This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
خُذوا مَا شِئتُم مِن القناه دونَ إِستئذان فَجمِيعُها للّٰه .
وإنْ وَجدتُمُ هُنا مَايُنير عَتمة عَابرٍ فَانشُروا القَناة ، لعلَّه يَنتَفِعُ بِها عبدٌ غَافِل أو يَزدَاد بِها مُؤمنٌ ثبَاتًا !
وإنْ وَجدتُمُ هُنا مَايُنير عَتمة عَابرٍ فَانشُروا القَناة ، لعلَّه يَنتَفِعُ بِها عبدٌ غَافِل أو يَزدَاد بِها مُؤمنٌ ثبَاتًا !
ثوب الحياء منسوجٌ بخيوط الإيمان، فإذا ضعف الإيمان تهتك الثّوب، وربّما تمزّق، فينسلخ العبد من حيائه، وإذا ذهب الحياء عظُم الشُّرُّ، والحياء الشّامل في الإيمان الكامل..
اللّهم انتقاماً بحجـمِ القهر الذي يمكُثُ في صدور أهلنا وإخواننا المستضعفين في قطاع غزة
يارب لقد طالَت الغمّة واشتدّت المِحنـة، وعَظُم البلاء، وعَظُم الخطب، واشتدَّ الكربُ وتفاقمَ الأمرُ، ولا إلـٰه إلّا أنت
إليك المُشتكى، وأنت والمستعان، ولا حول ولا قوّة إلا بك، ياجبّار السماوات والأرض
يارب العالمين
يارب لقد طالَت الغمّة واشتدّت المِحنـة، وعَظُم البلاء، وعَظُم الخطب، واشتدَّ الكربُ وتفاقمَ الأمرُ، ولا إلـٰه إلّا أنت
إليك المُشتكى، وأنت والمستعان، ولا حول ولا قوّة إلا بك، ياجبّار السماوات والأرض
يارب العالمين
اللهم يا قاضي الحاجات، ويا مُجيب الدعوات، ويا مفرّج الكربات، اجعل لغزة وأهلها من كلّ ضيق مخرجاً، ومن كلّ همٍّ فرجاً، وكُن لهم وليّاً ونصيراً يارب العالمين
ويعطي عباده الثابتين الصابرين الذين ضحوا في سبيله عطاءات لا تخطر لهم على بال، وكثيرا ما يكون هذا العطاء من جنس نوع الإبتلاء..
أنوار الأنبياء
"أهم من الطعام والشراب"
هل تظنّ أن حاجتك إلى العقيدة الصحيحة أقل من حاجتك إلى الطعام والشراب؟
بل والله، إن العقيدة الصحيحة أعظم من ذلك كله، فهي التي تُحدد مصيرك الأبدي: إمّا نعيمٌ مقيم في الجنة، أو عذابٌ أليم في النار.
قال الله تعالى:
"وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباءً منثورًا"
أتدري ما السبب؟ لأنهم ما أتوا به على أساس صحيح من التوحيد والإيمان.
لا يُقبل عملٌ بلا عقيدة صحيحة.
فلو أن الإنسان أنفق عمره في عمل الصالحات، وقلبه مشرك أو منكر لشيء من الدين، فهو في ميزان الله مفلس خاسر.
وقد حذرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم من كثرة الفرق والضلالات، فقال:
"افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة."
قيل: من هي يا رسول الله؟ قال: "ما أنا عليه وأصحابي."
ليست العبرة بكثرة الأتباع أو شهرة الاسم، إنما بالاتباع الحق لما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم.
وهنا يظهر دور الدعوات التي تُعيد الناس إلى التوحيد الصافي، ومن أبرزها: دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب.
"لماذا سموها وهابية؟ لماذا لم يسموها المحمدية برغم أن اسم صاحبها محمد؟"
سؤال منطقي، ويستحق التأمل.
لو أن اسم "المحمدية" أُطلق على هذه الدعوة، لكان أقرب للقلوب، وأبعد عن التنفير..
لكن العجيب أن من أطلق اسم "الوهابية" لم يكونوا أصحاب الدعوة أنفسهم، بل كانوا خصومها!
أرادوا تشويهها بهذا الاسم، وربطها بشخص بدلًا من ربطها بالرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
أما الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله، فلم يطلب هذا الاسم، ولم يُنشئ مذهبًا جديدًا.
بل قال: "أنا أدعو إلى ما دعا إليه النبي محمد صلى الله عليه وسلم، لست صاحب مذهب جديد ولا تفسير جديد ولا طريق جديد."
كان يقول بكل وضوح:
"اعرضوا كلامي على الكتاب والسنة، فإن وافق فخذوه، وإن خالف فاتركوه."
ولذلك لما تقرأ كتبه، تجدها مليئة بالآيات والأحاديث، وكأنه لا يكتب من عند نفسه، بل كأنه يذكّرك بما قاله الله ورسوله فقط.
فالمشكلة ليست في الاسم، بل في الجهل بحقيقة ما تحويه هذه الدعوة.
وقد حصل فعلًا أن نفَر بعض الناس من هذه الدعوة بسبب اسمها فقط، ثم لما قرؤوا محتواها، قالوا:
"هذا هو الإسلام الحق! هذا ما كنا نبحث عنه!"
ويمكننا أن نلخّص المسألة في كلمات:
أروي لكم قصة حقيقية:
شيخ أعرفه، كان شديد الطعن في الشيخ محمد بن عبد الوهاب..
فأراد بعض تلاميذه أن يختبروا الأمر، فقاموا بتغيير غلاف أحد كتب الشيخ، وكتبوا عليه: "تأليف الشيخ أبي فلان الفلاني"،
وأعطوه للشيخ، فقرأه، وأُعجب به أيّما إعجاب!
قال: هذا كتاب نفيس، كله من نور الكتاب والسنة، جزى الله مؤلفه خيرًا، وأنصح كل طلاب العلم بقراءته!
فلما أخبروه بالحقيقة، وأنه كتاب محمد بن عبد الوهاب، سكت لحظة، واعترف بأنه أُخطئ عند الطعن فيه..
وكان هذا موقفًا غيّر فيه رأيه بالكامل.
فهل نحكم على الناس بأسمائهم؟
أم نحكم على الكلام بدليله؟
هذه هي العقيدة التي نريد أن نحيا ونموت عليها:
اتباع الحق، وقبول الدليل، والرجوع إلى القرآن والسنة بفهم الصحابة.
#العقيدة
هل تظنّ أن حاجتك إلى العقيدة الصحيحة أقل من حاجتك إلى الطعام والشراب؟
بل والله، إن العقيدة الصحيحة أعظم من ذلك كله، فهي التي تُحدد مصيرك الأبدي: إمّا نعيمٌ مقيم في الجنة، أو عذابٌ أليم في النار.
قال الله تعالى:
"وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباءً منثورًا"
أتدري ما السبب؟ لأنهم ما أتوا به على أساس صحيح من التوحيد والإيمان.
لا يُقبل عملٌ بلا عقيدة صحيحة.
فلو أن الإنسان أنفق عمره في عمل الصالحات، وقلبه مشرك أو منكر لشيء من الدين، فهو في ميزان الله مفلس خاسر.
وقد حذرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم من كثرة الفرق والضلالات، فقال:
"افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة."
قيل: من هي يا رسول الله؟ قال: "ما أنا عليه وأصحابي."
ليست العبرة بكثرة الأتباع أو شهرة الاسم، إنما بالاتباع الحق لما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم.
وهنا يظهر دور الدعوات التي تُعيد الناس إلى التوحيد الصافي، ومن أبرزها: دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب.
"لماذا سموها وهابية؟ لماذا لم يسموها المحمدية برغم أن اسم صاحبها محمد؟"
سؤال منطقي، ويستحق التأمل.
لو أن اسم "المحمدية" أُطلق على هذه الدعوة، لكان أقرب للقلوب، وأبعد عن التنفير..
لكن العجيب أن من أطلق اسم "الوهابية" لم يكونوا أصحاب الدعوة أنفسهم، بل كانوا خصومها!
أرادوا تشويهها بهذا الاسم، وربطها بشخص بدلًا من ربطها بالرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
أما الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله، فلم يطلب هذا الاسم، ولم يُنشئ مذهبًا جديدًا.
بل قال: "أنا أدعو إلى ما دعا إليه النبي محمد صلى الله عليه وسلم، لست صاحب مذهب جديد ولا تفسير جديد ولا طريق جديد."
كان يقول بكل وضوح:
"اعرضوا كلامي على الكتاب والسنة، فإن وافق فخذوه، وإن خالف فاتركوه."
ولذلك لما تقرأ كتبه، تجدها مليئة بالآيات والأحاديث، وكأنه لا يكتب من عند نفسه، بل كأنه يذكّرك بما قاله الله ورسوله فقط.
فالمشكلة ليست في الاسم، بل في الجهل بحقيقة ما تحويه هذه الدعوة.
وقد حصل فعلًا أن نفَر بعض الناس من هذه الدعوة بسبب اسمها فقط، ثم لما قرؤوا محتواها، قالوا:
"هذا هو الإسلام الحق! هذا ما كنا نبحث عنه!"
ويمكننا أن نلخّص المسألة في كلمات:
"الوهابية" اسم أطلقه الخصوم، و"المحمدية" حقيقة الدعوة.
أروي لكم قصة حقيقية:
شيخ أعرفه، كان شديد الطعن في الشيخ محمد بن عبد الوهاب..
فأراد بعض تلاميذه أن يختبروا الأمر، فقاموا بتغيير غلاف أحد كتب الشيخ، وكتبوا عليه: "تأليف الشيخ أبي فلان الفلاني"،
وأعطوه للشيخ، فقرأه، وأُعجب به أيّما إعجاب!
قال: هذا كتاب نفيس، كله من نور الكتاب والسنة، جزى الله مؤلفه خيرًا، وأنصح كل طلاب العلم بقراءته!
فلما أخبروه بالحقيقة، وأنه كتاب محمد بن عبد الوهاب، سكت لحظة، واعترف بأنه أُخطئ عند الطعن فيه..
وكان هذا موقفًا غيّر فيه رأيه بالكامل.
فهل نحكم على الناس بأسمائهم؟
أم نحكم على الكلام بدليله؟
هذه هي العقيدة التي نريد أن نحيا ونموت عليها:
اتباع الحق، وقبول الدليل، والرجوع إلى القرآن والسنة بفهم الصحابة.
#العقيدة
يقولُ أحَدهم:
«أعرِف رجلًا يُصلِّي على النَّبيَّ ﷺ يوم الجُمعة ألف مرَّة، فسَألته: هل وَجدت ثَمرة لِصَلاتك؟
قال: أُصلِّي عليه ثُمَّ أطلبُ قَضاء حاجتِي فلا تَغرب عليَّ شَمس نهاري إلَّا وهي مقضيَّة.»
«أعرِف رجلًا يُصلِّي على النَّبيَّ ﷺ يوم الجُمعة ألف مرَّة، فسَألته: هل وَجدت ثَمرة لِصَلاتك؟
قال: أُصلِّي عليه ثُمَّ أطلبُ قَضاء حاجتِي فلا تَغرب عليَّ شَمس نهاري إلَّا وهي مقضيَّة.»
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
#مقاطع
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فو الله إنها لأيام ثقال 💔💔
أن تسمع صوت الغارات وتشعر أنك هالـك لا محـالة ويختفي الصـوت لتدࢪك أنك قـد نجـوت ولكـــــــــن غيرك قد هلك
وفي يوم الجمعہ اللہم غزة واليمن..
أن تسمع صوت الغارات وتشعر أنك هالـك لا محـالة ويختفي الصـوت لتدࢪك أنك قـد نجـوت ولكـــــــــن غيرك قد هلك
وفي يوم الجمعہ اللہم غزة واليمن..