Telegram Web Link
" ممّا قاله ابن المعتّز عن الشوق:
إني لآسف عن كل يومٍ فارغ منك، وكل لحظةٍ لا تؤنسها رؤيتك، وسقيًا لدهر كان موسومًا بالإجتماع بك، معمورًا بلقائك، جمع الله شمل سروري بك، وعمّر بقائي بالنظر إليك ".
‏وما قصّرْتُ في وصلٍ ولكنْ
‏يموتُ الودُّ مِن طولِ الجفاءِ
خلْفَ أبوَاب الغيابْ ....تُحْتضَنْ الصُورْ ، وتُكْتَبْ الرَّسائِلْ ، وقلوبٌ ترتدِي وشَاحَ الصْبرْ...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏"لَمْلِمْ جراحَ غزَّة برحمتك يا الله
فقد صارت كثيرة لا تُحتمل" 💔
‏﷽
۝ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ۝ ﷺ
أرجوك ربِّي ربوع القلب مجدبةٌ
‏وليس غيركَ يا منَّـانُ يرويها»
لكي لا ننسى أو نعتاد أو نظنّ أن الأمر انتهى...💔
‏"كتبَ مظلومٌ إلى ظالمه:
- ستراني في عقوق أبنائك وغدر من حولك وهجر أصحابك،
- ستراني في دعائك الذي لا يُستجاب،
- ستراني في كل أحلامك المحطّمة وفي مرضك وضعفك وفشلك في أعز ما تملك،
- أذاقك الله قلة نومي وهمي وحزني وكسرة قلبي وما أصبتني به، عدلاً لا انتقاماً! "
وَ مُنَّ عَلَيَّ
بحُسنِ إجابَتك يا ربّ
✍🏻 يقول المؤرخ العراقي "علي الوردي" :

من مآسي العقل المتحجر ؛ أنه عندما يتعرض للظلم من طغاته الحاليين ...
يتحسر على طغاته السابقين ...
مع أن الطغاة السابقين هم من مهدوا الطريق للحاليين ولكل مهمته
‏قام حسن نصرالله بإستضافة القيادي في حماس "صالح العاروري" في جنوب لبنان وبعدها بساعات أرشد نصرالله اسرائيل عن مكان العاروري فقامت بقتله

اليوم خامنئي يتولى أمر زعيم حماس "إسماعيل هنية" ويغتاله بيده بعد ان استضافه في قلب طهران
لقد قدمه قرباناً لإسرائيل و امريكا لكي لا يستهدفوا مصالح إيران في المنطقة.

‏أجداد خامنئي واتباعه غدروا قبلها بالحسين بعد أن تركوا بيعته وباعوه بثمن بخس، وبعدها ادعوا أنهم أصحابه .

عظم الله أجر شعب غزة وأخلف عليهم بخير منه
Forwarded from إنطفاء (أنـا كمثل الذين ـلا مثل لهم)
‏﷽
۝ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ۝ ﷺ
‏رحمكَ اللهُ يا حبيبنا
الآن زال التعب،
وانتهت الرحلة،
وطاب الوصول
وعند اللهِ تجتمِعُ الخصوم !

#شهيد_الأمة
"دُلَّنِي إِلَيْكَ يَا الله كَمَا تَدُلُّ نَمْلَةً ضَرِيرَةً إِلَى حَبَّةِ سُكَّرٍ، وَقَمَرًا تَائِهًا إِلَى مَدَارِهِ، وَطَيْرًا مُهَاجِرًا إِلَى بِلَادِهِ، وَعَبْدًا عَاصِيًا إِلَى إِيمَانِهِ، وَلَيْلًا طَوِيلًا إِلَى نَهَارِهِ."
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2025/06/29 11:27:29
Back to Top
HTML Embed Code: