في أكناف المِحَن تَختبئ ألطافُ المِنَن؛
{...وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ...}[سورة البقرة:216]،
{...فَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا}[سورة النساء:19].
{...وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ...}[سورة البقرة:216]،
{...فَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا}[سورة النساء:19].
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ما الأفضل في صيام عاشوراءَ
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله ﷺ:
إنَّ الله يُمْهِل، حتى إذا ذهب ثلثُ الليلِ الأولُ نزَل إلى السماء الدنيا، فيقولُ: «هل مِن مستغفرٍ؟ هل مِن تائب؟ هل مِن سائل؟ هل مِن داعٍ؟»، حتى يَنفجرَ الفَجْرُ.
صحيح مسلم رحمه الله تعالى 758
قال رسول الله ﷺ:
إنَّ الله يُمْهِل، حتى إذا ذهب ثلثُ الليلِ الأولُ نزَل إلى السماء الدنيا، فيقولُ: «هل مِن مستغفرٍ؟ هل مِن تائب؟ هل مِن سائل؟ هل مِن داعٍ؟»، حتى يَنفجرَ الفَجْرُ.
صحيح مسلم رحمه الله تعالى 758
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الحكمة من صوم عاشوراء
تختلط عند كثيرٍ مِنَّا حقائقُ: المُداراة والمُداهَنة، والنُّصح والغِيبة، والشجاعة والتَّهوُّر، والأَنَاة والجُبن، والصَّدْع بالحقِّ والاعتداء، وردِّ الباطل وما لا يَعنِي العبدَ؛ فيَقَعُ قومٌ في الإفراط، وقومٌ في التفريط؛ وسلامةُ دِينِ أحَدِنا: في الاهتداء بالأدلَّة والاقتداء بالأَجِلَّة.
Forwarded from حصريات خزائن الرحمن
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عاشوراءُ فضائلُ وأحكامٌ
{إِنَّ ٱللَّهَ وَمَلَٰئِكَتَهُۥ يُصَلُّونَ عَلَى ٱلنَّبِىِّ يَٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ صَلُّواْ عَلَيْهِ وَسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا}