Telegram Web Link
رسالة رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة اليمنية اللواء الركن يوسف المداني إلى #قيادة_أركان_كتائب_القسام وسرايا القدس وكل المجاهدين في فلسطين
🫡2
وكالة سبأ
المحكمه الجزائية المتخصصة بأمانة العاصمة تبدأ في محاكمة المتهمين ضمن شبكة تجسسية تتبع غرفة عمليات مشتركة للعدو مقرها على #الأراضي_السعودية

وكالة سبأ: عقدت جلسة تم خلالها تلاوة قرارات الاتهام ومواجهة المتهمين وعددهم 21 متهما بالقرارات وأدلة الإثبات في القضية


والاعدام مصيرهم ومصير كل من هو جاسوس خاين مثلهم لله ولدينه ولوطنه
💯4
كاتبات وإعلاميات المسيرة. 🇾🇪
وكالة سبأ المحكمه الجزائية المتخصصة بأمانة العاصمة تبدأ في محاكمة المتهمين ضمن شبكة تجسسية تتبع غرفة عمليات مشتركة للعدو مقرها على #الأراضي_السعودية وكالة سبأ: عقدت جلسة تم خلالها تلاوة قرارات الاتهام ومواجهة المتهمين وعددهم 21 متهما بالقرارات وأدلة الإثبات…
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
شعر بالستي فرط صوتي

كلمات الشاعر المجاهد امين الجوفي للأعداء اليهود وصهاينتهم الاعراب ولكل خاين مرتزق لله ولدين والوطن

وكلمات عظيمة للسيد القائد عبد الملك يحفظه الله ولوزارة الداخلية وجهاز الأمن والمخابرات وللقوات المسلحة🫡
❤‍🔥3🫡1
الوشل السخي

الحمدلله الذي يصطفي
من كل شعبٍ جنده المؤمنون

ناسٌ بهم رب السما يحتفي
أحياء في عليائه يرزقون

في كل عصرٍِ جاد جيلٌ عصي
من خير شُبانهِ والبنون

تصدرت ساحُ الشرف قريتي
قومٌ بوقت البأسِ لا يبخلون

وشلٌ تُضحي كي تعي أُمتي
أن الشهادة فوز من يهتدون

أُسرٌ مُسلِّمةٌ لربٍ سخي
أهداهمُ الأبناء كي يبذلون

منذ البداية والولا سرمدي
بدرٌ أضاء وهم بهِ يستضون

من قبلِ قاصف حاربوا المعتدي
قوافِلً ما سيء فيها الظنون

تسليمهم مطلق فيا سيدي
لله هم أبناؤنا القادمون

ونُنذِرُ الأحفادَ يا سيدي
من الوشل من قبل أن يولدون


في فترةٍ كان الرثا في يدي
دفاترً لأهلنا الصامدون

من حينه‍ا والبال لا يهتدي
إلا إلى منهاجهم كي نكون

ولست أنسى دمعهن الشجي
سلّمن لله المهج والعيون

يا أُمهاتٌ في الوشل تقتدي
بزينبٍ فبشر الصابرون

يا هذه الدنيا لهن أشهدي
بأنهن على خطى الحامدون

ولهذهِ الزوجاتِ فلتسجُدي
يا مُفرداتٍ صاغهَا المحسنون

ربين أيتامً على السؤدَدِ
فهم كما آبائهم عائدون

يا أمةً مقهورةً شيدي
من الرجال لكِ أعز الحُصون

شهيدُنا القائد دعى فارفدي
متارِسً كي نصبح الوارثون

خيرٌ لكِ حربً بها أستشهدي
ولا تموتي إن غزى الغاصبون

#أم_كيان_الوشلي
#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة
1
ماذلحين وين الذي بيقل ان اليهود مابيسمعو الصرخه في مجالسنا وفي أي جمعه نجتمع فيها؟

قد اليهودي بيتنصت علينا بأي وسيله لاتقل وانا مادخلني أنت شخصياً هدف حساس لدى اليهود..
#إكرام_عشيش
#الشعار_سلاح_وموقف
#ومكر_أولئك_هو_يبور
#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة
1
*جراح أمة لاتنطفئ*

إيلاف حمزة

في كل زمان ومكان، تبقى الشهادة أسمى مراتب العطاء، وأعظم درجات الإيمان، إنها بذل النفس رخيصة في سبيل الله، وارتقاء الروح إلى ربها راضية مرضية، دفاعًا عن الأرض والعقيدة والعرض والكرامة. إن الشهيد لا يموت، بل يظل حيًّا في ضمير الأمة، يتردد اسمه في الأناشيد، وتحمل ذكراه مشاعل النور للآتين من بعده.

قال تعالى:
*"وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ"*
بهذا الوعد الإلهي، يتجلى مقام الشهيد، الذي ضحّى بروحه ليحيا الوطن، ويُصان العرض، وتُحمى القيم، فالشهادة ليست موتًا، بل حياة حقيقية في أعلى درجات الخلود

*بطولة الشهداء: ملاحم لا تُنسى*

على امتداد الأرض العربية والإسلامية، ارتقى آلاف الشهداء رجالًا ونساءً، كبارًا وصغارًا، وهم يدافعون عن قضاياهم العادلة. ففي *فلسطين*، وعلى وجه الخصوص في *غزة*، كتب الشهداء تاريخًا من النضال البطولي في وجه آلة الاحتلال الغاشم، رافضين الذل والخنوع، صامدين رغم القصف والتجويع والحصار.

وفي *اليمن*، ظل الشهداء سياج الوطن، يذودون عن الأرض في وجه العدوان، ويتقدمون الصفوف حاملين رايات العزّة. قدّم اليمن آلاف الشهداء في معارك الدفاع عن السيادة والكرامة، ليس فقط عن أرضه، بل عن قضايا الأمة الكبرى

لم تكن غزة وحدها في معاركها، بل وقفت معها شعوب حرة وضمائر حية، وكان *الشعب اليمني* من أول الداعمين. لم تمنعه الأوضاع الصعبة، ولا الحرب الداخلية، من أن يرفع صوت الحق عاليًا، مؤكدًا أن فلسطين هي القضية الأولى والمركزية، وأن دماء شهداء غزة دماؤه، ومعاناتهم معاناته.
خرج الملايين في اليمن في مظاهرات تضامنية، ورفعت التبرعات، وجُمعت الحملات، وتعددت أشكال الدعم السياسي والإعلامي والميداني، وأعلنت صنعاء مرارًا أن أي عدوان على فلسطين هو عدوان على اليمن، فكان الموقف رسميًا وشعبيًا ثابتًا، جسّد وحدة الأمة في وجه العدو الصهيوني.

بل وشهدنا مواقف مشرفة للقيادة اليمنية التي أكدت أن اليمن جاهز لأن يكون جزءًا من أي معركة دفاعًا عن القدس، وكانت هناك مشاركة إعلامية ومجتمعية فاعلة، تُشيد بصمود غزة وتُعبّر عن وحدة المصير.

*الشهادة عنوان النصر الحقيقي*

الشهيد لا يُهزم، بل هو بداية النصر، وبذرة التحرير. فمن دماء الشهداء نبتت شجرة المقاومة، وتحوّل اليأس إلى أمل. وها هي فلسطين، رغم جراحها، صامدة بفضل تضحيات الشهداء. وها هو اليمن، بشهدائه الأبطال، ما زال يقف بثبات رغم الأعاصير. إنّ
*الشهادة ليست نهاية الحياة، بل ولادة أمة حية لا تركع.*

الشهداء هم فخر الأمة، وحماتها، ونورها في دروب الظلام. علينا أن نخلّد ذكراهم بالأفعال لا فقط بالكلام، نرعى أسرهم، ونواصل دربهم، ونقف مع قضاياهم، لأن الشهادة ليست موتًا عابرًا، بل عهدًا دائمًا بأن الحق لا يموت، وأن الدم الطاهر لا يذهب هدرًا.

#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة
1
أباليس تحت الكواليس

زينب أحمد المهدي

الوطن يعيش أشد أنواع الخيانة مع من يمثلون أنهم محبين لتربة الوطن، نشاهد أباليس من النوع البشري يعيشون داخل كل البلدان لديهم أقنعة يرتدونها من أجل إقناع الناس على أنهم بشر طيبون محبون لوطنهم ويخافون عليه ووجودهم فيه هو من أجل المحافظة عليه، وخوفهم الشديد من أي شئ أو من أي متربص ببلدهم، يعيشون كخلايا نائمة تترصد كل المواقع العسكرية وتحدد تحركات كل القادة العسكريون والمدنيين وكل ما هو متعلق بخصوصيات بلدهم تراهم في كل مكان في الوطن العربي والإسلامي .

لا يتوقفون يبذلون أكبر جهودهم من أجل أن يأتي العدو الذي سوف يضرب وطنهم وقدجهزو له كل ما يريده وكذلك تم إعطاءه كل المعلومات ألتي يريدها العدو قبل أن يقوم بأي عمل عدواني، وأيضاً يجهزون أنفسهم لمساندة العدو في حال هجومه على بلدهم ، وفي الأخير العدو سوف يتخلى عنهم بكل سهولة لان هذا العدو لا يعرف أحد غير سفك الدماء وقتل الأبرياء. الحلم الذي يريد العدو هو إحتلال المنطقة بأكملها وهؤلاء الأغبياء يساندوه ويقوموا بخدمته بإخلاص ووفاء لكي يرضا عنهم الشيطان الأكبر نهاية مخزية في الدنيا والآخرة .

هولاء هم من بأعوا بلدهم وبأعوا أنفسهم وعرضهم وشرفهم وكرامتهم بمبالغ مالية مدنسة؛ وكذلك يتواجد أخطر هؤلاء الإباليس الخونة الجواسيس في اليمن وغزة وإيران ولبنان وغيرها من الدول ، فالكل. من هؤلاء. العملاء هم مجرد أدوات رخيصة خدام للوبي الصهيو أمريكي الشيطان الأكبر رأس الأفعى .

هولاء الخونة كانوا مختفين تحت الكواليس في بلدهم والآن كشف عنهم القناع الزائف وظهر الوجه القبيح وظهرت حقيقتهم وخداعهم بعد أن قبلوا بالعار عليهم لإرضاء سادتهم على حساب وطنهم
الذي عاشوا فيه وأكلوا من خيره هذه هي نهاية كل عميل خائن فالنهاية سوف تكون موتاً بطي، لكي يكونوا عبرةً لمن ما زالوا في أحضان الأعداء لمن ما زالوا أدوات رخيصة في يد العدو الصهيو أمريكي .

لاحياة لمن قبل على نفسه العار والخزي في الدنيا والآخرة التاريخ لا يرحم سوف يسجله لكم وسوف تكون سيرتكم الرذيلة تتردد جيلاً بعد جيل .

#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة
1
لاخسارة مع الله

أم محمد الوشلي

اطل علينا أسبوع الشهيد حاملاً معه ذكرى لكل بطل غادر هذه الحياة الفانية.
واطلت علينا الذكرى تجدد صدق الولاء والوفاء لدماء العظماء.
هكذا كنا ولا زلنا نزف بطل إلى روضته ونودع العشرات الذاهبون لجبهات المواجهة والبطولة، كيف لا وجدنا الإمام علي والإمام الحسين والإمام زيد الذين هم المثل الأعلى للفداء لدين الله، كيف لا ونحن الذين قال عنهم رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم اتاكم أهل اليمن.
من خلال محاضرة سيدي القائد رضوان الله عليه عن الشهداء نستلهم الدروس العظيمة والمعاني التي تشفي صدور المؤمنين حيث تطرق حديث سيدي ومولاي عبدالملك بدرالدين الحوثي رضوان الله عليه إلى ان انه لا خسارة مع الله سبحانه وتعالى، حيث لا يوجد ما يندم عليه الإنسان فنحن عندما نرى كم أن الله جعل للشهيد فضل عظيم وفوز بالجنه حيث لا فناء فيها ولا شقى، ندرك أننا نخوض في دنياء ليست إلى كلمح البصر ثم نودعها وننتقل إلى حياة لاينفع فيها مالٌ ولا بنون.

اشترى الله أرواحهم بأن لهم الجنه وياله من فوز عظيم وشرف كبير ورفعه عاليه عند الله سبحانه وتعالى.
الشهادة هي عطاء قابله الله بعطاء كما قال الشهيد القائد رضوان الله عليه.
الشهيد هو ذاك البطل الذي انطلق مستبسلاً حاملاً روحهُ على كفه عاشقً للموت يتوق للقاء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
انطلق بروح إيمانيه وعزم حسيني مستعد أن يقدم حياته إرضاء لله عز وجل ودفاعاً عن دين الله ونصرةً للمستضعفين.
فنحن امة تابى الخنوع والإستسلام مهما كان الثمن غالياً ومهما كانت التضحيات كبيرة حتى لو استقت الأرض بدمائنا نأبى ان نركع إلى لله عز وجل

ويبقى السؤال ماذا لو إستسلمنا؟!
الن نخسر في الدنيا والأخرة؟!
ستكون النتائج مؤسفة كما هو الحال في بعض دول العرب، لأصبح وضع أجيالنا اقل ما يقال عنه مؤسف، لأصبحنا نراهم ينغمسون في الفسوق والمعاصي والذنوب ونحن مكتوفي الايدي نراهم يتفاخرون بتقليد اليهود والتصوير معهم، لكان الوضع جداً مؤسف.
ايضاً نستذكر قول الإمام زيد (والله ما كره قوماً قط حر السيوف إلى ذلوا )
لذلك فالحمدلله الذي كرمنا بهذه المسيرة المباركه وجعلنا نرى اجيالنا يتخلقون بأخلاق القرآن الكريم ويتمسكون بسيرة رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم.
كما نجدد الولاء لدماء شهدائنا العظماء في اليمن وفي كل دول محور المقاومة
وعهداً منا ان نمضي على خطاهم حتى تحرير آخر شبر في الوطن العربي والإسلامي وان نأخذ بثأرهم من كل من تمادى في محاولة التعدي على بلادنا ومقدساتنا الإسلاميّة.

#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة
1
حين يُصبح الفداءُ مدرسةً للأجيال.

جِهاد هرّاش

وماذا عن أولئك الذين بلغوا الكمال الإيماني، وسلكوا أعظم الطرق إلى الله؟ 
أولئك الذين ارتقت أرواحهم إلى جنات النعيم، وسطروا بدمائهم أزكى ملاحم التضحية والفداء، امتثالًا لقول الله تعالى:{الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِندَ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ}.

لم تكن حياتهم مجرد لحظات عابرة، بل كانت صفحات خالدة نُحتت في ذاكرة الأمة، تروي مواقفهم الأسطورية التي لا تُنسى، وتُلهب فينا جذوة الإيمان والعزة. 

إنهم الشهداء... من جعلوا من الموت حياة، ومن الألم أملاً، ومن الفقدان ولادة جديدة للكرامة.

نعم هم الشهداء الذين أعادوا للأمة فخرها ومجدها، وأشعلوا في قلوبنا العزة ورفض الذل والهوان، حتى وإن كان الثمن باهظًا، فإنه يُرخص في سبيل الله، وفي سبيل العيش بحريةٍ واستقلال.

هم منارة الحق التي لا تنطفئ، وأيقونة الفداء التي لا تُنسى، الذين تركوا الحياة الدنيا بكل ما فيها من متاع، حبًّا في الجهاد، وعشقًا للشهادة. 
فخلّدهم التاريخ، وخلّدهم الدعاء، وخلّدهم الوطن.

وهكذا أصبحت حياتهم الجهادية مدرسة يتوافد إليها الأجيال، لينهلوا من صبرهم وثباتهم، ورباطة جأشهم، ورقيّ إيمانهم، ونُبل أخلاقهم، وسموّ أرواحهم.

لم تقف تضحياتهم عند نقطة معيّنة، ولم تنحصر آثارهم عند حدود المعركة، بل امتدت جذورها في كل زاوية من زوايا الحياة، ورُسمت في أعماق القلوب بحبر دمائهم، لتصبح سيمفونية يعيش تحت ظلها شعب يغمره الشموخ، بأغصان العنفوان وأوراق الكرامة، ويحفّه السلام من كل جانب.

فها هي الأمة تُخلّد ذكراهم في كل مكان وزمان، وعبر الأجيال، وقد رسّخت مفهوم الشهادة ومعنى الاستشهاد، وقدّست الشهداء: عمالقة الأرض، وملائكة السماء، والسيف الضارب ضد الأعداء، الكابوس المرعب للطواغيت، والضربة القاضية في وجه المستكبرين. 
فأينما يولّوا وجوههم، يجدوا أمامهم هامةً عملاقةً لشهيدٍ قد ترك بصمته الخالدة في هذا الكون.

فما أعظمها من أمانةٍ تركها لنا الشهداء! وما أثقل العهد الذي ورثونا إياه، وما أقدس الطريق الذي عبّدوه لنا، لنمضي عليه ونُكمل مسيرتهم من حيث توقّفوا. 

فإحياء ذكراهم لا يكون بالكلمات المعبّرة والحديث عنهم فحسب، بل بإحيائهم في ضمائرنا، وفي أعماق أفئدتنا، عملًا قبل أن يكون قولًا. 
فكل خطوة نمضي بها نحو الحق هي امتداد لخطواتهم، وكل كلمة نصدح بها في وجه الظلم هي صدى لأصواتهم التي لم تخف يومًا. 

فدماء الشهداء لم تُسكب عبثًا، بل كانت لبنةً في بناء الأمة، ومرحلةً للنهوض الحضاري نحو النور وفجر الحرية.

وعندما يُصبح الفداءُ مدرسةً للأجيال، تولد أمةٌ لا تعرف التراجع ولا الإنكسار، تحملُ في وجدانها ثقافة القرآن وروح الدين لترث الرسالة التي بدأها الشهداء جيلًا بعد جيل.

# كاتبات_وإعلاميات_المسيرة.
1👍1
الشهداء من ضحوا بأنفسهم وحياتهم كلها في سبيل الله وحبًا وفداء للوطن من أجل أن يعيش في عزة وكرامة بدون التدخلات الخارجية شهداء اليمن الأحرار من واجهوا العدو الصهيو أمريكي سعودي إمارتي بكل شراسة وشموخ وإخراجهم من يمن الإيمان والحكمة. أذلاء مدحورين هؤلاء هم أحرار اليمن من يستحقون كل الحب، الإحترام والسير على ما ساروا فيه من جهاد وعطاء للوطن .

#زينب_أحمد_المهدي.
#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة.
1
فضح خلية التجسس… ضربة استخباراتية أم رسالة استراتيجية

رقيةحسين إسماعيل الدرب



أعلنت وزارة الداخلية اليمنية عن تفكيك شبكة تجسس واسعة، قالت إنها تتبع “غرفة عمليات مشتركة” بين CIA والموساد والاستخبارات السعودية داخل الأراضي اليمنية.
هذه الخطوة لا تُعد مجرد “ضربة أمنية” وإنما تحمل أبعاداً استراتيجية، سياسية، نفسية، وعقدية


- وفق البيان الرسمي، كانت الخلية تعمل على “رصد المنشآت الحيوية، مواقع التصنيع العسكري، والمنازل القيادية” في اليمن.

- اليمن، بحسب تحليل المحللين، تشير إلى أنها “قاعدة خلفية لأجهزة في المنطقة” أو “نقطة ارتكاز تجسس إقليمية”.

- من هذا المنظور، فإن تفكيك الشبكة يأتي كتحذير: ـ ليس فقط لمنطقة اليمن أو الأطراف، بل لمن يسعى لاستهداف اليمن عبر الاستخبارات والتجنيد.


- اعترافات عناصر الشبكة كشفت عن استخدام غطاء “منظمات تنموية/إنسانية” لجذب العناصر المحلية، ثم تدريجهم لاستخباراتية.

- بل وإمدادهم بـوسائل تجسس حديثة، وتدريب في استخدام الاتصالات الآمنة.
- هذا النموذج يكشف أن التجسس ليس مجرد اختراق تقني، لكن عملية ثقافية وتنظيمية

استقطاب عبر الجوار الاجتماعي، ثم تحويله إلى شبكة تجسسية.


- الإعلان الحكومي عن التفكيك يحمل رسالة مزدوجة:
- تعليم الخصم بأن الداخلية تراقب، وتحفيز الداخل على «اليقظة والتعاون».


- أيضاً، لا يقتصر التأثير على أفراد الشبكة بل يطال «الوعي الشعبي»
دعوة المواطنين للمساندة.

- في واقع التجسس، غالبًا ما تكون «أذرع» مشبوهة داخل المجتمع المحلي؛ وهذا ما يجعله تحذيراً للمواطن وردًّا للقوى.


- على الصعيد الأمني: إصابة «شبكة التجسس» تُعطل جزءاً من الآلة الاستخباراتية التي تستهدف اليمن.
-
- على الصعيد السياسي تُعزز موقف اليمن داخليًا وإقليميًا تجاه خصومه.

- على الصعيد النفسي والاجتماعي: تعزيز الثقة بأن “أمن الوطن في يد شعبه” وليس فقط الأجهزة، إذ سلّط البيان الضوء على دور المواطنين.

- ومع ذلك، تبقى التساؤلات من سيحل مكان هذه الشبكات؟ هل ستتغيّر التكتيكات؟ التجسس عادة ليس ضربة واحدة بل عملية مستمرة.


- إنّ التجنيد المحلي عبر الأبواب المدنية (جمعيات، مؤسسات تنمية، مشاريع) أسلوب فعال، ويجب أن يرافقه وعي مجتمعي أكبر

- مفهوم الأمن الحديث لا يقتصر على الأسلحة فقط، بل على السيطرة المعرفية والمعلوماتية.
- اليمن اليوم ليس طرفًا سلبيًا فقط، بل أصبح يمتلك «قدرة كشف» تُرسل رسالة لمن يحاول خرق حمايته.
- وفي النهاية، التجسس ليس فقط جمع معلومات، بل أيضاً *زراعة شكوك، شقّ صفوف، وضعف الداخل*—وهذا ما يجعل الردّ عليه ليس فقط عسكرياً، بل معرفياً وتربوياً.

تفكيك هذه الخلية ليس نهاية لعبة، وإنما بداية فصل جديد في الحرب المعرفية والاستخباراتية.
اليمن، كما يبدو من هذه الخطوة، أراد أن يُرسل للآخرين أنه ليس مجرد ملعب للاستهداف، بل دولة *واعية، متحرّكة، ومستعدة*.

والرسالة هنا واضحة: من أراد المضي في خياله «خلية تجسس خانقة» فلينظر جيدًا إلى ذلك المستقبل الذي يُقال فيه: القرآن الكريم “ولو شقّّوا به ثغوراً” — فالأرض ليست خالية من اليقظة.

#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة.
3
🇾🇪🔴دمتم للوطن امناً وسداً منيعاً وحصناً حصيناً🫡


(ومكرُ أولئك هو يبور)
صدق الله العلي العظيم.
💯3🫡1
المنظمات: الوجه الآخر للعدو.

أسماء الجرادي

قرون من الزمن عاش الإنسان اليمني حياة عظيمة مليئة بالعزة والكرامة، رغم التعب والمشقة إلا انهم كانوا يعتمدون على أنفسهم في كل شيء: فغذاؤهم ودواؤهم من ارضهم، وقوتهم من عزيمتهم وارادتهم التي كانوا يحملونها. لم تكن هناك منظمات دولية، ولا مساعدات خارجية ولا وارادات، ولا تبعية لأي جهة. ومع ذلك، كانت صحتهم قوية، وأعمارهم مديدة، وأرواحهم مطمئنة.

كان الوطن مكتفيًا بذاته، لا يتأثر بما يحدث في العالم، ولا يحتاج إلى يدٍ خارجية لتطعمه أو تعالجه. فكان الإنسان اليمني يعيش بسيادة كاملة على حياته وموارده.

لكن هذه الصورة بدأت تتلاشى تدريجيًا، حين دخلت المنظمات الدولية إلى الوطن تحت عدة شعارات، وبدأت معها مرحلة جديدة من التغيير، تغيّر نمط الحياة، وتبدلت القيم، وبدأت تظهر آثار هذا التحول على كل جوانب المجتمع.

دخلت المنظمات، وأدخلت معها الغذاء المستورد، الأدوية،واللقاحات. ومع الوقت، بدأ الشعب يعتمد على هذه المصادر،وتوقفت كثير من الأراضي الخصبة، وبدأت الأمراض تنتشر رغم كثرة الأدوية. ضعف الجهاز المناعي لدى الصغار والكبار، وظهرت أمراض لم تكن مألوفة من قبل.

أصبح هذا التحول بداية لفقدان السيطرة على الموارد، وعلى نمط الحياة الذي كان يمنح اليمنيين القوة والكرامة. وبدأ المواطن يستغني عن كثير من الأعمال الشعبية، وعن تربية المواشي، وعن المنتجات المحلية التي كانت تعينه على العيش الكريم.

امتد تأثير المنظمات إلى بنية المجتمع نفسه. فقد المواطن اليمني كثيرًا من قيمه الأصيلة، مثل الاعتماد على النفس، العمل الشعبي، والكرامة، وحتى أخلاقه الاسلامية. تفككت الأسر، وضاعت الطموحات، وأصبح الهدف الأساسي هو العيش بأي طريقة، حتى لو كانت على حساب المبادئ.

اعتمد البعض كليًا على المنظمات وعلى الواردات لتوفير الغذاء، مما أدى إلى ضعف الإرادة الجماعية، وانعدام الحافز للعمل والإنتاج، وتراجع دور الدولة والمجتمع في توفير الاحتياجات الأساسية،وأصبح المواطن ينتظر ما يُمنح له، بدلًا من أن يصنعه بيده.

مع مرور الوقت، أصبحت المنظمات تعرف تفاصيل المجتمع اليمني أكثر من مؤسسات الدولة نفسها. تم حصر الموارد، وتحليل طبيعة الأفراد، وجمع البيانات الدقيقة عن كل شيء. أصبح الوطن كله مكشوفًا، والشعب مرصودًا، والمعلومات الحساسة في متناول جهات خارجية.

وقد انكشف مؤخراً تورط عدد من العاملين في بعض المنظمات الدولية في أعمال تجسس لصالح العدو، من خلال جمع معلومات دقيقة عن البنية المجتمعية، والاقتصادية، وحتى العسكرية. هذه المعلومات، بحسب ما أُعلن، كانت تُستخدم لتحطيم الوطن،ولتحديد أهداف العدوان، واستهداف مواقع حيوية، ومؤسسات حكومية، وكان منها مؤخراً استهداف العدوان لحكومة التغيير والبناء.
أتضح أن تلك المنظمات ماهي سوا أدوات اختراق ناعم، تمهّد الطريق للعدو، وتكشف له كل ما يحتاجه لضرب الوطن من الداخل.

رغم تحذير القرآن الكريم من أعداء الأمة، ما زال البعض يثق بهم ويتبعهم، وهم من ياخذون ثرواتنا ويقتلوننا بيد ويعطوننا الفتات باليد الأخرى. فكيف لنا أن نعتمد عليهم ونثق بهم، وهم من دمّروامجتمعاتنا، وأوطاننا.هم من غرس الخناجر في أجسادنا،وقتلونا؟
كيف نرجو الخير ،وقد قال تعالى (إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا..)
اليمن دولة عظيمة، ذات تاريخ عريق، لا يليق بها التبعية لأي جهة. يجب طرد العاملين لصالح جهات خارجية سواء بشكل مباشر أو غير مباشر، وإيقاف عمل المنظمات فنحن لسنا بحاجة احد بعد أن عرفنا عملهم وخططهم ، بعد أن وجدنا أعمالهم القذرة في كل البلدان الإسلامية التي تعرضت لعدوان صهيوني غربي.

هنا نؤكد انه لا بد من العودة للاكتفاء الذاتي، في جميع المجالات يجب أن نزرع، نصنع، ونبني وطننا بأيدينا، بعيدًا عن التبعية. وقد كرمنا الله بقيادة عظيمة بدأت العمل في توطين بعض المنتجات، وهذه خطوة في الاتجاه الصحيح. ما نحتاجه هو جهد مضاعف من الجميع، من الدولة والشعب، لبناء وطن مستقل، قوي ،وحر، وكريم ، فاليمن قادر على النهوض من جديد، إذا اجتمع الشعب والدولة على هدف واحد.

نحن شعبٌ له جذور ضاربة في عمق التاريخ، لا يليق بنا أن نعيش على فتات الآخرين. لقد تعلمنا كثيرًا، وتألمنا أكثر، وآن لنا أن ننهض، ونستعيد ما سُلب منا، ونبني وطنًا يليق بنا وبأجيالنا القادمة.
ومهما كانت المعاناة وحجم التضحيات، يكفينا اننا في الطريق الصحيح. نستعيد ما ضاع، ونعود لله وأوامره. قال تعالى:وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْـمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِـمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ)
اليمن يستحق أن يكون حرًا، قويًا، مستقلًا، كما يجب أن يكون دائمًا.
#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة.
4
الجواسيس هم التهديد الأخطر على الشعوب.

زينب أحمد المهدي

قال تعالى "وَلَنْ تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ"


نشاهد اليوم كيف يتحرك العدو بقوة لدعم الشبكات التجسسية التي تُعدّ صمام الأمان لأجهزة المخابرات الإسرائيلية والأمريكية، والتي يديرها من داخل الأراضي السعودية.

هذه الشبكات تستهدف كل القطاعات: السياسية، والبنى التحتية، والاقتصادية، والعسكرية، والتعليمية، والثقافية، والمراكز الزراعية والصحية في الدول العربية والإسلامية.

وفي اليمن على وجه الخصوص، يقدّم العدو دعمًا لوجستيًا واستخباراتيًا وعسكريًا لهذه الخلايا، في محاولة لتحقيق نصر واحد. لكن بفضل الله، وبعزيمة أحرار اليمن، يتم القبض على هذه الخلايا الصهيو-أمريكية-سعودية-إماراتية، وتفشل كل مخططاتهم بفضل الله وبفضل وعي الشرفاء من أبناء اليمن، في الجيش، واللجان، والمواطنين الذين يحملون الغيرة والحمية على أرضهم وعرضهم، ويرفضون بصوت عالٍ أن يخضع اليمن للعدو مهما كانت التضحيات.

لقد سمعنا اعترافات هؤلاء الخونة الجواسيس، الذين أقرّوا بجمع المعلومات وتنفيذ ما يُطلب منهم. العدو وزّع هذه الخلايا إلى أقسام: منهم من يخترق خصوصيات الناس ويبتزّهم، ومنهم من يرصد المواقع ويزرع الأجهزة ويصوّر، لتسهيل تنفيذ المهام العدوانية.

الدمار والخراب الذي تشهده البلدان العربية والإسلامية أساسه هؤلاء العملاء الخونة، الذين باعوا شعوبهم مقابل المال المدنّس من العدو، وبثمن بخس.

هنا نؤكد أن الجواسيس الخونة هم تهديد عالمي وكارثة على الشعوب. وإذا لم يتم القضاء عليهم، فإن هذه الشبكات ستستمر في سرقة المعلومات الحساسة، ما يؤثر على الأمن الاقتصادي والسياسي والاجتماعي، بل وعلى مقومات الحياة نفسها.

العدو لن يهدأ له بال، فهو يسعى لنشر سُمّه في المنطقة عبر شبكات التجسس. فمتى ستصحو الأمة العربية والإسلامية من غفلتها؟ متى سنرى موقفًا عربيًا شامخًا في وجه الشيطان الأكبر والعدو الصهيوني، الذي لا يردعه إلا الضربات القوية الموجعة؟

على العالم أن يتعلّم من أحرار يمن الإيمان والحكمة، كيف يواجهون عدوًا متغطرسًا، يراقب كل تحركاتهم، وهم مستعدون للمواجهة بكل شموخ وإصرار، لتحرير وتطهير كل شبر من اليمن من دنس العدو الصهيوأمريكي ،والسعودي الإماراتي، وتطهيره أيضًا من العملاء الخونة. فاليمن لا يقبل المرتزقة، ولا من باع دينه وعرضه مقابل الريالات.

الشبكات التجسسية هي السرطان المنتشر في أوساط المجتمعات، تحركها الأجندات الأمريكية والإسرائيلية.

ولا نامت أعين الجبناء.
#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة
👍2
خداعٌ وغدرٌ وباسم السلام

أسماء الجرادي

مرّ أكثر من شهر على دخول ما تُسمى بـ"خطة ترمب لإحلال السلام في غزة" حيّز التنفيذ، وسط ضجيج إعلامي وسياسي يروّج لها كمخرج نحو التهدئة والاستقرار. لكن غزة، التي تعيش تحت النار منذ سنوات، لم ترَ من هذه الخطة سوى الخداع والغدر، والقتل والصمت... وكل ذلك يُرتكب باسم السلام.

رغم انخفاض وتيرة الغارات الجوية، إلا أن القصف المدفعي مستمر، والغارات شبه يومية، والتدمير لا يتوقف، والحصار قائم. المساعدات لا تدخل إلا بالحد الأدنى الذي لا يسد رمق الجوعى ولا يداوي جراح المصابين. سكان غزة اليوم بين البرد والمطر، بلا مأوى، بلا دواء، بلا غذاء، وبلا أي وسيلة تضمن لهم أبسط مقومات الحياة. كل ذلك رغم أن بنود الاتفاق تنص على وقف كامل للعمليات العسكرية، دخول الشاحنات الغذائية والدوائية، توفير الخيام، نقل الجرحى للعلاج في الخارج، وإطلاق سراح الأسرى. لكن إسرائيل لم تنفذ شيئًا. الأسرى ما زالوا يعانون ويلات التعذيب والموت البطيء في سجون الاحتلال، وغزة ما زالت محاصرة، والعدوان يتواصل من كل اتجاه.

ما اتضح حتى الآن أن هذه الخطة ليست سوى غطاء سياسي لإعادة تموضع الاحتلال، واستهداف المقاومين بعد مراقبتهم أثناء عمليات التبادل أو البحث عن جثامين الشهداء. كما جاءت لإنقاذ إسرائيل من الضغوط الدولية، والهجمات اليمنية، والغضب الشعبي المتصاعد في أوروبا. فأوقفت الهجمات، وهدّأت الغضب، وفتحت الطريق أمام الاحتلال ليواصل جرائمه تحت غطاء دولي ناعم.

نصف الشهداء الذين قتلتهم إسرائيل ما زالوا تحت الأنقاض، لم يُنتشلوا، ولم يُذكروا. بينما العالم، ومعه من يسمّون أنفسهم "الوسطاء العرب" يتحدثون عن الضغط على المقاومة بتسليم سلاحها وإخراج جثث الأسرى الصهاينة.
جميعهم في خندق واحد مع العدو، يسعون لإنهاء المقاومة وتصفية القضية الفلسطينية،. هدفهم حماية إسرائيل، وإزالة أي خطر يهددها، ولو كلف ذلك تسليم الأرض العربية بالكامل. يريدون نزع سلاح كل مواطن عربي، ولو كان حجرًا في يد طفل، لأنه في نظرهم خطر على من يسمونها "دولة إسرائيل". حتى الدين، بات يُنظر إليه كتهديد، ومن يتمسك بعقيدته يُصنّف ضمن أدوات المقاومة التي يجب إزالتها.

وفي الضفة الغربية والقدس، فالمسجد الأقصى يُدنس يومياً، وايضاً تتسارع وتيرة الاستيطان، وتزداد الاعتداءات والانتهاكات على الفلسطينيين وممتلكاتهم، وتُمارس الإعدامات الميدانية، دون أن يرفّ جفن لأي أحد.

هذا ليس سلامًا. هذا اجتثاثٌ للهوية، وتصفيةٌ للقضية، وتواطؤٌ عربي وعالمي قبيح. والحقيقة التي لا يمكن طمسها، أن فلسطين لن تُحرر إلا بالمقاومة. لا مفاوضات، لا خطط، لا مؤتمرات، ولا وعود. وحدها المقاومة، بكل أشكالها، هي القادرة على كسر هذا الحصار، وردع هذا العدو، واستعادة الأرض والكرامة.

المقاومة باقية ما بقي الاحتلال.

#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة.
1
في حضرةِ عزيز الروح 🥀

تُصلّي الأفلاكُ في حضرتِك عشقًا
وتنعيك الكواكبُ والمجراتُ

وتبكي عليك السماء دمعًا وحزنًا
وتهتزُ الجبالُ الشامخاتُ

تغيبُ الشمسُ فلا ضوءٌ ولا دفءٌ
ظلامٌ من بعدك بل حالكاتُ

يـــودعُنــا القمــرُ في ليــلٍ كئيبًا
وتبقى الليالي ليالٍ مُظلماتُ

تضـــجُ الكائناتُ وتبكي البــواكي
وحتى البحرُ والراسياتُ

تفجّــرتِ العيــونُ لمصـابك دمعًا
وأضحى الفؤاد بلا حياةُ

عقــودًا من الــزمــانِ وأنت فينــا
فتخنقنا الذكرى والذكرياتُ

أبيًا عشـت لا تــخـشـى المنــايـا
ولا تهُزّك الرياحُ والعواصفاتُ

عليك منَّا سيدي ألفُ عهدٍ ووفاءٍ
ولن نخلفهُ حتى المماتُ

#إلهام_نجم_الدرواني
#إنا_على_العهد_يا_نصر_الله
#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة
3
قدام ياسيدي وياعز الاسلام
ومافيش غيرك للأمور الصعيبه

وانت يبو جبريل للأمة وسام
وعزوه لغزة والعرب تنتخي به

ومافيش غيرك للمهمات لاقام
ويقود الأمة بكل قوه وهيبه

ورقمك صعب وحطم صعيبات لرقام
وماهي عليك يالبدر والله غريبه

واحنا يبو جبريل لك درع وحزام
وانطح بنا اكبر عدو واكبر مصيبه

الله أكبر
الموت لامريكا
الموت لإسرائيل
اللعنه على اليهود
النصر للإسلام🫡
🫡1
2025/11/17 02:01:11
Back to Top
HTML Embed Code: