قال الإمام المهدي عج' :
أَصْلِحُوا أَنْفُسَكُم وَنَحْنُ نَأتِي لِزِيَارَتِكُم 🌤
أَصْلِحُوا أَنْفُسَكُم وَنَحْنُ نَأتِي لِزِيَارَتِكُم 🌤
🙏1
  لقد كانَ أميرُ المؤمنينَ ﴿عليه السّلام﴾ 
يقومُ في الليالي ويبكي ويقول:
"آهٍ منْ قِلَّةِ الزَّادِ وطُولِ الطَّريقِ"
حقاً ما هو خوف شخصٍ كعليّ عليهِ السلام؟
وماذا تعني خشيته من اللّٰه؟
فإذا كان علي قلقٌ من قلَّة الزّاد،
فما حالُ أمثالنا؟
يقومُ في الليالي ويبكي ويقول:
"آهٍ منْ قِلَّةِ الزَّادِ وطُولِ الطَّريقِ"
حقاً ما هو خوف شخصٍ كعليّ عليهِ السلام؟
وماذا تعني خشيته من اللّٰه؟
فإذا كان علي قلقٌ من قلَّة الزّاد،
فما حالُ أمثالنا؟
💔1
  وَاصرِفني بِقَضاء حَوائِجي وَكِفايَةِ ما أهَمَّني هَمُّهُ مِن أمرِ آخِرَتي وَدُنيايَ
🙏1
  
  الوعـد الصادقہ |°
﴿إنَّ الإنْسانَ لَفِي خُسْر﴾
الإنسان في الدنيا كبائع الثلج، يذوب رأسماله ، أي عمره، في كل لحظة ويجب أن يبيعه في أسرع وقت ممكن وإلا فإنه سيخسريقول الإمام علي عليه السلام: "نَفس المرء خُطاه إلی أجله" .
  الوعـد الصادقہ |°
الإنسان في الدنيا كبائع الثلج، يذوب رأسماله ، أي عمره، في كل لحظة ويجب أن يبيعه في أسرع وقت ممكن وإلا فإنه سيخسر  يقول الإمام علي عليه السلام: "نَفس المرء خُطاه إلی أجله" .
نعم، هناك طريق واحد لا غير لتفادي هذا الخسران العظيم القهري الإجباري، و هو الذي تبيّنه آخر آيات هذه السّورة [العصـر] إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَ تَواصَوْا بِالْحَقِّ وَ تَواصَوْا بِالصَّبْرِ
عن الإمام الصادق عليه السّلام قال: من قرأ [و العصر] في نوافله بعثه اللّه يوم القيامة مشرقا وجهه، ضاحكا سِنُّهُ، قريرة عينه، حتی يدخل الجنّة. هذه السّورة- رغم قصرها- تقدم المنهج الجامع و الكامل لسعادة الإنسان 🌱🌱
أدعوك وكأنّها وسيلتي الوحيدة للنّجاة أدعوك، ألّا أعود خائبًا مرّة أخرىٰ 🍂
  
  الوعـد الصادقہ |°
عن الصّادق عليهالسلام قالَ : من قرأ الواقعة كُلَّ ليلة جُمعة أحبّهُ الله تَعالى وأحبّه إلى النّاس أجمعين وَلَمْ يَرَ في الدنيّا بُؤساً أبداً وَلافقراً وَلا فاقة وَلا آفة من آفات الدّنيّا ،   وَكانَ من رُفقاءِ أمير المُؤمنين عليهالسلام🌦
📖 وَبسند معتبر عَن الباقِر ع قالَ : مَنْ قرأ سُورَة صَّ في ليلة الجُمعة أُعطي من خير الدّنيا وَالآخرة مالَمْ يُعط أحَداً مِنَ النّاس إِلاّ نَبيّاً مُرسلاً أو مَلَكاً مُقَرّباً ، وَأدخله الله ألجنّة وَكُلُّ مَنْ أحبَّ مِنْ أهل بَيته حتّى خادمه الَّذي يخدمه وَإنْ لَمْ يكن في حدِّ عياله وَلا في حدِّ مَنْ يَشفع لَهُ .
  