Telegram Web Link
على قناة اليوتيوب

كَسرتَ ظهري

| أداء سيد مهدي القزويني |

| للشاعر الاديب:علي عسيلي العاملي |

| ليلة ٧ محرم 1447 |

https://youtu.be/mSfL4EFFeTs?si=ZrFzKu_un5TyMlJP

في حسينية سيد محمد الحسيني
المهدية دولة الكويت
قصيدة الليلة
سماحة الشيخ مصطفى الموسى

اعظم الله لكم الأجر

https://youtu.be/IjGgj0Iph-g?si=8KPw1KDbM4GTxTIA
▪️رباعية مولانا عليِّ الأكبر (عليه السلام)

١/برزَ الأكبرُ ليثاً حيدرياً في النّزالْ
وعليهِ منْ رسولِ اللهِ نورٌ وجلالْ
تحتَ رجليهِ قبورٌ أم جحيمٌ للرجالْ
غانماً في صيدِ بكرٍ لأبيهِ السبطِ عادْ

٢/يا أبي هلْ لي إلى شربةِ ماءٍ من سبيلْ
فلقدْ أجهدني الضربُ ونيرانُ الغليلْ
خلتُهُ مثلَ عليلٍ جاءَ يشكو لعليلْ
ذو اتقادٍ وأبوهُ زادَ عنهُ باتِّقادْ..

٣/ولدي أمُّكَ ليلى زلزلتْ أهلَ السَّماءْ
وهْيَ تدعو يا إلهي بغريبِ الغُرباءْ
ربِّ أرجعْ لي حبيبي ظِلَّ خيرِ الأنبياءْ
فادخُلِ الخيمةَ برِّدْ قلْبَها قبلَ ابتعادْ

٤/قرأتْ في وجههِ (لعلَى رُزءٍ عظيمْ)
فانثنى يقسمُ هاماتِ الأعادي كالقسيمْ
إذ بصوتٍ : أبتاهُ ، إنَّهُ كأسُ النَّعيمْ
قد سَقانِيهِ هنيئاً جدُّنا خيرُ العبادْ

٥/وقعَ السبطُ ثلاثاً مُبْكِياً صُمَّ الصَّفا
مسرعاً يعْدُو ويدْعُو يا شبيهَ المصطفى
بعدَ عينيكَ حبيبي فعلى الدنيا العفا
قُرْبَهُ نامَ فضجَّتْ فرحَةً آلُ زِيادْ

٦/خلْفَهُ زينبُ جَدَّتْ بدموعٍ هُمَّلِ
عندها قامَ حسينٌ صارخاً : راحَ عَلِيْ
جَمَّعُوُهُ في حصيرٍ ، شيَّعُوا جسْمَ الولِيْ
رفعَ الأشلاءَ طٰهَ وعليٌّ في حِدادْ..

https://www.tg-me.com/AliOsailyAmily

#رباعية_الأكبر
#اللهم_عجل_لوليك_الفرج
من اكون ؟

الرادود محمد الكوراني العاملي
الرادود احمد عباس

كلمات : الشاعر علي عسيلي
الهندسة الصوتية والتوزيع : مالك سويدان
تصوير : حسن بزون - الولايات المتحدة
يوسف السناني - سلطنة عمان

تسجيل : ابراهيم عبيد -الولايات المتحدة
Asad Music Production Studio
م. أسعد الرئيسي - سلطنة عمان

https://youtu.be/7Wkn3Ro34gw?si=T_97vDvoSQMwzvBG
علي عسيلي العاملي pinned «▪️رباعية مولانا عليِّ الأكبر (عليه السلام) ١/برزَ الأكبرُ ليثاً حيدرياً في النّزالْ وعليهِ منْ رسولِ اللهِ نورٌ وجلالْ تحتَ رجليهِ قبورٌ أم جحيمٌ للرجالْ غانماً في صيدِ بكرٍ لأبيهِ السبطِ عادْ ٢/يا أبي هلْ لي إلى شربةِ ماءٍ من سبيلْ فلقدْ أجهدني الضربُ ونيرانُ…»
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
القصيدة الرئيسية لهذه الليلة
ليلة ٩ محرم الحرام ١٤٤٧ هـ

[ قَمقامُ آلِ هاشمْ ]
للشاعر علي عسيلي العاملي

#باسم_الكربلائي
#محرم_1447هـ
إيران - مدينة الأهواز - حسينية عقيلة الطالبيين⁩⁩ (ع)
مباشرة
قصيدة جديدة للمولى علي الأكبر (عليه السلام)

سماحة الشيخ زمان الحسناوي
▪️سؤالٌ إلى حرملة (لع)
في استشهاد المولى عبد الله الرضيع (ع)

أوَما رقَقْتَ بكربلا يا حرْملهْ؟
ولما جنيْتَ بكتْ عيونُ البسْمَلهْ

هذي سِهامُكَ صوَّبتْ كَبِدَ الْهُدَى
بَلْ سطَّرَتْ في العَرْشِ آي "الزلزلهْ"

عينُ الكفالةِ أنتَ مَنْ أطفأْتَها
فلها البتولةُ في الجَنَائنِ مُعْوِلهْ

ورميتَ بالسَّهْمِ المُثلَّثِ مُهْجةً
دمُها رقى في الخُلْدِ أعلى منزِلَهْ

حدِّثْ ففي قَلْـــبِ الربابِ تساؤلٌ
(أوَمَا رققْتَ بِكَرْبلا يا حرْملَهْ)؟!

فيجيبُ" لا أنسى حسيناً قادِماً
يَمْشِي وبيْنَ يديْهِ طِفلٌ ظلَّلَهْ

قالَ ارْحَمُوه وبَلِّلوا عطشَ الحشا
ما كانَ ينقصُ ماؤكمْ إِنْ بلَّلهْ

صوتٌ بهِ انفصَمتَ عُرى سُفْيانِهمْ
ما بينَ مدْبِرةٍ وأخرى مُقْبِلَهْ

سدَّدتُ سَهْمِيَ لا أرى منْ نَحْرِهِ
إلا بياضاً ناصعاً ما أجْملَهْ!

وثكَلتُ والدَهُ بقَطعِ وريدِهِ
إِذْ كانَ قَطْعَ نِزاعِهم أنْ أقْتُلَهْ

كالطَّيْرِ رَفَرفَ للحُسَينِ ببسمةٍ
ودنَا إليْهِ يضمُّهُ فرققتُ لَــهْ..."

https://www.tg-me.com/AliOsailyAmily

#الرضيع_عليه_السلام
#اللهم_عجل_لوليك_الفرج
▪️أحداث ليلة ويوم عاشوراء
يستطيع المعزِّي ان يقتصر على المقاطع الست الأخيرة.

١/يا صاحبي عرِّجْ على مغنى العُلى
لِنُقـــيمَ مأْتـــمَ حُزْنِــنا في كَرْبـــلا
فالكربُ حلَّ بها وســـوَّرَها البــلا
لمّـــا أبيُّ الضَّيْمِ فيها حُوصِرا

٢/ماذا السلوُّ عَنِ البُكا والصرخةِ ؟!
أوَما سمعتَ حديثَ هذي الليلةِ ؟!
ضاقتْ بِهَا الدُّنيا على ابنِ البضْعةِ
ويزيدُ أمسى ضاحكاً مُسْتبْشِرا

٣/أصحابُهُ صَدَقُوا النبيَّ وحَيْدَرهْ
مِنْ كلِّ ندْبٍ في الهزاهزِ قسْورهْ
ضحكوا وحُمْرُ أميَّةٍ مُستنْفِرهْ
نالوا وساماً مِنْ حُسينٍ أخيرا

٤/يعلو دويُّ النحلِ ما بيْنَ الخِيَمْ
حمداً وشُكراً للإلــهِ على النِّعَمْ
فغداً سيفدونَ الرِّسالةَ والحرَمْ
ويُجزَّرونَ كما الأضاحي في العرا

٥/هذا يقَوِّمُ حدَّهُ بالمبردِ
ويقولُ يا سيفُ استعدنْ للغدِ
تاللهِ إِنْ تُفْللْ سأهجمُ باليدِ
حتَّى أذودَ الجيش عن خير الورى

٦/وهنا غيورٌ بيْنَ أطنابِ الخِبا
يوصي حليلَتَهُ غداً أَنْ تذهبا
بيْنَ السَّبايا كيْ تواسي زينبا
ولكيْ ترى ما بنتُ فاطِمةٍ ترى

٧/وعلى الشبابِ سمعتُ صوتَ المُعوِلِ
ليلى تُخاطِبُ ليلها لا تَعجَلِ
فوقَ الحصيرِ يعودُ محمولاً علي
وحسينُ يدعو خلفهُ :واااأكبرا

٨/سالتْ عيونُ المُعصِراتِ سواجما
حُزناً لِرمْلةَ إِذْ تُودِّعُ "قاسما"
قمرٌ يشمِّرُ للمنيةِ عازما
سيظلُّ مخسوفَ الجمالِ مُعفّرا

٩/نفْسِي فدا العباسِ يُوصِي إخْوتَهْ :
كلٌّ غـــداً منكم يُريني جُثَّتَهْ
هذا حُسينٌ لا تُخَلُّوا نُصرتَهْ
مَنْ نَحْنُ نفدي نجْلَ سيِّدةِ الورى ؟!

١٠/غارتْ عيونُ الطِّفلِ من حرِّ الظَّما
والأمُّ تسألُ ما يُشاهدُ في السَّما؟
أرأى البتولَةَ أم رأى كأسَ الدِّما؟
يرميهِ حرمَلةٌ فيسقي المنحرا

١١/بأبي التي ناحتْ وصبَّتْ أدمُعا
تصغي إلى رُكنِ الإمامةِ إذ نعى
"يا دهرُ أُفٍّ" قالَها مُسْتَرجِعا
فغداً سيجري ما المُهيمنُ قَدَّرا

١٢/نادتْهُ واثُكْلاهُ يا بنَ المُصطفى
أأخيَّ إنْ تذهبْ على الدُّنيا العفا
فأجابَ لو تُرِكَ القطا حتْماً غفا
وثوابُنا بدمِ الوريدِ تسطَّرا

١٣/يا أخْتُ صبراً إنَّما الباري أَمَرْ
فغداً سيُدمي جبْهتي ذاكَ الحجرْ
ويهدُّني السَّهمُ المُثلَّثُ في الأثَرْ
حتّى أخرِّ عَنِ الجوادِ مُكبِّرا

١٤/وأظلُّ ملقىً في الصَّعيدِ مُرمَّلا
حتّى تَريْنَ الشِّمرَ نحوي مُقْبِلا
وترينَهُ صدْرَ السَّمَاوَاتِ اعتلى
بالسيفِ يذبحني فترتعدُ الثَّرى

١٥/وترَيْنَ رأسِيَ في العوالي عالِيا
وأنا أشاهِدُ في الفلا أطفالِيا
آهٍ ويلتهِمُ الحريقُ خِبائيا
أسفي على زينِ الوَرى مُتحِيِّرا

١٦/الآنَ طه زارني والمرتضى
قالا إذا ما الليلُ في عجَلٍ مضى
بالخيلِ تبقى يا حُسينُ مرضرضا
فعلى فؤادِكِ ها مسحتُ ليصبِرا !


https://www.tg-me.com/AliOsailyAmily

#ليلة_عاشوراء
#اللهم_عجل_لوليك_الفرج
آخر اللقاء بين المولى أبي عبد الله عليه السلام والحوراء زينب عليها السلام ليلة عاشوراء

وزينبٌ معْ أخيها السـبـطِ تسـألُــهُ
والعينُ سـاجِمةُ الدمـعـاتِ كالمُـزُنِ

"أُخيَّ قـبـلَ رحـيــلِ الأمِّ فـاطِـمــةٍ
نادَتْ بِفـادِحِ يـومِ الطـفِّ تُخـبِـرُني

قالتْ حُسـينُكِ يا بنتاهُ يـتـرُكُــكُـــمْ
بينَ العُتاةِ فمنْ لي حينَ تتـرُكُـنـي؟"

فقال:"آهٍ غداً نمضـي بِأجمعِــنـا
وأنتِ تَبقَـيْـنَ دونَ الغـوْثِ والــرُكُنِ

غـداً يوسَّــدُ خـدّي تـربَ هـاجـرةٍ
فيها الرِمالُ وحرُّ الشمسِ يَصهـرُنـي

غـداُ سيرمي فؤادي سـهـمُ حرمَلَةٍ
والشِمرُ يعلو على صدري لِيذبحـنـي

فيرفع الرأسَ فوقَ الرمحِ منتصِــباً
والأصبحيُّ إلى كـوفــانَ يحملُني"

بينا تُسـائـلُـهُ والسـبـطُ يُخـبـرُهــا
إذ جـاء كـافِـلُـهــا، بـل كافلُ الظَّعَنِ

قـالـتْ:"أُخـيَّ غـداً مـن ذا يُـكـفِّـنُـهُ؟"
فقالَ:"يـبـقـى طريحـاً دونـمـا كَـفــنِ"

قـالـتْ:"أُخـيَّ غـداً من ذا يُـشـيِّـعُـهُ؟"
فقالَ:"خيلُ العِدى تَجري على البدَنِ"

قالـتْ:"أُخيَّ غـداً مـن ذا سـيَـدفـنُـهُ؟"
فقالَ :"يـبـقـى عـفـيـراً غـيرَ مُنـدفِـنِ"

قالَتْ:"أخَيَّ أجِبني يا ضِيا بَصـري
إن جنَّ ليلُ غدٍ منْ ذا سـيحـرُسُـنـي؟"

فطأطأَ الرأسَ يبكيها وجاوَبـهــا:
"ليتَ اللَّـيـالـي بعـدَ الـيـومِ لـمْ تَـكُـنِ

فحارِسُ الظعـنِ بعد العِـزِّ طاغيةٌ
إنْ صِحتِ باسميَ يا أختاه يَشتمُني"

اللهم عجِّل لوليك الفرج

أرجو من خدمة المنبر المقدس أن لا ينسوني من الدعاء

https://www.tg-me.com/AliOsailyAmily

#ليلة_العاشر
#اللهم_عجل_لوليك_الفرج
قصيدة جديدة
للمولى علي الأكبر عليه السلام

السيد هشام البطاط

العتبة العباسية المقدسة
علي عسيلي العاملي pinned «آخر اللقاء بين المولى أبي عبد الله عليه السلام والحوراء زينب عليها السلام ليلة عاشوراء وزينبٌ معْ أخيها السـبـطِ تسـألُــهُ والعينُ سـاجِمةُ الدمـعـاتِ كالمُـزُنِ "أُخيَّ قـبـلَ رحـيــلِ الأمِّ فـاطِـمــةٍ نادَتْ بِفـادِحِ يـومِ الطـفِّ تُخـبِـرُني…»
2025/10/27 10:57:26
Back to Top
HTML Embed Code: