اللهم عجل لوليك الفرج

‏البيوت لا تُبنى بجمال الزوجة ، و مال الزوج !!
البيوت تُبنى بأمّ هدفها بيتٌ يُذكر فيه اسم الله
وأب هدفهُ ذرية توحد الله وتنصر بقيّة الله

حقيقة موجعة ومؤلمة ومؤسفة

قد فَعلت المرأة كل شيء؛ حتى تجذب عين الرجل..

مساحيق.. جسد مثالي.. شورت و بطن مكشوف.. تجميل و إعادة نحت.. تودد و تنازل..
ثم ماذا ؟

ما زالت عين الرجل تبحث عن المزيد؛ و تزيغ يمينا ويسار.. و تلتقطُ مِن هُنا و هناك!

الخيانات و العلاقات في ازدياد ..
ولا شيءَ يشبع الغرائز ..
فقد زادَ العَرض؛ و رَخُصت السّلعة..
رَخُصت المرأة!

يا سيدتي ..
لا توجد امرأة تملأ عينَ الرّجل و تَكفيه؛ إلا أن تَكفيه التّقوى!

الخشية من الله؛ هي التي تغض بها الأبصار.. و يشيح القلب عن الشهوات؛ بالخوف من الله..
و ما سوى ذلك؛ فهو سعار دفعت المرأة ثمنه..

لا الحب ينفع ولا الإعجاب.

يارب كن معي في كل لحظاتي فقلبي بقربك يطمئن
وابعد عني كل من يريد السؤء بي واجعلها في ابدانهم

يجب انت تجاهد نفسك وتتحلى بالأخلاق عندما تتعرض
الى هذا المواقف حتى تكون من المؤمنين المخلصين
وتتميز بمحاسن الأخلاق وترتقي وتبتعد عن العصبية


#الشيخ_فاضل_الصفار

ياحسين مضيع الدرب..

بِنَفْسِي أَنْفَاس فَاطِمَة اَلْمُتَأَلِّمَة
كَانَتْ تَأخُذ رُوحًا من عَلِيّ كُلّمَا شَهِقْت💔

#فاطمة_الزهراء_عليه_السلام

ياصاحب الزمان

إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ

أُعزّي المؤمنين الكرام برحيل الخطيب الحسيني الكبير السيد محمد باقر الفالي.

سائلاً الله تعالى أن يحشره مع مولاه الامام الحسين (عليه السلام) .

زمان الحسناوي

مِن كلمةِ سماحة السيّد الأُستاذ محمّد رضا السيستاني(دامت بركاته) في مناسبة يوم النصر العظيم على العدّو الدّا.ع.ش.ي الإرهابي.

إنَّ أصحاب النصر هُم الّذين ضحّوا بأنفسهم، لا سيّما الّذين استشهدوا وأُصيبوا بعوقٍ دائم.
هُم أصحابُ الفخر ، والمجدُ لهم .
ومسؤوليّة الآخرين مسؤوليّةٌ عظيمةٌ في الحفاظ على هذا النصر وعدم تشويهه، وقد تحقّق بفعل الدماء الكثيرة.
ويُعتبَر هذا النصر نقطةً مُضيئةً في تاريخ المرجعيّة الدينية العليا الشريفة والبلد، إذ أنّها ولأوّل مرّةٍ تفتي بالدفاع الكفائي ويتحقّق النصرُ في تاريخ العراق المعاصر.
ولكن تبقى المسؤوليّة الكبرى الشرعية والوطنية في الحفاظ على هذا الإنجاز الكبير والنصر العظيم والعنوان المقدّس ، كما أشارت إلى ذلك المرجعية الشريفة في خطبة النصر.
وكذلك كان الدور الكبير لمواكب الدعم اللوجستي ومشاركتهم بأموالهم في تحقيق النصر.
فلهم المجدُ والفخرُ، ويوم النصر يومٌ مُهمٌّ في تاريخ العراق.

الأحد، 25 جمادى الأولى، 1445 هجرية.
النجف الأشرف.

اللهم رُدَّ كلَ تَاركٍ للصلاةِ إلى الصلاةِ.🤍