"ليتها كانت بهذه البساطة التي يدّعيها الجميع، أن نمشي في طريقنا دون عودة، وألا تعود بنا الأغاني، أو نسمة هواء عليلة، أو ذكرى بسيطة؛ إلى بداية كلّ شيء.."
أغلى مساعدة ممكن يقدمها صاحب لصاحبه هو إنه يسنده في وقتين..
وقت يساعده فيه إنه يتعوّد على حاجة قهرية ويتعايش معاها.. مثلا زي فقدان شخص عزيز .. الحوادث.. الغُربة..
أو وقت يساعده فيه إنه يتغلّب على نفسه وأفكاره اللي ممكن تضيّعه.. وده أصعب بالمناسبة..
صدقوني.. مفيش أصعب من إنك تتحمّل صاحبك وهو في أسوأ حالاته..
تتحمله بمشاكله بهمومه بإحباطاته..
الصاحب لما اتذكر في القرآن الكريم .. كان بيقول لصاحبه "لا تحزن إن الله معنا"..
وقت يساعده فيه إنه يتعوّد على حاجة قهرية ويتعايش معاها.. مثلا زي فقدان شخص عزيز .. الحوادث.. الغُربة..
أو وقت يساعده فيه إنه يتغلّب على نفسه وأفكاره اللي ممكن تضيّعه.. وده أصعب بالمناسبة..
صدقوني.. مفيش أصعب من إنك تتحمّل صاحبك وهو في أسوأ حالاته..
تتحمله بمشاكله بهمومه بإحباطاته..
الصاحب لما اتذكر في القرآن الكريم .. كان بيقول لصاحبه "لا تحزن إن الله معنا"..
متقعدتش على سريرك وتعمل سيناريوهات واحلام وتستنى انها تتحقق لوحدها ، قوم فز شوف الي وراك واعمله.
ما من شيءٍ يُعادل فكرة أن تُضيء بعيدًا عن الحشد في ركن دافئ و رقيق، مُحتفظًا بأسباب سعادتك الصغيرة ومتوحدًا في أُلفة اللحظة مع أغنياتٍ تُحبّها، وأشخاص قلّة تنتمي بروحكَ إليهم.
"إنِّي أُحبُّكِ كي أبقى على صلةٍ
باللهِ، بالأرضِ، بالتاريخِ، بالزمنِ
بالماءِ، بالزرعِ، بالأطفالِ إن ضحكوا
بالخبزِ، بالبحرِ، بالأصدافِ، بالسفنِ
بنجمة اللّيلِ، تُهديني أساورُها
بالشِعْر أسكنهُ، والجرح يسكُنني
أنتِ البلادُ التي تُعطي هويّتَها
من لا يُحبُّكِ يَبْقَى دُونَما وَطَنِ.."
باللهِ، بالأرضِ، بالتاريخِ، بالزمنِ
بالماءِ، بالزرعِ، بالأطفالِ إن ضحكوا
بالخبزِ، بالبحرِ، بالأصدافِ، بالسفنِ
بنجمة اللّيلِ، تُهديني أساورُها
بالشِعْر أسكنهُ، والجرح يسكُنني
أنتِ البلادُ التي تُعطي هويّتَها
من لا يُحبُّكِ يَبْقَى دُونَما وَطَنِ.."
جبت trust issues ئطيته جبت anxiety attacks ئطيته جبت self doubt ئطيته سهمتم العافيه لايت ومتابئه حتى استمر بيومياتي
"أكره الوداع، أكره أن أنشق عن المكان الذي أودعت باقي أيامي بجوفِه، حتى أن دكّة النهاية لها نبرة مزعجة وصورة تعادل أشواط من الإحباط"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Ugh to live this moment !