كاتبات وإعلاميات المسيرة. 🇾🇪✌
يااااااا لثارات الحسين ياالله سدد🚀🚀🚀🔥🔥🔥
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ياااااااااااااااقوة الله وصلو المؤمنين
❤4
بيانٌ صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ
قال تعالى: {وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ} } صدقَ اللهُ العظيم
انتصاراً لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ ومجاهديه الأعزاء، ورداً على جريمةِ الإبادةِ الجماعيةِ التي يقترفُها العدوُّ الصهيونيُّ بحقِّ إخوانِنا في قطاعِ غزة.
نفذتِ القوةُ الصاروخيةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليةً عسكريةً نوعيةً استهدفتْ مطارَ اللُّدِ في منطقةِ يافا المحتلةِ وذلك بصاروخٍ باليستيٍّ فرط صوتيٍّ نوع فلسطين2، وقد حققَتِ العمليةُ هدفَهُا بنجاحٍ بفضلِ اللهِ، وتسببَت في هروبِ الملايينِ من قُطعانِ الصهاينةِ الغاصبينَ إلى الملاجئِ، وتوقفِ حركةِ المطارِ.
التحيةُ لغزّةَ بأهلِها الصامدينَ الصابرينَ، وبمجاهديها المؤمنينَ، الذين ثبتوا ثباتَ الجبالِ، وأنزلوا بأعداءِ اللهِ النكالَ؛ فرُغمَ الحصارِ والعدوانِ والتآمرِ والخذلانِ، لم يستسلموا ولم يخضعوا، فها هم _ بعونِ اللهِ وبالتوكلِ عليه _ يصنعون البطولاتِ، ويجترحون الانتصاراتِ بعزمٍ لا يلينُ، وإرادةٍ لا تستكينُ.
عملياتُنا الإسناديةُ مستمرةٌ حتى وقفِ العدوانِ على غزةَ، ورفعِ الحصارِ عنها، وإنّا _ بعونِ اللهِ _ مستعدونَ وجاهزونَ للتعاملِ مع أيةِ تطوراتٍ قد تحدثَ خلالَ الأيامِ المقبلةِ.
واللهُ حسبُنا ونعمَ الوكيل، نعمَ المولى ونعمَ النصير
عاشَ اليمنُ حراً عزيزاً مستقلاً
والنصرُ لليمنِ ولكلِّ أحرارِ الأمة
صنعاء 11 من محرم 1447للهجرة
الموافق للـ 6 من يوليو 2025م
صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية.
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ
قال تعالى: {وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ} } صدقَ اللهُ العظيم
انتصاراً لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ ومجاهديه الأعزاء، ورداً على جريمةِ الإبادةِ الجماعيةِ التي يقترفُها العدوُّ الصهيونيُّ بحقِّ إخوانِنا في قطاعِ غزة.
نفذتِ القوةُ الصاروخيةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليةً عسكريةً نوعيةً استهدفتْ مطارَ اللُّدِ في منطقةِ يافا المحتلةِ وذلك بصاروخٍ باليستيٍّ فرط صوتيٍّ نوع فلسطين2، وقد حققَتِ العمليةُ هدفَهُا بنجاحٍ بفضلِ اللهِ، وتسببَت في هروبِ الملايينِ من قُطعانِ الصهاينةِ الغاصبينَ إلى الملاجئِ، وتوقفِ حركةِ المطارِ.
التحيةُ لغزّةَ بأهلِها الصامدينَ الصابرينَ، وبمجاهديها المؤمنينَ، الذين ثبتوا ثباتَ الجبالِ، وأنزلوا بأعداءِ اللهِ النكالَ؛ فرُغمَ الحصارِ والعدوانِ والتآمرِ والخذلانِ، لم يستسلموا ولم يخضعوا، فها هم _ بعونِ اللهِ وبالتوكلِ عليه _ يصنعون البطولاتِ، ويجترحون الانتصاراتِ بعزمٍ لا يلينُ، وإرادةٍ لا تستكينُ.
عملياتُنا الإسناديةُ مستمرةٌ حتى وقفِ العدوانِ على غزةَ، ورفعِ الحصارِ عنها، وإنّا _ بعونِ اللهِ _ مستعدونَ وجاهزونَ للتعاملِ مع أيةِ تطوراتٍ قد تحدثَ خلالَ الأيامِ المقبلةِ.
واللهُ حسبُنا ونعمَ الوكيل، نعمَ المولى ونعمَ النصير
عاشَ اليمنُ حراً عزيزاً مستقلاً
والنصرُ لليمنِ ولكلِّ أحرارِ الأمة
صنعاء 11 من محرم 1447للهجرة
الموافق للـ 6 من يوليو 2025م
صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية.
❤4🫡1
كاتبات وإعلاميات المسيرة. 🇾🇪✌
بيانٌ صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ قال تعالى: {وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ} } صدقَ اللهُ العظيم انتصاراً لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ ومجاهديه الأعزاء، ورداً على جريمةِ الإبادةِ الجماعيةِ…
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عملية القوات المسلحة اليمنية اسفرت الى تطاير خمسه رؤوس حربيه تطايرت في شوارع تل ابيب فجر اليوم والرأس الحربي الكبير وصل هدفه في قلب مطار اللد
ياربي لك الحمد والقااااااااااااادم أعظم🫡
ياربي لك الحمد والقااااااااااااادم أعظم🫡
❤6👍2💯1
أن نتولى الإمام الحسين عليه السلام معناه أن نجاهد الظالمين، أن نقول الحق وإن كنا على أعتاب الموت، أن نرفض الذل وإن كان مقابل حياة مترفة، ألا نبيع الآخرة بالدنيا، وألا نبيع الدين وإن كان ثمنه العرش والسلطان، أن نصمد وإن لم يكن في الساحة إلا نحن، التولي ليس مجرد كلمات ولا شعارات وهتافات، بل هو مواقف.
#أم_المختار_مهدي
#عاشوراء
#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة
#أم_المختار_مهدي
#عاشوراء
#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة
💯4❤1
زينب عليها السلام لقد مثلت أعظم نموذج للمرأة المؤمنة: جاهدت بنفسها وضحت بأولادها وأهلها، صبرت رغم مآسيها، صمدت في وجه أهل الفسق والنفاق، ثبتت في موطن لا يقوى على الثبات فيه أقوى الرجال، قالت كلمة الحق في وجه سلطان ظالم، لم تخشى اللوم ولا القتل والتنكيل، لم ينحني رأسها حتى في الليالي الحالكات، استعظمت دمعة تسقط من عينها تشمت بها أعداءها، حافظت علي حشمتها أمام أسوأ وأدنى البشرية، زينب ليست امرأة عادية بل هي أعظم وأقوى أسوة وقدوة.
#أم_المختار_مهدي
#عاشوراء
#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة
#أم_المختار_مهدي
#عاشوراء
#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة
💯5❤1
يحدث الآن: دوي انفجارات عنيفة تهز مدينة الحديدة
ــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــ
🤬5😡2
العدو الإسرائيلي يستهدف موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف ومحطة الكهرباء المركزية في رأس الكثيب
ــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــ
😡6
عااااااااااااجل
ٌ صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ
قال تعالى: { یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ إِن تَنصُرُوا۟ ٱللَّهَ یَنصُرۡكُمۡ وَیُثَبِّتۡ أَقۡدَامَكُمۡ } صدقَ اللهُ العظيم
نجحَتْ دفاعاتُنا الجويَّةُ بعونِ اللهِ تعالى في التصدِّي للعُدوانِ الصهيونيِّ على بلدِنا، وإفشالِ مخطَّطِهِ في استهدافِ عددٍ من المُدنِ اليمنيَّةِ، وذلك بإجبارِ عددٍ من التشكيلاتِ القتاليَّةِ المُشاركةِ في العُدوانِ على مُغادرةِ الأجواءِ دون أن تتمكَّنَ من شنِّ الغاراتِ.
ونُفِّذَتْ عمليَّةُ التصدِّي بعددٍ من صواريخِ أرضِ-جوٍّ محليَّةِ الصُّنعِ.
ورَدًّا على هذا العُدوانِ، واستمرارًا في الانتصارِ للشعبِ الفلسطينيِّ المظلومِ،
نَفَّذَتِ القوَّةُ الصاروخيَّةُ وسلاحُ الجوِّ المُسيَّرِ عمليَّةً عسكريَّةً نوعيَّةً مُشتركةً بأحدَ عشرَ صاروخًا وطائرةً مُسيَّرَةً، توزَّعَتْ على النحوِ التالي: استهدافُ مطارِ اللَّدِّ بصاروخٍ باليستيٍّ فَرْطِ صوتيٍّ نوعُ "فلسطين2".
استهدافُ ميناء أسدود بصاروخٍ باليستي فرطِ صوتي.
استهدافُ محطةِ الكهرباءِ في منطقةِ عسقلانَ المحتلةِ بصاروخٍ باليستي فرطِ صوتي.
استهدافُ ميناءِ أُمِّ الرشراشِ بثمانِ طائراتٍ مُسيَّرَةٍ.
وتُؤكِّدُ القوَّاتُ المُسلَّحَةُ اليمنيَّةُ وُصولَ الصواريخِ والطائراتِ المُسيَّرَةِ إلى أهدافِها بنجاحٍ، وفَشَلَ المنظوماتِ الاعتراضيَّةِ في التصدِّي لها.
تُؤكدُ القوَّاتُ المُسلَّحَةُ اليمنيَّةُ أنَّ يَمَنَ الواثقينَ باللهِ والمتوكِّلينَ عليهِ لا يَخضَعُ ولا يَركعُ إلَّا للهِ، وسيعلمُ العدوُّ المجرمُ أنَّ العُدوانَ على اليمنِ العظيمِ سيكلفُهُ الكثيرَ، ولن يَدفعَ اليمنيِّينَ إلَّا للمزيدِ من الصُّمودِ والثَّباتِ، والمزيدِ من العمليَّاتِ الإسناديَّةِ للشعبِ الفلسطينيِّ المظلومِ.
إنَّ اليمنَ بشعبِهِ الوفيِّ، وقيادتِهِ المؤمنةِ، وجيشِهِ المُجاهِدِ، على أتمِّ الجُهوزيَّةِ لإفشالِ كلِّ مخطَّطاتِ العدوِّ العسكريَّةِ، وعلى أتمِّ الاستعدادِ للمواجهةِ المُستمِرَّةِ والطويلةِ، والتصدِّي للطائراتِ الحربيَّةِ المُعاديَةِ، والتصدِّي لمحاولاتِ كسرِ الحصارِ البحريِّ الذي تَفرِضُهُ قوَّاتُنا المُسلَّحَةُ على العدوِّ، انتصارًا لأهلِنا في غزَّةَ.
مُستمِرُّونَ بعونِ اللهِ في تأديةِ واجبِنا الدينيِّ، والأخلاقيِّ، والإنسانيِّ، بإسنادِ الشعبِ الفلسطينيِّ المظلومِ في غزَّةَ الإباءِ والكرامةِ، حتَّى وقفِ العُدوانِ عليها، ورفعِ الحصارِ عنها.
واللهُ حسبُنا ونعمَ الوكيل، نعمَ المولى ونعمَ النصير
عاشَ اليمنُ حراً عزيزاً مستقلاً
والنصرُ لليمنِ ولكلِّ أحرارِ الأمة
صنعاء 12 من محرم 1447للهجرة
الموافق للـ 7 من يوليو 2025م
صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية.
ٌ صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ
قال تعالى: { یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ إِن تَنصُرُوا۟ ٱللَّهَ یَنصُرۡكُمۡ وَیُثَبِّتۡ أَقۡدَامَكُمۡ } صدقَ اللهُ العظيم
نجحَتْ دفاعاتُنا الجويَّةُ بعونِ اللهِ تعالى في التصدِّي للعُدوانِ الصهيونيِّ على بلدِنا، وإفشالِ مخطَّطِهِ في استهدافِ عددٍ من المُدنِ اليمنيَّةِ، وذلك بإجبارِ عددٍ من التشكيلاتِ القتاليَّةِ المُشاركةِ في العُدوانِ على مُغادرةِ الأجواءِ دون أن تتمكَّنَ من شنِّ الغاراتِ.
ونُفِّذَتْ عمليَّةُ التصدِّي بعددٍ من صواريخِ أرضِ-جوٍّ محليَّةِ الصُّنعِ.
ورَدًّا على هذا العُدوانِ، واستمرارًا في الانتصارِ للشعبِ الفلسطينيِّ المظلومِ،
نَفَّذَتِ القوَّةُ الصاروخيَّةُ وسلاحُ الجوِّ المُسيَّرِ عمليَّةً عسكريَّةً نوعيَّةً مُشتركةً بأحدَ عشرَ صاروخًا وطائرةً مُسيَّرَةً، توزَّعَتْ على النحوِ التالي: استهدافُ مطارِ اللَّدِّ بصاروخٍ باليستيٍّ فَرْطِ صوتيٍّ نوعُ "فلسطين2".
استهدافُ ميناء أسدود بصاروخٍ باليستي فرطِ صوتي.
استهدافُ محطةِ الكهرباءِ في منطقةِ عسقلانَ المحتلةِ بصاروخٍ باليستي فرطِ صوتي.
استهدافُ ميناءِ أُمِّ الرشراشِ بثمانِ طائراتٍ مُسيَّرَةٍ.
وتُؤكِّدُ القوَّاتُ المُسلَّحَةُ اليمنيَّةُ وُصولَ الصواريخِ والطائراتِ المُسيَّرَةِ إلى أهدافِها بنجاحٍ، وفَشَلَ المنظوماتِ الاعتراضيَّةِ في التصدِّي لها.
تُؤكدُ القوَّاتُ المُسلَّحَةُ اليمنيَّةُ أنَّ يَمَنَ الواثقينَ باللهِ والمتوكِّلينَ عليهِ لا يَخضَعُ ولا يَركعُ إلَّا للهِ، وسيعلمُ العدوُّ المجرمُ أنَّ العُدوانَ على اليمنِ العظيمِ سيكلفُهُ الكثيرَ، ولن يَدفعَ اليمنيِّينَ إلَّا للمزيدِ من الصُّمودِ والثَّباتِ، والمزيدِ من العمليَّاتِ الإسناديَّةِ للشعبِ الفلسطينيِّ المظلومِ.
إنَّ اليمنَ بشعبِهِ الوفيِّ، وقيادتِهِ المؤمنةِ، وجيشِهِ المُجاهِدِ، على أتمِّ الجُهوزيَّةِ لإفشالِ كلِّ مخطَّطاتِ العدوِّ العسكريَّةِ، وعلى أتمِّ الاستعدادِ للمواجهةِ المُستمِرَّةِ والطويلةِ، والتصدِّي للطائراتِ الحربيَّةِ المُعاديَةِ، والتصدِّي لمحاولاتِ كسرِ الحصارِ البحريِّ الذي تَفرِضُهُ قوَّاتُنا المُسلَّحَةُ على العدوِّ، انتصارًا لأهلِنا في غزَّةَ.
مُستمِرُّونَ بعونِ اللهِ في تأديةِ واجبِنا الدينيِّ، والأخلاقيِّ، والإنسانيِّ، بإسنادِ الشعبِ الفلسطينيِّ المظلومِ في غزَّةَ الإباءِ والكرامةِ، حتَّى وقفِ العُدوانِ عليها، ورفعِ الحصارِ عنها.
واللهُ حسبُنا ونعمَ الوكيل، نعمَ المولى ونعمَ النصير
عاشَ اليمنُ حراً عزيزاً مستقلاً
والنصرُ لليمنِ ولكلِّ أحرارِ الأمة
صنعاء 12 من محرم 1447للهجرة
الموافق للـ 7 من يوليو 2025م
صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية.
❤2🫡1
كاتبات وإعلاميات المسيرة. 🇾🇪✌
عااااااااااااجل ٌ صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ قال تعالى: { یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ إِن تَنصُرُوا۟ ٱللَّهَ یَنصُرۡكُمۡ وَیُثَبِّتۡ أَقۡدَامَكُمۡ } صدقَ اللهُ العظيم نجحَتْ دفاعاتُنا الجويَّةُ بعونِ اللهِ تعالى…
ياااااااااااااااقوة الله والرد المزلزل
ياااااااااااااااربي لك الحمد
ياااااااااااااااربي لك الحمد
❤3
كاتبات وإعلاميات المسيرة. 🇾🇪✌
عااااااااااااجل ٌ صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ قال تعالى: { یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ إِن تَنصُرُوا۟ ٱللَّهَ یَنصُرۡكُمۡ وَیُثَبِّتۡ أَقۡدَامَكُمۡ } صدقَ اللهُ العظيم نجحَتْ دفاعاتُنا الجويَّةُ بعونِ اللهِ تعالى…
عااااجل
العميد يحيى سريع: بيانٌ ثانٍ للقوات المسلحة اليمنية للإعلان عن عملية عسكرية نوعية، في تمام الساعة الرابعة عصراً بتوقيت العاصمة صنعاء
الان
العميد يحيى سريع: بيانٌ ثانٍ للقوات المسلحة اليمنية للإعلان عن عملية عسكرية نوعية، في تمام الساعة الرابعة عصراً بتوقيت العاصمة صنعاء
الان
🫡2
كاتبات وإعلاميات المسيرة. 🇾🇪✌
عااااجل العميد يحيى سريع: بيانٌ ثانٍ للقوات المسلحة اليمنية للإعلان عن عملية عسكرية نوعية، في تمام الساعة الرابعة عصراً بتوقيت العاصمة صنعاء الان
عااااااااجل
بيانٌ ثانٍ صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ
قال تعالى: { یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ إِن تَنصُرُوا۟ ٱللَّهَ یَنصُرۡكُمۡ وَیُثَبِّتۡ أَقۡدَامَكُمۡ } صدقَ اللهُ العظيم
انتصارًا لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ ومجاهديه الأعزاء، وتأكيدًا على استمرارِ حظرِ حركةِ الملاحةِ البحريةِ للعدوِّ الإسرائيليِّ في البحرينِ الأحمرِ والعربيِّ،
استهدفتِ القواتُ البحريةُ، والقوةُ الصاروخيةُ، وسلاحُ الجوِّ المسيَّرُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ، سفينةَ (ماجيك سيز) التابعةَ لشركةٍ انتهكتْ حظرَ الدخولِ إلى موانئِ فلسطينَ المحتلةِ، وذلك بزورقينِ مسيَّرينِ، وخمسةِ صواريخَ باليستيةٍ ومجنحة، وثلاثِ طائراتٍ مسيَّرةٍ.
وكان من نتائجِ العمليةِ ما يلي:
إصابةُ السفينةِ إصابةً مباشرةً، وتسربُ المياهِ إليها، وهي الآن معرضةٌ للغرقِ.
سماحُ قواتِنا للطاقمِ بمغادرةِ السفينةِ بسلامٍ.
وقد جاءتْ عمليةُ الاستهدافِ في البحرِ الأحمرِ، وذلك بعدَ نداءاتٍ وتحذيراتٍ وجهتها قواتُنا البحريةُ للسفينةِ المذكورةِ، إلا أنَّ طاقمَها رفضَ كلَّ تلك التحذيراتِ.
تؤكدُ القواتُ المسلحةُ اليمنيةُ أنها لن تترددَ في استخدامِ القوةِ المناسبةِ لمنعِ أيِّ سفينةٍ تابعةٍ لهذه الشركةٍ التي تعاملُت مع العدوِّ الصهيونيِّ وقامت بانتهاك حظر الوصول إلى موانئ فلسطين المحتلة وتؤكد أن سفنُها هدفًا مشروعًا لقواتِنا في أيِّ مكانٍ تطالُه أيدينا، وتتحمِّلُ هي كاملَ المسؤوليةِ. وقد أُعذرَ من أنذر.
عملياتُنا مستمرةٌ في استهدافِ عمقِ الكيانِ الإسرائيليِّ في فلسطينَ المحتلةِ وكذا منعِ الملاحةِ الإسرائيليةِ في البحرينِ الأحمرِ والعربيِّ وتعطيلِ ميناءِ أمِّ الرشراشِ، حتى وقفِ العدوانِ على غزةَ ورفعِ الحصارِ عنها.
واللهُ حسبُنا ونعمَ الوكيل، نعمَ المولى ونعمَ النصير
عاشَ اليمنُ حراً عزيزاً مستقلاً
والنصرُ لليمنِ ولكلِّ أحرارِ الأمة
صنعاء 12من محرم 1447للهجرة
الموافق للـ 7 من يوليو 2025م
صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية
بيانٌ ثانٍ صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ
قال تعالى: { یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ إِن تَنصُرُوا۟ ٱللَّهَ یَنصُرۡكُمۡ وَیُثَبِّتۡ أَقۡدَامَكُمۡ } صدقَ اللهُ العظيم
انتصارًا لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ ومجاهديه الأعزاء، وتأكيدًا على استمرارِ حظرِ حركةِ الملاحةِ البحريةِ للعدوِّ الإسرائيليِّ في البحرينِ الأحمرِ والعربيِّ،
استهدفتِ القواتُ البحريةُ، والقوةُ الصاروخيةُ، وسلاحُ الجوِّ المسيَّرُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ، سفينةَ (ماجيك سيز) التابعةَ لشركةٍ انتهكتْ حظرَ الدخولِ إلى موانئِ فلسطينَ المحتلةِ، وذلك بزورقينِ مسيَّرينِ، وخمسةِ صواريخَ باليستيةٍ ومجنحة، وثلاثِ طائراتٍ مسيَّرةٍ.
وكان من نتائجِ العمليةِ ما يلي:
إصابةُ السفينةِ إصابةً مباشرةً، وتسربُ المياهِ إليها، وهي الآن معرضةٌ للغرقِ.
سماحُ قواتِنا للطاقمِ بمغادرةِ السفينةِ بسلامٍ.
وقد جاءتْ عمليةُ الاستهدافِ في البحرِ الأحمرِ، وذلك بعدَ نداءاتٍ وتحذيراتٍ وجهتها قواتُنا البحريةُ للسفينةِ المذكورةِ، إلا أنَّ طاقمَها رفضَ كلَّ تلك التحذيراتِ.
تؤكدُ القواتُ المسلحةُ اليمنيةُ أنها لن تترددَ في استخدامِ القوةِ المناسبةِ لمنعِ أيِّ سفينةٍ تابعةٍ لهذه الشركةٍ التي تعاملُت مع العدوِّ الصهيونيِّ وقامت بانتهاك حظر الوصول إلى موانئ فلسطين المحتلة وتؤكد أن سفنُها هدفًا مشروعًا لقواتِنا في أيِّ مكانٍ تطالُه أيدينا، وتتحمِّلُ هي كاملَ المسؤوليةِ. وقد أُعذرَ من أنذر.
عملياتُنا مستمرةٌ في استهدافِ عمقِ الكيانِ الإسرائيليِّ في فلسطينَ المحتلةِ وكذا منعِ الملاحةِ الإسرائيليةِ في البحرينِ الأحمرِ والعربيِّ وتعطيلِ ميناءِ أمِّ الرشراشِ، حتى وقفِ العدوانِ على غزةَ ورفعِ الحصارِ عنها.
واللهُ حسبُنا ونعمَ الوكيل، نعمَ المولى ونعمَ النصير
عاشَ اليمنُ حراً عزيزاً مستقلاً
والنصرُ لليمنِ ولكلِّ أحرارِ الأمة
صنعاء 12من محرم 1447للهجرة
الموافق للـ 7 من يوليو 2025م
صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية
❤3
صدى كربلاء
أسماء الجرادي
هناك أحداث لا تموت بمجرد أن تُطوى صفحاتها، بل تُولد من جديد حين يُسفك الدم ظلمًا، وتُستعاد حين يُخذل المقاوم الحر ولا يجد نصيرًا، كما حصل مع الحسين.
في كل جرح مفتوح، وفي كل وقفة حق، هناك كربلاء جديدة. وما غزة اليوم إلا عتبة لذلك الصدى؛ البقعة التي تتردّد فيها الذاكرة صوت الحسين وصدى الحناجر التي أبت الانحناء أمام سيوف الباطل.
لم تكن كربلاء نهاية رجل مؤمن شجاع، بل كانت بداية مأساة دائمة في ضمير الأمة، مأساة يتردّد صداها اليوم من فرات العراق إلى شجاعية غزة، لتذكّر الجميع أن الجراح لم تندمل بعد، وأن الظلم لم ينتهِ بل يتضاعف. خرج الحسين عليه السلام من المدينة لا طالبًا سلطة، ولا راغبًا في حرب، بل حاملًا نداء الإصلاح في أمة جدّه حين فسد الحكم وساد الظلم، فكتب إليه أهل الكوفة يطلبون نصرته، ثم تراجعوا وتركوه يواجه وحده جبروت الطغيان. ف لم يكن وحده من قُتل في كربلاء، بل سقطت معه ضمائر كانت تُقسم بالحق؛ قُتل الصدق ، والشهامة حين اختار الناس الأمان على المواجهة، وقُتل الوعي حين بات البعض يلوم الحسين بدلًا من يزيد، الضحية لا الجلاد، وكأن الخروج ضد الظلم أصبح الجريمة، لا الظلم نفسه.
في غزة اليوم، المعركة ذاتها بالدم ذاته. غزة صوت الأمة حين ترفض الانكسار، حين تقاوم الانبطاح فتُكافأ بالصواريخ والحصار. تُحاصر غزة كما حوصر الحسين، وتُخذل كما خُذل، وتُلام على صمودها كما لاموا الحسين على خروجه. المقاومة في غزة، كما في لبنان واليمن والعراق، ما زالت تمضي على ذات النهج الذي انتهجه الحسين. إنها لا تنتظر وعود النصر، بل تصنعه بدمها، وتصرخ كما صرخ الحسين: "هيهات منا الذلة". ولو أن العالم وقف مع الحسين في كربلاء ولم يصمت، لما ازداد الجزارون، ولما تكاثرت المذابح، ولما أصبح القاتل يُكافأ، وتُحاسب الضحية على دمها.
شعب اليمن، الذين ناصروا النبي محمد ﷺ في زمانه بلا رياء، هم اليوم يقفون مع غزة ضد الظلم بالفعل والسلاح والموقف. من اليمن المحاصر إلى لبنان المقاوم والعراق الصامد، تتشكّل جبهة الصدق في زمن كثرت فيه الأقنعة. هؤلاء لم ينتظروا إشارة أو إذن، بل انطلقوا ليساندوا اخوانهن وليواجهوا الظالم لأنهم فهموا درس كربلاء وعاشوه كواقع، فلم يكرّروا خيانة الكوفة.
أما المنافقون، فكما كانوا بالأمس هم اليوم كما هم؛ في زمن الحسين ارتدوا عباءة الدين وسكتوا عن الجريمة، واليوم يبررون الصمت بالحكمة ليغسلوا أيديهم من الدم، يدينون المقاومة بدلًا من أن يدينوا المحتل، ويبرّرون القصف ويرمون على الضحية تهمة الاستفزاز، وكأن الدفاع عن الحق صار تهورًا، إنهم ليسوا سوى شهود خذلان، لا شهود عدل.
غزة مرآة كربلاء، ومن ينظر جيدًا يراها بكل تفاصيلها، بالخذلان ذاته، بالعطش ذاته، وبالسكين ذاتها. فهل مات الحسين؟ أم أنه ما يزال يبعث صوته في كل شهيد، وفي كل طفل ، في كل جسد يصرخ للكرامة، في كل مقاوم خلف متراس، في كل أم تودّع ابنها وتقول: اذهب، فداك نحن. هو امتداد للحسين، لغضبه، لفكرته، لصوته العابر للعصور.
كربلاء لم تمت، بل امتدّت، وغزة اليوم هي صدى لصوت قديم يقول: إن السكوت على الظالم خيانة بل وجريمة سوف نحاسب عليها ، وإن الوقوف وحدك أشرف من الركوع مع الجماعة الصامتة. وإن أردنا ألا تتكرر كربلاء، فعلينا ألا نكون ممّن خذلوا الحسين، ولا ممّن صمتوا أمام دم غزة، ولا ممّن تذرّعوا بالعقلانية ليتخلّوا عن ضمائرهم.
وهكذا، فإن ذكر كربلاء ليس ترفًا تاريخيًا، بل مرآة لحاضرنا، واختبار لضميرنا. وإن كان في التاريخ شاهد دم، فإن في غزة شاهدًا يصرخ إلى الآن: لا تجعلوا دماءنا ماءً، ولا تكرروا خذلانكم مرة أخرى.
#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة
أسماء الجرادي
هناك أحداث لا تموت بمجرد أن تُطوى صفحاتها، بل تُولد من جديد حين يُسفك الدم ظلمًا، وتُستعاد حين يُخذل المقاوم الحر ولا يجد نصيرًا، كما حصل مع الحسين.
في كل جرح مفتوح، وفي كل وقفة حق، هناك كربلاء جديدة. وما غزة اليوم إلا عتبة لذلك الصدى؛ البقعة التي تتردّد فيها الذاكرة صوت الحسين وصدى الحناجر التي أبت الانحناء أمام سيوف الباطل.
لم تكن كربلاء نهاية رجل مؤمن شجاع، بل كانت بداية مأساة دائمة في ضمير الأمة، مأساة يتردّد صداها اليوم من فرات العراق إلى شجاعية غزة، لتذكّر الجميع أن الجراح لم تندمل بعد، وأن الظلم لم ينتهِ بل يتضاعف. خرج الحسين عليه السلام من المدينة لا طالبًا سلطة، ولا راغبًا في حرب، بل حاملًا نداء الإصلاح في أمة جدّه حين فسد الحكم وساد الظلم، فكتب إليه أهل الكوفة يطلبون نصرته، ثم تراجعوا وتركوه يواجه وحده جبروت الطغيان. ف لم يكن وحده من قُتل في كربلاء، بل سقطت معه ضمائر كانت تُقسم بالحق؛ قُتل الصدق ، والشهامة حين اختار الناس الأمان على المواجهة، وقُتل الوعي حين بات البعض يلوم الحسين بدلًا من يزيد، الضحية لا الجلاد، وكأن الخروج ضد الظلم أصبح الجريمة، لا الظلم نفسه.
في غزة اليوم، المعركة ذاتها بالدم ذاته. غزة صوت الأمة حين ترفض الانكسار، حين تقاوم الانبطاح فتُكافأ بالصواريخ والحصار. تُحاصر غزة كما حوصر الحسين، وتُخذل كما خُذل، وتُلام على صمودها كما لاموا الحسين على خروجه. المقاومة في غزة، كما في لبنان واليمن والعراق، ما زالت تمضي على ذات النهج الذي انتهجه الحسين. إنها لا تنتظر وعود النصر، بل تصنعه بدمها، وتصرخ كما صرخ الحسين: "هيهات منا الذلة". ولو أن العالم وقف مع الحسين في كربلاء ولم يصمت، لما ازداد الجزارون، ولما تكاثرت المذابح، ولما أصبح القاتل يُكافأ، وتُحاسب الضحية على دمها.
شعب اليمن، الذين ناصروا النبي محمد ﷺ في زمانه بلا رياء، هم اليوم يقفون مع غزة ضد الظلم بالفعل والسلاح والموقف. من اليمن المحاصر إلى لبنان المقاوم والعراق الصامد، تتشكّل جبهة الصدق في زمن كثرت فيه الأقنعة. هؤلاء لم ينتظروا إشارة أو إذن، بل انطلقوا ليساندوا اخوانهن وليواجهوا الظالم لأنهم فهموا درس كربلاء وعاشوه كواقع، فلم يكرّروا خيانة الكوفة.
أما المنافقون، فكما كانوا بالأمس هم اليوم كما هم؛ في زمن الحسين ارتدوا عباءة الدين وسكتوا عن الجريمة، واليوم يبررون الصمت بالحكمة ليغسلوا أيديهم من الدم، يدينون المقاومة بدلًا من أن يدينوا المحتل، ويبرّرون القصف ويرمون على الضحية تهمة الاستفزاز، وكأن الدفاع عن الحق صار تهورًا، إنهم ليسوا سوى شهود خذلان، لا شهود عدل.
غزة مرآة كربلاء، ومن ينظر جيدًا يراها بكل تفاصيلها، بالخذلان ذاته، بالعطش ذاته، وبالسكين ذاتها. فهل مات الحسين؟ أم أنه ما يزال يبعث صوته في كل شهيد، وفي كل طفل ، في كل جسد يصرخ للكرامة، في كل مقاوم خلف متراس، في كل أم تودّع ابنها وتقول: اذهب، فداك نحن. هو امتداد للحسين، لغضبه، لفكرته، لصوته العابر للعصور.
كربلاء لم تمت، بل امتدّت، وغزة اليوم هي صدى لصوت قديم يقول: إن السكوت على الظالم خيانة بل وجريمة سوف نحاسب عليها ، وإن الوقوف وحدك أشرف من الركوع مع الجماعة الصامتة. وإن أردنا ألا تتكرر كربلاء، فعلينا ألا نكون ممّن خذلوا الحسين، ولا ممّن صمتوا أمام دم غزة، ولا ممّن تذرّعوا بالعقلانية ليتخلّوا عن ضمائرهم.
وهكذا، فإن ذكر كربلاء ليس ترفًا تاريخيًا، بل مرآة لحاضرنا، واختبار لضميرنا. وإن كان في التاريخ شاهد دم، فإن في غزة شاهدًا يصرخ إلى الآن: لا تجعلوا دماءنا ماءً، ولا تكرروا خذلانكم مرة أخرى.
#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة
❤4
مصادر عبرية: انقطاع للتيار الكهربائي في بعض مناطق سديروت بعد انفجار ضخم شمال القطاع - لم يعرف مصدره.
ــــــــــــــــــــــــــــ
😀😀😀😀
ــــــــــــــــــــــــــــ
😀😀😀😀
😁4❤2
كربلاء وغزة كلاهما نتيجة تفريط الأمة
أم المختار مهدي
لكل حادثة سبب، وغالبًا ما يتحدث الناس عن النتيجة بعيدًا عن الأسباب، وهذا يخلق فجوة في حديثهم الغير كامل، ولكن عندما نتحدث عن كربلاء فيجب أن يكون أول حديثنا هو: ما هو السبب لوقوع هكذا فاجعة؟ ويجب أن نأخذ بعين الإعتبار مكان وزمان وقوعها أيضاً.
حادثة كربلاء لم تكن وليدة يومها؛ بل هي نتيجة تفريط الأمة من يوم وفاة رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- بأهل البيت -عليهم السلام- التفريط الذي امتد حتى شُطر رأس الإمام علي، وتمزَّق كبد الإمام الحسن، مرورًا بكربلاء غير منتهيٍ فيها، عندما رفعت الأمة يدًا للخلافة غير يد الإمام علي وتولت غيره كان هذا هو أعظم تفريط في تاريخ الأمة والذي امتدت نتائجه إلى يومنا هذا، ولن تنتهي هنا أيضاً.
إن فاجعة كربلاء حدثت في أرض إسلامية وبسيوف محسوبة على الإسلام وهذا انحراف كبير حيث أنه لم يمضِ على وفاة رسول الله إلا أقل من ستين عامًا حتى حُرِب سبطه وقُتِّل أهله وسُبيت نساؤه في مظلومية لم يسبق لها مثيلًا بأطهر الناس وأعزهم وأكرمهم وأقربهم لله وللرسول -صلى الله عليه وآله وسلم- وأعظم الناس إيمانًا وأعلاهم تقوى وأرفعهم مكانة وقدرًا، الذين أوصى الله تعالى ورسوله بمودتهم، ونزلت فيهم الآيات، وقيلت فيهم الأحاديث النبوية.
انٌَ خروج الإمام الحسين -عليه السلام- كان تكليفًا شرعيًا وواجبًا إيمانيًا وإنسانيًا؛ عندما رأى الأمة يحكمها الظالمون، ويتولى أمورها الفاسقون، وقد قال سبب خروجه بقوله:" والله ما خرجت أشرًا ولا بطرًا إنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي" وهذا الخروج كان بداية لثورة صارت هي النور لكل الثائرين في مختلف الأزمنة والأماكن، حيث أنه لا بدَّ من الجهاد ضد الظالمين بدلًا من الصبر على ظلمهم، لا بدَّ من قول الحق بدلًا من السكوت على الباطل، لا بدَّ من التحرك بدلًا من الخضوع للذل.
كان هذا هو خيار الإمام الحسين -عليه السلام- عندما خُيِّر بين السلة والذلة فقال :"هيهات منا الذلة"، "والله إني لا أرى الموت إلا سعادة والحياة مع الظالمين إلا برمًا"، وما زال هذا الخيار والنهج هو خيار ونهج كل الأحرار، والطريق الذي سلكه كل المجاهدون ضد الظالمين في مختلف العصور.
واليوم إذ باعت الأمة دينها لعدوها، وباعت آخرتها بدنياها، وأصبح عدوها هو المتحكم فيها، كان لا بدَّ لهذا الإنحراف والتفريط من نتيجة وخيمة في الوسط الإسلامي، فكانت الحروب المتتالية من سلاح الأعداء وسكوت الأصدقاء هو النتيجة الحتمية في العراق وسوريا مرورًا بلبنان واليمن انتهاء بغزة، غزة التي لا تفرق عن كربلاء في المظلومية والأسباب والنتائج أيضاً، فيها القتل الشنيع والحصار الخانق والجوع الشديد أمام صمتٍ مخزٍ من العرب والمسلمين الذين سلموا رقابهم لعدوهم منهم من يصفق له ومنهم من يتغاضى عنه، ولكن في الساحة أيضاً حسينيون لا يهابون الموت في سبيل الله، ولا يرون الحياة مع الجبن والسكوت إلا ذلًّا، يهتفون في كل ساحة وميدان وأمام أي عدو "هيهات منا الذلة" هو شعار الحسين بالأمس وهو شعارنا اليوم، لن نستسلم، لن نترك فلسطين، لن نترك القدس، لن نترك قائدنا وحيدًا، سنجاهد ونقاوم ونصدع بالحق حتى يظهره الله تعالى، ويكتب لنا النصر، ويحقق على أيدينا الفتح الموعود "وعد الآخرة".
#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة
أم المختار مهدي
لكل حادثة سبب، وغالبًا ما يتحدث الناس عن النتيجة بعيدًا عن الأسباب، وهذا يخلق فجوة في حديثهم الغير كامل، ولكن عندما نتحدث عن كربلاء فيجب أن يكون أول حديثنا هو: ما هو السبب لوقوع هكذا فاجعة؟ ويجب أن نأخذ بعين الإعتبار مكان وزمان وقوعها أيضاً.
حادثة كربلاء لم تكن وليدة يومها؛ بل هي نتيجة تفريط الأمة من يوم وفاة رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- بأهل البيت -عليهم السلام- التفريط الذي امتد حتى شُطر رأس الإمام علي، وتمزَّق كبد الإمام الحسن، مرورًا بكربلاء غير منتهيٍ فيها، عندما رفعت الأمة يدًا للخلافة غير يد الإمام علي وتولت غيره كان هذا هو أعظم تفريط في تاريخ الأمة والذي امتدت نتائجه إلى يومنا هذا، ولن تنتهي هنا أيضاً.
إن فاجعة كربلاء حدثت في أرض إسلامية وبسيوف محسوبة على الإسلام وهذا انحراف كبير حيث أنه لم يمضِ على وفاة رسول الله إلا أقل من ستين عامًا حتى حُرِب سبطه وقُتِّل أهله وسُبيت نساؤه في مظلومية لم يسبق لها مثيلًا بأطهر الناس وأعزهم وأكرمهم وأقربهم لله وللرسول -صلى الله عليه وآله وسلم- وأعظم الناس إيمانًا وأعلاهم تقوى وأرفعهم مكانة وقدرًا، الذين أوصى الله تعالى ورسوله بمودتهم، ونزلت فيهم الآيات، وقيلت فيهم الأحاديث النبوية.
انٌَ خروج الإمام الحسين -عليه السلام- كان تكليفًا شرعيًا وواجبًا إيمانيًا وإنسانيًا؛ عندما رأى الأمة يحكمها الظالمون، ويتولى أمورها الفاسقون، وقد قال سبب خروجه بقوله:" والله ما خرجت أشرًا ولا بطرًا إنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي" وهذا الخروج كان بداية لثورة صارت هي النور لكل الثائرين في مختلف الأزمنة والأماكن، حيث أنه لا بدَّ من الجهاد ضد الظالمين بدلًا من الصبر على ظلمهم، لا بدَّ من قول الحق بدلًا من السكوت على الباطل، لا بدَّ من التحرك بدلًا من الخضوع للذل.
كان هذا هو خيار الإمام الحسين -عليه السلام- عندما خُيِّر بين السلة والذلة فقال :"هيهات منا الذلة"، "والله إني لا أرى الموت إلا سعادة والحياة مع الظالمين إلا برمًا"، وما زال هذا الخيار والنهج هو خيار ونهج كل الأحرار، والطريق الذي سلكه كل المجاهدون ضد الظالمين في مختلف العصور.
واليوم إذ باعت الأمة دينها لعدوها، وباعت آخرتها بدنياها، وأصبح عدوها هو المتحكم فيها، كان لا بدَّ لهذا الإنحراف والتفريط من نتيجة وخيمة في الوسط الإسلامي، فكانت الحروب المتتالية من سلاح الأعداء وسكوت الأصدقاء هو النتيجة الحتمية في العراق وسوريا مرورًا بلبنان واليمن انتهاء بغزة، غزة التي لا تفرق عن كربلاء في المظلومية والأسباب والنتائج أيضاً، فيها القتل الشنيع والحصار الخانق والجوع الشديد أمام صمتٍ مخزٍ من العرب والمسلمين الذين سلموا رقابهم لعدوهم منهم من يصفق له ومنهم من يتغاضى عنه، ولكن في الساحة أيضاً حسينيون لا يهابون الموت في سبيل الله، ولا يرون الحياة مع الجبن والسكوت إلا ذلًّا، يهتفون في كل ساحة وميدان وأمام أي عدو "هيهات منا الذلة" هو شعار الحسين بالأمس وهو شعارنا اليوم، لن نستسلم، لن نترك فلسطين، لن نترك القدس، لن نترك قائدنا وحيدًا، سنجاهد ونقاوم ونصدع بالحق حتى يظهره الله تعالى، ويكتب لنا النصر، ويحقق على أيدينا الفتح الموعود "وعد الآخرة".
#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة
❤3
ضربات اليمن تُشعل أزمات الكيان
رقيةحسين الدرب
تشهد الساحة الإسرائيلية هذه الأيام أزمات متلاحقة بفعل تصاعد العمليات اليمنية، والتي باتت تشكّل تهديداً غير مسبوق للكيان على المستويات الأمنية والسياسية والاقتصادية.
فمع كل ضربة يمنية، يتعمق الشعور بانعدام الأمان لدى المستوطنين، وتتعالى أصوات الاحتجاجات داخل الكيان، حتى وصلت إلى استقالات في بعض الدوائر السياسية، وسط حالة من الارتباك وتآكل القرار السياسي بين أجنحة الحكم المختلفة، كما تؤكد تقارير متعددة وخبراء مختصون بالشأن الإسرائيلي.
اللافت أن هذه العمليات اليمنية ليست مجرد رسائل عابرة، بل هي هجمات مدروسة زمنياً وتكتيكياً، تستهدف مراكز الثقل الحيوية وتضرب صورة "الأمن الجماعي" التي طالما تباهى بها الاحتلال.
وقد أقرّ الطيارون والمحللون الصهاينة بأن هذه الضربات أربكت حسابات الجيش وأضعفت ثقة الشارع بحكومته، خاصة مع غياب استراتيجية واضحة للرد، وتضارب الاقتراحات بين التصعيد العسكري أو السعي لتحالفات إقليمية أو حتى التراجع أمام الضغوط.
اقتصادياً، تسببت التحذيرات اليمنية للشركات الأجنبية بموجة قلق كبرى، مع هروب رؤوس الأموال وتراجع الاستثمارات، بينما تتعالى دعوات داخلية للتظاهر ضد الحكومة، وتبرز الانقسامات بين القيادات حول كيفية التعامل مع هذا التحدي المتصاعد.
في المحصلة، أثبتت العمليات اليمنية أنها ليست فقط دعماً لغزة، بل ورقة ضغط استراتيجية تعيد رسم موازين الردع في المنطقة، وتدفع الكيان الإسرائيلي إلى زاوية ضيقة من الأزمات المتلاحقة، مع استمرار حالة الاستنزاف السياسي والاجتماعي والاقتصادي، وغياب أي أفق للحل سوى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة.
#كاتبات _وإعلاميات _المسيرة.
رقيةحسين الدرب
تشهد الساحة الإسرائيلية هذه الأيام أزمات متلاحقة بفعل تصاعد العمليات اليمنية، والتي باتت تشكّل تهديداً غير مسبوق للكيان على المستويات الأمنية والسياسية والاقتصادية.
فمع كل ضربة يمنية، يتعمق الشعور بانعدام الأمان لدى المستوطنين، وتتعالى أصوات الاحتجاجات داخل الكيان، حتى وصلت إلى استقالات في بعض الدوائر السياسية، وسط حالة من الارتباك وتآكل القرار السياسي بين أجنحة الحكم المختلفة، كما تؤكد تقارير متعددة وخبراء مختصون بالشأن الإسرائيلي.
اللافت أن هذه العمليات اليمنية ليست مجرد رسائل عابرة، بل هي هجمات مدروسة زمنياً وتكتيكياً، تستهدف مراكز الثقل الحيوية وتضرب صورة "الأمن الجماعي" التي طالما تباهى بها الاحتلال.
وقد أقرّ الطيارون والمحللون الصهاينة بأن هذه الضربات أربكت حسابات الجيش وأضعفت ثقة الشارع بحكومته، خاصة مع غياب استراتيجية واضحة للرد، وتضارب الاقتراحات بين التصعيد العسكري أو السعي لتحالفات إقليمية أو حتى التراجع أمام الضغوط.
اقتصادياً، تسببت التحذيرات اليمنية للشركات الأجنبية بموجة قلق كبرى، مع هروب رؤوس الأموال وتراجع الاستثمارات، بينما تتعالى دعوات داخلية للتظاهر ضد الحكومة، وتبرز الانقسامات بين القيادات حول كيفية التعامل مع هذا التحدي المتصاعد.
في المحصلة، أثبتت العمليات اليمنية أنها ليست فقط دعماً لغزة، بل ورقة ضغط استراتيجية تعيد رسم موازين الردع في المنطقة، وتدفع الكيان الإسرائيلي إلى زاوية ضيقة من الأزمات المتلاحقة، مع استمرار حالة الاستنزاف السياسي والاجتماعي والاقتصادي، وغياب أي أفق للحل سوى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة.
#كاتبات _وإعلاميات _المسيرة.
❤3
الثبات والنهضة الإيمانية الكبرى
بشرى المؤيد
ألقى السيد القائد/ عبدالملك الحوثي اليوم كلمته الإيمانية العميقة في مناسبة استشهاد _الحسين بن علي_ كرم الله وجهه حيث كانت كلمته مهمة في تفنيد حادثة كربلاء الكبرى التي كانت وصمة عار وخزي على مرتكبوها وانعكاسها في زماننا هذا والتي ما زالت آثارها إلى اليوم وحتى قيام الساعة.
قال سلام الله عليه " مهما كانت التحديات و الصعوبات وحجم التضحيات و مستوى اللوم و الضغوط و الهجمات الإعلامية فإن ثباتنا على مواقفنا هي الخيار الحاسم الذي لا يمكن التراجع عنه"
فهذا يعني أن القضية التي نناضل من أجلها هي قضية مهمة و فاصلة بين الحق والباطل،بين الخير والشر،بين النور والظلام ؛ وهذا مما يزيد ثباتناو عزيمتنا و إرادتنا في إستمرارية مسيرتنا نحو الكرامة والحرية والإستقلال.
إن الأكثرية ممن جعلوا رقابهم خاضعة و منحنية في قبضة الأعداء لا يستطيعون أن يعملوا أي شيئ كأنهم مكبلين بالسلاسل التي تعيق حركتهم عن التقدم والنهضة. فالأعداء لا يريدون الخير يحيط بالإسلام و المسلمين و الإنسانية و الأمة كلها. يريدونهم متجمدين غير متمسكين بأسس دينهم التي تجعلهم أحرار غير مقيدين،منطلقين غير آبهين برضا الأعداء يحسبون كل خطواتهم وإتجاه مسيرهم وماذا يعملون لبلدانهم وشعوبهم ،يريدونهم خانعين لهم لا يتحركون أي حركة إلا بإذنهم، وإن أرادوا مثلا نهضة او تقدم لشعوبهم إنما يكون في مجالات محدودة جدا لا تخدم الشعوب ولا تساعد في ارتقاء عيشهم و نهضتهم وتكون في مجالات معينة يحددها لهم الاعداء.
فهل وجدت عدو يعلمك كل خبراته و علمه لتكون أحسن منه؟ بالتاكيد لا يوجد عدو مستعمر يريد نهضة بلادك،ويجعلك تعيش عيشة كريمة عزيزة كما أراد الله لك.
ومن أساليب الاعداء و خططها أن تجعل الشعوب لاهية في مجالات ترفيهية أخرى لا تمد لأي صلة بنهضة حقيقية للشعوب.
ومن أساليبهم يجعل بالهم وفكرهم وعقلهم مشغول بما يبعدهم عن ثقتهم و توكلهم بالله غير واثقين فيه أو في تحقيق ما يريدون فيجعلهم غير متصلين اتصال حقيقي برب العالمين الذي بيده كل شيئ من يرفع عباده و يعزهم و يجعلهم في عزة و كرامة.
يجعل الشعوب تتصارع فيما بينها على قضايا غير رئيسية و غير محورية يلهيهم في مناقشتها و إثارة النفوس و تأليبها ليزيد من فجوة الإتصال، و العلاقة الإيمانية، و الأخوية التي تربطهم فيما بينهم ،يحرفهم عن بوصلتهم الحقيقية،و يزرع بينهم من يشقون الصفوف، و يثيرون الفتن و يشعلونها ثم يتصارعون فيما بينهم ؛ لينهكهم،ليزيد من تشرذمهم و تفرقهم، ويزيد من صراعاتهم المذهبية و الطائفية و الفئوية فيزيد الشرخ بينهم ويسهل عليه الإنقضاض بعدما أنهكهم نفسيا ومعنويا و إن نجح اكثر قتاليا فيما بينهم فما عمله انه فقط "يحرك وتد الخيمة كالشيطان اللعين"
وقد قال سلام الله عليه أن هناك نماذج "راقية" واعية مترابطة مؤمنة تجاهد في إعلاء كلمة الحق وجعل "كلمة الله هي العليا"
قال سلام الله عليه من هذه النماذج الصمود والثبات و الإستبسال في غزة ولبنان، والجمهورية الإسلامية في إيران، وأحرار العراق ،والنهضة الإيمانية الكبرى في يمن الإيمان و أحفاد الأنصار"
وقال في كلامه إن المخطط الصهيوني مخطط كبير وعدواني تدميري يستهدف الأمة جمعاء في دينها و دنياها ويجب مواجهة هذا المخطط من كل أبناء الامة و المقاومة وأحرار القدس و الجهاد واحرار العالم.
فالثبات الإيماني و الصمود ومواجهة من لا يريدون الخير للامة من أهم عوامل النصر في وجه الأعداء الذين إنغمسوا في أعمالهم مع الشيطان و يسيرون معه في مخططه الذي يزين لهم انهم على حق فيكتشفون أنهم وهو في الهاوية التي ستؤدي بهم إلى الهزيمة و الخزي في الدنيا والعذاب الخالد في الآخرة.
إن من يسير في خطه المستقيم و يتمسك بالقيم و المبادئ و الاخلاق والإيمان لن يذهب ذلك هباء بل إنما هو تأسيس لنهضة إيمانية كبرى تعز الإسلام، والمسلمين، و الإنسانية، و تجعلهم في الأعلى ؛ فالمسؤولية تقع على عاتق الجميع بدون إستثناء ليسيرون في طريقهم الصحيح في الدنيا و طريقهم المنير في الآخرة فيكونون ممن شملتهم رحمة الله و فازوا ونجحوا في دنياهم وآخرتهم وهم متمسكين بكرامتهم الغالية التي كرمهم الله بها في دنياهم وآخرتهم.
"وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ"
#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة.
بشرى المؤيد
ألقى السيد القائد/ عبدالملك الحوثي اليوم كلمته الإيمانية العميقة في مناسبة استشهاد _الحسين بن علي_ كرم الله وجهه حيث كانت كلمته مهمة في تفنيد حادثة كربلاء الكبرى التي كانت وصمة عار وخزي على مرتكبوها وانعكاسها في زماننا هذا والتي ما زالت آثارها إلى اليوم وحتى قيام الساعة.
قال سلام الله عليه " مهما كانت التحديات و الصعوبات وحجم التضحيات و مستوى اللوم و الضغوط و الهجمات الإعلامية فإن ثباتنا على مواقفنا هي الخيار الحاسم الذي لا يمكن التراجع عنه"
فهذا يعني أن القضية التي نناضل من أجلها هي قضية مهمة و فاصلة بين الحق والباطل،بين الخير والشر،بين النور والظلام ؛ وهذا مما يزيد ثباتناو عزيمتنا و إرادتنا في إستمرارية مسيرتنا نحو الكرامة والحرية والإستقلال.
إن الأكثرية ممن جعلوا رقابهم خاضعة و منحنية في قبضة الأعداء لا يستطيعون أن يعملوا أي شيئ كأنهم مكبلين بالسلاسل التي تعيق حركتهم عن التقدم والنهضة. فالأعداء لا يريدون الخير يحيط بالإسلام و المسلمين و الإنسانية و الأمة كلها. يريدونهم متجمدين غير متمسكين بأسس دينهم التي تجعلهم أحرار غير مقيدين،منطلقين غير آبهين برضا الأعداء يحسبون كل خطواتهم وإتجاه مسيرهم وماذا يعملون لبلدانهم وشعوبهم ،يريدونهم خانعين لهم لا يتحركون أي حركة إلا بإذنهم، وإن أرادوا مثلا نهضة او تقدم لشعوبهم إنما يكون في مجالات محدودة جدا لا تخدم الشعوب ولا تساعد في ارتقاء عيشهم و نهضتهم وتكون في مجالات معينة يحددها لهم الاعداء.
فهل وجدت عدو يعلمك كل خبراته و علمه لتكون أحسن منه؟ بالتاكيد لا يوجد عدو مستعمر يريد نهضة بلادك،ويجعلك تعيش عيشة كريمة عزيزة كما أراد الله لك.
ومن أساليب الاعداء و خططها أن تجعل الشعوب لاهية في مجالات ترفيهية أخرى لا تمد لأي صلة بنهضة حقيقية للشعوب.
ومن أساليبهم يجعل بالهم وفكرهم وعقلهم مشغول بما يبعدهم عن ثقتهم و توكلهم بالله غير واثقين فيه أو في تحقيق ما يريدون فيجعلهم غير متصلين اتصال حقيقي برب العالمين الذي بيده كل شيئ من يرفع عباده و يعزهم و يجعلهم في عزة و كرامة.
يجعل الشعوب تتصارع فيما بينها على قضايا غير رئيسية و غير محورية يلهيهم في مناقشتها و إثارة النفوس و تأليبها ليزيد من فجوة الإتصال، و العلاقة الإيمانية، و الأخوية التي تربطهم فيما بينهم ،يحرفهم عن بوصلتهم الحقيقية،و يزرع بينهم من يشقون الصفوف، و يثيرون الفتن و يشعلونها ثم يتصارعون فيما بينهم ؛ لينهكهم،ليزيد من تشرذمهم و تفرقهم، ويزيد من صراعاتهم المذهبية و الطائفية و الفئوية فيزيد الشرخ بينهم ويسهل عليه الإنقضاض بعدما أنهكهم نفسيا ومعنويا و إن نجح اكثر قتاليا فيما بينهم فما عمله انه فقط "يحرك وتد الخيمة كالشيطان اللعين"
وقد قال سلام الله عليه أن هناك نماذج "راقية" واعية مترابطة مؤمنة تجاهد في إعلاء كلمة الحق وجعل "كلمة الله هي العليا"
قال سلام الله عليه من هذه النماذج الصمود والثبات و الإستبسال في غزة ولبنان، والجمهورية الإسلامية في إيران، وأحرار العراق ،والنهضة الإيمانية الكبرى في يمن الإيمان و أحفاد الأنصار"
وقال في كلامه إن المخطط الصهيوني مخطط كبير وعدواني تدميري يستهدف الأمة جمعاء في دينها و دنياها ويجب مواجهة هذا المخطط من كل أبناء الامة و المقاومة وأحرار القدس و الجهاد واحرار العالم.
فالثبات الإيماني و الصمود ومواجهة من لا يريدون الخير للامة من أهم عوامل النصر في وجه الأعداء الذين إنغمسوا في أعمالهم مع الشيطان و يسيرون معه في مخططه الذي يزين لهم انهم على حق فيكتشفون أنهم وهو في الهاوية التي ستؤدي بهم إلى الهزيمة و الخزي في الدنيا والعذاب الخالد في الآخرة.
إن من يسير في خطه المستقيم و يتمسك بالقيم و المبادئ و الاخلاق والإيمان لن يذهب ذلك هباء بل إنما هو تأسيس لنهضة إيمانية كبرى تعز الإسلام، والمسلمين، و الإنسانية، و تجعلهم في الأعلى ؛ فالمسؤولية تقع على عاتق الجميع بدون إستثناء ليسيرون في طريقهم الصحيح في الدنيا و طريقهم المنير في الآخرة فيكونون ممن شملتهم رحمة الله و فازوا ونجحوا في دنياهم وآخرتهم وهم متمسكين بكرامتهم الغالية التي كرمهم الله بها في دنياهم وآخرتهم.
"وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ"
#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة.
❤5
عااااااجل
بيانٌ صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ
قال تعالى: {وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ} صدقَ اللهُ العظيم
انتصارًا لمظلوميَّةِ الشَّعبِ الفلسطينيِّ ، وإسنادًا لمجاهديهِ الأبطالِ، استهدفتِ القوَّاتُ البحريةُ في القوَّاتِ المسلحة اليمنية، سفينة (ETERNITY C) التي كانت متَّجهةً إلى ميناءِ أُمِّ الرَّشراشِ بفلسطينَ المحتلَّةِ.
وذلكَ بزورقٍ مسيَّرٍ وستَّةِ صواريخَ مجنَّحةٍ وباليستية.
وقد أدَّتِ العمليَّةُ إلى إغراقِ السَّفينةِ بشكلٍ كاملٍ، والعمليَّةُ موثَّقةٌ بالصَّوتِ والصُّورةِ.
وبعدَ العمليَّةِ تحرَّكت مجموعةٌ من القوَّاتِ الخاصَّةِ في القوَّاتِ البحريَّةِ، لإنقاذِ عددٍ من طاقمِ السَّفينةِ، وتقديمِ الرِّعايةِ الطبية لهم، ونقلِهم إلى مكانٍ آمنٍ.
إنَّ استهدافَ السَّفينةِ المذكورةِ جاء بعدَ قيامِ الشَّركةِ التي تتبعُها والسَّفينةِ نفسِها باستئنافِ التَّعاملِ مع ميناءِ أُمِّ الرَّشراشِ، في انتهاكٍ واضحٍ لقرارِ حظرِ التَّعاملِ مع الميناءِ المذكورِ، وجاء كذلك بعد أن رفضتِ السَّفينةُ النِّداءاتِ والتَّحذيراتِ من قبلِ القوَّاتِ البحريَّةِ اليمنيَّةِ.
تؤكِّدُ القوَّاتُ المسلَّحةُ اليمنيَّةُ أنَّها مستمرَّةٌ في منعِ حركةِ الملاحةِ الإسرائيليَّةِ في البحرينِ الأحمرِ والعربيِّ، وتجدِّدُ تحذيرَها لكافَّةِ الشَّركاتِ التي تتعاملُ مع موانئِ فلسطين المحتلة، بأنَّ سفنَها وطواقمَها ستتعرَّضُ للاستهدافِ في أيِّ منطقةٍ تطالُها القوَّاتُ المسلَّحةُ، وبغضِّ النَّظرِ عن وجهةِ تلكَ السُّفنِ، وحرصًا منَّا على سلامةِ السُّفنِ وطواقمِها، فإنَّنا نكرِّرُ تحذيرَنا للشَّركاتِ والدُّولِ من مغبَّةِ التَّعاملِ مع الكيانِ الصُّهيونيِّ، وإرسالِ سفنِهم إلى موانئِ فلسطينَ المحتلَّةِ.
إنَّ هذا الموقفَ هدفُهُ إجبارُ العدوِّ الصهيوني ومن يقفُ خلفَهُ على رفعِ الحصارِ عن إخوانِنا في غزَّةَ، ووقفِ العدوانِ عليهم، وإنهاءِ حربِ الإبادةِ المستمرَّةِ بحقِّهم على مرأًى ومسمعٍ من العالمِ أجمعَ.
مستمرُّونَ في عمليَّاتِنا العسكريَّةِ الإسناديَّةِ للشَّعبِ الفلسطينيِّ المظلومِ، ولمقاومتِهِ الأبيَّةِ التي تدافعُ عن كلِّ الأمَّةِ، حتَّى وقفِ العدوانِ على غزَّةَ، ورفعِ الحصارِ عنها.
واللهُ حسبُنا ونعمَ الوكيل، نعمَ المولى ونعمَ النصير
عاشَ اليمنُ حراً عزيزاً مستقلاً
والنصرُ لليمنِ ولكلِّ أحرارِ الأمة
صنعاء 14 من محرم 1447للهجرة
الموافق للـ 9 من يوليو 2025م
صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية
بيانٌ صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ
قال تعالى: {وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ} صدقَ اللهُ العظيم
انتصارًا لمظلوميَّةِ الشَّعبِ الفلسطينيِّ ، وإسنادًا لمجاهديهِ الأبطالِ، استهدفتِ القوَّاتُ البحريةُ في القوَّاتِ المسلحة اليمنية، سفينة (ETERNITY C) التي كانت متَّجهةً إلى ميناءِ أُمِّ الرَّشراشِ بفلسطينَ المحتلَّةِ.
وذلكَ بزورقٍ مسيَّرٍ وستَّةِ صواريخَ مجنَّحةٍ وباليستية.
وقد أدَّتِ العمليَّةُ إلى إغراقِ السَّفينةِ بشكلٍ كاملٍ، والعمليَّةُ موثَّقةٌ بالصَّوتِ والصُّورةِ.
وبعدَ العمليَّةِ تحرَّكت مجموعةٌ من القوَّاتِ الخاصَّةِ في القوَّاتِ البحريَّةِ، لإنقاذِ عددٍ من طاقمِ السَّفينةِ، وتقديمِ الرِّعايةِ الطبية لهم، ونقلِهم إلى مكانٍ آمنٍ.
إنَّ استهدافَ السَّفينةِ المذكورةِ جاء بعدَ قيامِ الشَّركةِ التي تتبعُها والسَّفينةِ نفسِها باستئنافِ التَّعاملِ مع ميناءِ أُمِّ الرَّشراشِ، في انتهاكٍ واضحٍ لقرارِ حظرِ التَّعاملِ مع الميناءِ المذكورِ، وجاء كذلك بعد أن رفضتِ السَّفينةُ النِّداءاتِ والتَّحذيراتِ من قبلِ القوَّاتِ البحريَّةِ اليمنيَّةِ.
تؤكِّدُ القوَّاتُ المسلَّحةُ اليمنيَّةُ أنَّها مستمرَّةٌ في منعِ حركةِ الملاحةِ الإسرائيليَّةِ في البحرينِ الأحمرِ والعربيِّ، وتجدِّدُ تحذيرَها لكافَّةِ الشَّركاتِ التي تتعاملُ مع موانئِ فلسطين المحتلة، بأنَّ سفنَها وطواقمَها ستتعرَّضُ للاستهدافِ في أيِّ منطقةٍ تطالُها القوَّاتُ المسلَّحةُ، وبغضِّ النَّظرِ عن وجهةِ تلكَ السُّفنِ، وحرصًا منَّا على سلامةِ السُّفنِ وطواقمِها، فإنَّنا نكرِّرُ تحذيرَنا للشَّركاتِ والدُّولِ من مغبَّةِ التَّعاملِ مع الكيانِ الصُّهيونيِّ، وإرسالِ سفنِهم إلى موانئِ فلسطينَ المحتلَّةِ.
إنَّ هذا الموقفَ هدفُهُ إجبارُ العدوِّ الصهيوني ومن يقفُ خلفَهُ على رفعِ الحصارِ عن إخوانِنا في غزَّةَ، ووقفِ العدوانِ عليهم، وإنهاءِ حربِ الإبادةِ المستمرَّةِ بحقِّهم على مرأًى ومسمعٍ من العالمِ أجمعَ.
مستمرُّونَ في عمليَّاتِنا العسكريَّةِ الإسناديَّةِ للشَّعبِ الفلسطينيِّ المظلومِ، ولمقاومتِهِ الأبيَّةِ التي تدافعُ عن كلِّ الأمَّةِ، حتَّى وقفِ العدوانِ على غزَّةَ، ورفعِ الحصارِ عنها.
واللهُ حسبُنا ونعمَ الوكيل، نعمَ المولى ونعمَ النصير
عاشَ اليمنُ حراً عزيزاً مستقلاً
والنصرُ لليمنِ ولكلِّ أحرارِ الأمة
صنعاء 14 من محرم 1447للهجرة
الموافق للـ 9 من يوليو 2025م
صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية
🫡3
كاتبات وإعلاميات المسيرة. 🇾🇪✌
عااااااجل بيانٌ صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ قال تعالى: {وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ} صدقَ اللهُ العظيم انتصارًا لمظلوميَّةِ الشَّعبِ الفلسطينيِّ ، وإسنادًا لمجاهديهِ الأبطالِ، استهدفتِ…
الكل شاهد تحذيرات وقصف واقتحام قواتنا البحريه بالامس الفيديو الموثق لسفينه ماجك سيز واغراقها في البحر الأحمر
والان سيبث الفيديو الثاني لسفينه المستهدفه في يومنا هذا
ياااااااااااااااربي لك الحمد والقادم اعظم
والان سيبث الفيديو الثاني لسفينه المستهدفه في يومنا هذا
ياااااااااااااااربي لك الحمد والقادم اعظم
🫡4