◼️ أوصى الإمام أبو حنيفة النّعمان تلميذه أبا يوسف القاضي رضي ﷲ تعالى عنهما بوصيّة مؤثّرة فقال:
"وإنْ بَقِيت عَشْرَ سِنِينَ بِلا كَسْبٍ ولا قُوتٍ فَلا تُعْرِضْ عَنْ العِلْمِ؛ فَإنَّك إذا أعْرَضْت عَنْهُ كانَتْ مَعِيشَتُك ضَنْكًا".

غمز عيون البصائر

◼️مُحَمَّدٌ طابَتِ الدُّنيا ببِعْثَتِهِ
مُحَمَّدٌ جاءَ بالآياتِ والْحِكَمِ.

محمَّد ﷺ

#جمعة_مباركة
#اللهم_صل_على_سيدنا_محمد_وعلى_آله_وصحبه_وسلم



#البوصيري

◼️قال سعيد بن المُسَيِّب رحمه الله تعالى:

"‏من استغنى بالله افتقر النَّاسُ إليه!"

وقال أُحَيحَة بن الجَلاح الأوسي:

‏استَغنِ عَن كُلِّ ذي قُربى وَذي رَحِمٍ
إِنَّ الغَنِيَّ مَن استَغنى عَنِ الناسِ

◼️ حين تتلقَّى العلم بمبدأ «سَمِعْنا وأَطَعْنا» فلن تنتفع بشيء، إنَّما عليك أن تتلقَّاه بمبدأ «سَمِعْنا ونَظَرْنَا وفَكَّرْنا».. لا يُقال: «سَمِعْنا وأَطَعْنا» إلا لكلامِ الله وكلامِ رسول الله.

د. محمد محمد أبو موسى

◼️«تَعَلَّمُوا العَرَبِيَّةَ؛ فَإِنَّهَا تُنْبِتُ الْعَقْلَ، وَتَزِيدُ فِي المُرُوءَةُ».

سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه

القرآن بديل البنج في مستشفيات قطاع غزة الآن 🇵🇸

شهداء تحت الأنقاض لا يُمكن الوصول لهم تحت برج التاج وسط مدينة غزة

◼️أَنتَ العَلِيمُ بِمَا فِي الـقَـلـبِ مِنْ ألم
أَنتَ الرَّحِيمُ بِضَعفٍ لَستُ أَقوَاهُ 💔

◼️تأمل جمال العربية:

‏" نَحْنُ، نَحِنُّ "
‏بين السّكونِ والكسرَة اعترافٌ صَغير💔

◼️«سَكَتَ أَلفًا، ونَطَقَ خَلْفًا»
الخلف من القول: هو السقط الرديء.
من أمثال العرب، يقولونه للذي يطيل الصمت ثم ينطق بالفهَاهَة والزَّلل.

#من_أمثال_العرب

بل أنتم يومئذٍ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل

وَسُوءُ الظّنّ يقتلُ كُلّ صُنعٍ
وَحُسنُ الظّنّ مِن شِيَمِ الكِرَامِ

◼️إنّ السّـلاحَ جَميعُ النّاسِ تَحْمِـلُهُ
وَلَيسَ كلُّ ذواتِ المِخْـلَبِ السَّبُعُ.

#أبو_الطيب_المتنبي

◼️{بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا(16) وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ(17)}

◼️{وَمِنْهُم مَّن يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْهَا رَضُوا وَإِن لَّمْ يُعْطَوْا مِنْهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ(58) وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا مَا آتَاهُمُ اللّٰهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللّٰهُ سَيُؤْتِينَا اللّٰهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللّٰهِ رَاغِبُونَ(59)}

◼️إنا لله وإنا إليه راجعون

قال الفضيل بن عياض رحمه الله لرجل:كم أتت عليك؟
قال: ستون سنة.
قال: فأنت منذ ستين سنة تسير إلى ربِّك توشك أن تبلُغ.
فقال الرجل: إنّا لله وإنّا إليه راجعون.
فقال الفضيل: أتعرف تفسيره؟
تقول: أنا لله عبد.. وإليه راجع.. فمن عَلِمَ أنَّه لله عبد.. وأنَّه إليه راجع فليعلم أنَّه موقوفٌ.. ومن علم أنه موقوف.. فليعلم أنَّه مسؤول.. ومن عَلِمَ أنَّه مسؤولٌ.. فليُعِدَّ للسؤال جواباً.
فقال الرجل: فما الحيلة؟
قال: يسيرة.
فقال الرجل: ما هي؟
قال: تُحسِن فيما بقي .. يُغفر لك ما مضى .. فإنّك إنْ أسأتَ فيما بقي .. أُخِذْتَ بما مضى وبما بقي.
[ جامع العلوم والحكم لابن رجب۱/۳۸۳]