وددت لو كان بإمكاني أن أغسل روحي أيضا، لكنها كانت أعمق من أن يصلها الماء.
| سنان انطون
| سنان انطون
واهاً لنفسيَ من جمعِ النقيضِ بها
نقيضَه جمْعَ تحريكٍ وتسكين
جنباً إلى جنب آلامٍ أقُطِّفُها
قَطْفَ الجياع جَنى اللّذّات يزهوني
وأركبُ الـهوْلَ في ريعانِ مامَنةٍ
حبُّ الحياة بِحبِّ الموتِ يُغريني
| الجواهري
نقيضَه جمْعَ تحريكٍ وتسكين
جنباً إلى جنب آلامٍ أقُطِّفُها
قَطْفَ الجياع جَنى اللّذّات يزهوني
وأركبُ الـهوْلَ في ريعانِ مامَنةٍ
حبُّ الحياة بِحبِّ الموتِ يُغريني
| الجواهري
"وهو يتحاشى النظر إليها،
مثلما نتحاشى الشمس
لكنه كان يراها
دون أن ينظر إليها
مثلما نرى الشمس"
تولستوي / آنا كارنينا
مثلما نتحاشى الشمس
لكنه كان يراها
دون أن ينظر إليها
مثلما نرى الشمس"
تولستوي / آنا كارنينا
حذرتني من أننا جميعًا من زجاج
أن نفوسنا هشة للغاية
لماذا لم أصدقكَ
إلى أن انغرست شظاياك في جلدي،
الآن، ندوب أصابعي
أعمق كثيرًا من أن تنسى.
رغم زهور لقائنا الأول الذابلة
لا أعرف لماذا قلتُ
إني أجيد التخلي
لأن كل ما أفعل حاليًا
مراقبة تلك الورود الميتة
داعية أن تحيا - بطريقة أو بأخرى - من جديد.
ايرين هانسون
أن نفوسنا هشة للغاية
لماذا لم أصدقكَ
إلى أن انغرست شظاياك في جلدي،
الآن، ندوب أصابعي
أعمق كثيرًا من أن تنسى.
رغم زهور لقائنا الأول الذابلة
لا أعرف لماذا قلتُ
إني أجيد التخلي
لأن كل ما أفعل حاليًا
مراقبة تلك الورود الميتة
داعية أن تحيا - بطريقة أو بأخرى - من جديد.
ايرين هانسون
قالوا : ويَخْلُقُ أربَعِينَ مُشَابِهًا
مِنْ أربَعِينِكِ لا أرِيدُ سِـواك
جميل بثينة
مِنْ أربَعِينِكِ لا أرِيدُ سِـواك
جميل بثينة
عادة،
لا يتهادى الناس بالطواجن
إلا عند موت شخص ما
كأن هذا العرض كثيف الدهون
سوف يملأ - بشكل ما - الفراغ الثقيل للغياب...
لا يتهادى الناس بالطواجن
إلا عند موت شخص ما
كأن هذا العرض كثيف الدهون
سوف يملأ - بشكل ما - الفراغ الثقيل للغياب...
واسمي ، إن أخطأتُ لَفْظَ اسمي
بخمسة أَحْرُفٍ أُفُقيّةِ التكوين لي :
ميمُ المُتَيَّمُ والمُيتَّمُ والمتمِّمُ ما مضى
حاءُ الحديقةُ والحبيبةُ ، حيرتانِ وحسرتان
ميمُ المُغَامِرُ والمُعَدُّ المُسْتَعدُّ لموته
الموعود منفيّاً ، مريضَ المُشْتَهَى
واو الوداعُ ، الوردةُ الوسطى ، ولاءٌ
للولادة أَينما وُجدَتْ ، وَوَعْدُ الوالدين
دال الدليلُ ، الدربُ ، دمعةُ دارةٍ دَرَسَتْ ،
ودوريّ يُدَلِّلُني ويُدْميني
محمود درويش
بخمسة أَحْرُفٍ أُفُقيّةِ التكوين لي :
ميمُ المُتَيَّمُ والمُيتَّمُ والمتمِّمُ ما مضى
حاءُ الحديقةُ والحبيبةُ ، حيرتانِ وحسرتان
ميمُ المُغَامِرُ والمُعَدُّ المُسْتَعدُّ لموته
الموعود منفيّاً ، مريضَ المُشْتَهَى
واو الوداعُ ، الوردةُ الوسطى ، ولاءٌ
للولادة أَينما وُجدَتْ ، وَوَعْدُ الوالدين
دال الدليلُ ، الدربُ ، دمعةُ دارةٍ دَرَسَتْ ،
ودوريّ يُدَلِّلُني ويُدْميني
محمود درويش
خَمْرَةَ الحُبِّ اِسْقِينِها
هَمَّ قَلبِي تُنْسِينِيهْ
عيشَةٌ لا حُبَّ فِيهَا
جَدوَلٌ لا مَاءَ فِيهْ
هَمَّ قَلبِي تُنْسِينِيهْ
عيشَةٌ لا حُبَّ فِيهَا
جَدوَلٌ لا مَاءَ فِيهْ