لايدرك المجد إلا سيدٌ فطن لما يشق على السادات فعّالُ
لولا المشقةُ ساد الناسُ كلهمُ الجودُ يفقر و الإقدام قتّالُ

- مع الشيخ فرحان الساعدي

علىٰ الأمة أن تضج بذكر السيد الشهيد حسن نصر الله، الذي أفنى عمره للدين والمذهب، ارفعوا صوته، خلدوا مسيرته، وانشروا إرثه، فحقه علينا أن يبقى صوته مدوياً في كل ساحة ومنبر.

ومتى يفهم الإنسان الدرس ؟
حتى يقع ؟
ولم يفهم ....

إلهي كَيفَ أصدُرُ عَن بابِكَ بِخَيبَةٍ مِنكَ وَقَد وَرَدتُهُ عَلى ثِقَةٍ بِكَ وَكَيفَ تُؤيِسُني مِن عَطائِكَ وَقَد أمَرتَني بِدُعائِكَ وَها أنا مُقبِلٌ عَلَيكَ مُلتَجئٌ إلَيكَ.

التغيير الذي حدث جعلنا نحن إلى البساطة بساطة الشعور والمشاعر
مجرد حديث عابر وممتع
قراءة صفحة واحدة من كتاب ممتع
الكلام مع كبار السن
مساعدة الآخرين
الحنين إلى المشاعر الإيجابية لا يأتي بسهولة
يحتاج إلى تفاهم كبير مع نفسك ..
والبيئة المحيطة من حولك ..
لكن افضل ما تقوم به هو صنع فكرك الخاص بعيدًا عما يفكر به الآخرون من حولك ...

📅 غدًا 1/10 … يعني بقى من عام 2025 حوالي 3 شهور فقط (90 يوم).
فرصة ذهبية إنك تجلس مع نفسك
وترى الأخطاء وتقلل منها قدر الامكان

ماذا أنجزت من أهدافي لحد الآن؟

وماذا ممكن ان أحققه في الـ90 يوم القادمة

الحقيقة إن 3 شهور كافية جدًا للانطلاق على مستوى النفس والروح والجسد والعقل

ليس كل ما يلمع تكنولوجيا...

الهاتف في يد ابنك ليس "ذكاءً مبكرًا"، بل ثغرة تُربّي داخله ضعف التركيز، وهشاشة العاطفة، وإدمان الهروب، كن شجاعًا بما يكفي لتقول: "لا"

اللهم إني كلما قلت قد تهيأت وتعبأت وقمت للصلاة بين يديك وناجيتك، ألقيت علي نعاسا إذا أنا صليت، وسلبتني مناجاتك إذا أنا ناجيت! ومالي كلما قلت قد صلحت سريرتي، وقرب من مجالس التوابين مجلسي، عرضت لي بلية أزالت قدمي، وحالت بيني وبين خدمتك

هناك ثلاث مراحل لابُد أن تمر بها حتى تتم إعادة تأهيلك من جديد وهي ان تعلم كيف تقضي وقتك ثم الفهم بما تقضي وقتك ثم القبول بما تقضي به وقتك ...

صوت يشرح النفس ويطهر الروح ويبهج القلب.

لربما ينتقل الإنسان من مشهدٍ إلى آخر، من حياةٍ إلى أخرى، ‏دون فهمٍ أو إدراك !
‏لكن فجأة، وأثناء سيره في الشارع، بطريقةٍ لا هي بالحلم ولا باليقظة وللمرة الأولى؛ يدركُ أنَّ السنين تفرُّ، ‏وأنَّ هذا كلّه قد مضى وانقضى إلى الأبد»

اللهم صل على محمد وآل محمد، وافتح مسامع قلبي لذكرك، وثبتني على دينك، ولا تزغ قلبي بعد إذ هديتني، وهب لي من لدنك رحمة، إنك أنت الوهاب.

جل ما أراده أن يكون السؤال حقيقًا عندما يقال له كيف حالك ؟ يستشعر إن المقابل أمامه يريد أن يقول له انا هنا لمساعدتك في احتواء كل ما في قلبك ...
كل ما يريده المرء في الوقت الحاضر
كلمة طيبة تسكن قلبه ليهدئ ...

ضياع الأيام غصة ...
ولا سبيل غير أن تجلس لتعوضها
أي تحكم الأمور بواقعية بين الصبر على الذات المتقاعسة والسير إلى الأمام بواقعية المندفع العاقل ...

تعد جريمة إقراض النقود بفائدة تزيد على الحد المسموح به قانونًا من الجرائم المخلة بالشرف، وقد أصبح التعامل بالربا أو ما يعرف شعبيا بـ(الدين الفايز) ظاهرة شائعة. إذ إن الإنسان لا يقدم على الاقتراض بفائدة ربوية إلا تحت وطأة حاجة ملحة لا تحتمل التأجيل في إشباعها، مما يجعل استغلال ضعف المحتاج أمرا متحققا في أغلب حالات الإقراض بالربا. وقد تفاقمت الظاهرة حتى باتت تمارس من قبل مكاتب الصيرفة ومنافذ توزيع الرواتب التي تمارس أعمالا مصرفية في الواقع.

النموذج الغربي بالمجتمع العراقي صار جليًا في كل مكان ولا زال المجتمع يلبي كل ما يفرضه عليه هذا النموذج دون وعي بحجة التطور الثقافي والعمراني لهم ...
ولو شاهدت الحقيقة التي يعيشوها لوليت منهم فرارًا
مئات الحالات النفسية ،من قلق واكئتاب وهوس وإلى ما ذلك صارت لدى الفرد العراقي اليوم
أكاد أجزم أنه لن يخلو أي منزل من شخص يعاني من مشاكل نفسية، سواء في الوقت الحاضر أو في المستقبل القريب.
وستصبح زيارة الطبيب أو المعالج النفسي أمرا ضروريا للجميع...

لن تُلامس جوهرك الحقيقي ما دمت تقيّد نفسك بالأفكار المتكررة والتصوّرات الجاهزة. فالوصول إلى السلام الداخلي يبدأ حين تصمت الضوضاء في الداخل، ويهدأ العقل، لا ليختفي، بل ليصغي. وهناك، في ذلك السكون، تنكشف لك أبعاد أعمق من وجودك، حيث لا تعريف ولا تصنيف، بل حضور خالص.

قلة التركيز ليست مرضًا عصبيًا، بل:
• إدمان الهاتف
• 10 تطبيقات مفتوحة
• نوم متقطع
• لا أهداف واضحة..
• عقل مشغول بكل شيء… إلا المهم

بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَىٰ نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ، وَلَوْ أَلْقَىٰ مَعَاذِيرَهُ ..