لا تثق بأحد
هل ستحتوي السعادة قلب أحرقة الانتظار ومزقتة أقدارة وفقعة جميع الأقربون منة .. هل ستكف المأآسي عن خلع الابواب والدخول دون حتى طرقة واحدة..! لم تنجح الحياة.. في إبهاجي من الداخل..هل ستنجحين أنت...؟
كنت أسند الجميع، من أعرفهم ومن لا أعرفهم، جعلت من نفسي حائط في شارع رئيسي، أسند قدم الطفل على صدري، ويد المسن على كتفي، أسند العالم ولم يسندني أحد...
أتفعلين ...؟
أتفعلين ...؟
وكـ ضريبة على الكتابة..نزف قلبي حتى الموت ..حتى نسيت كيف اضحك..
وكيف يكون شعور الوقوع بالحب حقااااً
كانت تلك تضحية حتمية..لتكون كلماتي أكثر واقعية...
بسبب حماقتي ..طفولتي بلااهتي.. عجزي عن أن أكون أكثر حذراً..
لا تثق بأحد..
عنوان مثير ..سأخبرك الحقيقة..
لقد وثقت بالجميع ولم أحرم أحداً ثقتي..
وليتني لم أفعل طوال حياتي ولو لمرةٍ واحدة..
كنت سأمتلك قلب..
كنت سأتمكن من أن أحبك ..
ـ دكتاتور الكاسر
وكيف يكون شعور الوقوع بالحب حقااااً
كانت تلك تضحية حتمية..لتكون كلماتي أكثر واقعية...
بسبب حماقتي ..طفولتي بلااهتي.. عجزي عن أن أكون أكثر حذراً..
لا تثق بأحد..
عنوان مثير ..سأخبرك الحقيقة..
لقد وثقت بالجميع ولم أحرم أحداً ثقتي..
وليتني لم أفعل طوال حياتي ولو لمرةٍ واحدة..
كنت سأمتلك قلب..
كنت سأتمكن من أن أحبك ..
ـ دكتاتور الكاسر
يوماً ما ..
سيشعل أحدهم عود ثقاب بداخلك ،
سيبقى مشتعلاً للأبد !
سيشعل أحدهم عود ثقاب بداخلك ،
سيبقى مشتعلاً للأبد !
مازالَ صوتُكَ في ثنايا مَسمعي
والشَّوقُ فِي صَدري يُفَتِّتُ أضلُعي
والله إنّ الشّوقَ فاقَ تحمُّلي
ياشوق رِفقاً بالفُؤادِ ألا تعي
يَافَرحتي إن مَرّ إسمُكَ عابِراً
يَزدادُ مِن فرط الحَنينِ توجّعي
حَاولتُ أَن أَخفي هواكَ وكلّما
أخفَيتهُ في القلبِ فاضَت أَدمُعي
بالبَين قَدّ قَضَت الليالي بَينَنا
لكنّ روحك لَم تغِب دوماً مَعي.
والشَّوقُ فِي صَدري يُفَتِّتُ أضلُعي
والله إنّ الشّوقَ فاقَ تحمُّلي
ياشوق رِفقاً بالفُؤادِ ألا تعي
يَافَرحتي إن مَرّ إسمُكَ عابِراً
يَزدادُ مِن فرط الحَنينِ توجّعي
حَاولتُ أَن أَخفي هواكَ وكلّما
أخفَيتهُ في القلبِ فاضَت أَدمُعي
بالبَين قَدّ قَضَت الليالي بَينَنا
لكنّ روحك لَم تغِب دوماً مَعي.
-(قالت: لماذا -دُونَهُنَّ- عثرتَ بي؟)
قلتُ: السؤال هو الإجابةُ، شطرُها، أو كُلُّها..
أو ربّما هوَ لُعبةُ التلميذِ والأستاذِ
قالتُ: الحياةُ ضَنِينةٌ دومًا بِوَضعِ إجابةٍ صفراءَ
في يدِ طفلِها الشحّاذِ
قلتُ: "الطريقُ هُو الطريقةُ"، مثلما قال الدراويشُ،
الرسُول هوَ الرسالةُ، مثلما دومًا أردّدُ..
اَلمُحبّ هو المَحبّةُ، والمُجيبُ هو الإجابةْ
أنتِ السؤالُ.. أنا الإجابةْ
أنتِ الجَمالُ.. أنا الصَّبابةْ
أنت الخَيالُ..
أنا تَهاويلُ الكِتابةْ
أنت المُحالُ..
أنا هُنا.. عطَشُ السحابةْ
وأنا وأنت على الحقيقةِ والمَجازِ:
فَراشتانِ،
ورعشَتانِ..
ولا غَرابةْ..
قلتُ: السؤال هو الإجابةُ، شطرُها، أو كُلُّها..
أو ربّما هوَ لُعبةُ التلميذِ والأستاذِ
قالتُ: الحياةُ ضَنِينةٌ دومًا بِوَضعِ إجابةٍ صفراءَ
في يدِ طفلِها الشحّاذِ
قلتُ: "الطريقُ هُو الطريقةُ"، مثلما قال الدراويشُ،
الرسُول هوَ الرسالةُ، مثلما دومًا أردّدُ..
اَلمُحبّ هو المَحبّةُ، والمُجيبُ هو الإجابةْ
أنتِ السؤالُ.. أنا الإجابةْ
أنتِ الجَمالُ.. أنا الصَّبابةْ
أنت الخَيالُ..
أنا تَهاويلُ الكِتابةْ
أنت المُحالُ..
أنا هُنا.. عطَشُ السحابةْ
وأنا وأنت على الحقيقةِ والمَجازِ:
فَراشتانِ،
ورعشَتانِ..
ولا غَرابةْ..
لا تثق بأحد
-(قالت: لماذا -دُونَهُنَّ- عثرتَ بي؟) قلتُ: السؤال هو الإجابةُ، شطرُها، أو كُلُّها.. أو ربّما هوَ لُعبةُ التلميذِ والأستاذِ قالتُ: الحياةُ ضَنِينةٌ دومًا بِوَضعِ إجابةٍ صفراءَ في يدِ طفلِها الشحّاذِ قلتُ: "الطريقُ هُو الطريقةُ"، مثلما قال الدراويشُ، الرسُول…
(قالت: لماذا -دُونَهنّ- أنا إذًا ؟)
قلتُ: الإجابات الكثيرةُ لا تُتيحُ لي الوقوفَ هُنا على ساقِ البداهةِ وَحدَها.. فيما الحياةُ وراءَ قُفْلِ البابِ تندهُنا للَوْحَتها العجيبَةْ
إنّ الإجاباتِ الصحيحةَ أبعَدُ من طريقِ الماءِ في الصحراءِ، وأدَقُّ من حِيَل المُحِبّ إلى الحَبِيبَةْ
(لماذا...؟)
هذا هو اللُّغْز العَسيرُ.. دَعي البَصيرةَ هاهُنا تُحصي حدودَ المُمكِناتِ هُناكَ، ولنركبْ شراع القلب، ولْنُفلِتْ بعيدًا، دهشَتَيْنِ وعُنْفُوانًا، خارجَ اللُّغةِ الرتِيبةْ
قلتُ: الإجابات الكثيرةُ لا تُتيحُ لي الوقوفَ هُنا على ساقِ البداهةِ وَحدَها.. فيما الحياةُ وراءَ قُفْلِ البابِ تندهُنا للَوْحَتها العجيبَةْ
إنّ الإجاباتِ الصحيحةَ أبعَدُ من طريقِ الماءِ في الصحراءِ، وأدَقُّ من حِيَل المُحِبّ إلى الحَبِيبَةْ
(لماذا...؟)
هذا هو اللُّغْز العَسيرُ.. دَعي البَصيرةَ هاهُنا تُحصي حدودَ المُمكِناتِ هُناكَ، ولنركبْ شراع القلب، ولْنُفلِتْ بعيدًا، دهشَتَيْنِ وعُنْفُوانًا، خارجَ اللُّغةِ الرتِيبةْ
لا تثق بأحد
(قالت: لماذا -دُونَهنّ- أنا إذًا ؟) قلتُ: الإجابات الكثيرةُ لا تُتيحُ لي الوقوفَ هُنا على ساقِ البداهةِ وَحدَها.. فيما الحياةُ وراءَ قُفْلِ البابِ تندهُنا للَوْحَتها العجيبَةْ إنّ الإجاباتِ الصحيحةَ أبعَدُ من طريقِ الماءِ في الصحراءِ، وأدَقُّ من حِيَل المُحِبّ…
-قالت (لِمَ هِمْتَ بي مِن بَيْنِهنّ؟)
-قلت (لأنّني أحبَبْتُ موتًا.. ليس يبرحُ هاربًا منّي، وأركضُ خلفَهُ.. وأراهُ في عَين الغزالةِ، تحت أجنِحةِ النوارسِ،وعلى عيون العابرين مع اليتامى البائسين
قالتُ: امْنَحني فرصةً أخرى.. لأسألَ صُورتي في الماءِ، أو أصغي لِصوتي داخلَ الظلماءِ
قلت: الإجابةُ صَوْلَجانٌ باهظُ الإيماءِ.. غُضّي عن المَبهُوتِ عينَ الفِتنة الحسناءِ..
-قلت (لأنّني أحبَبْتُ موتًا.. ليس يبرحُ هاربًا منّي، وأركضُ خلفَهُ.. وأراهُ في عَين الغزالةِ، تحت أجنِحةِ النوارسِ،وعلى عيون العابرين مع اليتامى البائسين
قالتُ: امْنَحني فرصةً أخرى.. لأسألَ صُورتي في الماءِ، أو أصغي لِصوتي داخلَ الظلماءِ
قلت: الإجابةُ صَوْلَجانٌ باهظُ الإيماءِ.. غُضّي عن المَبهُوتِ عينَ الفِتنة الحسناءِ..
لا تثق بأحد
-قالت (لِمَ هِمْتَ بي مِن بَيْنِهنّ؟) -قلت (لأنّني أحبَبْتُ موتًا.. ليس يبرحُ هاربًا منّي، وأركضُ خلفَهُ.. وأراهُ في عَين الغزالةِ، تحت أجنِحةِ النوارسِ،وعلى عيون العابرين مع اليتامى البائسين قالتُ: امْنَحني فرصةً أخرى.. لأسألَ صُورتي في الماءِ، أو أصغي…
- (لِمَ -دُونهنَّ- شهقتَ بي؟)
-لأصُوغ دربًا لِلسنُونو نحوَ فردَوسِ الغِيابْ
لأقُدَّ قلبًا.. يَسْتَعينُ على جَواهُ بِقَضْمِ فاكهةِ السَّرابْ
لأعِيدَ طفلًا لِلقراءةِ.. لِلرعُونةِ.. لِلرغائبِ، لِلصعابْ
لأقُولَ: مهلًا لِلسّنِينِ تغُذُّ مَركبَتي على جِسر الشباب
قالت لي اخيراً
فأنت العُذُوبةُ في السؤالِ اذاً..
وأنا الإجابةُ في العَذابْ
-لأصُوغ دربًا لِلسنُونو نحوَ فردَوسِ الغِيابْ
لأقُدَّ قلبًا.. يَسْتَعينُ على جَواهُ بِقَضْمِ فاكهةِ السَّرابْ
لأعِيدَ طفلًا لِلقراءةِ.. لِلرعُونةِ.. لِلرغائبِ، لِلصعابْ
لأقُولَ: مهلًا لِلسّنِينِ تغُذُّ مَركبَتي على جِسر الشباب
قالت لي اخيراً
فأنت العُذُوبةُ في السؤالِ اذاً..
وأنا الإجابةُ في العَذابْ
لا تثق بأحد
- (لِمَ -دُونهنَّ- شهقتَ بي؟) -لأصُوغ دربًا لِلسنُونو نحوَ فردَوسِ الغِيابْ لأقُدَّ قلبًا.. يَسْتَعينُ على جَواهُ بِقَضْمِ فاكهةِ السَّرابْ لأعِيدَ طفلًا لِلقراءةِ.. لِلرعُونةِ.. لِلرغائبِ، لِلصعابْ لأقُولَ: مهلًا لِلسّنِينِ تغُذُّ مَركبَتي على جِسر الشباب…
بَل أنتِ الّتي من دُونِهنّ عصَفْتِ بي..،
وهُنا السؤالُ
جمِيعُهُ..
وهُنا الجَوابْ.
وهُنا السؤالُ
جمِيعُهُ..
وهُنا الجَوابْ.
لا تثق بأحد
32ساعه وستة وخمسين دقيقة تماماً وانا لم أطمأن على زوجتي وأحوالها ... يا للضياع ☹️ 1977 الف وتسع مائة وسبعة وسبعون دقيقة منذ رأيتها حتى الان ثم لم ارها بعد ذلك 118500 مائة وثمانية عشر الف وخمس مائة ثانية منذ كحلت عيناي برؤيتها. ثم اصبحت أعمى
16 يونـــــ6ــــيو 2023 م
يوم الختام
ويوم اللقاء
وهكذا سيأتي الكاسر أخيراً للحياة
يوم الختام
ويوم اللقاء
وهكذا سيأتي الكاسر أخيراً للحياة
لا تثق بأحد
Video
لا استطيع الرقص ..فــ ,إرتجلت
مع الرفاق
وشاركتك اياه
مع الرفاق
وشاركتك اياه