طَري ملمس كلوب الما يحبون
وخشن ذاك التصدع بالتجاعيد
الجامعة العراقية للشعر الشعبي البروف كاظم اسماعيل الكاطع🤎🕊️
وخشن ذاك التصدع بالتجاعيد
الجامعة العراقية للشعر الشعبي البروف كاظم اسماعيل الكاطع🤎🕊️
نائل المظفر مخاطباً العراق :
مثل حاتم جنت تذبح فرس للضيف
بس شَعرَة فَرَس ما يسوة خطارك🤎🕊️
مثل حاتم جنت تذبح فرس للضيف
بس شَعرَة فَرَس ما يسوة خطارك🤎🕊️
مثل عطر الشلب من توصل المشخاب
من تجهبني تشتم ريحة مرة..!
ايهاب المالكي🤎🕊️
من تجهبني تشتم ريحة مرة..!
ايهاب المالكي🤎🕊️
لو نختني ام عون اهدّن
واطوي كاع الله طوي
حرورة من الشمس اخذ
الا اچوّي الطف چوي
مرتضى حَرب🤎🕊️
واطوي كاع الله طوي
حرورة من الشمس اخذ
الا اچوّي الطف چوي
مرتضى حَرب🤎🕊️
كصيفه وردنها كصير دشداشة الذل
البسها كلي شلون وانه اطل الكل..؟
سعد محمد الحسن 🤎🕊️
البسها كلي شلون وانه اطل الكل..؟
سعد محمد الحسن 🤎🕊️
Forwarded from لـ ﮼اياتَ.
25/6/2025
لااَ زال صوتكَ ورجفة يداك تدور في أعماق قلبي وأنـت تقـرأ قصيدتي المـفضـله "التـاجـر"
أستمـع ألى جميع قصائـدك وأبياتك وكأنهـاا بحـرًا أغرق بهـااا..
أرجع أحاول أوصف حُبي لـ "كاظم اسماعيل الگاطع "
كـ العاده كاظميَ مدرسة الشعـر الشعبي العـراقي اتمنـاا لـو بعده عـايش ألحـد ألآن!!
كـاظم الجوهره الشعبيـه.
بـ النهايه!!
سـواد الليل يبقى وتطفى الالوان واعيد بذكرياتك والمـشاهد..
الرحمه والمغفـره .
لااَ زال صوتكَ ورجفة يداك تدور في أعماق قلبي وأنـت تقـرأ قصيدتي المـفضـله "التـاجـر"
أستمـع ألى جميع قصائـدك وأبياتك وكأنهـاا بحـرًا أغرق بهـااا..
أرجع أحاول أوصف حُبي لـ "كاظم اسماعيل الگاطع "
كـ العاده كاظميَ مدرسة الشعـر الشعبي العـراقي اتمنـاا لـو بعده عـايش ألحـد ألآن!!
كـاظم الجوهره الشعبيـه.
بـ النهايه!!
سـواد الليل يبقى وتطفى الالوان واعيد بذكرياتك والمـشاهد..
الرحمه والمغفـره .
اتـسائل بعد كُل هذهِ القصائـد الحزيـنه وعناوينها المُرعبـهَ بعد كُل هذه الصراعات َ والقُصص والفُقدان المؤلم
وخـذلانهُ وكـسرانـهُ وتساؤلاتـهِ عـن كُل مامـر بـهِ هـل توفيـت جميعهـاا كـمـاا توفي جسدهُ؟
هل إنتهى خصامهُ المُستمر!
هـَل اختفىَ أثـر جرحـهِ!
هـل استطاع قتـل قلـبهِ!
هـل توقف عـن الانتـضار!
هـل انتهى ذلكَ الخـوف المُرعب!
تـساؤلات حـول كُل هذهِ الاشياء حـول كـُل هذا الحـزن!
-نـعم تُوفيت جمـيعهـاَا مـعهُ
وبقيـت اثارهـاا فـي قلوب المُـستمعـين "
وخـذلانهُ وكـسرانـهُ وتساؤلاتـهِ عـن كُل مامـر بـهِ هـل توفيـت جميعهـاا كـمـاا توفي جسدهُ؟
هل إنتهى خصامهُ المُستمر!
هـَل اختفىَ أثـر جرحـهِ!
هـل استطاع قتـل قلـبهِ!
هـل توقف عـن الانتـضار!
هـل انتهى ذلكَ الخـوف المُرعب!
تـساؤلات حـول كُل هذهِ الاشياء حـول كـُل هذا الحـزن!
-نـعم تُوفيت جمـيعهـاَا مـعهُ
وبقيـت اثارهـاا فـي قلوب المُـستمعـين "