إليك مجموعة من رسائل البيت السعيد للمتزوجين، تعزز المحبة والدفء بين الزوجين:


---

1.
البيت السعيد لا يُبنى بجدرانٍ عالية، بل بقلوبٍ متفاهمة ونفوسٍ متسامحة.
أحبك لأنك سبب سعادتي وطمأنينتي.


---

2.
عندما أعود إلى البيت، لا أبحث عن الأثاث أو الزينة، أبحث عنك... لأنك أنتِ/أنت سر البيت السعيد.


---

3.
البيت الذي تسكنه المحبة، لا يُهدمه الزمان.
دعينا نحافظ على دفء هذا العش بحبنا وصبرنا ورضانا.


---

4.
زوجي/زوجتي، كل لحظة أقضيها معك في بيتنا هي نعمة أحمد الله عليها.
أسأل الله أن يبقيك لي حياة وطمأنينة.


---

5.
السعادة لا تحتاج لأشياء كثيرة... فقط قلب يحبك بصدق وبيت يحتضنك بحب.
وهذا ما وجدته معك.


---

6.
البيت السعيد ليس بمنزل فاخر، بل بضحكة صادقة، وكلمة طيبة، وحضن دافئ.
أنتِ/أنت كل هذا بالنسبة لي.


---

إليك مجموعة جديدة من الاقتباسات الدينية عن البيت السعيد للمتزوجين، بلمسة روحانية دافئة:


---

1.
البيت السعيد ليس بكثرة الأثاث، بل بكثرة التسبيح والاستغفار فيه.
إذا عمرت القلوب بذكر الله، عمرت البيوت بالسكينة.


---

2.
اجعل من بيتك محرابًا صغيرًا، يُرفع فيه الأذان، وتُتلى فيه الآيات، وتُغرس فيه الطمأنينة.
فالبيت الذي يُذكر فيه الله، لا يدخله الشيطان.


---

3.
السعادة الزوجية رزق، ومن أعظم أبوابها: الدعاء الصادق في جوف الليل.
"ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين."


---

4.
ما دام في البيت سجادة تُفرش للصلاة، وقلوب تتصافح قبل النوم، فهو بيتٌ مبارك، وإن ضاق رزقه.
البركة في الطاعة، لا في المتاع.


---

5.
البيت السعيد هو الذي يُبنى على تقوى الله، لا على شروط الدنيا.
"فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا، إن الله كان علياً كبيراً."
[النساء: 34]


---

6.
قال الحسن البصري:
"إذا رأيت الرجل كثير الذكر لله، فاعلم أنه أُعطي مفتاح السعادة."
فاجعل ذكر الله عادةً في بيتك، يفتح لك أبواب الخير والمودة.


---

من حقوق الزوج

من رزقها الله زوجًا صالحا مصلحا بارًا بوالديه سخِي اليد كريم السجايا
طيب المعشر...
فلتتقي الله فيه ولتلزمه
ولترفق به ولا تكفر العشير

إيَّاكِ وتَصدِيق الرجَال، الرَّجلُ لا يَعرِف الحبّ إلا مَن اتقَّ اللّٰه فيكِ.

الذِي يُحبِّك لَن يُؤذِي مشَاعرَك بَل سَيَطرُق بَاب بَيتِك.

أحبِّي رجلًا يَعرِف الطّرِيق إليكِ بأفعَال ليسَ بأقوَال .. لا تُحبّي ذَكرًا يُوهِمك أنهُ رجُل!

احذ‌رِي فلا تمِيلي لعوَاطِفك وتَخُوني أهلَك 🤍

للزوجة

‏اذا كان زوجك لديه خلاف مع اهله أو مع احدهم, فاحذري من التدخل مها كبرت وامتدت مشاكلهم. فلكل عائلة أسرارها ومشاكلها وسرعان ما تعود المياه إلى مجاريها فلا تخرجي من مشاكلهم بوجه غير محبب ..!

للزوجة

‏اغمري زوجك بحبك وعطفك وحنانك. وأجعلي بيتك جنة له. ولو كنت غارقة في الحزن لا تعكسي ذلك على زوجك. وليكن بيتك محطة استراحة لا ساحة شجار وتصفية حسابات .!

للزوجة

‏إحذري أن تتحسري على أيامك قبل زواجك, فهذا كلام شكوى يطعن بزوجك ويلغي كل أتعابه تجاهك, ويشعره أيضا أنه مهما فعل أو سيفعل فلن يملأ عينيك كرجل أو كزوج . فعملك ذلك هو كفران للنعمة ..
فلايشكر الله من لايشكر الناس ..
وأولى الناس بذلك الزوج الباذل المجتهد لإسعاد زوجته وأبناءه .

للزوجة

الإسلام يحثك على طاعة زوجك مالم يأمر بمعصية
وأن تكوني عونا له في دنياه وفي أخراه.

والمسلسلات والأفلام والمخالفين للإسلام
يدعونك لإن تكوني نداً لزوجك وأن تعانديه وإذا قال شيئا فعارضيه ؟!
فيا ترى من الذي ستكسب قلب زوجها ؟وتعيش هانئة؟
"ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير"💞

المرأة الصالحة

🔑 خطوات تربوية لاستصلاح الأبناء👌🏼👇
https://www.tg-me.com/fwayiid/20233

🚨مثل نية عمل المؤمن ونية عمل المنافق | أمثال القرآن👇
https://www.tg-me.com/Mohmmed143/69059

💬 كلمات السلف كأنها سهام، تصيب القلب باليقظة👇!
www.tg-me.com/addlist/7DzoEEmtG04zNjQ0

☁️ تأملات في رحمة الله.. تُنبت فيك الطمأنينة👇🌹
www.tg-me.com/addlist/7DzoEEmtG04zNjQ0

بنك العواطف الأسرية 💰

تعاملتنا مع أولادنا أشبه بالتعاملات المصرفية (إيداع ♻ وسحب 💶)، لن تستطيع سحب أي مبلغ إلا إذا كان إيداعك يسمح بذلك.

الفرق بين معاملتنا لأطفالنا ومعاملتنا مع المصارف البنكية أن المصرف يراسلك دائماً لتخبرك بما آلت إليه أرصدتك، وماتملكه وما تم صرفه لتعيد ضبط حساباتك وتحسب توازنك المادي..

فهل تحرص على ضبط حسابات بنك العواطف بينك وبين أولادك  بشكل دوري كحرصك علي ضبط حساباتك المالية؟!

العقاب لا يحسن المستوى الدراسي

عندما يكون المستوى التعليمي لطفلك ضعيفًا، فإن الوسيلة الممكنة لرفع مستواه أن تبدأ بتحفيزه وتشجيعه ليحسن من مستواه بالتدريج.

أما أسلوب الترهيب والعقاب فلن ينفع كثيرًا، لأن الضعف الدراسي مشكلة ذهنية وعقلية ووجدانية، والعقاب أغلبه بدني وحسي، والعقاب البدني لا يصلح المشكلة الذهنية، ويستخدم في التربية ولا يستخدم في التعليم، لأن مبناه على إيجاد الرغبة للتعلم وليس الترهيب من الإهمال.