يرخصوك لمن تقترب لتخلي ناصي يلوحك
مرات لمن تبتعد تحفظ كرامة روحك !
مرات لمن تبتعد تحفظ كرامة روحك !
- عاتبتك عشان بحبك، لكن لو على مين فينا الصح مكنتش عرفتك تاني.
ونحن نكره التموية والمراوغة وتبطين الكلام، وفي المقابل نحب الوضوح والحقيقة حتى لو كانت مثل صفعة على القلب .. نفضلها.
يجب أن يتقبل الإنسان حقيقة أن بعض الأشخاص لا يلائمون حياته مهما كان يريدهم.
تستطيع أن تتخاصم مع من تحب ، لكنّك لا تستطيع أن تراه يتأذّى .
أنا ذالك الذي يعرف جيداً كيف ينُجو لكثرة مَا إعتاد الوقوف وحيداً دون يد أو حائِط.
لا تظن الهدوء الذي تراهُ في الوجوه يدلُ على الرضا، لكل إنسانٍ شيءٌ في داخلهِ يهزهُ ويعذبه.
يروق لي إكتفائي بذاتي ،فأنا لا أفتقر للضوء،ولا أسعى إلى لفت إنتباه أحد .
أعط قيمة لنفسك وذاتك ،حتى تكون لك قيمة بين الناس..أحب نفسك حتى تصل لمحبة الناس..ثق بنفسك وقدراتك حتى يثق بك الآخرون فتكون أقوى.
وأجعل نصيبي من الحياة نصيب طيرٍ، خفيفٌ، مطمئنُ البال، يسبِّح بحمدك وترزقه، يتوكَّل عليك فتكفيه.
لغة الأحترام لم تعد مفهومة، البعض يفسرها حب والأخر يظنها مصلحة، وبعضهم يظنها ضعف، وفي الحقيقة ما هي إلا اخلاق تربينا عليها
مشاعري واضحة ،لا أستطيع أتظاهر بعكسها،عندما أحب، عندما أكره،عندما أغضب،عندما أحن..كانت مشاعري تتضح على وجهي، على تصرفاتي، وفي نبرتي،لا أستطيع أظهر عكس ما أشعر بِه، تبديل الأقنعة هذا يزعجني.
حبّ نفسك بأخطائك وفشلك الذريع وحماقاتك ،بوزنك الغير مثالي ،وبطولك المعتاد ، وبالهالات تحت عينيك ،حب نفسك كيف ما كنت.
كنتُ أعاتبهم لأني كنتُ أريدُ أن أبقى، أما الآن فقد اكتفيتُ وأريدُ أن أغادر، وأنا حين أُغادرُ أقفلُ الباب خلفي بهدوءٍ وأمضي، يُصبحُ المرءُ بارداً لشدَّةِ ما احترق.
هناك شيئين في الحياة ،أما أن نتقبل الاوضاع كما هي أو أن نتحمل المسؤولية في تغيير هذه الاوضاع.
الحسد ليس مرتبطاً بالماديات، هناك أشخاصا إذا وجدوك محبوبا يمرضون.