Telegram Web Link
عَشْرُ ذِي الحِجَّة: مَوْسِمُ خَيْرات ومَحْفِلُ رَحَمات؛ فلْنجتهدْ فيما يُحِبُّ ربُّنا عَسَى أن نفوزَ بـرحمته؛ ﴿إِنَّ رَحمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ المُحسِنِينَ﴾[سورة الأعراف:56].
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فضل العمل الصالح في عشر ذي الحجة مع مجاهدة النفس في إرضاء الله
مِن شِعار المؤمنين في عَشر ذِي الحِجَّة -مِمَّا صحَّ عن الصحابة رضي الله عنهم-: تعظيمُ الله بتكبيره وإعلانِ ذلك جهرًا به؛ اللهُ أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، واللهُ أكبر، الله أكبر، ولله الحمد...
{إِنَّ ٱللَّهَ وَمَلَٰئِكَتَهُۥ يُصَلُّونَ عَلَى ٱلنَّبِىِّ يَٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ صَلُّواْ عَلَيْهِ وَسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا}
التكبير في عَشرِ ذي الحِجَّةِ:
يَملأُ الأفواهَ والقلوبَ بتعظيمِ اللهِ وإجلالهِ وتوحيدِه،
ويُورِثُ العبدَ صِدقَ الإقبالِ على ربِّه، والتَّعلُّقَ به؛
فاطلبوا هذا المَعنَى في تكبيرِكم اللهَ فيها...
‏عن عثمانَ بن عَفَّانَ -رضي الله عنه- قال:

قال رسول الله ﷺ:

«ما مِن مسلم يَتطهَّر فيُتِمُّ الطُّهورَ الذي كتَب الله عليه فيُصلِّي هذه الصلواتِ الخَمسَ- إلا كانت كفَّاراتٍ لِمَا بينَها».
صحيح مسلم رحمه الله تعالى 231
2025/07/14 17:45:25
Back to Top
HTML Embed Code: