُذْ جرحكَ إلى مكان قصيِّ بعيدًا عنه،
والذي أنزل لكَ دمعتكَ،
ليس هو الذي سيمسحها عن خدك!
اليد التي تصفعُ ليس هي التي تحضن!
والذي كسر خاطرك،
ليس هو الذي سيجبره،
كُفَّ عن إعطاء الناس فرصاً إضافية!
من النضج أن تصل إلى قناعة أنه لا خير يُرجى من بعضهم!
- أدهم شرقاوي
من يصلحُ للتدمير لا يصلحُ للبناء!
خذها قاعدة يا فتى!
من جرحكَ ليس هو الذي سيداويك،
لا تبحث عن دوائك حيث كان داؤك!
خُذْ جرحكَ إلى مكان قصيِّ بعيدًا عنه،
والذي أنزل لكَ دمعتكَ،
ليس هو الذي سيمسحها عن خدك!
اليد التي تصفعُ ليس هي التي تحضن!
والذي كسر خاطرك،
ليس هو الذي سيجبره،
كُفَّ عن إعطاء الناس فرصاً إضافية!
من النضج أن تصل إلى قناعة أنه لا خير يُرجى من بعضهم!
- أدهم شرقاوي