Telegram Web Link
1
Audio
1
Audio
ان اي ضريح من اضرحة المعصومين - عليهم السلام - من الناحية الطاقية هو مركز جذبٍ نوريّ، يجمع الذبذبات العالية للسماء ويعيد توزيعها على الأرواح، فهو بحقّ مركز توازن كوني كما يصفه التأويل الباطني.

أما من زاوية القوانين العلمية الحديثة، فإن النية المركّزة عند الزائر تُفعّل الحقول الطاقوية حول جسده،
فتتفاعل مع الطاقة النورانية الكامنة في المكان (الضريح، التربة، المآذن)،
مما يفسر حالات الشفاء المفاجئ،
أو البكاء اللا إرادي، أو السكون العميق الذي يشعر به الزائر.

يعني باختصار زوار الاضرحه المقدسه يطبون للضريح شيء ويطلعون شيء اخر
مع ضبط النيه ونسبية المعرفه
2
طلب احد الاخوة وكذلك بعض الاخوات وصفه علاجيه لدفع الجيثوم والكوابيس المخيفه المزعجه ..

أهل البيت عليهم السلام ما تركونا بلا دواء ولا دعاء،
وعدنا روايات كثيرة عنهم تتعلّق بدفع الكوابيس والجاثوم (شبه الشلل أثناء النوم).

إليك بعض الأدعية والتوصيات المروية عنهم عليهم السلام، تفيد في دفع شر الشياطين وما يتصل بالنوم:

1. دعاء الإمام علي عليه السلام لطرد الكوابيس:

« أعوذ بكلمات الله التامّات التي لا يجاوزهنّ برّ ولا فاجر، من شرّ ما ينزل من السماء، وشرّ ما يعرج فيها، وشرّ ما ذرأ في الأرض، وشرّ ما يخرج منها، ومن فتن الليل والنهار، ومن طوارق الليل والنهار، إلا طارقاً يطرق بخير يا رحمن. »


2. ما يُقال عند النوم لدفع الجاثوم:

عن الإمام الصادق عليه السلام:

« إذا أوى أحدكم إلى فراشه، فليقرأ آية الكرسي، وإن الشيطان لا يقربه حتى يصبح. »
(الكافي، ج2

3. دعاء يُقال عند الخوف من النوم:

عن الإمام علي بن الحسين زين العابدين عليه السلام:

« اللهم إنّي أعوذ بك من كوابيس الليل، ومن مزعجات الأحلام، وأسألك الأمن والأمان بنور وجهك الكريم، وبحق محمد وآله الطاهرين. »

4. حرز الإمام الجواد عليه السلام (مجرب لطرد الجاثوم والكوابيس):

« يا نور يا قدوس، يا حيّ يا لا إله إلا أنت، أعيذ نفسي بك من شرّ ما أجد في ليلتي وفي نهاري... »

انصحكم بكتابة الحرز كاملًا ووضعه تحت الوسادة

كما حذاري ان تتركوا وجبة العشاء ، وفي الوقت نفسه لا تكثروا من الطعام وليكن هنالك فاصل زمني ساعتين او اكثر بين تناول العشاء والنوم

وعليكم بالوضوء قبل النوم

كما اذكروا محمد وال محمد وكذلك صاحب الامر والزمان عليهم السلام

اسالكم الدعاء لاسيما للمعنيين
👍2
قال تعالى : -
﴿هَلْ أُنَبِّئُكُمْ عَلَىٰ مَن تَنَزَّلُ الشَّيَاطِينُ ۝ تَنَزَّلُ عَلَىٰ كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ﴾
(الشعراء: 221–222)

المعنى: الشياطين تتنزل على الكاذبين الفاسقين،
أي أن هناك تواصلاً طاقويًّا ونفسيًّا بين الكذب وبين طاقة الشيطان،
فالكذب بابٌ من أبواب تردّي الذبذبة الروحية إلى المستوى الشيطاني.

فكل كذاب هو شيطان من هذه الناحيه
والكذاب يستبدل ماهيته الادميه بالسنخية الابليسيه
فيصير شبيها بالشيطان
وشبيه الشيء منجذب اليه
كل ذكر اقوالي او افعالي او احوالي هو نور ,
وكل نور رحماني هو كمال وجمال ,
ومصدر الجمال الحق والكمال الحق هو محمد وال محمد ،،

وكل اتصال بالحق المتعال هو طاقة ايجابيه ...

وكل غفلة وجفاء وبعد عن الله تعالى هو ظلمة وعتمه ,
وكل عتمة هي ضياع ,
وكل ضياع هو تسافل ,
(( وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا ))

وكل تسافل هو رضوخ للشيطان ,
فتتكون الطاقة السلبية
يعني كل ذكر لله تعالى = نور
كل نور = كمال
وكل كمال = جمال
وكل جمال مصدره الله عز وجل
وكل اتصال بالله تعالى = طاقه ايجابية
وكل غفلة = بعد وجفاء
وكل بعد = ظلمة وعتمة
وكل ظلمة = ضياع
وكل ضياع = تسافل
وكل تسافل = طاعة للشيطان
- وكل طاعة للشيطان = طاقه سلبية

(( ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين ))

وملخص المعنى والفحوى هو قوله تعالى في كتابه وجميل خطابه : -
« الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات الى النور والذين كفروا اولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من النور الى الظلمات »
علاج ضيق الصدر
وتنفيس الكربات

ورد عن محمد وآل محمد دعاء لجلاء الهموم وتنفيس الكروب وهو : -

« يا مفرّج همّ المهمومين،
ويا كاشف كرب المكروبين،
فرّج عني همي وكربي بحق محمد وآل محمد.»
اللهم صل على محمد وآل محمد

أذكر آل محمد كلما ضاق صدرك،
لأنهم مفاتيح الراحة،
وذبذبتهم تجذبك نحو النور.
وتبعث في النفس السرور

سولف ويه روحك بلطف،
لا تهاجمها وتكسر مجاذيفها بس وجهها
لأن النفس مثل الطفل،
تنمو بالرحمة مو بالقسوة.
وتزكو بالمحبة وليس بالاهمال

بعدين لازم يكون عندك يقين قطعي حتمي
إن الذي يتوسل بمولاتنا فاطمة الزهراء عليها السلام تخف أحزانه،
وتتبدد اشجانه
لأن الله جل وعلا جعل عندها مفتاح تفريج الكروب
وانجلاء الغموم والهموم

ثم واظب على ان تكون لك سجدة مستمره كالداينمو من قلب صادق خاشع خاضع ،

فسجدة واحده بتوجه عميق وحضور قلب رقيق كافيه على أن تعيد ترتيب طاقتك كلها،
وتبدّل الكآبة بنور وطمأنينة.

يا علي مدد
يقول أمير المؤمنين الإمام علي (عليه السلام)
عن البرد:
(( توقوا البرد في أوله،
وتلقوه في آخره،
فإنه يفعل في الأبدان كفعله في الأشجار، أوله يحرق وآخره يورق ))

عافاكم الله وشافاكم
ومن كل سوء وقاكم
بحق محمد وآل محمد

واسألكم الدعاء لاسيما للمعنيين
مشكلة وحل

المشكلة:
المشاكل العائلية المتكررة: صراخ، خصام، وتنافر .

الحل:
البيت يحتاج كلمة طيبة مثل ما يحتاج أكل.
الإمام الباقر (عليه السلام ) يقول:
«الكلمة الطيبة تدفع المكاره».
إذا حسّيت البيت مشتعل…
جرّب تحچي كلمة حب وسط النار، رح تشوف شلون النار تخمد .
وكثروا من الصلاة على محمد وال محمد
الله تعالى يقول : - ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾
(البقرة: 153)
ومعناها الروائي والتاؤيلي حسب ما ورد عن ال محمد اي
(( استعينوا بمحمد وال محمد ))
اخاف البعض يتصور ان هذا كلام اختراع او ابتداع اليكم الادلة القاطعه التي تثبته باذن الله تعالى

عن الإمام الباقر عليه السلام كما في تفسير القمي والبرهان ونور الثقلين:

قال: « الصبر رسول الله صلى الله عليه وآله،
والصلاة أمير المؤمنين عليه السلام. »

وفي رواية أخرى:
« نحن الصبر ونحن الصلاة، وبنا يُستعان على البلاء. »

الصبر والصلاة في هذا المقام ليسا خُلُقين نفسيين ولا عبادتين شكليتين، بل هما رمزان لمحمد وآل محمد.

فالصبر هو محمد لأنه صبر في أداء الأمانة العظمى، والصلاة هي علي لأنه صلة الخلق بالخالق، وبولايتِه تقبل الأعمال.
والاستعانة بهما هي استعانة بالحقيقة المحمدية والعلوية التي بها يُنال الثبات في الدين ،،

عن الإمام الصادق عليه السلام:
« إذا حزَبَكم أمرٌ فاستعينوا بنا، فنحن الصبر ونحن الصلاة ونحن الحبل الذي أمر الله به أن يُعتصم به.»
(تفسير البرهان، ج1، ص152)

وفي زيارة الجامعة الكبيرة:

« بكم يُمسك السماء أن تقع على الأرض، وبكم يُنزل الغيث، وبكم يُصرف البلاء. »
وهذه نفس فكرة الآية: الاستعانة بهم في كل أمر.

يا محمد يا علي اكفياني فانكما كافيان ،، وانصراني فانكما ناصران ،، يا مولانا يا صاحب الزمان الغوث الغوث الغوث
هذا الجدول يوضح عظمة اللغة العربية في التعبير بدقة متناهية عن سياقات مختلفة لفعل واحد.

بقي الفعل الأساس وهو
(( جاء ))
اترك بيان معناه ودلالته على الفاعلين في المجموعة الطيبه
ومضه عن الرزق:
تره الرزق مو بس فلوس،

ابتسامة تنبع من القلب رزق،
نومة ببال مرتاح رزق،
ووجود شخص يحبك لله بلا غايات رزق ،
الستر وحسن السمعه رزق ،
احترام الناس الك وحسن ظنهم بك وكلمتك مؤثره رزق ،
الناس ادك بابك حتى تقضي حوائجها او تساعده او تشكيلك رزق ،
عندك عائله متحابين متراحمين متفاهمين حنينين رزق ،
العافيه رزق ،
تحب العلم وتطلب المعرفه رزق ،
وجود ناس بحياتك مخلصين تستشيرهم وينصحوك رزق ،

الله مجفيك شر الناس رزق ،
انت ما محسوب على خانة العطالين البطالين الفارغين التافهين رزق ،
انت ما ظالم ولا ماذي احد رزق ،
انت ما تارس بطنك ولا بطن عائلتك حرام رزق ،
انت ما تارس عقلك افكار وعقائد سقيمه رزق ،
انت قلبك مابيه لا غل ولا حقد ولا حسد رزق ،

انت ملهوف على معرفة محمد وال محمد رزق ،
انت تحب محمد وال محمد رزق ،
انت تعمل جاهدا حتى ولو تعثرت على طاعة محمد وال محمد رزق ،
انت مسلم دينك ودنياك لمحمد وال محمد رزق ،
تذكر ولي نعمتك وإمام زمانك رزق

فمصاديق الرزق كثيره
لكن تذكر هذه الارزاق نعمه وبالشكر تدوم النعم
فان لم تشكر الله تعالى سلبت منك النعم فتصبح مدحورا مذموما محروما فاحذر
2
🔹️~آثار الذنوب~🔹️

🔹️عن أبي خالد الكابلي, عن الإمام زين العابدين (عليه السلام) قال:
•الذنوب التي تغير النعم: البغي على الناس، والزوال عن العادة في الخير واصطناع المعروف، وكفران النعم، وترك الشكر، قال الله عز وجل: {إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم‏}.

•والذنوب التي تورث الندم: قتل النفس التي حرم الله، قال الله تعالى: {ولا تقتلوا النفس التي حرم الله}‏، وقال عز وجل في قصة قابيل حين قتل هابيل فعجز عن دفنه: {فأصبح من النادمين}‏، وترك صلة القرابة حتى يستغنوا، وترك الصلاة حتى يخرج وقتها، وترك الوصية، ورد المظالم، ومنع الزكاة حتى يحضر الموت وينغلق اللسان.

•والذنوب التي تنزل النقم: عصيان العارف بالبغي، والتطاول على الناس، والاستهزاء بهم، والسخرية منهم.

•والذنوب التي تدفع القسم‏: إظهار الافتقار، والنوم عن العتمة، وعن صلاة الغداة، واستحقار النعم، وشكوى المعبود عز وجل.

•والذنوب التي تهتك العصم: شرب الخمر، واللعب بالقمار، وتعاطي ما يضحك الناس من اللغو والمزاح، وذكر عيوب الناس، ومجالسة أهل الريب.

•والذنوب التي تنزل البلاء: ترك إغاثة الملهوف ومعاونة المظلوم، وتضييع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

•والذنوب التي تديل الأعداء: المجاهرة بالظلم، وإعلان الفجور، وإباحة المحظور، وعصيان الأخيار، والاتباع للأشرار.

•والذنوب التي تعجل الفناء: قطيعة الرحم، واليمين الفاجرة، والأقوال الكاذبة، والزنى، وسد طرق المسلمين، وادعاء الإمامة بغير حق.

•والذنوب التي تقطع الرجاء: اليأس من روح الله، والقنوط من رحمة الله، والثقة بغير الله، والتكذيب بوعد الله عز وجل.

•والذنوب التي تظلم الهواء: السحر، والكهانة، والإيمان بالنجوم، والتكذيب بالقدر، وعقوق الوالدين.

•والذنوب التي تكشف الغطاء: الاستدانة بغير نية الأداء، والإسراف في النفقة على الباطل، والبخل على الأهل والولد وذوي الأرحام، وسوء الخلق، وقلة الصبر، واستعمال الضجر والكسل، والاستهانة بأهل الدين.

•والذنوب التي ترد الدعاء: سوء الامنية، وخبث السريرة، والنفاق مع الإخوان، وترك التصديق بالإجابة، وتأخير الصلوات المفروضات حتى تذهب أوقاتها، وترك التقرب إلى الله عز وجل بالبر والصدقة، واستعمال البذاء والفحش في القول.

•والذنوب التي تحبس غيث السماء: جور الحكام في القضاء، وشهادة الزور، وكتمان الشهادة، ومنع الزكاة والقرض والماعون، وقساوة القلوب على أهل الفقر والفاقة، وظلم اليتيم والأرملة، وانتهار السائل ورده بالليل.

📖وسائل الشيعة ج١٦ ص٢٨١,
📖البرهان ج٤ ص٣٥٢,
2025/10/27 12:09:32
Back to Top
HTML Embed Code: