📌لما أُمر إبليس بالسجود لآدم، قال:
(أَنَا خَيْرٌ منْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ)
• فأنت ترى أنَّ غاية ما فعله:
"الاعتراض بالعقل على الشرع، والاستكبار والعجز عن امتثال الأمر "
• فكانت عقوبته:
اللعن، والطرد، واستحقاق العذاب الأبدي في النار يوم القيامة.
ومع ذلك؛ لازال يطرق أسماعنا في كل يوم -بل ربما في اليوم عدة مرات- معارضات لأوامر الشرع، ومكابرات لأوامر الرب؛ بأفسد المقايسات وأقبح الموازين !
يحسبونه هيِّنا وهو عند الله عظيم!
(أَنَا خَيْرٌ منْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ)
• فأنت ترى أنَّ غاية ما فعله:
"الاعتراض بالعقل على الشرع، والاستكبار والعجز عن امتثال الأمر "
• فكانت عقوبته:
اللعن، والطرد، واستحقاق العذاب الأبدي في النار يوم القيامة.
ومع ذلك؛ لازال يطرق أسماعنا في كل يوم -بل ربما في اليوم عدة مرات- معارضات لأوامر الشرع، ومكابرات لأوامر الرب؛ بأفسد المقايسات وأقبح الموازين !
يحسبونه هيِّنا وهو عند الله عظيم!
لما احتضر عمر بن عبد العزيز قال لمن عنده: اخرجوا عني؛ فقعد مَسْلَمَةُ بن عبدالملك وفاطمة بنت عبدالملك -زوجة عمر- على الباب، فسمعوه يقول: مرحبا بهذه الوجوه، ليست بوجوه إنس ولا جان، ثم تلا:
تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين
ثم هدأ الصوت! فقال مَسْلَمَةُ لأخته فاطمة: "قد قبض صاحبك" فدخلوا فوجدوه قد قبض. رحمه الله
أمَا إنَّا سنرى هذه الوجوه يوما!
اللهم فاجعلها وجوه الرحمة والسعادة، تُبشرنا برضوانٍ منك ومغفرة، يا كريم
تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين
ثم هدأ الصوت! فقال مَسْلَمَةُ لأخته فاطمة: "قد قبض صاحبك" فدخلوا فوجدوه قد قبض. رحمه الله
أمَا إنَّا سنرى هذه الوجوه يوما!
اللهم فاجعلها وجوه الرحمة والسعادة، تُبشرنا برضوانٍ منك ومغفرة، يا كريم
(قالوا سبحان ربنا إنا كنا ظالمين ( ٢٩ ) فأقبل بعضهم على بعض يتلاومون ( ٣٠ ) قالوا يا ويلنا إنا كنا طاغين ( ٣١ ) عسى ربنا أن يبدلنا خيرا منها إنا إلى ربنا راغبون ( ٣٢ ))
سبّحوا ربهم،
اعترفوا بذنبهم،
لامُوا أنفسهم،
خافوا عاقبة أمرهم،
عرفوا ما الذي أرداهم،
فتابوا؛
فأرشدهم الله بذلك أن ألهمهم سؤاله:
العوض عمّا فقدوا،
والرغبة فيما عنده!
إذا ابتلينا بالفقد مثلهم، أفلا نفعل كفعلهم؟!
والكمالُ: أمرُ رسول الله ﷺ إذ قال:
(ما من عبد تصيبه مصيبة، فيقول : "إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم اؤجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرا منها" إلا أجره الله في مصيبته، وأخلف له خيرا منها)
رواه مسلم
سبّحوا ربهم،
اعترفوا بذنبهم،
لامُوا أنفسهم،
خافوا عاقبة أمرهم،
عرفوا ما الذي أرداهم،
فتابوا؛
فأرشدهم الله بذلك أن ألهمهم سؤاله:
العوض عمّا فقدوا،
والرغبة فيما عنده!
إذا ابتلينا بالفقد مثلهم، أفلا نفعل كفعلهم؟!
والكمالُ: أمرُ رسول الله ﷺ إذ قال:
(ما من عبد تصيبه مصيبة، فيقول : "إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم اؤجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرا منها" إلا أجره الله في مصيبته، وأخلف له خيرا منها)
رواه مسلم
من أشد مغاليق الحياة (الطلاق) إلا أن الناظر في سُورَة الطَّلَاق يراها: مفاتيح الحياة وبوابة الأماني وتحقق الآمال!
يقول سبحانه: (لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا)ويقول: (إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا) ويقول: (سيجعل الله بعد عسر يسرا)
فإذا ما ظن العبد بُعد مراده وصعوبة حاله أتى ختام السورة ليطمئن القلوب أننا:
بتدبير الخالق لكل شيء، القادر على كل شيء العالم بكل شيء!
(الله الذي خلق سبع سموات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن لتعلموا أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علما)
يقول سبحانه: (لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا)ويقول: (إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا) ويقول: (سيجعل الله بعد عسر يسرا)
فإذا ما ظن العبد بُعد مراده وصعوبة حاله أتى ختام السورة ليطمئن القلوب أننا:
بتدبير الخالق لكل شيء، القادر على كل شيء العالم بكل شيء!
(الله الذي خلق سبع سموات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن لتعلموا أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علما)
Forwarded from سنا الحكمة
قال أبو هريرة واصفا النبيَّ ﷺ:
" فقام إلى خشبة معروضةٍ في المسجد فاتكأ عليها كأنه غضبان، ووضع يده اليمنى على اليسرى، وشبَّك بين أصابعه، ووضع خدَّه الأيمن على ظهر كفِّهِ اليسرى ".
وصف هيئة جلوسه ﷺ، وتعابير وجه وحركات أعضائه وكيفيتها في حادثة واحدة فقط، وصفا دقيقا قلمّا يتقنه النقلة في أخبارهم.
✨من قرأ هذا وأمثاله علِمَ إلى أي مدى حُفظت سنته ﷺ ❤️
" فقام إلى خشبة معروضةٍ في المسجد فاتكأ عليها كأنه غضبان، ووضع يده اليمنى على اليسرى، وشبَّك بين أصابعه، ووضع خدَّه الأيمن على ظهر كفِّهِ اليسرى ".
وصف هيئة جلوسه ﷺ، وتعابير وجه وحركات أعضائه وكيفيتها في حادثة واحدة فقط، وصفا دقيقا قلمّا يتقنه النقلة في أخبارهم.
✨من قرأ هذا وأمثاله علِمَ إلى أي مدى حُفظت سنته ﷺ ❤️
•أجمع السلف على أن الإيمان
(قول وعمل) ؛
أي: قول القلب واللسان ،
وعمل القلب والجوارح.
•فصار مدار الإيمان حال الإطلاق على أربعة أركان؛ إلا أن من الناس من يلتبس عليه معنى هذه الأركان أو بعضها ،
•ولهذا أنقل لكم أوضح نص رأيته في شرح هذه الأركان ، وهو ماسطره ابن القيم بقوله :
"قول القلب: هو اعتقاد ما أخبر الله سبحانه به عن نفسه، وعن أسمائه وصفاته وأفعاله وملائكته ولقائه على لسان رسله.
وقول اللسان : الإخبار عنه بذلك، والدعوة إليه، والذب عنه، وتبيين بطلان البدع المخالفة له، والقيام بذكره، وتبليغ أوامره.
وعمل القلب: كالمحبة له، والتوكل عليه، والإنابة إليه، والخوف منه والرجاء له، وإخلاص الدين له، والصبر على أوامره، وعن نواهيه، وعلى أقداره، والرضى به وعنه، والموالاة فيه، والمعاداة فيه، والذل له والخضوع، والإخبات إليه، والطمأنينة به، وغير ذلك من أعمال القلوب التي فرضها أفرض من أعمال الجوارح، ومستحبها أحب إلى الله من مستحبها، وعمل الجوارح بدونها إما عديم المنفعة أو قليل المنفعة.
وأعمال الجوارح: كالصلاة والجهاد، ونقل الأقدام إلى الجمعة والجماعات، ومساعدة العاجز، والإحسان إلى الخلق ونحو ذلك.
|مدارج السالكين|
https://www.tg-me.com/dr_alsaady/567
(قول وعمل) ؛
أي: قول القلب واللسان ،
وعمل القلب والجوارح.
•فصار مدار الإيمان حال الإطلاق على أربعة أركان؛ إلا أن من الناس من يلتبس عليه معنى هذه الأركان أو بعضها ،
•ولهذا أنقل لكم أوضح نص رأيته في شرح هذه الأركان ، وهو ماسطره ابن القيم بقوله :
"قول القلب: هو اعتقاد ما أخبر الله سبحانه به عن نفسه، وعن أسمائه وصفاته وأفعاله وملائكته ولقائه على لسان رسله.
وقول اللسان : الإخبار عنه بذلك، والدعوة إليه، والذب عنه، وتبيين بطلان البدع المخالفة له، والقيام بذكره، وتبليغ أوامره.
وعمل القلب: كالمحبة له، والتوكل عليه، والإنابة إليه، والخوف منه والرجاء له، وإخلاص الدين له، والصبر على أوامره، وعن نواهيه، وعلى أقداره، والرضى به وعنه، والموالاة فيه، والمعاداة فيه، والذل له والخضوع، والإخبات إليه، والطمأنينة به، وغير ذلك من أعمال القلوب التي فرضها أفرض من أعمال الجوارح، ومستحبها أحب إلى الله من مستحبها، وعمل الجوارح بدونها إما عديم المنفعة أو قليل المنفعة.
وأعمال الجوارح: كالصلاة والجهاد، ونقل الأقدام إلى الجمعة والجماعات، ومساعدة العاجز، والإحسان إلى الخلق ونحو ذلك.
|مدارج السالكين|
https://www.tg-me.com/dr_alsaady/567
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما مزيدا إلى يوم الدين أما بعد؛
فهذه نصيحة مختصرة موجزة، حول مراحل دراسة علم #مصطلح_الحديث.
فأقول: دراسة علم المصطلح على ثلاث مراحل،
كل مرحلة تحقق هدفًا لطالب العلم:
• فالأولى: تحقق الحد الأدنى لفهم المصطلح مع إتقان أركانه ومبادئه الأساسية مع معرفة ما استقر عليه هذا العلم.
• والثانية: تحقق الكمال لفهم علم المصطلح ودراسة مسائله بشكل مستوعب شامل.
• والثالثة: هي درجة التخصص؛ ولا ساحل لها.
ومنهج كل درجة منها يدور على مُصَنَّفٍ
وما كتب حوله من كتب على النحو التالي:
فالأولى: تدور على حول متن: (نخبة الفكر) وما كتب حوله، فيدرس الطالب هذا المتن على شيخٍ متقن يحسن تقريب هذا المتن وفك عباراته وإيضاح مقصوده وما فيه من أقسام وأنواع دون توسّع.
> ويقرأ الطالب في هذه المرحلة شرحا من شروح النخبة -وهي كثيرة بحمد الله- ومنها: شرح الشيخ عبدالكريم الخضير "تحقيق الرغبة" أو غيره.
ثم يدرس الطالب نزهة النظر لابن حجر وهو كتاب نافع جدا ومن أجمل الشروح عليه شرح الشيخ إبراهيم اللاحم، وفيه تحقيقات وبحوث لا تجدها مقربةً مجموعةً في غيره.
الثانية: تدور حول كتاب (علوم الحديث) لابن الصلاح، وما كتب حوله وهو كثير، ومنها مختصرات ومنظومات وشروح لهما ومن أشهر مختصراته:
(التقريب) للنووي وشرحه: (تدريب الراوي) للسيوطي
ومن أشهر منظوماته (ألفية العراقي) وأوسع شروحه وأكملها (فتح المغيث) للسخاوي.
> ويستحسن في هذه المرحلة قراءة أصول كتاب ابن الصلاح ككتب الخطيب البغدادي، وعلوم الحديث للحاكم -صاحب المستدرك- والمحدث الفاصل للرامهرمزي ونحوها.
الثالثة: تدور حول علم العلل بالتحديد دراسةً وممارسة، ومن بلغ هذه المرحلة فلا يحتاج إلى توجيه ، ولكن من باب المثال، فأصول هذه المرحلة كتب منها (شرح علل الترمذي) لابن رجب، ومقدمات الجرح والتعديل لابن أبي حاتم والضعفاء والمجروحين لابن حبان والضعفاء الكبير للعقيلي والكامل لابن عدي وغيرها كثير، ككتب السؤالات ونحوها.
هذه عجالة أشبه بالنصيحة وليست منهجا مفصلًا لطلاب العلم.
والله تعالى أعلم
فهذه نصيحة مختصرة موجزة، حول مراحل دراسة علم #مصطلح_الحديث.
فأقول: دراسة علم المصطلح على ثلاث مراحل،
كل مرحلة تحقق هدفًا لطالب العلم:
• فالأولى: تحقق الحد الأدنى لفهم المصطلح مع إتقان أركانه ومبادئه الأساسية مع معرفة ما استقر عليه هذا العلم.
• والثانية: تحقق الكمال لفهم علم المصطلح ودراسة مسائله بشكل مستوعب شامل.
• والثالثة: هي درجة التخصص؛ ولا ساحل لها.
ومنهج كل درجة منها يدور على مُصَنَّفٍ
وما كتب حوله من كتب على النحو التالي:
فالأولى: تدور على حول متن: (نخبة الفكر) وما كتب حوله، فيدرس الطالب هذا المتن على شيخٍ متقن يحسن تقريب هذا المتن وفك عباراته وإيضاح مقصوده وما فيه من أقسام وأنواع دون توسّع.
> ويقرأ الطالب في هذه المرحلة شرحا من شروح النخبة -وهي كثيرة بحمد الله- ومنها: شرح الشيخ عبدالكريم الخضير "تحقيق الرغبة" أو غيره.
ثم يدرس الطالب نزهة النظر لابن حجر وهو كتاب نافع جدا ومن أجمل الشروح عليه شرح الشيخ إبراهيم اللاحم، وفيه تحقيقات وبحوث لا تجدها مقربةً مجموعةً في غيره.
الثانية: تدور حول كتاب (علوم الحديث) لابن الصلاح، وما كتب حوله وهو كثير، ومنها مختصرات ومنظومات وشروح لهما ومن أشهر مختصراته:
(التقريب) للنووي وشرحه: (تدريب الراوي) للسيوطي
ومن أشهر منظوماته (ألفية العراقي) وأوسع شروحه وأكملها (فتح المغيث) للسخاوي.
> ويستحسن في هذه المرحلة قراءة أصول كتاب ابن الصلاح ككتب الخطيب البغدادي، وعلوم الحديث للحاكم -صاحب المستدرك- والمحدث الفاصل للرامهرمزي ونحوها.
الثالثة: تدور حول علم العلل بالتحديد دراسةً وممارسة، ومن بلغ هذه المرحلة فلا يحتاج إلى توجيه ، ولكن من باب المثال، فأصول هذه المرحلة كتب منها (شرح علل الترمذي) لابن رجب، ومقدمات الجرح والتعديل لابن أبي حاتم والضعفاء والمجروحين لابن حبان والضعفاء الكبير للعقيلي والكامل لابن عدي وغيرها كثير، ككتب السؤالات ونحوها.
هذه عجالة أشبه بالنصيحة وليست منهجا مفصلًا لطلاب العلم.
والله تعالى أعلم
في قلب كلٍ منا: شَعَثٌ، ووحشةٌ، وحزنٌ، وقلقٌ، وحسراتٌ، وهلعٌ في الطلب، وفقرٌ وفاقة؛ ولا يُعالَج شيءٌ من ذلك بماديات الدنيا ولو اجتمعت، بل دواؤها خالقها سبحانه❤️
يقول ابن القيم رحمه الله :
• في القلب شعث، لا يلمه إلا الإقبال على الله
• وفيه وحشة، لا يزيلها إلا الأنس به في خلوته
• وفيه حزن لا يذهبه إلا السرور بمعرفته وصدق معاملته
• وفيه قلق لا يسكنه إلا الاجتماع عليه، والفرار منه إليه
• وفيه نيران حسرات لا يطفئها إلا الرضى بأمره ونهيه وقضائه، ومعانقة الصبر على ذلك إلى وقت لقائه
• وفيه طلب شديد لا يقف دون أن يكون هو وحده مطلوبه
• وفيه فاقة لا يسدها إلا محبته، والإنابة إليه، ودوام ذكره، وصدق الإخلاص له؛ ولو أعطي الدنيا وما فيها لم تسد تلك الفاقة منه أبدًا.
❤️
يقول ابن القيم رحمه الله :
• في القلب شعث، لا يلمه إلا الإقبال على الله
• وفيه وحشة، لا يزيلها إلا الأنس به في خلوته
• وفيه حزن لا يذهبه إلا السرور بمعرفته وصدق معاملته
• وفيه قلق لا يسكنه إلا الاجتماع عليه، والفرار منه إليه
• وفيه نيران حسرات لا يطفئها إلا الرضى بأمره ونهيه وقضائه، ومعانقة الصبر على ذلك إلى وقت لقائه
• وفيه طلب شديد لا يقف دون أن يكون هو وحده مطلوبه
• وفيه فاقة لا يسدها إلا محبته، والإنابة إليه، ودوام ذكره، وصدق الإخلاص له؛ ولو أعطي الدنيا وما فيها لم تسد تلك الفاقة منه أبدًا.
❤️
جاء عن رسول الله ﷺ أنه قال لعبدالله بن عمرو رضي الله عنهما:
(اقرأ القرآن في أربعين)
(اقرأ القرآن في شهر)
(اقرأ القرآن في عشرين)
(اقرأ القرآن في عشر)
(اقرأ القرآن في سبع)
ورخّص رسول الله ﷺ في ثلاثة أيام
• لن تجد أرفق نُصحًا، وأقوَم هديًا، وأيسر عمًلا من رسول الله ﷺ.
• هذا هو التوجيه النبوي من رسول الله ﷺ لمن أراد تلاوة القرآن،
فابدأ بأقل الخير -إن كان في همتك قصور- فإن أتممت تلاوته ووجدت منها إقبالا فزد وارقَ في درجات الخير حتى تذوق حلاوة القرآن وتأنس بمناجاة الرحمن
• وتذكر قول رسول الله ﷺ:
(اكلفوا من الأعمال ما تطيقون)
(اقرأ القرآن في أربعين)
(اقرأ القرآن في شهر)
(اقرأ القرآن في عشرين)
(اقرأ القرآن في عشر)
(اقرأ القرآن في سبع)
ورخّص رسول الله ﷺ في ثلاثة أيام
• لن تجد أرفق نُصحًا، وأقوَم هديًا، وأيسر عمًلا من رسول الله ﷺ.
• هذا هو التوجيه النبوي من رسول الله ﷺ لمن أراد تلاوة القرآن،
فابدأ بأقل الخير -إن كان في همتك قصور- فإن أتممت تلاوته ووجدت منها إقبالا فزد وارقَ في درجات الخير حتى تذوق حلاوة القرآن وتأنس بمناجاة الرحمن
• وتذكر قول رسول الله ﷺ:
(اكلفوا من الأعمال ما تطيقون)