⭕️ بيـان فضل المعوذتيـن وحاجـة المسلـم لهـا⭕️


عن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال:

أمرني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم أنْ أقرأ بالمعوِّذتينِ في دبُرِ كلِّ صلاةٍ .

📚 الألباني
صحيح الترمذي ٢٩٠٣
صحيح ابي داود ١٥٢٣
صحيح النسائي ١٣٣٥


📍 قــال الإمــام إبـن القـيــم
            رحمـہ اللـہ تعالـﮯ :

والمقصود بهاتين السورتين - يعني المعوذتين - بيان عظيم منفعتهما وشدة الحاجة بل الضرورة إليهما ، وانه لا يستغني عنهما أحد قط ، وأن لهما تأثيرا خاصا في دفع السحر والعين وسائر الشرور ، وأن حاجة العبد إلى الاستعاذة بهاتين السورتين أعظم من حاجته إلى النفس والطعام والشراب واللباس .

📚 بدائع الفوائد ١٩٩ - ٢٠٠ / ١
📚 *حــــــ نـــبـــوي ــــــديث*📚

🌴عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما
ان رسول الله ﷺ قال :

أَحبُّ الأعمالِ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ سرورٌ تُدخِلُه على مسلمٍ، أو تَكشفُ عنه كُربةً، أو تطرد عنه جوعًا، أو تقضي عنه دَيْنًا

📚 أخرجه الطبراني ١٣٦٤٦
📚 صحيح الترغيب للألبـاني

🌴قـال شـيخ الإسـلام ابـن تيـمـية
رحــمه الله تـعالـــﮯ :

فعلى الإنسان أن يكون مقصوده نفع الخلق والإحسان إليهم مطلقا ، وهذا هو الرحمة التي بعث بها محمد صلى الله عليه وسلم

📚 جامع المسائل (٦/ ٣٧)
https://www.tg-me.com/hbhb4
┈┅•● 📘📕📗 ●•┉┈
📚 *حــــــ نـــبـــوي ــــــديث*📚

🌴عن أوس بن ابي أوس رضي الله عنه
ان رسول الله ﷺ قال:

إنَّ من أفضلِ أيَّامِكُم يومَ الجمعةِ فيهِ خُلِقَ آدمُ وفيهِ قُبِضَ وفيهِ النَّفخةُ وفيهِ الصَّعقةُ فأكْثِروا عليَّ منَ الصَّلاةِ فيهِ فإنَّ صلاتَكُم معروضةٌ عليَّ

📚 الألبانـي
صحيح أبي داود وابن ماجه

🌴قـ✑ــال العلامــة ابـن باز
        رحمـہ اللـہ تعالـﮯ :

يستحب الإكثار من الصلاة على النبي والسلام يوم الجمعة، هذا مشروع، وفي كل وقت، لكن في يوم الجمعة بوجه أخص

📚 مجموعة الفتاوى لابن باز
https://www.tg-me.com/hbhb4
┈┅•● 📘📕📗 ●•┉┈
📊 حــــــــــــديث

🔸 عَنْ أَبِي مَالِكٍ الْأَشْعَرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :

(( الطُّهُورُ شَطْرُ الْإِيمَانِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلَأُ الْمِيزَانَ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلَآنِ، أَوْ تَمْلَأُ مَا بَيْنَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالصَّلَاةُ نُورٌ، وَالصَّدَقَةُ بُرْهَانٌ، وَالصَّبْرُ ضِيَاءٌ، وَالْقُرْآنُ حُجَّةٌ لَكَ أَوْ عَلَيْكَ. كُلُّ النَّاسِ يَغْدُو، فَبَايِعٌ نَفْسَهُ فَمُعْتِقُهَا أَوْ مُوبِقُهَا ))

📚 صحيح مسلم - رقم : (223)
📚 *حــــــ نـــبـــوي ــــــديث*📚

🌴عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها
ان رسول الله ﷺ قال:

إنَّ اللَّهَ رَفِيقٌ يُحِبُّ الرِّفْقَ، ويُعْطِي علَى الرِّفْقِ ما لا يُعْطِي علَى العُنْفِ، وما لا يُعْطِي علَى ما سِواهُ

📚 صحيح مسلم ٢٥٩٣

🌴قـ✑ــال الإمــام إبـن القـيــم
رحمـہ اللـہ تعالـﮯ :

إن الناس ينفرون من الكثيف، ولو بلغ في الدِّين ما بلغ، ولله ما يجلب اللطف والظرف من القلوب

📚 مدارج السالكين ١٧١/٣
https://www.tg-me.com/hbhb4
┈┅•● 📘📕📗 ●•┉┈
⭕️ من أخلاق الرسول ﷺ مع اهلـه⭕️

📍 قـال الإمــام إبـن كـثـيـر
رحمـہ اللـہ تعالـﮯ :

☝🏼وكان من أخلاقه -ﷺ-

*أنه جميل العِشْرَة دائم البِشْرِ ،*
* يداعب أهله ويَتَلَطَّفُ بهم*
*ويُوسِّعُهُم نَفَقَته ،*
*ويُضاحِك نساءَه*
حتى إنه كان يسابق عائشة أم المؤمنين يَتَوَدَّدُ إليها بذلك.

📚 تفسير ابن كثير (٢/٢٤٢)

📍قنـاة ملتقـى طـلاب العـلـم
https://www.tg-me.com/fwaaed2
عن ابن عباس رضي الله عنهما :

أنَّهُ رَكِبَ خَلْفَ رَسُولِ اللهِ ﷺ يَوْمًا فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "يَا غُلَامُ ، إنِّي مُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ : احْفَظِ اللهَ يَحْفَظْكَ ، احْفَظِ اللهَ تَجِدْهُ تُجَاهَكَ ، وَإذَا سَألْتَ فاسْألِ اللهَ ، وَإذَا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللهِ ، وَاعْلَمْ أنَّ الأُمَّةَ لَوِ اجْتَمَعُوا عَلَى أنْ يَنْفَعُوكَ لَمْ يَنْفَعُوكَ إلَّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللهُ لَكَ ، وَلَوِ اجْتَمَعُوا عَلَى أنْ يَضُرُّوكَ لَمْ يَضُرُّوكَ إلَّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللهُ عَلَيْكَ ؛ رُفِعَتِ الأقْلَامُ وَجَفَّتِ الصُّحُفُ".

[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما :

أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ دَخَلَ عَلَيْهِ عُمَرُ وَهُوَ عَلَى حَصِيرٍ قَدْ أثَّرَ فِي جَنْبِهِ فَقَالَ : يَا نَبِيَّ اللهِ ، لَوِ اتَّخَذْتَ فِرَاشًا أوْثَرَ مِنْ هَذَا. فَقَالَ : "مَا لِي وَلِلدُّنْيَا؟! ، مَا مَثَلِي وَمَثَلُ الدُّنْيَا إلَّا كَرَاكِبٍ سَارَ فِي يَوْمٍ صَائِفٍ فَاسْتَظَلَّ تَحْتَ شَجَرَةٍ سَاعَةً مِنْ نَهَارٍ ثُمَّ رَاحَ وَتَرَكَهَا".

[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما :

أنَّ النَّبِيَّ ﷺ الْتَفَتَ إلَى أُحُدٍ فَقَالَ : "وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ مَا يَسُرُّنِي أنَّ أُحُدًا يُحَوَّلُ لِآلِ مُحَمَّدٍ ذَهَبًا أُنْفِقُهُ فِي سَبِيلِ اللهِ أمُوتُ يَوْمَ أمُوتُ أدَعُ مِنْهُ دِينَارَيْنِ إلَّا دِينَارَيْنِ أُعِدُّهُمَا لِدَيْنٍ إنْ كَانَ". فَمَاتَ وَمَا تَرَكَ دِينَارًا وَلَا دِرْهَمًا وَلَا عَبْدًا وَلَا وَلِيدَةً وَتَرَكَ دِرْعَهُ مَرْهُونَةً عِنْدَ يَهُودِيٍّ عَلَى ثَلَاثِينَ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ.

[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما ،
أن رسول الله ﷺ قال :

"مَنْ بَدَّلَ دِينَهُ فَاقْتُلُوهُ".

[مسند الإمام أحمد].
عن سعيد بن جبير قال :

لَقِيَنِي ابْنُ عَبَّاسٍ فَقَالَ : تَزَوَّجْتَ؟. قُلْتُ : لَا. قَالَ : تَزَوَّجْ. ثُمَّ لَقِيَنِي بَعْدَ ذَلِكَ فَقَالَ : تَزَوَّجْتَ؟. قُلْتُ : لَا. قَالَ : تَزَوَّجْ ؛ فَإنَّ خَيْرَ هَذِهِ الأُمَّةِ كَانَ أكْثَرَهَا نِسَاءً.

[مسند الإمام أحمد].
عن سالم ابن أبي الجعد قال :

سُئِلَ ابْنُ عَبَّاسٍ عَنْ رَجُلٍ قَتَلَ مُؤْمِنًا ثُمَّ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى ، قَالَ : وَيْحَكَ! ، وَأنَّى لَهُ الهُدَى؟! ، سَمِعْتُ نَبِيَّكُمْ ﷺ يَقُولُ : "يَجِيءُ المَقْتُولُ مُتَعَلِّقًا بِالقَاتِلِ ، يَقُولُ : يَا رَبِّ ، سَلْ هَذَا فِيمَ قَتَلَنِي". وَاللهِ لَقَدْ أنْزَلَهَا اللهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَى نَبِيِّكُمْ ﷺ وَمَا نَسَخَهَا بَعْدَ إذْ أنْزَلَهَا.

[مسند الإمام أحمد].
﴿اسْتَجِيبُوا لِرَبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لَّا مَرَدَّ لَهُ مِنَ اللهِ مَا لَكُم مِّن مَّلْجَإٍ يَوْمَئِذٍ وَمَا لَكُم مِّن نَّكِيرٍ﴾.

«اللَّهُمَّ وَجِّهِ القُلُوبَ إلَيْكَ ، وَاجْعَلْهَا مَشْغُولَةً بِذِكْرِكَ عِنْدَ هُمُومِنَا ، وَارْفَعْ عُقُوبَتَكَ الحَالَّةَ عَنْ قُلُوبِنَا .. يَا وَلِيَّ الإسْلَامِ وَأهْلِهِ ، مَسِّكْنَا بِالإسْلَامِ وَالسُّنَّةِ حَتَّى نَلْقَاكَ ، فَإذَا لَقِينَاكَ فَافْعَلْ بِنَا مَا أنْتَ أهْلُهُ».
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه قال :
سمعت رسول الله ﷺ يقول :

"مَنْ تَوَضَّأ فَأسْبَغَ الوُضُوءَ ثُمَّ مَشَى إلَى صَلَاةٍ مَكْتُوبَةٍ فَصَلَّاهَا غُفِرَ لَهُ ذَنْبُهُ".

[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :

أمَرَنَا رَسُولُ اللهِ ﷺ بِإسْبَاغِ الوُضُوءِ.

[مسند الإمام أحمد].
عن عبدالرزاق الصنعاني قال :

أهْلُ مَكَّةَ يَقُولُونَ : «أخَذَ ابْنُ جُرَيْجٍ الصَّلَاةَ مِنْ عَطَاءٍ ، وَأخَذَهَا عَطَاءٌ مِنِ ابْنِ الزُّبَيْرِ ، وَأخَذَهَا ابْنُ الزُّبَيْرِ مِنْ أبِي بَكْرٍ ، وَأخَذَهَا أبُو بَكْرٍ مِنَ النَّبِيِّ ﷺ» .. مَا رَأيْتُ أحَدًا أحْسَنَ صَلَاةً مِنِ ابْنِ جُرَيْجٍ.

[مسند الإمام أحمد].
• هَذَا كِتَابٌ كَتَبَهُ إلَيَّ أبِي بِخَطِّهِ لِلفَزَعِ وَنَسَخْتُهُ أنَا مِنْهُ : «بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ، أعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ الَّتِي لَا يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ وَلَا فَاجِرٌ مِنْ شَرِّ مَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمِنْ شَرِّ مَا يَعْرُجُ فِيهَا وَمِنْ شَرِّ مَا ذَرَأ فِي الأرْضِ وَمِنْ شَرِّ مَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمِنْ شَرِّ فِتَنِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ طَارِقٍ إلَّا طَارِقًا يَطْرُقُ بِخَيْرٍ يَا رَحْمَنُ».

[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
2024/05/21 23:15:37
Back to Top
HTML Embed Code: